قبيلة دريد يقال أنها جشميه ومن بطونها (أولاد سرور –أولاد عطية –أولاد عبدالله)
قبيلة عياض ومنها بطون (بنو زبير –أولاد صخر –أولاد رحمه –المهاية –الخراج –المرتفع وهم (أولاد تبان –أولاد عبدوس –أولاد حناس) قبيلة الضحاك
قبيلة لطيف ومنه بطون (اليتامى –أولاد كسلان –ذوومطرف –ذووأبى خليل –ذووجلال –النقامنه –أولاد لقمان –أولاد جرير ).
قبيلة العمور و هم ليسوا من الأثيج وانما لحقوا بهم وهم من ولد عمرو بن عبدمناف بن هلال بن عامر ومن بطونهم ( بنو عبدالله- بنو قرة ) (أولاد محمد –أولاد ماضى و أولاد عنان-أولاد شكر أولاد يحيى)
قبائل رياح ومن بطونها (مرداس –بنو سعيد –بنو مسلم –بنو عامر –بنو على)
قبيلة مرداس ومنها بطون (الزواودة –أولاد داوود-أولادضنبر –أولاد مسلم –أولاد عامر)
قبيلة بنو مسلم وهم بنو عامربنو على وبنو سعيد (بنو دهمان –أولاد جامع –أولاد جبارة)
قبيلة المنتفق: بن عامر (بنى عامر –القديمات –النعايم- بنو دنقل –بنو قيس )قدموا مصر فى عصر السلطان بيبرس ومن بنى جشم (بنى غزية –ال دعيح –الأجواد –الحميد –السنيد – الرسية –أولاد الكافرة –ال تميم –بنو خالد –بنو جناح –ال مسافر –ال منيحة –ال عمرو –ال عقيل –بنو ساعدة –ال شمرود –ال رفيع –ال روق ومن غزية (ال مسعود العلجان –المعامرة –الدعم –الجبور –ال حزم –ال على –ال بيوت) وقد كان بنو هلال وبنو سليم و من جاء معهم من القبائل يقيمون في المنطقة الممتدة بين الطائف ومكة، وبين المدينة ونجد، وشاركوا في الفتوحات العربية الإسلامية،الا انهم احتفظوا بثقلهم و طابعهم البدوي في الجزيرة العربية حتى تاريخ هجرتهم 440 هـ . واستقرت هذه القبائل في شمال أفريقيا, وشاركت هذه القبائل في الحروب والفتوحات والصراعات السياسية والعسكرية التي قامت في المنطقة وفي حوض المتوسط، وكان لها الأثر الحاسم في تعريب شمال أفريقيا. مواطنهم قبل التغريبة الأصلية لقبائل بني هلال وبني سليم, تعددت مواطن هذه القبائل عبر التاريخ فكانت لها مواطنها في شبه الجزيرة العربية في الجاهلية ثم مواطن أخرى بعد ظهور الإسلام. وهكذا أثرت الأحداث والتحولات التي عرفتها جزيرة العرب والعالم الإسلامي في تغير مواطنها، كما أثرت تلك التحولات على الخريطة البشرية في مناطق متعددة من البلدان التي وصلها الفتح الإسلامي. وأول ما يعرف عن مواطن تلك القبائل وتجمع المصادر أنها كانت تقطن الجزيرة العربية ثم هجرتها إلى الشام والعراق ومصر، ومنها انتقلت تلك القبائل العربية إلى المغرب. وقد كان بنو هلال وبنو سليم مقيمين قبل ظهور الإسلام في نجد، وهذه المنطقة كثيرة الأودية والهضاب، وعرفت باعتدال مناخها وندرة أمطارها. وعن تلك المواطن يتحدث ابن خلدون "كانت بطون هلال وسليم من مصر لم يزالوا بادين منذ الدولة العباسية، وكانوا أحياء ناجعة بمجالاتهم من فقر الحجاز بنجد: فبنو سليم مما يلي المدينة وبنو هلال في جبل غزوان عند الطائف وربما كانوا يطوفون رحلة الصيف والشتاء أطراف العراق والشام...". كما سميت بإسم بني هلال مواطن كثيرة، منها بنو هلال قرية قديمة من أعمال الشرقية، وبنو هلال والزغيبات بالبحيرة تابعة لمركز دمنهور، وبنو هلال بقسم سوهاج وفى أسيوط. وكانت القبائل الهلالية في اغلبها قبائل بدوية ظاعنة وتنتقل ما بين البصرة ومكة من ناحية، وما بين مكة ويثرب من ناحية أخرى ومن المعلوم عنها أنها كانت تدين بالوثنية مثل بني هلال وبني سليم، فبنو هلال يعبدون صنم ذو الخلصة مع خثعم وبجيلة. وقد كان بنو سليم "يسكنون عالية نجد قرب خيبر، في أماكن تسمى الحرة مثل حرة بني سليم. ويقول البعض بأن لسليم وهلال مواطن في العراق، ومن ذلك أن مجموعة منهم اتخذوا لهم محلة بوادي الكواة حوالي 120هـ وكان هذا المكان يعرف بمسجد بني هلال، كما استوطن بنو هلال بنواحي حلب والموصل ونزلوا المنازل التي كانت قبلهم لربيعة وكهلان. "أما في مصر فإن صاحب الخراج فيها استقدم إلى الجوف الشرقي أيام هشام بن عبد الملك الأموي عام 109هـ أبياتا قيسية مائة بيت من بنى نصر بن معاوية ومائة بيت من عامر بن صعصعة وغيرهما من بطون هوازن". وينحى المقريزي هذا المنحى عندما يقول: ""أن عبيد الله بن الحبحاب لما ولاه هشام مصر قال: "ما أرى لقيس فيها حظا إلا لناس من جديلة وفيهم عدنان" فكتب إلى هشام: "أن أمير المؤمنين أطال الله بقاءه قد شرف هذا الحي من قيس ونعشهم ورفع من ذكرهم وأني قدمت مصر فلم أر لهم فيها حظا إلا أبياتا من فهم، وفيها كور ليس فيها أحد وليس يضر بأهلها نزولهم معهم ولا يكسر خراجا وهو بلبيس فإن رأي أمير المؤمنين أن ينزلها هذا الحي من قيس فليفعل" فكتب إلى هشام: "أنت وذلك" فبعث إلى البادية فقدم عليه مائة أهل بيت من بني نصرمن هوازن ومائة بيت من عامر بن صعصعة من هوازن ومائة أهل بيت من بني سليم فأنزلهم بلبيس وأمرهم بالزرع". وكان ذلك في بداية القرن الثاني للهجرة، وإستيطان هذه المجموعات إنعكس على المجموعات الأخرى التي بقيت قابعة بالجزيرة حيث تشكوا شظف العيش، وذلك مما دفع هذه الأخيرة إلى مغادرة البادية، والهجرة إلى مصر للإستيطان بالقرب من القبائل الأخرى. ويبدو الحديث غامضا حول الأهداف الكامنة من وراء الهجرة القسرية لهذه القبائل، فهل يعود قرار هشام في نقل هذه القبائل القيسية من الجزيرة العربية إلى مصر إلى رغبة الأمويين في تعمير منطقة بلبيس بالسكان؟ وهل أراد الأمويون وضع حدا لتكاثر العناصر القحطانية في تلك الجهة، وإقامة نوع من التوازن العددي بين عرب الشمال العدنانية وعرب الجنوب اليمنية.
قبيلة عياض ومنها بطون (بنو زبير –أولاد صخر –أولاد رحمه –المهاية –الخراج –المرتفع وهم (أولاد تبان –أولاد عبدوس –أولاد حناس) قبيلة الضحاك
قبيلة لطيف ومنه بطون (اليتامى –أولاد كسلان –ذوومطرف –ذووأبى خليل –ذووجلال –النقامنه –أولاد لقمان –أولاد جرير ).
قبيلة العمور و هم ليسوا من الأثيج وانما لحقوا بهم وهم من ولد عمرو بن عبدمناف بن هلال بن عامر ومن بطونهم ( بنو عبدالله- بنو قرة ) (أولاد محمد –أولاد ماضى و أولاد عنان-أولاد شكر أولاد يحيى)
قبائل رياح ومن بطونها (مرداس –بنو سعيد –بنو مسلم –بنو عامر –بنو على)
قبيلة مرداس ومنها بطون (الزواودة –أولاد داوود-أولادضنبر –أولاد مسلم –أولاد عامر)
قبيلة بنو مسلم وهم بنو عامربنو على وبنو سعيد (بنو دهمان –أولاد جامع –أولاد جبارة)
قبيلة المنتفق: بن عامر (بنى عامر –القديمات –النعايم- بنو دنقل –بنو قيس )قدموا مصر فى عصر السلطان بيبرس ومن بنى جشم (بنى غزية –ال دعيح –الأجواد –الحميد –السنيد – الرسية –أولاد الكافرة –ال تميم –بنو خالد –بنو جناح –ال مسافر –ال منيحة –ال عمرو –ال عقيل –بنو ساعدة –ال شمرود –ال رفيع –ال روق ومن غزية (ال مسعود العلجان –المعامرة –الدعم –الجبور –ال حزم –ال على –ال بيوت) وقد كان بنو هلال وبنو سليم و من جاء معهم من القبائل يقيمون في المنطقة الممتدة بين الطائف ومكة، وبين المدينة ونجد، وشاركوا في الفتوحات العربية الإسلامية،الا انهم احتفظوا بثقلهم و طابعهم البدوي في الجزيرة العربية حتى تاريخ هجرتهم 440 هـ . واستقرت هذه القبائل في شمال أفريقيا, وشاركت هذه القبائل في الحروب والفتوحات والصراعات السياسية والعسكرية التي قامت في المنطقة وفي حوض المتوسط، وكان لها الأثر الحاسم في تعريب شمال أفريقيا. مواطنهم قبل التغريبة الأصلية لقبائل بني هلال وبني سليم, تعددت مواطن هذه القبائل عبر التاريخ فكانت لها مواطنها في شبه الجزيرة العربية في الجاهلية ثم مواطن أخرى بعد ظهور الإسلام. وهكذا أثرت الأحداث والتحولات التي عرفتها جزيرة العرب والعالم الإسلامي في تغير مواطنها، كما أثرت تلك التحولات على الخريطة البشرية في مناطق متعددة من البلدان التي وصلها الفتح الإسلامي. وأول ما يعرف عن مواطن تلك القبائل وتجمع المصادر أنها كانت تقطن الجزيرة العربية ثم هجرتها إلى الشام والعراق ومصر، ومنها انتقلت تلك القبائل العربية إلى المغرب. وقد كان بنو هلال وبنو سليم مقيمين قبل ظهور الإسلام في نجد، وهذه المنطقة كثيرة الأودية والهضاب، وعرفت باعتدال مناخها وندرة أمطارها. وعن تلك المواطن يتحدث ابن خلدون "كانت بطون هلال وسليم من مصر لم يزالوا بادين منذ الدولة العباسية، وكانوا أحياء ناجعة بمجالاتهم من فقر الحجاز بنجد: فبنو سليم مما يلي المدينة وبنو هلال في جبل غزوان عند الطائف وربما كانوا يطوفون رحلة الصيف والشتاء أطراف العراق والشام...". كما سميت بإسم بني هلال مواطن كثيرة، منها بنو هلال قرية قديمة من أعمال الشرقية، وبنو هلال والزغيبات بالبحيرة تابعة لمركز دمنهور، وبنو هلال بقسم سوهاج وفى أسيوط. وكانت القبائل الهلالية في اغلبها قبائل بدوية ظاعنة وتنتقل ما بين البصرة ومكة من ناحية، وما بين مكة ويثرب من ناحية أخرى ومن المعلوم عنها أنها كانت تدين بالوثنية مثل بني هلال وبني سليم، فبنو هلال يعبدون صنم ذو الخلصة مع خثعم وبجيلة. وقد كان بنو سليم "يسكنون عالية نجد قرب خيبر، في أماكن تسمى الحرة مثل حرة بني سليم. ويقول البعض بأن لسليم وهلال مواطن في العراق، ومن ذلك أن مجموعة منهم اتخذوا لهم محلة بوادي الكواة حوالي 120هـ وكان هذا المكان يعرف بمسجد بني هلال، كما استوطن بنو هلال بنواحي حلب والموصل ونزلوا المنازل التي كانت قبلهم لربيعة وكهلان. "أما في مصر فإن صاحب الخراج فيها استقدم إلى الجوف الشرقي أيام هشام بن عبد الملك الأموي عام 109هـ أبياتا قيسية مائة بيت من بنى نصر بن معاوية ومائة بيت من عامر بن صعصعة وغيرهما من بطون هوازن". وينحى المقريزي هذا المنحى عندما يقول: ""أن عبيد الله بن الحبحاب لما ولاه هشام مصر قال: "ما أرى لقيس فيها حظا إلا لناس من جديلة وفيهم عدنان" فكتب إلى هشام: "أن أمير المؤمنين أطال الله بقاءه قد شرف هذا الحي من قيس ونعشهم ورفع من ذكرهم وأني قدمت مصر فلم أر لهم فيها حظا إلا أبياتا من فهم، وفيها كور ليس فيها أحد وليس يضر بأهلها نزولهم معهم ولا يكسر خراجا وهو بلبيس فإن رأي أمير المؤمنين أن ينزلها هذا الحي من قيس فليفعل" فكتب إلى هشام: "أنت وذلك" فبعث إلى البادية فقدم عليه مائة أهل بيت من بني نصرمن هوازن ومائة بيت من عامر بن صعصعة من هوازن ومائة أهل بيت من بني سليم فأنزلهم بلبيس وأمرهم بالزرع". وكان ذلك في بداية القرن الثاني للهجرة، وإستيطان هذه المجموعات إنعكس على المجموعات الأخرى التي بقيت قابعة بالجزيرة حيث تشكوا شظف العيش، وذلك مما دفع هذه الأخيرة إلى مغادرة البادية، والهجرة إلى مصر للإستيطان بالقرب من القبائل الأخرى. ويبدو الحديث غامضا حول الأهداف الكامنة من وراء الهجرة القسرية لهذه القبائل، فهل يعود قرار هشام في نقل هذه القبائل القيسية من الجزيرة العربية إلى مصر إلى رغبة الأمويين في تعمير منطقة بلبيس بالسكان؟ وهل أراد الأمويون وضع حدا لتكاثر العناصر القحطانية في تلك الجهة، وإقامة نوع من التوازن العددي بين عرب الشمال العدنانية وعرب الجنوب اليمنية.