آل بو حمير
لمعانٍ أخرى، طالع الحميري (توضيح).
آلبو حمير ونسبة إلى واحدهم الحميري، هي قبيلة صغيرة من منطقة العين في الإمارات العربية المتحدة. وكانوا يعتبرون من قبيلة المناصير.[1] وأيضاً هم جزء صغير من اتحاد قبيلة بنو ياس التي تنتمي إليها عائلة «آل نهيان» الحاكمة في أبو ظبي. وهم مسلمون سنة مالكية وكانوا أنصارًا للحلف الهناوي (أحد الحزبيين السياسيين في عمان)، وفي نهاية القرن العشرين، كانوا يتألفون من حوالي 60 منزلًا في أبو ظبي، حيث يبدو أنهم استقروا هُناك.[2] يتمتع أفراد القبيلة عادًة بعلاقات وثيقة مع أسرة آل نهيان الحاكمة. شغل العديد من أفراد القبيلة مناصب مهمة في إدارة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والمحكمة الملكية.
الشامسي هي قبيلة عربية توجد في شمال شرق شبه الجزيرة العربية. وهم يسكنون بشكل أساسي في حماسة و وادي الجزي و السنينة والحمرية والحيرة[1]، وبشكل أقل في الكويت، قطر، وشرق السعودية والبحرين. وبسبب الطبيعة الكبيرة لهذه القبيلة، هنالك العديد من القبائل المتفرعة تنتمي لهذه القبيلة. ويرجع أصل قبيلة الشامسي إلى قبيلة النعيمي. وقيل أنهم من (شمس بن عمرو بن غنم بن بن عثمان بن نضر بن زهران بن كعب بن الحارث بن كعب بن عبد الله مالك بن نصر بن الأزد[4][5]).
فخائد القبيلة بعض فخائذ القبيلة المعروفة :
ال سرور ( منهم شيخ القبيلة الشيخ راشد بن حمد في حماسة ).[1]
الكليبات ( شيوخ وادي الجزي )
الهوادف
القشاشطة
الخرابشة
الرزي
النوايل
العوانات
العويسات
المسامير ( في حماسة )
الظريف.[3]
ل بو مهير (المفرد لواحدهم المهيري)، هي قبيلة من الإمارات العربية المتحدة، ترتبط ارتباطًا وثيقًا بحلف بني ياس في أبو ظبي ولكنها استقرت في جميع أنحاء المناطق الساحلية الغربية للإمارات.
النس
آل بو مهير هم من بنو حنيفة بن لجيم بن صعب-بطن من بكر وائل، وجدهم الذي لُقبوا به هو مهير بن سلمى بن عمرو ابن مجمع بن زيد بن يربوع بن ثعلبة بن الدئل بن حنيفة.[1]
التاريخ
جاء في "الكامل في التاريخ" لابن الأثير: لما قُتل الوليد بن يزيد، كان على اليمامة علي بن المهاجر، يسكن بقصر له بهجر، بموضع يسمى القاع، فقال له المهير بن سلمى: اترك لنا بلادنا. بأبى، فاجمع له المهير، وسار إليه في هجر، فخرج علي لقتاله، فاقتتلو، فانهزم أصحاب علي، فدخل حصنه، ثم هرب إلى المدينة.[1]
وكان مجيء البومهير إلى ساحل عُمان مع الأمير أجود الجبري أمير الأحساء لمساعدة سلغور شاه في استرجاع حكمه لهرمز. وكانت قوات الجبور كلها من البومهير ونزلوا رأس الخيمة.[2]
في مطلع القرن العشرين، استقر أغلب آل بو مهير، في أبوظبي مع نحو عشرين أسرة تتبع أسلوب حياة البادية. في ذلك الوقت، استقر قرابة 500 مهيري في أبو ظبي، مع 500 آخرين من أفراد القبيلة يعيشون في البطين. تقع مستوطنة البطين والخور المرتبط بها، خور البطين ، إلى الجنوب من المقطع وتتألف من حوالي 130 منزلاً من العريش أوالبرستي، مصنوعة من سعف وجذوع النخيل. من بين هؤلاء، 30 منزلاً، حوالي 150 شخصًا، ينتمون إلى قبيلة السودان و100 آخرين من البومهير.
آل شرقي
عائلة الشرقي هي العائلة المالكة الحاكمة في الفجيرة، إحدى الإمارات السبع التي تضم معًا دولة الإمارات العربية المتحدة.
تأصيل
اشتق الاسم من مفرد الشرقيين، وهي القبيلة المهيمنة على طول الساحل الشرقي للإمارات المتصالحة (وثاني أكبر عدد في المنطقة في بداية القرن التاسع عشر)، وهي منطقة تُعرف باسم الشميلية.[1] كان الشرقيون تقليديًا تابعين لإمارة الشارقة، وعلى مر القرون، قاموا بعدة محاولات للانفصال وإعلان الاستقلال، وأخيراً أداروا ذلك عمليًا ابتدءً من عام 1901[2] واكتسبوا أخيرًا اعترافًا بريطانيًا كدولة متصالحة في عام 1952.
تأسيس الفجيرة
قلعة الفجيرة اليوم
في عام 1879، قاد رئيس الحفيات، الشيخ حمد بن عبد الله الشرقي، تمردًا ضد الشيخ صقر بن خالد القاسمي من الشارقة، الذي ادعى السيادة على الشميلية ووضع عبدًا اسمه سرور مسؤولاً عن الفجيرة.[3] حل التمرد محل سرور وأُرسل وفد إلى الشيخ صقر ولكننهم استقبلوا بشكل سيئ وسجنهم وأعدت قوة ضد المتمردين، واستولت على قلعة الفجيرة وأجبرت حمد بن عبد الله على المنفى. في نهاية ذلك العام أو ربما أوائل عام 1880، عاد حمد من منفاه وقاد محاولة جديدة لإعلان استقلال الفجيرة، وهذه المرة هزم قلعة الفجيرة، حيث قُتل ثمانية رجال من بين المدافعين.
وُضعت تسوية الصلح أمام حاكم رأس الخيمة للتحكيم، وفي عام 1881، وقع حمد بن عبد الله وثيقة تؤكد أنه تابع لإمارة الشارقة. ومع ذلك، فقد وسع نفوذه على المنطقة، حيث أخذ حصن البثنة في خطوة كانت لدعم إعلان استقلاله النهائي عن الشارقة في عام 1901، وهي الخطوة التي حظيت بالاعتراف بهذه المكانة من قبل جميع المعنيين، باستثناء وحيد من بريطانيا.[4] لم يعترف البريطانيون رسمياً بوضع الفجيرة كدولة متصالحة حتى عام 1952.[5]
قائمة الحكام الشرقيين
1879-1936: حمد بن عبد الله الشرقي[6]
1936-1938: سيف بن حمد الشرقي
1938-1975: محمد بن حمد الشرقي[7]
1975- حتى الآن: حمد بن محمد الشرقي
آل علي أسرة حاكمة كانت تحكم منطقة شيبكوه (على ساحل الشرقي من الخليج العربي).[1]
وهم عرب بادية الجزيرة العربية، وهم سكان نجد في الجزيرة العربية أصلاً. انتشروا من نجد في شتى أنحاء الجزيرة العربية. يرجع نسب هذه القبيلة إلى « قبيلة طيء العريقة »، وتوجد العديد من القبائل المنحدرة من هذه القبيلة العريقة في النسب. منهم على سبيل المثال لا الحصر
آل المُعّلا ) شيوخ وحكام إمارة أم القيوين الذين يرجعون إلى (بنو ربيعة)، الطائيين، وفي دراسة حديثة بعنوان (آل علي من طئ، وطئ درة القبائل العربية)، من اعداد بطي بن عبيد بن حميد، فإن آل علي يرجع نسبهم إلى نمارة، فلخم، فجديلة، من طيء، أن ظروف البيئة والمناطق المتفرقة التي استوطنوها، عبر الزمن الطويل، وتحول البطون إلى قبائل هي التي أثرت على تحريف اللفظ والكلام هنا عن البطون والقبائل التي يرجع نسبها إلى طيء. كما ليس هناك مايعرف باسم قبيلة (العليلي) وإنما يقال للشخص من آل علي، حينما يشار إليه، فيقال هذا (عليلي)، أي من (آل علي). من الجدير بالذكر أن هذه الاسرة لا علاقة لها بقبيلة آل علي في العراق التي تنتسب إلى قبيلة بني مالك التي ينحدر أصلها من قبيلة الأزد.
وقد دخلت (قبيلة آل علي) في حلف مع بعض القبائل العربية الكبيرة، من قحطانية وعدنانية، ليكونوا من ذلك التحالف قبيلة
(مطير)، القبيلة المشهورة في نجد. ولكن وبعد مرور زمن طويل من ذلك التحالف ولظروف غير معروفة، فقد وصلت من الآراضي النجدية الحجازية جماعة كبيرة (من قبيلة آل علي) إلى هذه المنطقة.
ومنهم من سكن إمارة قطر ويدعون بآل غانم، وآل هتمي، وآل بن طريف، وآل عميريين، وآل مقبل، وآل بن درباس. ومنهم من سكن جزيرة البحرين ويدعون بآل مقبل، وآل غانم، وآل لحدان، وآل معاضيد، وآل سلامة، وآل بوشبوق. ومنهم من سكن الكويت ويدعون بآل على، وآل مفلح، والكثير منهم في نجد.
ومنهم من انتقل إلى بر فارس بمنطقة شيبكوه على الساحل الشرقي للخليج العربي، ويدعون « بآل على » و« بن بشر ». وجميع أفخاذ وبطون آل علي ينتمون إلى ( يام بن جشم بن جبران بن نوف بن حمدان ).
أما قبيلة آل علي التي سكنت (بر فارس) فهي بطن من (بني عمرو بن سبيع بن مصعب بن معاوية بن كثير بن مالك بن مرة بن يام بن جشم بن جبران بن نوف بن حمدان ).
هذه القبيلة تدعى بـآل علی أو ( آل مُعلى)، كانت تحكم القسم الشمالى من منطقة شيبكوه الشاسعة ما يقارب 240 عاماً وكانت تتبعها مدن وقرى عدة.
وأسباب وكيفية انتقالهم إلى (بر فارس) كما يلي:
انتقل قسم من « آل على » إلى فارس بسبب الخصام الذي جرى بينهم وبين بني عمهم « العجمان» ورافقهم « بن بشر»، من نجد عن طريق القطيف بالسفن الشراعية، التي هي الوسيلة الموجودة آنذاك، برئاسة المدعو: علي بن خلفان، ونزلوا _ بعد اجتيازهم مياه الخليج _ مكاناً على الساحل يسمى الآن (رأس بستانه)، وهو يقع جنوب قرية ديوان[؟] مسافة 7 كيلومترات، وغربي قرية بستانه بمسافة 9 كيلومترات. واستقروا هناك وبنوا لهم مساكن شبيهة بالأكواخ من سعف النخيل وبعض الأشجار التي تدعى عند أهل المنطقة باسم (الرغل) أو (الزايوه)، وأحاطوها بالأشجار، كما أقاموا بيوتاً لهم من الشعر، حيث جلبوها معهم من نجد. وكان عندهم كثير من الإبل والخيول والغنم. وكان انتقالهم سنة 1152 للهجرة.
وبعد استقرارهم في (رأس بستانه) مدة سنة انتقل الجزء الأكبر من « آل على » إلى مكان يدعى الآن (دوان الشرقية)، وبنوا لهم هناك مساكن من الأحجار والطين.
وبعد ثلاث سنوات انتقل معظم « آل على » بصحبة كبيرهم علي بن خلفان من قرية (دوان) إلى مكان يسمى اليوم قرية بندر جارك واستقروا هناك. أما أهل الابل والأغنام الكثيرة منهم، فقد أقاموا في (رأس بستانه) بسبب توفر المرعى لحيواناتهم.
وبعد استقرار القسم الأكبر من « آل على » في قرية (بندر جارك)، انتخبوا (على بن خلفان) ليكون شيخاً عليهم، وقد وافقهم على ذلك جميع سكان (جارك) وما حولها من الاقرى التابعة لها في المنطقة، وقد كان يحكم (جارك) وما حولها « آل مصباح » الذين ينتمون إلى « آل دستور ». وأسباب اختيار (الشيخ على بن خلفان) حاكماً لقرية (جارك) وما حولها وموافقة أهلها على ذلك هي:
عدم كفاءة « آل مصباح » لحكم المنطقة وادارة شؤونها[
كثرة أتباع الشيخ علي من « آل على » المنتقلين إلى قرية (جارك)، وبني عمهم سكان قرية (تاونه).
ولهذه الأسباب أصبح الشيخ على بن خلفان حاكماً عاماً لمنطقة آل علي التي اتسعت في أيام حكمه لتشمل المناطق التالية: جزيرة قيس، قرية (بولعسكر)، قرية (دوان الشرقية)، و(رأسه بستانه) التي انضمت إلى منطقة آل على، وبذلك بدأ حكم قبيلة آل على للمنطقة واستمر حتى عام 1396 للهجرة.
مقتل الشيخ على بن خلفان آل علي
في عام 1165 للهجرة، اتفق نصيرخان لاري حاكم منطقة لار مع الشيخ على بن خلفان آل علي، على مهاجمة مدينة بستك، وذلك بسبب العداء القائم بين (نصيرخان لاري) ومحمد خان البستكى العباسي حاكم «بستك وجهانگيريه»، ووافقه الشيخ على بن خلفان على ذلك. عندها زود «نصيرخان لاري» الشيخ على بن خلفان _ شيخ آل علي _ بخمسمائة من رجاله وما يحتاج إليه من السلاح والمؤن، ووجهه إلى بستك لاحتلالها والقبض على «الشيخ محمدخان البستكى العباسي». وعندما وصل الشيخ علي بن خلفان إلى مدينة بستك وجدها محصنة من كل الجهات، ولم يستطع أداء مهمته. لذلك تمركز برجاله في الجبل الوقع بين مدينة بستك وقرية كوهيج في المنطقة تسمى حالياً (بمخدان)، لتحين له الفرصة لمهاجمة مدينة بستك. ولكنه فوجئ على حين غفلة بهجوم مباغت من رجال «خان بستك» بقيادة حسن خان، ودارت بينهم معارك ضارية كثر فيها القتل من الجانبين، وفي نهاية المعركة قتل الشيخ على بن خلفان آل على، وذلك في سنة 1165 للهجرة، وكان له من الأولاد تلاث: «حسن »،« طريف» و« أحمد».
بعد مقتل «الشيخ على بن خلفان آل على»، أصبح حكم منطقة آل على كما يلي:.
سلالة شيوخ آل علي الذين حكموا بر فارس على نحو التالي:
حكام آل علي الذين حكموا برفارس
حكم بندر جارك وتوابعها _ بانتخاب أهل المنطقة _ ابنه الشيخ حسن بن على بن خلفان آل علي.
حكم قرية (تاونه) وتوابعها نخل مير والبهامنه «بن بشر »، بنو عم آل علي.
وحكم الشيخ طريف بن على بن خلفان آل علي، بعد مقتل أبيه جزيرة قيس، وانفصل بحكمها عن أخيه الشيخ حسن. واستمر في حكم الجزيرة مدة من الزمن
لقد حكموا آل علي مناطق شاسعة من « بر فارس » وشيبكوه ما يقارب 240 عاماً بدءاً من عام 1156 إلى عام 1396 للهجرة، على نحو التالي:
الشيخ على بن خلفان آل علي (1156 _ 1165) للهجرة.
حسن بن على بن خلفان آل علي (1165_ 1207) للهجرة.
عبد الله بن احمد بن على آل علي (1207_ 1237) للهجرة.
احمد بن عبد الله بن حسن آل علي (1237_7 125) للهجرة.
عبد الله بن احمد بن عبد الله آل علي (1257 _ 1263) للهجرة..
محمد بن حسن بن احمد بن عبد الله آل علي (1263_ 1301) للهجرة..
صالح بن محمد بن صالح بن حسن آل علي (1301_ 1340) للهجرة..
محمد بن صالح بن حسن آل علي (1340_ 1395) للهجرة.
حسن بن محمد بن صالح آل علي (1395 _ 1396) للهجرة.. وهو آخر حاكم الذي حكم برفارس من قبيلة آل على، حيث انتهت حكمهم واندثرت ملكهم في تلك الديار بعد أن حكموا ما يقارب 240 عاماً تلك المنطقة الشاسعة
عائلة آل معلا هي العائلة المالكة الحاكمة في أم القيوين، إحدى الإمارات السبع التي تشكل الإمارات العربية المتحدة.
تقليدياً، ارتبطت العائلة بقيادة قبيلة آل علي. بلغ عدد قبيلة آل علي في مطلع القرن التاسع عشر حوالي 6750 فرداً،[1] استقر معظمهم إما في أم القيوين (تضم 1000 عائلة) أو في بلدة فلج العلي الداخلية (التي عُرفت فيما بعد باسم فلج المعلا). بالإضافة إلى ذلك، يقيم ما يقرب من 200 عائلة آل علي في الشارقة و150 عائلة في رأس الخيمة. اجتازت مجموعة أصغر من البدو تضم نحو 140 عائلة المنطقة الواقعة بين الجزيرة الحمراء وفلج العلي. كانت هناك مجموعة فرعية فارسية داخل مجتمع آل علي أطلقت على قسم أم القيوين اسم "الملا". تعود أصول القبيلة إلى نجد.[2]
تأسيس أم القيون
أول رئيس معروف لآل علي عندما استقروا في أم القيوين هو الشيخ راشد بن ماجد المعلا. كان الشيخ راشد مسؤولاً عن بناء قلعة أم القيوين في المدينة عام 1768،[3] التي هي اليوم موطن لمتحف أم القيوين.[4]
بنى الشيخ راشد الحصن وبرج المراقبة الخاص به بعد انتقال قبيلة آل علي من جزيرة سينية إلى البر الرئيسي بعد استنفاد إمدادات المياه في الجزيرة.[5]
الحكام
حكام المعلا المتعاقبون في أم القيوين هم:[
1768- 1820: الشيخ راشد بن ماجد المعلا
1820- 1853: الشيخ عبدالله بن راشد المعلا
1853- 1873: الشيخ علي بن عبد الله المعلا
1873- 1904: الشيخ أحمد بن عبد الله المعلا (و. 1844 – ت. 1904)
1904- 1922: الشيخ راشد بن أحمد المعلا (و. 1876 – ت. 1922)
1922- 1923: الشيخ عبدالله بن راشد المعلا الثاني
1923- 1929: الشيخ حمد بن إبراهيم المعلا
1929- 1981: الشيخ أحمد بن راشد المعلا (مواليد 1904 – ت. 1981)
1981- 2009: الشيخ راشد بن أحمد المعلا الثاني (مواليد 1932 – ت. 2009)
2009- حتى الآن: الشيخ سعود بن راشد المعلا (مواليد 1952