يدة اين الكرامة للشاعر عبد الإله الغزالي
الحمد لله الذيأعزنا بالإسلام وأذل أعدائنا بالكفر سبحانهُ جعلنا خير آمةً اخرجت للناس بعث لنا السراج المنير والهادي البشير محمد صلى الله عليه وسلم بُعث بالإسلام والسلام والأمان أنار القلوب ووحد الشعوب هو والله طب القلوب ودوائها وعافية الأبدان وشفائها بأبي هو وأمي فصلوات ربي وسلامه عليه.
لم يكن لقصيدتي هذه عنوان إلا ما قد كتبت(أين الكرامة)نعم أين الكرامة في كل شيء فقدنا كرامتنا في ديننا ونبينا وفي أنفسنا ماذا تبقى إذاً ما هكذا كانوا وما هكذا وجب أن نكون أين الضمير لماذا لم يعد ينطق لما سكت في زمانٍ أحتجنا لصرخته حتى عندما يتعلق الأمر بأعظم شيء نملكه بديننا ونبينا اخواني دعوا ضمائركم تنطق وتصرخ في وجه الباطل فالساكت عن الحق شيطانٌ أخرس نحن أمة الحق نمرض ولكن لانموت ولن تموت هذه الآمة بأذن الله أنشروا عن الإسلام ومحاسنه ونبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم فهذا واجب كل مسلم تجاه دينه ونبيه وفق الله الجميع لنصرة الإسلام وسيظل منتصراً بأذن الله.
بسم الله الرحمن الرحيم
( أين الكــرامـــــة )
أمتي ماذا جرى كيف انطوى مجدٌ لأجدادٍ تسطر بالدماء
مجدُ علا ثم ارتقى فوق العُلا بأكف أصحاب النبي وبالفداء
هم خلدوا الذكرى الجميل ونحن من بعنا خلود الذكر فينا والعلاء
هل من عُلا بعد التطاول والأذى بل والسكوت على الحبيب المصطفى
أين الكرامة يا حماة نبيكم أم قد تملك ديننا المتعجرفا
كيف ارتضينا أن يُسب نبينا ممن هوُ أصل الحقارةٍ والدُناء
مات الرسول ولم تمت أقوالهُ في كل قلبٍ مؤمنٍ وموحدا
مات الرسول ولم تمت أفعالهُ جلب السعادةَ والمحبة والرِضاء
مات الرسول وموتهُ أحيا بنا حبَ الرسول وحبَ خلاق الضياء
مات الرسول ولم يزل حياً بنا حتى الحياةُ تشرفت بمحمدا
ألا ليت شعري ليس يوفي حقهُ نظم القصيد ولا القوافي والثناء
يا من تسبون النبي تذكروا كسرى وقيصر والسيولَ من الدماء
كيف العبيد تطاولت أسيادها ثم أنحنت تحت شراك الأتقياء
يا أيها الأوغاد كيف تجرئت أقلامكم...شلت أياديكم بها
يا أيها الأقزام أقسم أننا سنريكمُ ثمن التطاول والأذى
يا أيها الزعماء ليس السلم أن نرضى الشتيمة والدناء لديننا
أمن السلام حصار غزة أشهراً بل قصفها لا تشتكي يا كربلاء
حكموا لنا بالذل ولاة أمورنا ما هكذا حكم أبن خطابٍ بنا
عبثَ الغُزاةُ بأرضنا يا عارنا مليارُ مسلم أصبحوا مثل الغُثاء
أين الضمير يصيح هذه أرضنا قد أنبتت ثأراً دماءُ الأبرياء
يا أمتي قومي أزيلي وانفضي ما قد أصابكِ من غُبارٍ أو عناء
عذراً حبيبي زاد حبي وارتقى وأنا الفخور بحبكم طول المداء
سأظل أنشدوها أغيظ بِها العِداء صلى عليك الله يا علم الهداء
الشاعر / عبد الإله علي مصلح الغزالي
( أبو الزهراء )
الحمد لله الذيأعزنا بالإسلام وأذل أعدائنا بالكفر سبحانهُ جعلنا خير آمةً اخرجت للناس بعث لنا السراج المنير والهادي البشير محمد صلى الله عليه وسلم بُعث بالإسلام والسلام والأمان أنار القلوب ووحد الشعوب هو والله طب القلوب ودوائها وعافية الأبدان وشفائها بأبي هو وأمي فصلوات ربي وسلامه عليه.
لم يكن لقصيدتي هذه عنوان إلا ما قد كتبت(أين الكرامة)نعم أين الكرامة في كل شيء فقدنا كرامتنا في ديننا ونبينا وفي أنفسنا ماذا تبقى إذاً ما هكذا كانوا وما هكذا وجب أن نكون أين الضمير لماذا لم يعد ينطق لما سكت في زمانٍ أحتجنا لصرخته حتى عندما يتعلق الأمر بأعظم شيء نملكه بديننا ونبينا اخواني دعوا ضمائركم تنطق وتصرخ في وجه الباطل فالساكت عن الحق شيطانٌ أخرس نحن أمة الحق نمرض ولكن لانموت ولن تموت هذه الآمة بأذن الله أنشروا عن الإسلام ومحاسنه ونبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم فهذا واجب كل مسلم تجاه دينه ونبيه وفق الله الجميع لنصرة الإسلام وسيظل منتصراً بأذن الله.
بسم الله الرحمن الرحيم
( أين الكــرامـــــة )
أمتي ماذا جرى كيف انطوى مجدٌ لأجدادٍ تسطر بالدماء
مجدُ علا ثم ارتقى فوق العُلا بأكف أصحاب النبي وبالفداء
هم خلدوا الذكرى الجميل ونحن من بعنا خلود الذكر فينا والعلاء
هل من عُلا بعد التطاول والأذى بل والسكوت على الحبيب المصطفى
أين الكرامة يا حماة نبيكم أم قد تملك ديننا المتعجرفا
كيف ارتضينا أن يُسب نبينا ممن هوُ أصل الحقارةٍ والدُناء
مات الرسول ولم تمت أقوالهُ في كل قلبٍ مؤمنٍ وموحدا
مات الرسول ولم تمت أفعالهُ جلب السعادةَ والمحبة والرِضاء
مات الرسول وموتهُ أحيا بنا حبَ الرسول وحبَ خلاق الضياء
مات الرسول ولم يزل حياً بنا حتى الحياةُ تشرفت بمحمدا
ألا ليت شعري ليس يوفي حقهُ نظم القصيد ولا القوافي والثناء
يا من تسبون النبي تذكروا كسرى وقيصر والسيولَ من الدماء
كيف العبيد تطاولت أسيادها ثم أنحنت تحت شراك الأتقياء
يا أيها الأوغاد كيف تجرئت أقلامكم...شلت أياديكم بها
يا أيها الأقزام أقسم أننا سنريكمُ ثمن التطاول والأذى
يا أيها الزعماء ليس السلم أن نرضى الشتيمة والدناء لديننا
أمن السلام حصار غزة أشهراً بل قصفها لا تشتكي يا كربلاء
حكموا لنا بالذل ولاة أمورنا ما هكذا حكم أبن خطابٍ بنا
عبثَ الغُزاةُ بأرضنا يا عارنا مليارُ مسلم أصبحوا مثل الغُثاء
أين الضمير يصيح هذه أرضنا قد أنبتت ثأراً دماءُ الأبرياء
يا أمتي قومي أزيلي وانفضي ما قد أصابكِ من غُبارٍ أو عناء
عذراً حبيبي زاد حبي وارتقى وأنا الفخور بحبكم طول المداء
سأظل أنشدوها أغيظ بِها العِداء صلى عليك الله يا علم الهداء
الشاعر / عبد الإله علي مصلح الغزالي
( أبو الزهراء )