حديث عن الصدق
عَن ابْنِ مَسْعُودٍ رضي اللَّه عنه عن النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « إِنَّ الصَّدْقَ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ وَإِنَّ الْبِرَّ يَهْدِي إِلَى الجَنَّةِ ،وَإِنَّ الرَّجُلَ ليصْدُقُ حَتَّى يُكتَبَ عِنْدَ اللَّهِ صِدِّيقاً ،وإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الفجُورِ وَإِنَّ الفجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّارِ ،وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَكْذِبُ حَتَّى يُكتَبَ عِنْدَ اللَّهِ كَذَّاباً » متفقٌ عليه .
اجمل حديث عن التسامح
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله اضغط هنا لتكبير الصوره عليه وسلم قال (ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب
اجمل حديث عن الاخلاق
قال الحبيب الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم : أقربكم مني مكانةً يوم القيامة أحسنكم أخلاقاً بين الناس .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يأتي زمان علي أمتي يحبون خمس وينسون خمس. يحبون الدنيا وينسون الآخرة. يحبون المال وينسون الحساب. يحبون المخلوق وينسون الخالق. يحبون القصور وينسون القبور. يحبون المعصية وينسون التوبة. فإن كان الأمر كذلك ابتلاهم الله بالغلاء والوباء والموت الفجأة وجور الحكام.
وقال عليه الصلاة والسلام: «من كانت الدنيا همه فرق الله عليه أمره وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له ومن كانت الآخرة نيته جمع الله عليه أمره وجعل غناه في قلبه وأتته الدنيا وهي راغمة»
رجلٍ جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله: من أحق الناس بصحابتي يا رسول الله؟ قال: «أمك»، قال: ثم من؟ قال: «أمك»، قال: ثم من؟ قال: «أمك»، قال: ثم من؟ قال: «أبوك»
عن عبدالله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنهما-قال:اقبل رجل الى نبي الله صلى الله عليه وسلم فقال:ابايعك على الهجرة والجهاد ابتغي الارجر من الله تعالى .قالفهل من والديك احد حي ؟)قال :نعم، بل كلاهما ،قالفتبتغي الاجر من الله تعالى؟)قال:نعم.قالفارجع الى والديك ،فأحسن صحبتهما)متفقٌ عليه
قال رسول الله -صلى الله عليه و سلم- :" ألا أنبئكم بأكبر الكبائر" ، قلنا : "بلى يا رسول الله "، قال رسول الله :" إن الله حرم عليكم عقوق الأمهات ، ووأد البنات
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ ، قَالَ: الَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" الظُّلْمُ ثَلاثَةٌ، فَظُلْمٌ لا يَغْفِرُهُ الله، وَظُلْمٌ يَغْفِرُهُ، وَظُلْمٌ لا يَتْرُكُهُ، فَأَمَّا الظُّلْمُ الَّذِي لا يَغْفِرُهُ الله فَالشِّرْكُ قَالَ الله: {إنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ} وَأَمَّا الظُّلْمُ الَّذِي يَغْفِرُهُ ظُلْمُ العِباَدِ أَنْفُسَهُمْ فِيمَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الظُّلْمُ الَّذِي لا يَتْرُكُهُ الله فَظُلْمُ الْعِبَادِ بَعْضِهِمْ بَعْضًا حَتَّى يُدَبِّرُ لِبَعْضِهِمْ مِنْ بَعْضٍ .
عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله ما النجاة؟ قال: «أملك عليك لسانك، وليسعك بيتك، وابك على خطيئتك»
عن عمرو بن العاص رضي الله عنه أنه مرّ على بغل ميت فقال لبعض أصحابه: (لأن يأكل من هذا حتى يملأ بطنه، خير له من أن
يأكل لحم رجل مسلم)
إسحاق بن نصر: حدثنا حسين الجعفي
عن زائدة، عن ميسرة، عن أبي حازم، عن أبي هريرة: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلايؤذي جاره واستوصوا بالنساء خيراً، فإنهن خلقن من ضلع، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وأن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء خيراً)
حدثنا أحمد بن يونس: حدثنا إبراهيم، هو ابن سعد: حدثنا ابن شهاب، عن عامر بن سعد، عن أبيه قال: عادني النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع، من وجع أشفيت منه على الموت، فقلت: يا رسول الله، بلغ بي من الوجع ما ترى، وأنا ذو مال، ولا يرثني إلا ابنة لي واحدة، أفأتصدق بثلثي مالي؟ قال: (لا). قلت: أفأتصدق بشطره؟ قال: (لا). قلت: فالثلث؟ قال: (والثلث كثير، إنك أن تذر ورثتك أغنياء خير من أن تذرهم عالة يتكففون الناس، ولست تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجرت بها، حتى اللقمة تجعلها في في امرأتك).
عَن ابْنِ مَسْعُودٍ رضي اللَّه عنه عن النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « إِنَّ الصَّدْقَ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ وَإِنَّ الْبِرَّ يَهْدِي إِلَى الجَنَّةِ ،وَإِنَّ الرَّجُلَ ليصْدُقُ حَتَّى يُكتَبَ عِنْدَ اللَّهِ صِدِّيقاً ،وإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الفجُورِ وَإِنَّ الفجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّارِ ،وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَكْذِبُ حَتَّى يُكتَبَ عِنْدَ اللَّهِ كَذَّاباً » متفقٌ عليه .
اجمل حديث عن التسامح
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله اضغط هنا لتكبير الصوره عليه وسلم قال (ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب
اجمل حديث عن الاخلاق
قال الحبيب الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم : أقربكم مني مكانةً يوم القيامة أحسنكم أخلاقاً بين الناس .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يأتي زمان علي أمتي يحبون خمس وينسون خمس. يحبون الدنيا وينسون الآخرة. يحبون المال وينسون الحساب. يحبون المخلوق وينسون الخالق. يحبون القصور وينسون القبور. يحبون المعصية وينسون التوبة. فإن كان الأمر كذلك ابتلاهم الله بالغلاء والوباء والموت الفجأة وجور الحكام.
وقال عليه الصلاة والسلام: «من كانت الدنيا همه فرق الله عليه أمره وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له ومن كانت الآخرة نيته جمع الله عليه أمره وجعل غناه في قلبه وأتته الدنيا وهي راغمة»
رجلٍ جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله: من أحق الناس بصحابتي يا رسول الله؟ قال: «أمك»، قال: ثم من؟ قال: «أمك»، قال: ثم من؟ قال: «أمك»، قال: ثم من؟ قال: «أبوك»
عن عبدالله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنهما-قال:اقبل رجل الى نبي الله صلى الله عليه وسلم فقال:ابايعك على الهجرة والجهاد ابتغي الارجر من الله تعالى .قالفهل من والديك احد حي ؟)قال :نعم، بل كلاهما ،قالفتبتغي الاجر من الله تعالى؟)قال:نعم.قالفارجع الى والديك ،فأحسن صحبتهما)متفقٌ عليه
قال رسول الله -صلى الله عليه و سلم- :" ألا أنبئكم بأكبر الكبائر" ، قلنا : "بلى يا رسول الله "، قال رسول الله :" إن الله حرم عليكم عقوق الأمهات ، ووأد البنات
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ ، قَالَ: الَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" الظُّلْمُ ثَلاثَةٌ، فَظُلْمٌ لا يَغْفِرُهُ الله، وَظُلْمٌ يَغْفِرُهُ، وَظُلْمٌ لا يَتْرُكُهُ، فَأَمَّا الظُّلْمُ الَّذِي لا يَغْفِرُهُ الله فَالشِّرْكُ قَالَ الله: {إنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ} وَأَمَّا الظُّلْمُ الَّذِي يَغْفِرُهُ ظُلْمُ العِباَدِ أَنْفُسَهُمْ فِيمَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الظُّلْمُ الَّذِي لا يَتْرُكُهُ الله فَظُلْمُ الْعِبَادِ بَعْضِهِمْ بَعْضًا حَتَّى يُدَبِّرُ لِبَعْضِهِمْ مِنْ بَعْضٍ .
عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله ما النجاة؟ قال: «أملك عليك لسانك، وليسعك بيتك، وابك على خطيئتك»
عن عمرو بن العاص رضي الله عنه أنه مرّ على بغل ميت فقال لبعض أصحابه: (لأن يأكل من هذا حتى يملأ بطنه، خير له من أن
يأكل لحم رجل مسلم)
إسحاق بن نصر: حدثنا حسين الجعفي
عن زائدة، عن ميسرة، عن أبي حازم، عن أبي هريرة: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلايؤذي جاره واستوصوا بالنساء خيراً، فإنهن خلقن من ضلع، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وأن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء خيراً)
حدثنا أحمد بن يونس: حدثنا إبراهيم، هو ابن سعد: حدثنا ابن شهاب، عن عامر بن سعد، عن أبيه قال: عادني النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع، من وجع أشفيت منه على الموت، فقلت: يا رسول الله، بلغ بي من الوجع ما ترى، وأنا ذو مال، ولا يرثني إلا ابنة لي واحدة، أفأتصدق بثلثي مالي؟ قال: (لا). قلت: أفأتصدق بشطره؟ قال: (لا). قلت: فالثلث؟ قال: (والثلث كثير، إنك أن تذر ورثتك أغنياء خير من أن تذرهم عالة يتكففون الناس، ولست تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجرت بها، حتى اللقمة تجعلها في في امرأتك).