إعلان دولة إسرائيل الكبرى ويهود مصر اليوم ..
جمهورى العزيز ومتابعين مقالاتى اليوم لم ينكسر سن قلم الشريف الحر ولم يجف حبره كيف ينكسر ويجف وهو الذى لا يخاف فى الحق لومة لائم !!!
لقد كتبت فى كثير من مقالاتى عن يهود مصر الذين انصهروى فى المجتمع المصرى والآن تجدهم مسيطرين على الاعلام والقضاء والاقتصاد بدعم من يهود المهجر وكيف رفضت الكنيسة تعميدهم للدخول فى النصرانية فدخلو فى الاسلام بالبطاقة أى مكتوب فى بطاقتة الشخصية مسلم الديانة حتى لا ينكشف أمرهم ويلاحقون من قبل المجتمع الرافض لوجودهم فوق أرض مصر .
كما كتبت عن بروتوكولات بنى صهيون وهدفهم وحلمهم الذى تم الاعلان عنه فى إجتماع سويسرا التاريخى والذى جمع كل يهود العالم واقرو خلاله هدف واحد هو قيام دولة إسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات .
واليوم أضع لكم احبابى واصدقائى ثلاث شواهد تأريخية نشرت مؤخرا وتم الإفراج عنها تأكيد على صحة وسلامة مقالى وهى.
الاستشهاد الاول صورة يوسف قطاوى باشا وزير مالية مصر !! ورئيس طائفة الاسرائيلين فى القطر المصرى والذى نشرها موقع الاشراف اون لاين التابع للرابطة العلمية العالمية للانساب الهاشمية ومقرها الحجاز قسم الوثائق التاريخية التي تزخر بها الرابطة وهذا يعنى أن طائفة اليهود المصريين كانت موجودة وباعداد كبيرة والدليل وزير المالية قطاوى ؟ وهنا أيضا يتبين لنا أن الاقتصاد المصرى كان ولا يزال فى قبضة اليهود واحفاد اليهود الذين دخلوا للدين الاسلامي بالبطاقة كما أوضحنا أعلاه .وهنا نفك شفرة تدهور الاقتصاد المصرى منذ انتهاء عهد الملكية حيث وضع قطاوى باشا البنة الاولى وترك خطة بعيدة المدى لنهب وضياع ثروات البلاد لصالح إسرائيل آخرها مد الغاز الطبيعي للكيان الصهيونى فى عهد مبارك ونجليه .وغير مخفي على أحد أن أمين التنظيم أحمد عز أو كما يلقب ملك الحديد أمة يهودية وبسبب هذة العلاقة شطب العقيد عبدالعزيز عز من الجيش وسجن بتهمت الخيانة .
وفى عهد عبدالناصر كان اليهود يسكنون فى حارة الموسكى وسط القاهرة واحياء أخرى من القاهرة والوجة البحرى أبرزها مركز منوف وأبو حصيرة قرب دمنهور وعبدالناصر نفسة عاش حياتة وطفولتة فى الموسكى حتى رتبة ملازم انظر الى السيرة الذاتية لعبد الناصر وحياتة .بعد موت أمة قامت بتربيتة صديقة أمة والتى زراها بعد أن هاجرت مصر الى اسرائيل انظر كتب لعبة الامم للطويل .وزاد عدد اليهود خلال عهد مبارك واذا نظرت الى المشهد السياسي الجديد في مصر تجدة يمشى على نفس خطى المخلوع بل زاد المشهد وضوح بظهور أحفاد هؤلاء مسلمين البطاقة فى الاعلام الخاص والرسمى يسبون فلسطين ويساندون بشكل فضاح الكيان الصهيوني عشقهم الأول وليس فى الاعلام فقط مسيطرين بل فى الاقتصاد والقضاء وبعض الاجهزة الامنية .والهدف تركيع الشعب المصرى كامل بانتشار الفقر والامراض ونشر جميع انواع الفساد حتى يكون من السهل إعلان دولة إسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات لاسيما وأن أصبح هناك دولة جديدة بعد انقسام جنوب السودان الذى فرط العرب فية وترك السودان وحيد لكى تسيطر إسرائيل على منابع النيل وهذا واضح للجميع .وبالطبع فإن جماعة الإخوان المسلمين يجتمعون فى نفس الهدف لكن بطريقة اخرى لذلك سلم مرسى الحكم على طبق من ذهب للنظام البائد .هذا الاستشهاد الاول
والاستشهاد الثانى هو تمكن الموساد الإسرائيلي من السيطرة على شمال العراق ومراقبة الاوضاع عن قرب بواسطة حليفهم الاستراتيجى إيران وهذة تعود الى أحفاد وأحلام تاريخية فى رغبة الفرس قيادة الجنس العربى لتعزيز اقتصادها من جهة ودعم مشروعها الحربى والنووى من جهة اخرى .ومن يحلل المشهد العراقى اليوم يستطيع أن يعرف جيدا ان العراق فى قبضة اليهود وحليفهم الفرس ولم يتبقى على إعلان السيطرة الكاملة غير القليل اذا لم يتدارك أبناء الوطن العربي ذلك ويجتمعون صف واحد .
لقد ارسلت إسرائيل 40 ظابط من الموساد الإسرائيلي للتدريب فى ايران من فترة قريبة وبالطبع امريكا تعلم تفاصيل هذة العلاقة وتعرف أبعادها جيدا .وهذا الاستشهاد الثانى .
والاستشهاد الثالث
الاحترافية التى يتعامل بها الموساد فى زرع عملاء له داخل الدول العربية والإسلامية وكيف يستغل الشكل والملبس واللهجة والعادات والتقاليد العربية ويطوعها لصالحة حتى مستوى التعليم والصحة وجميع الحياه الاجتماعية للمجتمع يحللها ويطوعها لخدمة مشروع قيام دولة إسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات وهذة صورة ابو سكسوكة مؤسس كيان العدو الاسرائيلي لعنه الله حايم وايزمان .الوضع خطير ويزداد خطورة يوم بعد يوم ومطلوب توحيد الصف واستأصال هذا الألم من جسم الوطن العربي لعنة الصهاينة لابد أن تنتهى .حتى لا نصبح كما قالت قولد مائير أن العرب سوف يصحون فى يوم من الايام ويجدون من يحكمهم هم أحفاد اليهود ..
تحياتى أشرف ماضي .شيخ العرب.
جمهورى العزيز ومتابعين مقالاتى اليوم لم ينكسر سن قلم الشريف الحر ولم يجف حبره كيف ينكسر ويجف وهو الذى لا يخاف فى الحق لومة لائم !!!
لقد كتبت فى كثير من مقالاتى عن يهود مصر الذين انصهروى فى المجتمع المصرى والآن تجدهم مسيطرين على الاعلام والقضاء والاقتصاد بدعم من يهود المهجر وكيف رفضت الكنيسة تعميدهم للدخول فى النصرانية فدخلو فى الاسلام بالبطاقة أى مكتوب فى بطاقتة الشخصية مسلم الديانة حتى لا ينكشف أمرهم ويلاحقون من قبل المجتمع الرافض لوجودهم فوق أرض مصر .
كما كتبت عن بروتوكولات بنى صهيون وهدفهم وحلمهم الذى تم الاعلان عنه فى إجتماع سويسرا التاريخى والذى جمع كل يهود العالم واقرو خلاله هدف واحد هو قيام دولة إسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات .
واليوم أضع لكم احبابى واصدقائى ثلاث شواهد تأريخية نشرت مؤخرا وتم الإفراج عنها تأكيد على صحة وسلامة مقالى وهى.
الاستشهاد الاول صورة يوسف قطاوى باشا وزير مالية مصر !! ورئيس طائفة الاسرائيلين فى القطر المصرى والذى نشرها موقع الاشراف اون لاين التابع للرابطة العلمية العالمية للانساب الهاشمية ومقرها الحجاز قسم الوثائق التاريخية التي تزخر بها الرابطة وهذا يعنى أن طائفة اليهود المصريين كانت موجودة وباعداد كبيرة والدليل وزير المالية قطاوى ؟ وهنا أيضا يتبين لنا أن الاقتصاد المصرى كان ولا يزال فى قبضة اليهود واحفاد اليهود الذين دخلوا للدين الاسلامي بالبطاقة كما أوضحنا أعلاه .وهنا نفك شفرة تدهور الاقتصاد المصرى منذ انتهاء عهد الملكية حيث وضع قطاوى باشا البنة الاولى وترك خطة بعيدة المدى لنهب وضياع ثروات البلاد لصالح إسرائيل آخرها مد الغاز الطبيعي للكيان الصهيونى فى عهد مبارك ونجليه .وغير مخفي على أحد أن أمين التنظيم أحمد عز أو كما يلقب ملك الحديد أمة يهودية وبسبب هذة العلاقة شطب العقيد عبدالعزيز عز من الجيش وسجن بتهمت الخيانة .
وفى عهد عبدالناصر كان اليهود يسكنون فى حارة الموسكى وسط القاهرة واحياء أخرى من القاهرة والوجة البحرى أبرزها مركز منوف وأبو حصيرة قرب دمنهور وعبدالناصر نفسة عاش حياتة وطفولتة فى الموسكى حتى رتبة ملازم انظر الى السيرة الذاتية لعبد الناصر وحياتة .بعد موت أمة قامت بتربيتة صديقة أمة والتى زراها بعد أن هاجرت مصر الى اسرائيل انظر كتب لعبة الامم للطويل .وزاد عدد اليهود خلال عهد مبارك واذا نظرت الى المشهد السياسي الجديد في مصر تجدة يمشى على نفس خطى المخلوع بل زاد المشهد وضوح بظهور أحفاد هؤلاء مسلمين البطاقة فى الاعلام الخاص والرسمى يسبون فلسطين ويساندون بشكل فضاح الكيان الصهيوني عشقهم الأول وليس فى الاعلام فقط مسيطرين بل فى الاقتصاد والقضاء وبعض الاجهزة الامنية .والهدف تركيع الشعب المصرى كامل بانتشار الفقر والامراض ونشر جميع انواع الفساد حتى يكون من السهل إعلان دولة إسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات لاسيما وأن أصبح هناك دولة جديدة بعد انقسام جنوب السودان الذى فرط العرب فية وترك السودان وحيد لكى تسيطر إسرائيل على منابع النيل وهذا واضح للجميع .وبالطبع فإن جماعة الإخوان المسلمين يجتمعون فى نفس الهدف لكن بطريقة اخرى لذلك سلم مرسى الحكم على طبق من ذهب للنظام البائد .هذا الاستشهاد الاول
والاستشهاد الثانى هو تمكن الموساد الإسرائيلي من السيطرة على شمال العراق ومراقبة الاوضاع عن قرب بواسطة حليفهم الاستراتيجى إيران وهذة تعود الى أحفاد وأحلام تاريخية فى رغبة الفرس قيادة الجنس العربى لتعزيز اقتصادها من جهة ودعم مشروعها الحربى والنووى من جهة اخرى .ومن يحلل المشهد العراقى اليوم يستطيع أن يعرف جيدا ان العراق فى قبضة اليهود وحليفهم الفرس ولم يتبقى على إعلان السيطرة الكاملة غير القليل اذا لم يتدارك أبناء الوطن العربي ذلك ويجتمعون صف واحد .
لقد ارسلت إسرائيل 40 ظابط من الموساد الإسرائيلي للتدريب فى ايران من فترة قريبة وبالطبع امريكا تعلم تفاصيل هذة العلاقة وتعرف أبعادها جيدا .وهذا الاستشهاد الثانى .
والاستشهاد الثالث
الاحترافية التى يتعامل بها الموساد فى زرع عملاء له داخل الدول العربية والإسلامية وكيف يستغل الشكل والملبس واللهجة والعادات والتقاليد العربية ويطوعها لصالحة حتى مستوى التعليم والصحة وجميع الحياه الاجتماعية للمجتمع يحللها ويطوعها لخدمة مشروع قيام دولة إسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات وهذة صورة ابو سكسوكة مؤسس كيان العدو الاسرائيلي لعنه الله حايم وايزمان .الوضع خطير ويزداد خطورة يوم بعد يوم ومطلوب توحيد الصف واستأصال هذا الألم من جسم الوطن العربي لعنة الصهاينة لابد أن تنتهى .حتى لا نصبح كما قالت قولد مائير أن العرب سوف يصحون فى يوم من الايام ويجدون من يحكمهم هم أحفاد اليهود ..
تحياتى أشرف ماضي .شيخ العرب.