مصطفى سليمان أبوالطيب الثلاثاء أكتوبر 05, 2010 11:18 am
في البال ... رشدي أباظة إمبراطور السينما المصرية
http://smiles.al-wed.com/smiles/42/21385kvkycveykv.gifhttp://smiles.al-wed.com/smiles/42/21385kvkycveykv.gif
اختارته الشاشة الكبيرة ليكون فتاها الأول لسنوات طويلة، فقد أحب السينما، وجعلها كل حياته، ففتحت له أبوابها في سنوات قليلة، وأصبح من أبرز نجومها وأحبهم إلى القلوب.
هو ذلك الشاب الوسيم رشدي أباظة الذي ظهر لأول مرة في فيلم “المليونيرة الصغيرة” عام 1948 ثم توالى ظهوره ليتربع على عرش السينما المصرية طوال ربع قرن، ويشارك في بطولة 128 فيلما من أجمل وأهم أفلامها.
وهو أنه ذلك الرجل الذي عاش حياته بالطول والعرض، تزوج كثيرا، لكن زيجاته لم تدم طويلا، فقد تزوج سامية جمال وتحية كاريوكا وصباح، وركع على ركبتيه أمام سندريلا الشاشة سعاد حسني في الوقت الذي كان يوجد فيه منافس أشد هو العندليب عبد الحليم حافظ.
اختلطت حياة رشدي الشخصية بأدواره على الشاشة فتحول أمام الجمهور إلى عاشق نبيل ورومانسي عنيف، فالتفت حوله قلوب النساء وأحبه الكبار والصغار.
ينتمي الفنان رشدي أباظة إلى أسرة عريقة في تاريخها، هي “الأسرة الأباظية” التي يرجع أصلها إلى بلاد القوقاز،
حيث ولد رشدي بمدينة المنصورة في الثالث من أغسطس/ آب عام 1927 من أب مصري وأم إيطالية، الوالد سعيد بغدادي أباظة الذي ينتمي إلى العائلة الأباظية العريقة بمحافظة الشرقية وكان يعمل ضابط شرطة، والأم تريزا لويجي، إيطالية عاشت بمصر.
درس رشدي أباظة في مدرسة الخرنفش، وبعدها بالمدرسة المارونية، ثم التحق بمدرسة سان مارك بالإسكندرية القسم الداخلي حين انفصل الأبوان.
كان يهوى الكرة الطائرة وكمال الأجسام. له من والده 3 شقيقات رجاء، منيرة، وزينب، وشقيق واحد وهو الفنان الراحل فكري أباظة الذي التحق بالفن ومن والدته شقيق واحد “حامد”.
تمنت أسرة رشدي أن يكون مهندسا بينما كان يحلم هو بأن يصبح ضابطا في سلاح الفرسان أو طيارا. غير أن القدر كان يهيئ له شيئا آخر فقد كان متجها ذات ليلة إلى المكان الذي يمارس فيه هوايته المفضلة “البليارد” حيث لمحه المخرج الكبير هنري بركات، استوقفه وعرض عليه دون سابق معرفة أن يقوم بدور البطولة في فيلم “المليونيرة الصغيرة” أمام فاتن حمامة التي كانت وقتها وجها جديدا يشق طريقه بسرعة نحو النجومية،
ورغم أنه لم يكن أول من احترف التمثيل من العائلة الأباظية، حيث سبقه عثمان أباظة الذي كان ممثلا سينمائيا ومسرحيا وإذاعيا، وكتب سيناريوهات بعض الأفلام، كذلك أشرف أباظة الذي ظهر لأول وآخر مرة كوجه جديد في فيلم “المتهمة” عام 1942 وأخرجه بركات، إلا أن الأسرة اعترضت على هذا العرض بشدة، وثارت ثورة شديدة،
لكن رشدي كان يتسم بعناد شديد، فلم يلتفت إلى هذه الثورة العائلية عندما وجد المساندة والتشجيع من والدته الإيطالية، خاصة أنه كان عاشقا للتميز والشهرة.
وافق رشدي أباظة على عرض بركات فشارك في البطولة مع فاتن حمامة وماري منيب وفؤاد شفيق ولولا صدقي، وعرض الفيلم بسينما الكوزمو لأول مرة في الثاني والعشرين من فبراير 1948 والطريف أن رشدي قام بالعمل في هذا الفيلم نظير أجر قدره 150 جنيها بينما تكلفت الملابس التي ظهر بها فيه مائتي جنيه أي أنه خرج من الفيلم مدينا لنفسه بمبلغ خمسين جنيها.
غير أن الشاب المغامر صادفه بعد ذلك سوء الحظ فنيا، حيث شارك في ثلاثة أفلام متتالية لم تكن على المستوى الذي يضمن له تثبيت قدميه على طريق الفن، وهذه الأفلام هي “ذو الوجهين” إخراج ولي الدين سامح، و”أمينة” إخراج جوفريدو السندريني، و”امرأة من نار” إخراج فرنيتشو، فلم يرض رشدي أباظة بهذا المصير، ولم يسمح له طموحه بقبول هذا الوضع،
فقرر السفر إلى إيطاليا، فأمضى الفترة بين عامي 1950 و1952 في رحلات متكررة إلى هناك، لم تقطعها إلا مشاركة سينمائية واحدة في مصر في فيلم “أولادي” وعندما فشلت مهمته في إيطاليا اقتنع بأن عليه أن ينجح أولا في بلده إذا كانت العالمية هدفا له بعد أن استغل هذه الفترة في الدراسة باستوديوهات روما وبعد عودته كانت نقطة التحول التي رفعته إلى القمة.
كانت أمام رشدي أباظة فرصتان للانطلاق إلى السينما العالمية، عندما قام بدور البديل للنجم روبرت تايلور في فيلم “وادي الملوك” حيث نشأت بينه وبين النجمة إليانور باركر صداقة عميقة جعلتها تدعوه للسفر إلى هوليوود لتقديمه إلى السينما العالمية، والفرصة الثانية عندما حضر المخرج ديفيد لين إلى القاهرة لاختيار أبطال فيلم “لورانس العرب”
وكانت المنافسة شديدة بين عمر الشريف ورشدي أباظة، فتعامل رشدي مع المخرج معاملة النجم الكبير رافضا إجراء اختبار له، بينما امتثل عمر الشريف فكان الدور من نصيبه رغم أن رشدي أباظة كان مهيأ تماما لهذه الفرصة، فهو بطل رياضي في المصارعة والملاكمة والسباحة والفروسية، يجيد خمس لغات غير العربية، وهي الإنجليزية والفرنسية والإيطالية والألمانية والإسبانية، ومن هنا كان لابد أن يعوض رشدي فرصة العالمية بأن يكون من أهم النجوم العرب،
وفي أربع سنوات فقط في الفترة من 1954 إلى 1958 شارك رشدي أباظة في أربعة وعشرين فيلما، معظمها تعد من كلاسيكيات السينما المصرية، ومنها على سبيل المثال “جعلوني مجرما” لعاطف سالم و”حياة أو موت” لكمال الشيخ و”ارحم دموعي” و”موعد غرام” لبركات و”نساء في حياتي” و”إسماعيل يس في البوليس” لفطين عبد الوهاب و”تمر حنة” لحسين فوزي و”دليلة” لمحمد كريم و”لا أنام” لصلاح أبو سيف.
ورغم أهمية هذه الأفلام إلا أنها لم تصل به إلى مرحلة البطولات المطلقة، فقد تراوحت أدواره فيها بين الثانوية والمساعدة والبطولة الثانية، ولكنها تنوعت ما بين الشرير والطيب، والشاب خفيف الظل والرياضي المخلص لصديقه،
ورغم كل هذا التنوع فقد كان رشدي أباظة بحاجة إلى مخرج يؤمن بقدراته ويستطيع أن يوظفها ويضعها في الإطار الصحيح، فلم يكن هذا المخرج إلا عز الدين ذو الفقار الذي التقى به لأول مرة في فيلم “إني راحلة” عام 1955 وأخذ يتعهده بالرعاية، ويزيد من مساحة الدور الذي يسنده إليه من فيلم إلى آخر، حدث هذا في أفلام “بورسعيد” و”رد قلبي” و”طريق الأمل” ثم البطولة المطلقة أمام شكري سرحان في “امرأة على الطريق” الذي كان إيذانا بنضج رشدي أباظة فنيا إلى الدرجة التي تتيح له بكل اطمئنان الدخول إلى مرحلة البطولة المطلقة،
وبالفعل قرر عز الدين ذو الفقار أن يأخذ بنفسه هذه الخطوة ويتحمل نتائجها، فأنتج وأخرج وشارك مع يوسف جوهر في كتابة سيناريو وحوار رائعته “الرجل الثاني” عام 1959 وهو الفيلم الذي حقق لرشدي أباظة أهم وأكبر نقلة في حياته الفنية، وجعله يلقي وراء ظهره معاناة وتشتت أحد عشر عاما في دنيا الفن، فاستطاع أن يكون شريرا غير مكروه، حيث برع في مشاهد الحركة والتعبير بالوجه والصوت عندما تكون الكلمة للمكر والدهاء، وكان هذا دون تكلف أو استعراض.
انطلق سهم رشدي أباظة بسرعة فائقة حتى كانت فترة الستينات والسبعينات في السينما هي مرحلة رشدي أباظة فلعب في السنوات من 1959 إلى 1972 بطولة واحد وثمانين فيلما من أصل 145 فيلما قدمها على مدى مشواره السينمائي في مصر، بخلاف عشرات الأفلام التي قدمها في سوريا ولبنان وتركيا وإيطاليا،
كما شهدت هذه السنوات أول ظهور له كنجم كوميدي في أفلام “الزوجة ،13 آه من حواء، نصف ساعة جواز، جناب السفير، بابا عاوز كده” إلى جانب الأدوار الرومانسية في أفلام “لقاء في الغروب، مبكى العشاق، الحب الضائع” كذلك قدم عددا كبيرا من الأدوار الوطنية في أفلام “في بيتنا رجل، لا وقت للحب، غروب وشروق، شيء في صدري” كما ساهم في عدد من الأفلام التاريخية مثل “واإسلاماه، رابعة العدوية، أميرة العرب”.
كان رشدي أباظة يدخن ما يقرب من مائة سيجارة في اليوم، وخمسة وعشرين فنجانا من القهوة، ولا يتناول طوال اليوم سوى وجبة واحدة، وتزوج ست مرات، الأولى كانت مضيفة فرنسية تعمل بالقاهرة، ولكن زواجهما لم يستمر سوى عدة أشهر،
وأثناء عمله في فيلم “المليونيرة الصغيرة” التقى بالفنانة كاميليا في الاستوديو، والتي لفت انتباهها، فارتبطت به، وغرق حتى أذنيه في الغرام الجديد رغم أنه كان يعرف أنها مرتبطة بالملك فاروق، وأنه لا يرحب بارتباط كاميليا بأي مخلوق غيره، وجاء من يقول له: “ابعد عن كاميليا حرصا على حياتك”، لكنه لم يستجب وقال الملك لكاميليا إنه سيقتل رشدي،
وعندما نقلت إليه الرسالة رد عليها قائلا: “يعمل اللي يقدر عليه”، وعندما قرر الملك تنفيذ تهديده قيل له إن عليه أن يعمل حسابا لأسرة الأباظية لأنها لن تسكت على قتل واحد من أبنائها، وماتت كاميليا محترقة في حادث سقوط طائرة بينما كان هو وقتها موجودا في إيطاليا، فعلم بالخبر من الصحف المصرية فأصيب بانهيار عصبي، وأخذ يشرب بلا وعي حتى أشرف على الموت وتم نقله إلى المستشفى حيث ظل به لمدة سبعة عشر يوما.
وذات يوم كان جالسا في محل يملكه صديق له يدعى “إيزاك” وهو أكبر محلات المجوهرات، وفوجئ بسيدة سمراء تجمع بين الدلال والرقة، وكانت من أكثر نساء مصر جمالا وإثارة، وبلا مقدمات بدأ قلبه ينبض بحب تحية كاريوكا، فتعمد تكرار زياراته لصديقه الجواهرجي،
ويبدو أنها أيضا تعمدت الذهاب إليه، فتكررت اللقاءات، وأصبح هو زبونا دائما في الملاهي التي ترقص فيها، وذات ليلة قال لها دون مقدمات “تتجوزيني يا تحية” فنظرت إليه نظرة فاحصة ثم قالت له: “قوي.. قوي” وتم الزواج في ديسمبر/ كانون الأول ،1950 لكن هذا الزواج لم يدم طويلا، وأكد المقربون منهما أن انهيار هذا الزواج كان بسبب عصبية كل منهما الشديدة، وغيرة تحية التي لم يكن لها حدود لدرجة أنها اتهمته باطلا بعلاقة حب له مع قريبة لها، وحاول رشدي إقناعها بعدم صحة هذا الاتهام لكن دون جدوى،
فقرر أن يترك لها منزل الزوجية، وتوجه إلى أسيوط حيث عاش مع قريب له فترة ليست قصيرة، وانقطعت خلالها صلته بالفن والسينما، وبعد طول تردد أرسل رشدي أباظة ورقة طلاقه لتحية من أسيوط، وكتب في الورقة خمس كلمات فقط “تحية.. أنت طالق.. رشدي أباظة” ودخل بعد هذا القرار الصعب دوامة الهرب من حياته الخاصة والفنية وطال هذا الهرب حتى كان زواجه الثاني الذي انتشله من ضياعه وسط الحسناوات اليونانيات والإيطاليات والمصريات أيضا، إلى أن التقى بالحسناء الأمريكية “بربارا” وكانت زوجة لصديقه بوب عزام شقيق المطربة داليدا، ولكن لأنه كان يكره خيانة الأصدقاء فطلب منها أن تحصل على الطلاق لكي يتزوجها، وعندما نجحت في تحقيق ما طلبه منها تزوجها دون تردد وأنجبت له وحيدته “قسمت”،
وكان يعجبه فيها عشقها لحياته الفنية والعامة وتقديسها لها، وهو ما لم يشعر به مع أخريات، وفي هذه الفترة قدم أجمل أعماله، حيث كان يعمل بكل طاقته ولا يرفض أي فيلم حتى يوفر لزوجته وابنته مستوى معيشة لائقا ومستقبلا مضمونا.. إلا أن هذا التوهج الفني لم يستمر، وارتبط جموده بانهيار حياته الأسرية مع زوجته، وانفصلا بعد أن بدأ يعاود مسيرة الهبوط وظهور سامية جمال في حياته..
ففي عام 1959 كان يعمل في فيلم “الرجل الثاني” أمامها، وحضرت زوجته لكي تشاهد زوجها وهو يمثل، فتكونت لديها فكرة وجود صلة بينه وبين سامية جمال، ولاحظ رشدي بعد ذلك أن زوجته تهتم بأحد أصدقائه رغم أنه لم يكن يشعر بتغير من ناحيتها، وشعر بأن هذا الصديق يبادلها نفس المشاعر، حتى لا يشرب من نفس الكأس التي شرب منها بوب عزام طلق بربارا بهدوء لكنه اشترط الاحتفاظ بابنته “قسمت” وبعد ذلك ذهب إلى صديقه وقال له إنه أفسح له المجال لكي يتزوجها، وهو ما حدث بالفعل، إلا أن بربارا لم تسكت وأقامت ضده دعوى للمطالبة بحضانة ابنتها.
وعاش رشدي مع سامية حياة سعيدة فقد استمر زواجهما سبعة عشر عاما، ورغم ذلك فإن شقاوته لم تتوقف ففي عام 1967 أثناء وجوده في بيروت وفي سهرة جمعته مع المطربة صباح طلب منها أن تشاركه الرقص، فرقصا معا، وأخذ كل الحاضرين يصفقون لهما بقوة، وبعد أن انتهيا من الرقص عاد إلى المائدة، وإذا بأحد أصدقائه يهمس في أذنه “هل تحب صباح؟” فرد عليه: “ومن الذي لا يحب صباح
” فنظرت إليه نظرة ذات معنى لتشكره، وبالفعل تزوجا، ولكن طلب منها أن يظل زواجهما سرا حتى يخبر سامية بنفسه، لكن صباح أصرت على الطلاق بعد نشر الخبر، ولم تستطع سامية أن تستمر معه بسبب مغامراته الكثيرة فأصرت على طلب الطلاق وحصلت عليه.
وكان من شدة عشقه للتمثيل دائما ما يقول: “إنني سأموت وأنا واقف على قدمي في الاستوديو” لكن هذه الأمنية لم تتحقق ومات إمبراطور السينما المصرية كما كان يسمي نفسه بعد أن قهره المرض اللعين وأجبره على التنازل عن إمبراطوريته إلى الأبد بمستشفى العجوزة صباح يوم الأحد 27 يوليو/ تموز 1980 وكانت كلماته الأخيرة: “يا رب”.
http://smiles.al-wed.com/smiles/42/21385kvkycveykv.gifhttp://smiles.al-wed.com/smiles/42/21385kvkycveykv.gif
عاشقة الورد
03-20-2008, 08:30 PM
كان رشدي أباظة يدخن ما يقرب من مائة سيجارة في اليوم، وخمسة وعشرين فنجانا من القهوة، ولا يتناول طوال اليوم سوى وجبة واحدة، وتزوج ست مرات، الأولى كانت مضيفة فرنسية تعمل بالقاهرة، ولكن زواجهما لم يستمر سوى عدة أشهر،
واو
معلومات اول مره اسمعها
سلمي ياقلبي ع الموضوع الناااااااااااايس
ربي ما يحرمنا منك
أسيرة الاحلام
03-20-2008, 08:51 PM
تسلمي على هذه المعلومات
ẄلĿفد
03-21-2008, 05:43 AM
تقرير ممتاز عن رشدي اباظه
متعوب عليه بصراحه
الف شكرا لكي اختى في كل ما تطرحيه للرقي بالمنتدى
أمير العشق
03-21-2008, 05:43 AM
رشدى أباظة
فتى الشاشة المصرية
نبذة رائعة و شاملة عن حياة فنان
أمتع الملايين بالفن الأصيل
يسلمووو وصفة على الاختيار المتميز
ودووووم التألق و التجدد دائماً
تقبلى م ــرورى
وصفة
03-24-2008, 02:57 AM
[color=#FF1493]واو
معلومات اول مره اسمعها
سلمي ياقلبي ع الموضوع الناااااااااااايس
ربي ما يحرمنا منك
ولايحرمني من أختي الغالية لولو
تسلميين على أحلى طلة
لاعدمتج ياقلبي
وصفة
03-24-2008, 03:13 AM
تسلمي على هذه المعلومات
الله يسلمج يالغالية
منورة موضوعي بمرورج الغااوي
لاعدمتج غلاااي
وصفة
03-24-2008, 03:20 AM
تقرير ممتاز عن رشدي اباظه
متعوب عليه بصراحه
الف شكرا لكي اختى في كل ما تطرحيه للرقي بالمنتدى
العفو اخوي لووودي
منور الموضوع بالمرور الكريم
لاعدمناك
وصفة
03-24-2008, 03:24 AM
رشدى أباظة
فتى الشاشة المصرية
نبذة رائعة و شاملة عن حياة فنان
أمتع الملايين بالفن الأصيل
يسلمووو وصفة على الاختيار المتميز
ودووووم التألق و التجدد دائماً
تقبلى م ــرورى
التميز صفة منكم وفيكم امير
يسلموووا وماقصرت على دواام المرور
تحياتي لك
أميرة العرب
05-15-2009, 07:47 PM
\
يسلموـز ع المجهوود الراائع
ومااتقصر
ولاهنت
\
وودي ووردي
ام الوليد
05-20-2009, 01:03 PM
تسلمي وصوفه على جهودك الرائعه
يعطيك العافيه قلبي
ḞᾀḭṨᾀ£
05-21-2009, 04:29 PM
انا من اشــد المعجبــين بهل ممثل بصــراحه فنــان كبيــر ودايــم اتفــرج علـى افلامه
وصفــه...
تسلميــن على هالنبذه عن فنــان كبيــر
عربجيه مدلعه
05-21-2009, 10:14 PM
مااقصرتي ع هذي النبذهـ