٨أصل نساء مصر ملكات، فى عصور كانت نساء العالم جوارى فى قبائل همجيه بدائية متخلفه
مصر مكنش فيها جوارى منذ بداية التاريخ ومش موجود حتي معني للفظ ده في أي بردية أو لوحة أو تمثال في الحضارة المصرية القديمة.. على عكس باقي القبائل اللي كان منتشر فيها فكرة استعباد المرأة ووأ.د البنات، زي القبائل الأسيوية وغيرها اللي وصلت من الصين لشبه الجزيرة العربية، المصريين طول عمرهم أحرار ومحترمين وكل شخص له قدرتة ومشاركته المجتمعية في بناء الدولة..
المرأه المصرية سطرت فى مصر أعظم الأمثال فى قيادة وحكم البلاد فى ظروف صعبة كانت مليئة ب المخاطر والمؤامرات والحروب ومن أشهرهن الملكة حتشبسوت والملكة ميريت نت والملكة العظيمة نفرتارى زوجة الملك والقائد العظيم أحمس الأول وهى أول أمراة فى التاريخ تتولى قيادة جيش
المرأة المصرية كان ليها مكانة بتميزها عن أي امرأة، باعتبارها الشريك الوحيد للرجل في حياته الدينية والدنيوية "طبقا لنظرية الخلق ونشأة الكون الموجودة في المبادئ الدينية الفرعونية" من حيث المساواة القانونية الكاملة وارتباط الرجل بالمرأة لأول مرة بالرباط المقدس من خلال عقود الزواج الأبدية..
وفى المنحوتات وعلى جدران المقابر والمعابد، بيظهر ولع المرأة المصرية بالتأنق والزينة والأزياء، المرأة المصرية عرفت أنواع مختلفة من فنون التجميل، وامتلكت كتير من أدواته عبر العصور، ونقل عنها العالم الحديث كتير من الفنون دي، زي "حمام الزيت" و"حمام الكريم" لتقوية الشعر، واللي بيستخدموه من طرق ووسائل حديثة لتنعيم بشرة الجسم، وهى طرق عرفتها المرأة المصرية، ربما قبل أكثر من خمسة آلاف عام.
المرأة المصرية القديمة اهتمت بجمالها بشكل غير مسبوق في التاريخ الإنساني، وأهمية التجميل والجمال في مصر القديمة، وصلت لدرجة أن عقود الزواج والطلاق نصت على أن يدفع الزوج لزوجته راتبا شهريا خاصا بزينتها وتجميلها.
المرأة المصرية القديمة ما اتمتعتش بالحرية الاجتماعية بس، ولكن كانت على قدم المساواة مع الرجل، الثروات والمزايا والحقوق والواجبات كانت تقسم بالتساوي بين المرأة والرجل في مصر القديمة، وده من خلال تواجد أدلة كافية في شكل وثائق ومراسلات قانونية بتبين أن الرجال والنساء داخل كل طبقة اجتماعية كانوا على قدم المساواة أمام القانون،وكان لها الحق في امتلاك وبيع العقارات والأراضي، واقتراض المال وتوقيع العقود وطلب الطلاق والشهادة أمام المحاكم، والميراث كان يقسم بالتساوي بين الإناث والأولاد.
موجود حاليا على جدران بعض المعابد صور للمراة المصرية وهي بتشتغل في الحقول، وبتغسل الملابس، وبتسبح في النيل أو بتتمشي على ضفافه وقت غروب الشمس بعد يوم عمل طويل، وبعض الصور بملابس صيفية خفيفة، ولم يكن للمرأة أي قيود على حرياتهن.
المرأه المصرية شاركت على مر العصور فى كل الأحداث العظيمة اللى مرت بها مصر كمواطن وزوجة وأم و فى كل المجالات، المرأة كانت في مصر شخص مؤثر ومؤسس للمجتمع وداعم للأسرة وللرجال، كانوا ملكات وقادة جيوش ووزراء حكم ومساند قوي لرب الأسرة، ونلاحظ في معظم التماثيل ان الزوجة بجانب زوجها لتحضنه من الظهر وتربت بيدها الأخري علي يده. بمعني المساواة والاحتواء والسند
سبب ازدهار الحضارة المصرية كان بسبب وضع ومكانة المرأة، "فلا يتمتع مجتمع بالإزدهار بدون تمتع المرأة بكامل حقوقها وحريتها فيه"
تحية حب وتقدير واحترام للمرأه المصرية العظيمة، ولتحيا المرأة المصرية فى كل زمان ومكان
مصر مكنش فيها جوارى منذ بداية التاريخ ومش موجود حتي معني للفظ ده في أي بردية أو لوحة أو تمثال في الحضارة المصرية القديمة.. على عكس باقي القبائل اللي كان منتشر فيها فكرة استعباد المرأة ووأ.د البنات، زي القبائل الأسيوية وغيرها اللي وصلت من الصين لشبه الجزيرة العربية، المصريين طول عمرهم أحرار ومحترمين وكل شخص له قدرتة ومشاركته المجتمعية في بناء الدولة..
المرأه المصرية سطرت فى مصر أعظم الأمثال فى قيادة وحكم البلاد فى ظروف صعبة كانت مليئة ب المخاطر والمؤامرات والحروب ومن أشهرهن الملكة حتشبسوت والملكة ميريت نت والملكة العظيمة نفرتارى زوجة الملك والقائد العظيم أحمس الأول وهى أول أمراة فى التاريخ تتولى قيادة جيش
المرأة المصرية كان ليها مكانة بتميزها عن أي امرأة، باعتبارها الشريك الوحيد للرجل في حياته الدينية والدنيوية "طبقا لنظرية الخلق ونشأة الكون الموجودة في المبادئ الدينية الفرعونية" من حيث المساواة القانونية الكاملة وارتباط الرجل بالمرأة لأول مرة بالرباط المقدس من خلال عقود الزواج الأبدية..
وفى المنحوتات وعلى جدران المقابر والمعابد، بيظهر ولع المرأة المصرية بالتأنق والزينة والأزياء، المرأة المصرية عرفت أنواع مختلفة من فنون التجميل، وامتلكت كتير من أدواته عبر العصور، ونقل عنها العالم الحديث كتير من الفنون دي، زي "حمام الزيت" و"حمام الكريم" لتقوية الشعر، واللي بيستخدموه من طرق ووسائل حديثة لتنعيم بشرة الجسم، وهى طرق عرفتها المرأة المصرية، ربما قبل أكثر من خمسة آلاف عام.
المرأة المصرية القديمة اهتمت بجمالها بشكل غير مسبوق في التاريخ الإنساني، وأهمية التجميل والجمال في مصر القديمة، وصلت لدرجة أن عقود الزواج والطلاق نصت على أن يدفع الزوج لزوجته راتبا شهريا خاصا بزينتها وتجميلها.
المرأة المصرية القديمة ما اتمتعتش بالحرية الاجتماعية بس، ولكن كانت على قدم المساواة مع الرجل، الثروات والمزايا والحقوق والواجبات كانت تقسم بالتساوي بين المرأة والرجل في مصر القديمة، وده من خلال تواجد أدلة كافية في شكل وثائق ومراسلات قانونية بتبين أن الرجال والنساء داخل كل طبقة اجتماعية كانوا على قدم المساواة أمام القانون،وكان لها الحق في امتلاك وبيع العقارات والأراضي، واقتراض المال وتوقيع العقود وطلب الطلاق والشهادة أمام المحاكم، والميراث كان يقسم بالتساوي بين الإناث والأولاد.
موجود حاليا على جدران بعض المعابد صور للمراة المصرية وهي بتشتغل في الحقول، وبتغسل الملابس، وبتسبح في النيل أو بتتمشي على ضفافه وقت غروب الشمس بعد يوم عمل طويل، وبعض الصور بملابس صيفية خفيفة، ولم يكن للمرأة أي قيود على حرياتهن.
المرأه المصرية شاركت على مر العصور فى كل الأحداث العظيمة اللى مرت بها مصر كمواطن وزوجة وأم و فى كل المجالات، المرأة كانت في مصر شخص مؤثر ومؤسس للمجتمع وداعم للأسرة وللرجال، كانوا ملكات وقادة جيوش ووزراء حكم ومساند قوي لرب الأسرة، ونلاحظ في معظم التماثيل ان الزوجة بجانب زوجها لتحضنه من الظهر وتربت بيدها الأخري علي يده. بمعني المساواة والاحتواء والسند
سبب ازدهار الحضارة المصرية كان بسبب وضع ومكانة المرأة، "فلا يتمتع مجتمع بالإزدهار بدون تمتع المرأة بكامل حقوقها وحريتها فيه"
تحية حب وتقدير واحترام للمرأه المصرية العظيمة، ولتحيا المرأة المصرية فى كل زمان ومكان