أسماء الله الحسنى بالترتيب بخط كبير
الله – الرحمن – الرحيم – الملك – القدوس – السلام – المؤمن – المهيمن – العزيز – الجبار – المتكبر – الخالق – البارئ – المصور – الغفار – القهار – الوهاب – الرزاق – الفتاح – العليم – القابض – الباسط – الخافض – الرافع – المعز – المذل – السميع – البصير – الحكم – العدل – اللطيف – الخبير – الحليم – العظيم – الغفور – الشكور – العلي – الكبير – الحفيظ – المقيت – الحسيب – الجليل – الكريم – الرقيب – المجيب – الواسع – الحكيم – الودود – المجيد – الباعث – الشهيد – الحق – الوكيل – القوي – المتين – الولي – الحميد – المحصي – المبدئ – المعيد – المحيي – المميت – الحي – القيوم – الواجد – الماجد – الواحد – الأحد – الصمد – القادر – المقتدر – المقدم – المؤخر – الأول – الآخر – الظاهر – الباطن – الوالي – المتعالي – البر – التواب – المنتقم – العفو – الرؤوف- مالك الملك – ذو الجلال والإكرام – المقسط – الجامع – الغني – المغني – المانع – الضار – النافع – النور – الهادي – البديع – الباقي – الوارث – الرشيد – الصبور.
والآن وبعدما عرضنا لكم أسماء الله الحسنى بالترتيب بخط كبير… نعرض لكم أيضًا أحاديث الرسول، صلى الله عليه وسلم، عنها، ثم نذكر معنى كل اسم.
أحاديث الرسول عن أسماء الله الحسنى
قَالَ رَسُولَ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا مِائَةً إِلا وَاحِدًا مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ”.
معاني أسماء الله الحسنى
الله: أي علم على الذات.
الرحمن: ذو الرحمة التي لا نظير له فيها.
الرحيم: يدل على صفة الرحمة الخاصة التي ينالها المؤمنون.
الملك: أي الأمر في ملكه يعود له.
القدوس: مأخوذ من الطهارة.
السلام: البراءة من العيوب والنقائص، وأنه لا يظلم أحد.
المؤمن: المصدق لكل ما تقوله نفسه وكتبه ورسله عنه.
المهيمن: الذي يسيطر بقدرته الكاملة على كل شيء.
العزيز: الذي لا نظير أو مثيل له.
الجبار: المتعاظم المستعلي الذي لا يستطيع أحد الخروج عن أمره الكوني وقدره،
من في يده كل شيء ويفعل جميع ما يشاء ولا ناقض لقضائه.
المتكبر: المتفرد بكل صفات الكبرياء والعظمة.
الخالق: أي قدّر الأشياء قبل وجودها، وأخرجها من العدم إلى الوجود.
البارئ: الخالق، ومطلق الخلق دون تقدير.
المصور
الغفار: مأخوذ من الغَفْرِ وهو التغطية؛ أي أنه كثير الستر والتجاوز عن ذنوب عباده وزلاتهم.
القهار: الذي قهر الجبابرة من عتاة خلقه بالعقوبة، وقهر الخلق كلهم بالموت.
الوهاب: أي يهب عباده من عظيم فضله.
الرزاق: المتفضل على عباده بما يحتاجون إليه.
الفتاح: الذي يفتح أبواب رحمته على عباده.
العليم: أي العالم بكل شيء.
القابض: الذي يضيّق الرزق على من يشاء ويقترّه.
الباسط: الذي يوسع رزقه على من يشاء.
الخافض: أي يخفض من استحق ذلك من أهل الضلال والجاحدين وغيرهم.
الرافع: أي يرفع من استحق ذلك من المؤمنين وأهل الصلاح والإصلاح، ويرفع درجة الإيمان.
المعز: الذي يعصم أولياءه من عدم الإيمان والجحود ويغفر لهم ويعزهم.
المذل: أي يذل أعداءه.
السميع: الذي يسمع كل الأصوات.
البصير: الذي لا يخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء.
الحكم: الذي يفصل بين المتخاصمين بالعدل.
العدل: أي لا يظلم أحد أبدًا.
اللطيف: أي الرفيق بعباده.
الخبير: الذي يعلم خفايا وظواهر الأشياء.
الحليم: أي لا يمنع إنعامه وأفضاله عن عباده بسبب ذنوبهم، بل يرزقهم ويحفظهم ويرشدهم حتى يعودوا إليه ويتوبوا.
العظيم: ذو العظمة في ذاته وصفاته.
الغفور: الذي يستر ذنوب خلقه ويتجاوز عنها.
الشكور: الذي يشكر على يسير الطاعة.
العلي: الذي ليس فوقه أحد فله العلو المطلق في ذاته وصفاته.
الكبير: المنزه عن النقائص والوهم.
الحفيظ: أي الحافظ.
المقيت: الذي يتكفل بأقوات الخلق.
الحسيب: الشريف العالم الكافي.
الجليل: العظيم القدر الرفيع الشأن.
الكريم: الذي يتفضل على عباده وينعم عليهم.
الرقيب: الذي لا يغفل عما خلق بل يحفظ خلقه ولا يغيب عنه منهم شيء.
المجيب: أي يجيب دعاء عباده.
الواسع: الذي يسع كرسيه السموات والأرض.
الحكيم: الذي يضع الأمور مواضعها.
الودود: المحب لخلقه بالإحسان إليهم.
المجيد: الكريم الذي يتمجد بأفعاله وعظمته.
الباعث: الذي يبعث الموتى للحساب يوم القيامة.
الشهيد: المطلع على ما لا يعلمه المخلوقون إلا بالحضور.
الحق: الذي لا يسع أحد إنكاره.
الوكيل: الذي توكَل إليه كل أمور الخلق ومصالحهم.
القوي: ذو القوة التامة الذي لا يلحقه العجز في حال من الأحوال.
المتين: الذي له كامل القوة والقدرة.
الولي: المصلح لشؤون عباده.
الحميد: المحمود الذي استحق الحمد بفعاله.
المحصي: الذي يعد ويحصي دقيق الأمور.
المبدئ: الذي بدأ الخلق من العدم.
المعيد: الذي يعيد خلقه للموت بعد الحياة.
المحيي: الذي يحيي العظام بعدما بليت وتلاشت.
المميت: الذي ينزع الأرواح من الأبدان.
الحي: أي ذو الحياة التامة الكاملة.
القيوم: أي قائم على كل شيء بالحفظ والرعاية والتدبير.
الواجد: الذي لا يحتاج لأحد.
الماجد: أي كثير الإحسان.
الواحد: أي أنه واحد في صفاته فلا مثيل له.
الأحد: لا شبيه له أو نظير، المتفرد في كل شيء صفاته وذاته وأفعاله.
الصمد: الذي بلغ الغاية في شرفه، وهو الذي تقبل إليه الخلائق لقضاء حاجاتها.
القادر: الذي له كامل القوة والقدرة.
المقتدر: الذي له كامل القوة والقدرة.
المقدم: الذي يقدم من يشاء بتقريبه إليه.
المؤخر: الذي يؤخر من يشاء من عباده بإبعاده عنه.
الأول: أي ليس لوجوده بداية.
الآخر: أي ليس لوجوده نهاية.
الظاهر: الذي استعلى على خلقه بذاته.
الباطن: المحتجب عن خلقه فلا يرى في الدنيا، ولكن يعلم وجوده من خلال دلائل خلقه وآثار صنعه.
الوالي: المتصرف في كل شيء كيفما يشاء.
المتعالي
البر: العطوف على عباده والذي يحسن إليهم.
التواب: الذي يقبل توبة عباده.
المنتقم: الذي
22.2k مشا
الله – الرحمن – الرحيم – الملك – القدوس – السلام – المؤمن – المهيمن – العزيز – الجبار – المتكبر – الخالق – البارئ – المصور – الغفار – القهار – الوهاب – الرزاق – الفتاح – العليم – القابض – الباسط – الخافض – الرافع – المعز – المذل – السميع – البصير – الحكم – العدل – اللطيف – الخبير – الحليم – العظيم – الغفور – الشكور – العلي – الكبير – الحفيظ – المقيت – الحسيب – الجليل – الكريم – الرقيب – المجيب – الواسع – الحكيم – الودود – المجيد – الباعث – الشهيد – الحق – الوكيل – القوي – المتين – الولي – الحميد – المحصي – المبدئ – المعيد – المحيي – المميت – الحي – القيوم – الواجد – الماجد – الواحد – الأحد – الصمد – القادر – المقتدر – المقدم – المؤخر – الأول – الآخر – الظاهر – الباطن – الوالي – المتعالي – البر – التواب – المنتقم – العفو – الرؤوف- مالك الملك – ذو الجلال والإكرام – المقسط – الجامع – الغني – المغني – المانع – الضار – النافع – النور – الهادي – البديع – الباقي – الوارث – الرشيد – الصبور.
والآن وبعدما عرضنا لكم أسماء الله الحسنى بالترتيب بخط كبير… نعرض لكم أيضًا أحاديث الرسول، صلى الله عليه وسلم، عنها، ثم نذكر معنى كل اسم.
أحاديث الرسول عن أسماء الله الحسنى
قَالَ رَسُولَ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا مِائَةً إِلا وَاحِدًا مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ”.
معاني أسماء الله الحسنى
الله: أي علم على الذات.
الرحمن: ذو الرحمة التي لا نظير له فيها.
الرحيم: يدل على صفة الرحمة الخاصة التي ينالها المؤمنون.
الملك: أي الأمر في ملكه يعود له.
القدوس: مأخوذ من الطهارة.
السلام: البراءة من العيوب والنقائص، وأنه لا يظلم أحد.
المؤمن: المصدق لكل ما تقوله نفسه وكتبه ورسله عنه.
المهيمن: الذي يسيطر بقدرته الكاملة على كل شيء.
العزيز: الذي لا نظير أو مثيل له.
الجبار: المتعاظم المستعلي الذي لا يستطيع أحد الخروج عن أمره الكوني وقدره،
من في يده كل شيء ويفعل جميع ما يشاء ولا ناقض لقضائه.
المتكبر: المتفرد بكل صفات الكبرياء والعظمة.
الخالق: أي قدّر الأشياء قبل وجودها، وأخرجها من العدم إلى الوجود.
البارئ: الخالق، ومطلق الخلق دون تقدير.
المصور
الغفار: مأخوذ من الغَفْرِ وهو التغطية؛ أي أنه كثير الستر والتجاوز عن ذنوب عباده وزلاتهم.
القهار: الذي قهر الجبابرة من عتاة خلقه بالعقوبة، وقهر الخلق كلهم بالموت.
الوهاب: أي يهب عباده من عظيم فضله.
الرزاق: المتفضل على عباده بما يحتاجون إليه.
الفتاح: الذي يفتح أبواب رحمته على عباده.
العليم: أي العالم بكل شيء.
القابض: الذي يضيّق الرزق على من يشاء ويقترّه.
الباسط: الذي يوسع رزقه على من يشاء.
الخافض: أي يخفض من استحق ذلك من أهل الضلال والجاحدين وغيرهم.
الرافع: أي يرفع من استحق ذلك من المؤمنين وأهل الصلاح والإصلاح، ويرفع درجة الإيمان.
المعز: الذي يعصم أولياءه من عدم الإيمان والجحود ويغفر لهم ويعزهم.
المذل: أي يذل أعداءه.
السميع: الذي يسمع كل الأصوات.
البصير: الذي لا يخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء.
الحكم: الذي يفصل بين المتخاصمين بالعدل.
العدل: أي لا يظلم أحد أبدًا.
اللطيف: أي الرفيق بعباده.
الخبير: الذي يعلم خفايا وظواهر الأشياء.
الحليم: أي لا يمنع إنعامه وأفضاله عن عباده بسبب ذنوبهم، بل يرزقهم ويحفظهم ويرشدهم حتى يعودوا إليه ويتوبوا.
العظيم: ذو العظمة في ذاته وصفاته.
الغفور: الذي يستر ذنوب خلقه ويتجاوز عنها.
الشكور: الذي يشكر على يسير الطاعة.
العلي: الذي ليس فوقه أحد فله العلو المطلق في ذاته وصفاته.
الكبير: المنزه عن النقائص والوهم.
الحفيظ: أي الحافظ.
المقيت: الذي يتكفل بأقوات الخلق.
الحسيب: الشريف العالم الكافي.
الجليل: العظيم القدر الرفيع الشأن.
الكريم: الذي يتفضل على عباده وينعم عليهم.
الرقيب: الذي لا يغفل عما خلق بل يحفظ خلقه ولا يغيب عنه منهم شيء.
المجيب: أي يجيب دعاء عباده.
الواسع: الذي يسع كرسيه السموات والأرض.
الحكيم: الذي يضع الأمور مواضعها.
الودود: المحب لخلقه بالإحسان إليهم.
المجيد: الكريم الذي يتمجد بأفعاله وعظمته.
الباعث: الذي يبعث الموتى للحساب يوم القيامة.
الشهيد: المطلع على ما لا يعلمه المخلوقون إلا بالحضور.
الحق: الذي لا يسع أحد إنكاره.
الوكيل: الذي توكَل إليه كل أمور الخلق ومصالحهم.
القوي: ذو القوة التامة الذي لا يلحقه العجز في حال من الأحوال.
المتين: الذي له كامل القوة والقدرة.
الولي: المصلح لشؤون عباده.
الحميد: المحمود الذي استحق الحمد بفعاله.
المحصي: الذي يعد ويحصي دقيق الأمور.
المبدئ: الذي بدأ الخلق من العدم.
المعيد: الذي يعيد خلقه للموت بعد الحياة.
المحيي: الذي يحيي العظام بعدما بليت وتلاشت.
المميت: الذي ينزع الأرواح من الأبدان.
الحي: أي ذو الحياة التامة الكاملة.
القيوم: أي قائم على كل شيء بالحفظ والرعاية والتدبير.
الواجد: الذي لا يحتاج لأحد.
الماجد: أي كثير الإحسان.
الواحد: أي أنه واحد في صفاته فلا مثيل له.
الأحد: لا شبيه له أو نظير، المتفرد في كل شيء صفاته وذاته وأفعاله.
الصمد: الذي بلغ الغاية في شرفه، وهو الذي تقبل إليه الخلائق لقضاء حاجاتها.
القادر: الذي له كامل القوة والقدرة.
المقتدر: الذي له كامل القوة والقدرة.
المقدم: الذي يقدم من يشاء بتقريبه إليه.
المؤخر: الذي يؤخر من يشاء من عباده بإبعاده عنه.
الأول: أي ليس لوجوده بداية.
الآخر: أي ليس لوجوده نهاية.
الظاهر: الذي استعلى على خلقه بذاته.
الباطن: المحتجب عن خلقه فلا يرى في الدنيا، ولكن يعلم وجوده من خلال دلائل خلقه وآثار صنعه.
الوالي: المتصرف في كل شيء كيفما يشاء.
المتعالي
البر: العطوف على عباده والذي يحسن إليهم.
التواب: الذي يقبل توبة عباده.
المنتقم: الذي
22.2k مشا