[align=center]تعتبر محافظة أسيوط من أعرق محافظات مصر وهى عاصمة محافظات الصعيد و تبلغ مساحتها الكلية 25926 كم2 والمساحة المأهولة منها 1558 كم2 يغطى القطاع الريفى منها 1365 كم2 بنسبة 72.8% من إجمالى المساحة المأهولة ؛ ويبلغ تعداد سكان المحافظة 2802185 نسمة وفقاُ للنتائج الأولية لتعداد السكان عام 1996 منهم 2038754 نسمة بالقطاع الريفى بنسبة 72.8% من إجمالى السكان
تتكون المحافظة من (10) مراكز ؛ (10) مدن ؛ (2) حي وإجمالى الوحدات المحلية القروية(51) وحدة ، (184) قرية تابعة ، ( 833 ) عزبة ونجع بإجمالى( 1118 ) تجمع سكانى
تحتفل المحافظة بعيدها القومى في 18 إبريل من كل عام وهى ذكرى ثورة بنى عدى ضد الفرنسيين سنة 1799
توجد بالمحافظة أقدم جامعة إقليمية بالجمهورية وهى جامعة أسيوط العريقة والتي تضم ( 13 ) كلية بأسيوط وكلية بفرع الجامعة بمحافظة الوادى الجديد وبها فرع لجامعة الأزهر يضم ( 8 ) كليات وكليات التربية النوعية تابعة لوزارة التعليم العالى وعدد ( 1 ) معهد عالي ( 4 ) معهد فوق متوسط و ( 38 ) مركز تدريب مهني ويبلغ عدد المدارس التابعة للتعليم العام ( 1415 ) مدرسة منها (1063 ) بالريف ، 195 معهداً أزهرياً منها 141 معهداً بالريف
يبلغ إجمالى المساحة المنزرعة في المحافظة ( 314665 فدان ) ؛ وتشتهر محافظة أسيوط بإنتاج القطن والقمح والذرة الشامية والذرة البلدى والفول السودانى كما يوجد في أسيوط مشروع وادي الأسيوطى ويهدف إلى التوسع الزراعى بإضافة 42 ألف فدان إلى المساحة المنزرعة خصص منها 10 الأف فدان لتوزيعها على شباب الخريجين والمستثمرين كما يجرى إستصلاح عشرة آلاف فدان بوادي الشيح
تساهم المحافظة في النشاط الصناعى بصناعات كبرى مثل السماد والأدوية والأسمنت والبترول ؛ وصناعات صغرى أهمها الكليم والسجاد والأخشاب المطعمة بالأصداف ومنتجات سن الفيل حيث يوجد بمحافظة أسيوط (4) مناطق صناعية الأولى بأسيوط ومساحتها 2.940 مليون م2 والثانية بمركز أبنوب ومساحتها 819 ألف م2 والثالثة بمركز أبو تيج ومساحتها 143 ألف م2 والرابعة بمركز ديروط وتبلغ مساحتها 454 ألف م2 وقد بدأت بعض المصانع بهذه المناطق في الإنتاج بالإضافة إلى مجمع للصناعات الصغيرة بساحل سليم على مساحة 231 ألف م2
تعد إقامة مدينة أسيوط الجديدة ( المروه ) على مساحة أربعة آلاف فدان منها 1300 فدان مساحة سكنية والباقي مساحات خضراء فرصة طيبة و مساعدة على تنشيط التجارة والسياحة بين أسيوط والبحر الأحمر و خلق منطقة جذب سياحي في المحمية الطبيعية بوادى الأسيوطى وكذلك استثمار الموارد الطبيعية بمحاجر وادي الأسيوطى
توجد بالمحافظة 38 منطقة جذب سياحي من أهمها مسجد ألفرغل بأبو تيج والدير المحرق بالقوصية والمعهد الدينى الأزهرى والمسجد الأموى ومسجد المجاهدين بمدينة أسيوط ومن المعالم الحديثة محمية وادي الأسيوطى وقناطر أسيوط على النيل
من ابرز أعلام أسيوط
الإمام جلال الدين السيوطى
الزعيم عمر مكرم
الأديب مصطفى لطفي المنفلوطى
محمد محمود باشا رئيس وزراء اسبق
فضيلة الشيخ حسنين مخلوف مفتى مصر الأسبق
الزعيم جمال عبد الناصر
الشيخ أحمد حسن الباقورى وزير الأوقاف الأسبق
كمال حسن على رئيس وزراء اسبق
الشاعر محمود حسن إسماعيل
الصحفى أحمد بهاء الدين
الدكتور محمود محفوظ وزير الصحة الأسبق
الدكتور جمال العطيفى وزير الثقافة الأسبق
إسماعيل القباني وزير التربية والتعليم الأسبق
تعتبر محافظة أسيوط من أعرق محافظات مصر وهى عاصمة محافظات الصعيد و تبلغ مساحتها الكلية 25926 كم2 والمساحة المأهولة منها 1558 كم2 يغطى القطاع الريفى منها 1365 كم2 بنسبة 72.8% من إجمالى المساحة المأهولة ؛ ويبلغ تعداد سكان المحافظة 2802185 نسمة وفقاُ للنتائج الأولية لتعداد السكان عام 1996 منهم 2038754 نسمة بالقطاع الريفى بنسبة 72.8% من إجمالى السكان
تتكون المحافظة من (10) مراكز ؛ (10) مدن ؛ (2) حي وإجمالى الوحدات المحلية القروية(51) وحدة ، (184) قرية تابعة ، ( 833 ) عزبة ونجع بإجمالى( 1118 ) تجمع سكانى
تحتفل المحافظة بعيدها القومى في 18 إبريل من كل عام وهى ذكرى ثورة بنى عدى ضد الفرنسيين سنة 1799
توجد بالمحافظة أقدم جامعة إقليمية بالجمهورية وهى جامعة أسيوط العريقة والتي تضم ( 13 ) كلية بأسيوط وكلية بفرع الجامعة بمحافظة الوادى الجديد وبها فرع لجامعة الأزهر يضم ( 8 ) كليات وكليات التربية النوعية تابعة لوزارة التعليم العالى وعدد ( 1 ) معهد عالي ( 4 ) معهد فوق متوسط و ( 38 ) مركز تدريب مهني ويبلغ عدد المدارس التابعة للتعليم العام ( 1415 ) مدرسة منها (1063 ) بالريف ، 195 معهداً أزهرياً منها 141 معهداً بالريف
يبلغ إجمالى المساحة المنزرعة في المحافظة ( 314665 فدان ) ؛ وتشتهر محافظة أسيوط بإنتاج القطن والقمح والذرة الشامية والذرة البلدى والفول السودانى كما يوجد في أسيوط مشروع وادي الأسيوطى ويهدف إلى التوسع الزراعى بإضافة 42 ألف فدان إلى المساحة المنزرعة خصص منها 10 الأف فدان لتوزيعها على شباب الخريجين والمستثمرين كما يجرى إستصلاح عشرة آلاف فدان بوادي الشيح
تساهم المحافظة في النشاط الصناعى بصناعات كبرى مثل السماد والأدوية والأسمنت والبترول ؛ وصناعات صغرى أهمها الكليم والسجاد والأخشاب المطعمة بالأصداف ومنتجات سن الفيل حيث يوجد بمحافظة أسيوط (4) مناطق صناعية الأولى بأسيوط ومساحتها 2.940 مليون م2 والثانية بمركز أبنوب ومساحتها 819 ألف م2 والثالثة بمركز أبو تيج ومساحتها 143 ألف م2 والرابعة بمركز ديروط وتبلغ مساحتها 454 ألف م2 وقد بدأت بعض المصانع بهذه المناطق في الإنتاج بالإضافة إلى مجمع للصناعات الصغيرة بساحل سليم على مساحة 231 ألف م2
تعد إقامة مدينة أسيوط الجديدة ( المروه ) على مساحة أربعة آلاف فدان منها 1300 فدان مساحة سكنية والباقي مساحات خضراء فرصة طيبة و مساعدة على تنشيط التجارة والسياحة بين أسيوط والبحر الأحمر و خلق منطقة جذب سياحي في المحمية الطبيعية بوادى الأسيوطى وكذلك استثمار الموارد الطبيعية بمحاجر وادي الأسيوطى
توجد بالمحافظة 38 منطقة جذب سياحي من أهمها مسجد ألفرغل بأبو تيج والدير المحرق بالقوصية والمعهد الدينى الأزهرى والمسجد الأموى ومسجد المجاهدين بمدينة أسيوط ومن المعالم الحديثة محمية وادي الأسيوطى وقناطر أسيوط على النيل
من ابرز أعلام أسيوط
الإمام جلال الدين السيوطى
الزعيم عمر مكرم
الأديب مصطفى لطفي المنفلوطى
محمد محمود باشا رئيس وزراء اسبق
فضيلة الشيخ حسنين مخلوف مفتى مصر الأسبق
الزعيم جمال عبد الناصر
الشيخ أحمد حسن الباقورى وزير الأوقاف الأسبق
كمال حسن على رئيس وزراء اسبق
الشاعر محمود حسن إسماعيل
الصحفى أحمد بهاء الدين احوال الوطن
دائماً ابداً تخرج النكات علي الصعايدة وتُظهرهم بصورة السُذَج .. ولكن ظهر في الاسواق هذة الايام كتاب تحت عنوان " من أعلام أسيوط " ومؤلف الكتاب هو الاستاذ الدكتور محمد رجائي الطحلاوي .. والدكتور الطحلاوي من الوجه البحري وتم تعيينة عضو هئية تدريس في كلية الهندسة جامعة اسيوط وتدرج فيها حتي اصبح رئيس لجامعة اسيوط فترة ثم أصبح محافظاً لمحافظة اسيوط فترة اخري .. اي انة عاش في اسيوط فترة طويلة تصل الي اكثر من اربعين عاما ..
والكتاب من جزئين الجزء الاول تم نشرة في عام 1998 والجزء الثاني تم نشرة في هذة الايام ويستعرض د. الطحلاوي في الكتاب الشخصيات التي أثرت الحياة العامة وكان لها دور مؤثر في المجتمع المصري علي مدار التاريخ وهم من ابناء المحافظة .. سواء نشأوا فيها او تمتد جذورهم لها ...وذكر الكاتب اكثر من 165 شخصية ولكن اسمح لي صديقي ان استعرض مع حضرتك بعض هذة الاسماء .. الاسماء فقط لان كل منهم يحتاج الي مساحة كبيرة لكتابة نُبذة عن تاريخة ,, فنكتفي بذكر الاسماء
اولا الزعيم الخالد جمال عبد الناصر ابن قرية بني مر ..احمد بهاء الدين الكاتب والصحفي المعروف ..الشيخ احمد حسن الباقوري شيخ الازهر ..د. احمد كمال ابو المجد ..قداسة البابا شنودة الثالث ..د. آمال عثمان ...جلال معوض ..جمال العطيفي ..حافظ ابراهيم ..صلاح عبد الصبور ..فوزي العنتيل ..كمال الملاخ ..الفريق كمال حسن علي ...محمد مستجاب ...المستشار ممتاز نصار ..محمود البدوي ..محمد محمود باشا رئيس وزراء مصر ...محمود حسن اسماعيل ...مصطفي لطفي المنفلوطي ...الشيخ ابو العلا محمد وهو من اشهر اقرانة في زمنة في الانشاد الديني وهو بالطبع الذي اكتشف صوت ام كلثوم وتعدها بالرعاية والتوجية في بداية حياتها الفنية وكلنا نعرفة وسمعنا عنة ولكن لا نعرف انة من قرية بني عدي التابعة لمحافظة اسيوط
هذة بعض الاسماء اخترت الاشهر منهم من ابناء اسيوط عاصمة الصعيد وبلدي ومسقط رأسي والتي سأُدفن في ترابها بإذن الله تعالي آن عاجلاً او آجلاً وكل شئ بإذن الله
عبر البريد تلقيت هذا الأسبوع هدية كريمة من الأستاذ الدكتور محمد رجائي الطحلاوي تتمثل في الجزء الثاني من كتابه التسجيلي الثمين: "من أعلام أسيوط"، والذي صدر الجزء الأول منه عام 1998.. كان سيادته إذ ذاك محافظا لأسيوط وراعيا حقيقيا للعلم والثقافة فيها.. ولقد واصل الدكتور الطحلاوي مشروعه التوثيقي الضخم لأعلام أسيوط حتي بعد أن ترك موقع المحافظ وعاد مرة أخري إلي موقعه الأكاديمي أستاذا بالجامعة، مبرهنا بذلك علي أن مشروعه لم يكن منطلقا من موقع مسئوليته وواجبه الوظيفي، أو بالأحري من إحدي مسئولياته وواجباته الوظيفية كمحافظ، ولكنه منطلق بصرف النظر عن ذلك من كونه مهموما بتسجيل ملامح أولئك الذين ساهموا وما زالوا يسهمون في صنع تراث وحاضر الوطن بأكمله، ممن ينتمون بجذورهم أو بأشخاصهم إلي تلك البقعة من أرض مصر الذي شاء له قدره أن يعيش هو فيها وأن يصبح يوما ما رئيسا لجامعتها، ثم بعد ذلك محافظا لها... كان الجزء الأول الذي أعده الدكتور الطحلاوي بالاشتراك مع الدكتور يحيي عبدالحميد إبراهيم، كان ذلك الجزء قد حوي بين دفتيه تعريفا موجزا بخمسة وستين شخصية ممن ولدوا بمحافظة أسيوط وعاشوا فيها أو ممن ينتمون بجذورهم إليها، وعلي رأس هؤلاء الزعيم الوطني خالد الذكر جمال عبدالناصر، بالإضافة إلي الشخصيات الهامة الأخري التي اكتفي هنا بذكر أمثلة منها (مرتبة أبجديا)، كما يأتي : أحمد بهاء الدين ـ أحمد حسن الباقوري ـ أحمد كمال أبو المجد ـ البابا شنودة الثالث ـ آمال عثمان ـ جلال معوض ـ جمال العطيفي ـ حافظ إبراهيم ـ صلاح عبدالصبور ـ فوزي العنتيل ـ كمال الملاخ ـ كمال حسن علي ـ محمد محمود(باشا) ـ محمد مستجاب ـ محمد ممتاز نصار ـ محمود البدوي ـ محمود حسن إسماعيل ـ مصطفي لطفي المنفلوطي،... أما الجزء الثاني الذي قام الدكتور الطحلاوي بإعداده منفردا ـ طبقا لما هو مذكور في المقدمة ـ فهو يشتمل علي مائة شخصية لم يرد في الجزء الأول ذكر لها، رغم أن بعضها أهم بكثير من بعض الأسماء الواردة في الجزء الأول، وعلي أية حال فلقد قدر لي أن ألتقي ببعض الشخصيات الواردة في هذا الجزء وأن أعرف بعضهم معرفة شخصية وثيقة، وأن تقوم بيني وبينهم مودة عميقة ما زالت أواصرها ممتدة حتي الآن، غير أن البعض الآخر ممن لم يقدر لي أن ألتقي بهم أو أن أعرفهم معرفة شخصية، أولئك قد سبق لي أن قرأت لهم أو عنهم ما جعلني أشعر بمشاعر معينة إزاء كل منهم، فبعضهم شعرت نحوه بالإعجاب والتقدير، وآخرون شعرت تجاههم بعدم الرضا، وأوردت بيني وبين نفسي حولهم من التحفظات ما صدني عنهم... وذلك كله دون أن أعرف - اللهم إلا من كتاب الأستاذ الدكتور الطحلاوي - أنهم من أبناء أسيوط أو أن جذورهم تمتد إليها، برغم أني شخصيا من أبناء تلك المحافظة، ولدت فيها، وقضيت بها جانبا كبيرا من حياتي، قبل أن أنتقل إلي القاهرة، ثم إلي سوهاج التي استقر بي فيها المطاف منذ أكثر من ثلاثين عاما، وأستأذن القارئ في أن أقدم له مختارات من بعض تلك الأسماء التي وردت في الجزء الثاني : * الشيخ أبوالعلا محمد، من مواليد قرية بني عدي قرب آواخر القرن التاسع عشر (كم أنجبت تلك القرية من الأفذاذ!!)، وهو من أحفاد الشيخ العدوي من ناحية الأب، ومن أحفاد الأمير حسن كتخدا من ناحية الأم، حفظ القرآن الكريم في طفولته والتحق بالأزهر الشريف، حيث اشتهر بين أقرانه بالصوت الحسن وإلقاء الشعر، مما دفعه بعد ذلك إلي الاتجاه نحو الإنشاد الديني، وقد أصبح فيما بعد واحدا من أهم الملحنين في الربع الأول من القرن
تتكون المحافظة من (10) مراكز ؛ (10) مدن ؛ (2) حي وإجمالى الوحدات المحلية القروية(51) وحدة ، (184) قرية تابعة ، ( 833 ) عزبة ونجع بإجمالى( 1118 ) تجمع سكانى
تحتفل المحافظة بعيدها القومى في 18 إبريل من كل عام وهى ذكرى ثورة بنى عدى ضد الفرنسيين سنة 1799
توجد بالمحافظة أقدم جامعة إقليمية بالجمهورية وهى جامعة أسيوط العريقة والتي تضم ( 13 ) كلية بأسيوط وكلية بفرع الجامعة بمحافظة الوادى الجديد وبها فرع لجامعة الأزهر يضم ( 8 ) كليات وكليات التربية النوعية تابعة لوزارة التعليم العالى وعدد ( 1 ) معهد عالي ( 4 ) معهد فوق متوسط و ( 38 ) مركز تدريب مهني ويبلغ عدد المدارس التابعة للتعليم العام ( 1415 ) مدرسة منها (1063 ) بالريف ، 195 معهداً أزهرياً منها 141 معهداً بالريف
يبلغ إجمالى المساحة المنزرعة في المحافظة ( 314665 فدان ) ؛ وتشتهر محافظة أسيوط بإنتاج القطن والقمح والذرة الشامية والذرة البلدى والفول السودانى كما يوجد في أسيوط مشروع وادي الأسيوطى ويهدف إلى التوسع الزراعى بإضافة 42 ألف فدان إلى المساحة المنزرعة خصص منها 10 الأف فدان لتوزيعها على شباب الخريجين والمستثمرين كما يجرى إستصلاح عشرة آلاف فدان بوادي الشيح
تساهم المحافظة في النشاط الصناعى بصناعات كبرى مثل السماد والأدوية والأسمنت والبترول ؛ وصناعات صغرى أهمها الكليم والسجاد والأخشاب المطعمة بالأصداف ومنتجات سن الفيل حيث يوجد بمحافظة أسيوط (4) مناطق صناعية الأولى بأسيوط ومساحتها 2.940 مليون م2 والثانية بمركز أبنوب ومساحتها 819 ألف م2 والثالثة بمركز أبو تيج ومساحتها 143 ألف م2 والرابعة بمركز ديروط وتبلغ مساحتها 454 ألف م2 وقد بدأت بعض المصانع بهذه المناطق في الإنتاج بالإضافة إلى مجمع للصناعات الصغيرة بساحل سليم على مساحة 231 ألف م2
تعد إقامة مدينة أسيوط الجديدة ( المروه ) على مساحة أربعة آلاف فدان منها 1300 فدان مساحة سكنية والباقي مساحات خضراء فرصة طيبة و مساعدة على تنشيط التجارة والسياحة بين أسيوط والبحر الأحمر و خلق منطقة جذب سياحي في المحمية الطبيعية بوادى الأسيوطى وكذلك استثمار الموارد الطبيعية بمحاجر وادي الأسيوطى
توجد بالمحافظة 38 منطقة جذب سياحي من أهمها مسجد ألفرغل بأبو تيج والدير المحرق بالقوصية والمعهد الدينى الأزهرى والمسجد الأموى ومسجد المجاهدين بمدينة أسيوط ومن المعالم الحديثة محمية وادي الأسيوطى وقناطر أسيوط على النيل
من ابرز أعلام أسيوط
الإمام جلال الدين السيوطى
الزعيم عمر مكرم
الأديب مصطفى لطفي المنفلوطى
محمد محمود باشا رئيس وزراء اسبق
فضيلة الشيخ حسنين مخلوف مفتى مصر الأسبق
الزعيم جمال عبد الناصر
الشيخ أحمد حسن الباقورى وزير الأوقاف الأسبق
كمال حسن على رئيس وزراء اسبق
الشاعر محمود حسن إسماعيل
الصحفى أحمد بهاء الدين
الدكتور محمود محفوظ وزير الصحة الأسبق
الدكتور جمال العطيفى وزير الثقافة الأسبق
إسماعيل القباني وزير التربية والتعليم الأسبق
تعتبر محافظة أسيوط من أعرق محافظات مصر وهى عاصمة محافظات الصعيد و تبلغ مساحتها الكلية 25926 كم2 والمساحة المأهولة منها 1558 كم2 يغطى القطاع الريفى منها 1365 كم2 بنسبة 72.8% من إجمالى المساحة المأهولة ؛ ويبلغ تعداد سكان المحافظة 2802185 نسمة وفقاُ للنتائج الأولية لتعداد السكان عام 1996 منهم 2038754 نسمة بالقطاع الريفى بنسبة 72.8% من إجمالى السكان
تتكون المحافظة من (10) مراكز ؛ (10) مدن ؛ (2) حي وإجمالى الوحدات المحلية القروية(51) وحدة ، (184) قرية تابعة ، ( 833 ) عزبة ونجع بإجمالى( 1118 ) تجمع سكانى
تحتفل المحافظة بعيدها القومى في 18 إبريل من كل عام وهى ذكرى ثورة بنى عدى ضد الفرنسيين سنة 1799
توجد بالمحافظة أقدم جامعة إقليمية بالجمهورية وهى جامعة أسيوط العريقة والتي تضم ( 13 ) كلية بأسيوط وكلية بفرع الجامعة بمحافظة الوادى الجديد وبها فرع لجامعة الأزهر يضم ( 8 ) كليات وكليات التربية النوعية تابعة لوزارة التعليم العالى وعدد ( 1 ) معهد عالي ( 4 ) معهد فوق متوسط و ( 38 ) مركز تدريب مهني ويبلغ عدد المدارس التابعة للتعليم العام ( 1415 ) مدرسة منها (1063 ) بالريف ، 195 معهداً أزهرياً منها 141 معهداً بالريف
يبلغ إجمالى المساحة المنزرعة في المحافظة ( 314665 فدان ) ؛ وتشتهر محافظة أسيوط بإنتاج القطن والقمح والذرة الشامية والذرة البلدى والفول السودانى كما يوجد في أسيوط مشروع وادي الأسيوطى ويهدف إلى التوسع الزراعى بإضافة 42 ألف فدان إلى المساحة المنزرعة خصص منها 10 الأف فدان لتوزيعها على شباب الخريجين والمستثمرين كما يجرى إستصلاح عشرة آلاف فدان بوادي الشيح
تساهم المحافظة في النشاط الصناعى بصناعات كبرى مثل السماد والأدوية والأسمنت والبترول ؛ وصناعات صغرى أهمها الكليم والسجاد والأخشاب المطعمة بالأصداف ومنتجات سن الفيل حيث يوجد بمحافظة أسيوط (4) مناطق صناعية الأولى بأسيوط ومساحتها 2.940 مليون م2 والثانية بمركز أبنوب ومساحتها 819 ألف م2 والثالثة بمركز أبو تيج ومساحتها 143 ألف م2 والرابعة بمركز ديروط وتبلغ مساحتها 454 ألف م2 وقد بدأت بعض المصانع بهذه المناطق في الإنتاج بالإضافة إلى مجمع للصناعات الصغيرة بساحل سليم على مساحة 231 ألف م2
تعد إقامة مدينة أسيوط الجديدة ( المروه ) على مساحة أربعة آلاف فدان منها 1300 فدان مساحة سكنية والباقي مساحات خضراء فرصة طيبة و مساعدة على تنشيط التجارة والسياحة بين أسيوط والبحر الأحمر و خلق منطقة جذب سياحي في المحمية الطبيعية بوادى الأسيوطى وكذلك استثمار الموارد الطبيعية بمحاجر وادي الأسيوطى
توجد بالمحافظة 38 منطقة جذب سياحي من أهمها مسجد ألفرغل بأبو تيج والدير المحرق بالقوصية والمعهد الدينى الأزهرى والمسجد الأموى ومسجد المجاهدين بمدينة أسيوط ومن المعالم الحديثة محمية وادي الأسيوطى وقناطر أسيوط على النيل
من ابرز أعلام أسيوط
الإمام جلال الدين السيوطى
الزعيم عمر مكرم
الأديب مصطفى لطفي المنفلوطى
محمد محمود باشا رئيس وزراء اسبق
فضيلة الشيخ حسنين مخلوف مفتى مصر الأسبق
الزعيم جمال عبد الناصر
الشيخ أحمد حسن الباقورى وزير الأوقاف الأسبق
كمال حسن على رئيس وزراء اسبق
الشاعر محمود حسن إسماعيل
الصحفى أحمد بهاء الدين احوال الوطن
دائماً ابداً تخرج النكات علي الصعايدة وتُظهرهم بصورة السُذَج .. ولكن ظهر في الاسواق هذة الايام كتاب تحت عنوان " من أعلام أسيوط " ومؤلف الكتاب هو الاستاذ الدكتور محمد رجائي الطحلاوي .. والدكتور الطحلاوي من الوجه البحري وتم تعيينة عضو هئية تدريس في كلية الهندسة جامعة اسيوط وتدرج فيها حتي اصبح رئيس لجامعة اسيوط فترة ثم أصبح محافظاً لمحافظة اسيوط فترة اخري .. اي انة عاش في اسيوط فترة طويلة تصل الي اكثر من اربعين عاما ..
والكتاب من جزئين الجزء الاول تم نشرة في عام 1998 والجزء الثاني تم نشرة في هذة الايام ويستعرض د. الطحلاوي في الكتاب الشخصيات التي أثرت الحياة العامة وكان لها دور مؤثر في المجتمع المصري علي مدار التاريخ وهم من ابناء المحافظة .. سواء نشأوا فيها او تمتد جذورهم لها ...وذكر الكاتب اكثر من 165 شخصية ولكن اسمح لي صديقي ان استعرض مع حضرتك بعض هذة الاسماء .. الاسماء فقط لان كل منهم يحتاج الي مساحة كبيرة لكتابة نُبذة عن تاريخة ,, فنكتفي بذكر الاسماء
اولا الزعيم الخالد جمال عبد الناصر ابن قرية بني مر ..احمد بهاء الدين الكاتب والصحفي المعروف ..الشيخ احمد حسن الباقوري شيخ الازهر ..د. احمد كمال ابو المجد ..قداسة البابا شنودة الثالث ..د. آمال عثمان ...جلال معوض ..جمال العطيفي ..حافظ ابراهيم ..صلاح عبد الصبور ..فوزي العنتيل ..كمال الملاخ ..الفريق كمال حسن علي ...محمد مستجاب ...المستشار ممتاز نصار ..محمود البدوي ..محمد محمود باشا رئيس وزراء مصر ...محمود حسن اسماعيل ...مصطفي لطفي المنفلوطي ...الشيخ ابو العلا محمد وهو من اشهر اقرانة في زمنة في الانشاد الديني وهو بالطبع الذي اكتشف صوت ام كلثوم وتعدها بالرعاية والتوجية في بداية حياتها الفنية وكلنا نعرفة وسمعنا عنة ولكن لا نعرف انة من قرية بني عدي التابعة لمحافظة اسيوط
هذة بعض الاسماء اخترت الاشهر منهم من ابناء اسيوط عاصمة الصعيد وبلدي ومسقط رأسي والتي سأُدفن في ترابها بإذن الله تعالي آن عاجلاً او آجلاً وكل شئ بإذن الله
عبر البريد تلقيت هذا الأسبوع هدية كريمة من الأستاذ الدكتور محمد رجائي الطحلاوي تتمثل في الجزء الثاني من كتابه التسجيلي الثمين: "من أعلام أسيوط"، والذي صدر الجزء الأول منه عام 1998.. كان سيادته إذ ذاك محافظا لأسيوط وراعيا حقيقيا للعلم والثقافة فيها.. ولقد واصل الدكتور الطحلاوي مشروعه التوثيقي الضخم لأعلام أسيوط حتي بعد أن ترك موقع المحافظ وعاد مرة أخري إلي موقعه الأكاديمي أستاذا بالجامعة، مبرهنا بذلك علي أن مشروعه لم يكن منطلقا من موقع مسئوليته وواجبه الوظيفي، أو بالأحري من إحدي مسئولياته وواجباته الوظيفية كمحافظ، ولكنه منطلق بصرف النظر عن ذلك من كونه مهموما بتسجيل ملامح أولئك الذين ساهموا وما زالوا يسهمون في صنع تراث وحاضر الوطن بأكمله، ممن ينتمون بجذورهم أو بأشخاصهم إلي تلك البقعة من أرض مصر الذي شاء له قدره أن يعيش هو فيها وأن يصبح يوما ما رئيسا لجامعتها، ثم بعد ذلك محافظا لها... كان الجزء الأول الذي أعده الدكتور الطحلاوي بالاشتراك مع الدكتور يحيي عبدالحميد إبراهيم، كان ذلك الجزء قد حوي بين دفتيه تعريفا موجزا بخمسة وستين شخصية ممن ولدوا بمحافظة أسيوط وعاشوا فيها أو ممن ينتمون بجذورهم إليها، وعلي رأس هؤلاء الزعيم الوطني خالد الذكر جمال عبدالناصر، بالإضافة إلي الشخصيات الهامة الأخري التي اكتفي هنا بذكر أمثلة منها (مرتبة أبجديا)، كما يأتي : أحمد بهاء الدين ـ أحمد حسن الباقوري ـ أحمد كمال أبو المجد ـ البابا شنودة الثالث ـ آمال عثمان ـ جلال معوض ـ جمال العطيفي ـ حافظ إبراهيم ـ صلاح عبدالصبور ـ فوزي العنتيل ـ كمال الملاخ ـ كمال حسن علي ـ محمد محمود(باشا) ـ محمد مستجاب ـ محمد ممتاز نصار ـ محمود البدوي ـ محمود حسن إسماعيل ـ مصطفي لطفي المنفلوطي،... أما الجزء الثاني الذي قام الدكتور الطحلاوي بإعداده منفردا ـ طبقا لما هو مذكور في المقدمة ـ فهو يشتمل علي مائة شخصية لم يرد في الجزء الأول ذكر لها، رغم أن بعضها أهم بكثير من بعض الأسماء الواردة في الجزء الأول، وعلي أية حال فلقد قدر لي أن ألتقي ببعض الشخصيات الواردة في هذا الجزء وأن أعرف بعضهم معرفة شخصية وثيقة، وأن تقوم بيني وبينهم مودة عميقة ما زالت أواصرها ممتدة حتي الآن، غير أن البعض الآخر ممن لم يقدر لي أن ألتقي بهم أو أن أعرفهم معرفة شخصية، أولئك قد سبق لي أن قرأت لهم أو عنهم ما جعلني أشعر بمشاعر معينة إزاء كل منهم، فبعضهم شعرت نحوه بالإعجاب والتقدير، وآخرون شعرت تجاههم بعدم الرضا، وأوردت بيني وبين نفسي حولهم من التحفظات ما صدني عنهم... وذلك كله دون أن أعرف - اللهم إلا من كتاب الأستاذ الدكتور الطحلاوي - أنهم من أبناء أسيوط أو أن جذورهم تمتد إليها، برغم أني شخصيا من أبناء تلك المحافظة، ولدت فيها، وقضيت بها جانبا كبيرا من حياتي، قبل أن أنتقل إلي القاهرة، ثم إلي سوهاج التي استقر بي فيها المطاف منذ أكثر من ثلاثين عاما، وأستأذن القارئ في أن أقدم له مختارات من بعض تلك الأسماء التي وردت في الجزء الثاني : * الشيخ أبوالعلا محمد، من مواليد قرية بني عدي قرب آواخر القرن التاسع عشر (كم أنجبت تلك القرية من الأفذاذ!!)، وهو من أحفاد الشيخ العدوي من ناحية الأب، ومن أحفاد الأمير حسن كتخدا من ناحية الأم، حفظ القرآن الكريم في طفولته والتحق بالأزهر الشريف، حيث اشتهر بين أقرانه بالصوت الحسن وإلقاء الشعر، مما دفعه بعد ذلك إلي الاتجاه نحو الإنشاد الديني، وقد أصبح فيما بعد واحدا من أهم الملحنين في الربع الأول من القرن