مركز كوم حمادة
أحد مراكز محافظة البحيرة تقع أقصى شمال مصر و كانت قرية قديمة سميت باسم منية أسامي، وقد غُير اسمها في أوائل العهد العثماني سنة 1526 (منذ 493 سنة) لتصبح كوم حمادة وهي اسمها الحالي التى كانت في السابق باسم مركز النجيلة، ولعدم صلاحية تلك القرية لإقامة ديوان المركز بها ولبعدها عن السكك الحديدية، نقلت قاعدة المركز إلى كوم حمادة سنة 1902 (منذ 117 سنة) لوجود محطة سكك حديدية بها ولتوسطها بين قرى المركز.
عدد السكان
بلغ عدد سكان كوم حمادة 41,227 نسمة، منهم 19,169 ذكر و22,058 أنثى بحسب الإحصاء الرسمي لعام 2006م.
كوم الحصن أشهر قرى مركز كوم كوم حمادة
كوم الحصن هي منطقة بها تل أثري في مركز كوم حمادة بمحافظة البحيرة في دلتا النيل بمصر. وهي موجودة منذ عصر الدولة القديمة كمركز الإقليم الثالث لمصر السفلى في التقسيم الفرعوني. وعثر على العديد من الآثار بها. وكانت مركز للإلهة حتحور
التقسيمات الإدارية
القرى التابعة لمركز كوم حمادة:
"أبسوم الشرقية،أبسوم الغربية،أبو الخاوي،أبيوقا،إبراهيمية مهنا،الإيمان ،الإيمان 2،الإيمان , الإيمان3 ،البريجات،البلاكوس،الحدين،الداخلي،الزعفراني،السخنة،الصواف
الطود،الطيرية،القلاوات،النجيلة،النقيدي،بريم،بولين الفوايد،بيبان،تلبقا،خربتا
خنيزة،دست الأشراف،دمتيوه،دمشلي،زاوية البحر،زاوية خنيزة،زاوية مبارك
سرسيقة،سلامون،شابور،شبرا وسيم،صفط العنب،عبد المجيد مرسى
عرب الدالي،عزبة حسن على حمزة،علقام،قرى الخريجين،كفر العيص
كفر بولين،كفر دمتيوه،كفر زيادة،كفر سلامون،كفر غانم،كفر غرين،كفر مجاهد
كوم شريك،محلة أحمد،مصطفى كامل،مغنين،مليحة بريم،منشأة أبو رية،منشأة الشوربجي،منشأة راضي،منشأة علي مهنا،ميت يزيد،نتما،واقد".
مركز بدر
أصدر مجلس قيادة ثورة ٢٣ يوليو قرار بإنشاء مديرية التحرير بالظهير الصحراوى تطبيقا لفكرة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.
وشهدت مديرية التحرير التى تضم حاليا المركز الأم "مركز بدر" وقراها تغييرات جذرية ونقلة حضارية منذ ذلك القرار وحتى تاريخه حيث يضم مركز بدر ٢٦ قرية وتابعا مقسمة على ٤ قطاعات سميت جميعها بأسماء أصحاب البطولات العسكرية والحروب التاريخية فى تاريخ الصحابة والتاريخ المعاصر، وجميعها تدل على القوة والعطاء والتضحية، وذلك منذ عام 1953 حتى1973م..
وهو بالظهير الصحراوى لمديرية التحرير ومركز بدر، أن قرارا عن مجلس قيادة الثورة برئاسة اللواء أركان حرب محمد نجيب بإنشاء مديرية التحرير فى 20 مارس 1953 كمنطقة زراعية وسط الصحراء تنفيذا لفكرة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، والذى بحثها مع مجلس الثورة فى أكتوبر 1952 بعد ثورة يوليو، مشيرا إلى إنشاء مديرية التحرير وتقسيمها إلى 4 قطاعات هى:
القطاع الأول: سمى منطقة الرواد وتضم قرى "أم صابر، منشأة ناصر، منشأة عامر، عمر شاهين، عمر مكرم، صلاح الدين، عبد المجيد مرسى، عبد الحميد أبو زيد، أحمد عرابى، نبيل الوقاد، بدر".
والقطاع الثانى: سمى منطقة الفتح وتضم قرى "عبد السلام عارف، بغداد، عثمان بن عفان، على بن أبى طالب، حراء".
والقطاع الثالث: وسمى منطقة النجاح وتضم قرى "عين جالوت، النجاح، الكفاح، العزيمة، الفالوجا، الشروق، المعركة".
وأخيرا القطاع الرابع: الذى يحمل اسم منطقة الانطلاق وتضم عدة قرى "أبوبكر الصديق، عمر بن الخطاب، المجد الرابعة".
وأن القطاعات الأربعة جزء منها تمت زراعته بالفاكهة والخضار والموالح وجزء بساتين وجزء تم توزيعه فى عهد ثورة ٢٣ يوليو على المنتفعين طبقا لقانون الإصلاح الزراعى بواقع 5 أفدنة لكل فلاح من المعدومين، مشيرا إلى استمرار هذا الحال إلى أن تحول النظام الاشتراكي إلى رأسمالى.
و أن مؤسسة مديرية التحرير تحولت الى شركة جنوب التحرير الزراعية بقرار وزارى من وزير الزراعة فى أول يوليو 1975، لافتا إلى أنه فى عام 1979 بدأ توزيع أراضى مديرية التحرير للموظفين والمهندسين بقطاع التحدى على أن يكون 30 فدانا للحاصلين على المؤهل العالى و20 فدانا للمؤهل المتوسط مقابل ترك الوظيفة.
وفى عام 1980 تولى المهندس أحمد الليثى، محافظ البحيرة ووزير الزراعة وعضو مجلس الشعب السابق، رئاسة شركة جنوب التحرير الزراعية، وفى 1981 /1982 تم بدء عمليات تصفية شركة جنوب التحرير الزراعية و توزيع الأراضى بمنطقة الفتح وباقى مديرية التحرير للموظفين والمهندسين والعاملين بالشركة؛ فحصل المهندس على 24 فدانا، والموظف ذو المؤهل المتوسط على 20 فدانا، والموظف أقل من المتوسط 12 فدانا، والعامل 8 أفدنة، موضحا توالى عمليات توزيع الأراضى إلى أن صدر قرار بتحويل شركة جنوب التحرير إلى مكتب تصفية برئاسة الليثى وتوالت القيادات على مكتب تصفية شركة جنوب التحرير إلى أن تم عرض جميع ممتلكاتها للبيع.
و مديرية التحرير أصبحت من أهم المناطق الزراعية بمصر وتشتهر بزراعتها فائقة الجودة مثل الفراولة، والموز، والموالح، والبطاطس، وأصبح مجتمع مديرية التحرير مجتمعا منتجا من الطراز الأول وحقق اكتفاءً ذاتيا فى هذه الزراعات، كما ساهم فى الدخل القومى لمصر من خلال تصدير هذه الحاصلات.
وإلى أن أهالى مديرية التحرير كانوا قديما من المهاجرين من جميع محافظات مصر، والآن وبعد اكثر من 65 عاما كون الأهالى عائلات ممتدة وأسر كبيرة حتى عام 2000 شهدت مديرية التحرير تحولا جذريا على المستوى السياسي حينما ترشح فى انتخابات مجلس الشعب وأصبح أول وأقدم نائب بالدائرة، وبعدها بستة أشهر تحولت مديرية التحرير من مجلس قرية بدر، إحدى مجالس مركز كوم حمادة، إلى وحدة محلية مستقلة بذاتها سميت "الوحدة المحلية لمركز ومدينة بدر"، وبعدها بدأ التكوين السياسى وأصبحت مديرية التحرير تمثل جزءا من التاريخ السياسى العام للدولة.
عائلات مركز كوم حمادة ومركز بدر
نزحت كثير العائلات من الصعيد من قنا وسوهاج أسيوط ومن شرق مصر من سيناء والشرقيه وسكنت البحيرة بكوم حمادة او مركز بدر واصبح مركز بدر امتزاج من عائلات مصر قبلى وبحرى وشرق وغرب ومنهم عائلات
(حجازى-النجار-العباسى-يوسف-حمورة-أبورية-الشرقاوى-أمين-بكرى-المزين-زيدان-الصعايدة-صقر-البربرى-جبر-أنس-طنطاوى-غنيم-عتمان-أبوالعطا-الشيخ-فايد-شعبان-الصيرفى-الحوتى-الهوارة وهم(أبوعجيل-أبوخاتمة-هوارة الحدين)-الوقدى-خليفة-حرفوش-شاهين-الغمراوى-سليم-المغاربة-المشارقة وهم (البياضية-عليان)-الشهاوى-القزاز-أبوالخير-الداوودى-الجبراوى-الصبيحات-راشد-الجهينى-قطب-عبدالنبى-سلام-أغا-الزواوى-أبوحطب-المهناوية-أبوالعزم-سلطان-مكرم –علام- الطحان-زايد-عاشور-عتمان-الحيمر-الشافعى-عمار-الفقى-شويكار-الشوربجى-حبيب-الفيل-هندى-حرحش-السراحنة-الدرديرى-الجوابيص وهم(أبوقمير-الطحاوى-الحسونة-أبوفالح-الكيلانى-جريبيع-نويجع-الشيخ-الدبيكى)-الجماعات-القطعان-البراهمة-العجارمة) وكثير العائلات
وهذا على قدر ماجمعت ولو يوجد نقص فى المعلومات ارسلوا لى للتصحيح ولكم جزيل الشكر والتقدير
إعداد وتجميع
د ممصطفى سليمان ابوالطيب الهوارى
الأمين العام للمجلس المصرى القبائل بالإسكندرية
مؤرخ فى أنساب القباالعربية
أحد مراكز محافظة البحيرة تقع أقصى شمال مصر و كانت قرية قديمة سميت باسم منية أسامي، وقد غُير اسمها في أوائل العهد العثماني سنة 1526 (منذ 493 سنة) لتصبح كوم حمادة وهي اسمها الحالي التى كانت في السابق باسم مركز النجيلة، ولعدم صلاحية تلك القرية لإقامة ديوان المركز بها ولبعدها عن السكك الحديدية، نقلت قاعدة المركز إلى كوم حمادة سنة 1902 (منذ 117 سنة) لوجود محطة سكك حديدية بها ولتوسطها بين قرى المركز.
عدد السكان
بلغ عدد سكان كوم حمادة 41,227 نسمة، منهم 19,169 ذكر و22,058 أنثى بحسب الإحصاء الرسمي لعام 2006م.
كوم الحصن أشهر قرى مركز كوم كوم حمادة
كوم الحصن هي منطقة بها تل أثري في مركز كوم حمادة بمحافظة البحيرة في دلتا النيل بمصر. وهي موجودة منذ عصر الدولة القديمة كمركز الإقليم الثالث لمصر السفلى في التقسيم الفرعوني. وعثر على العديد من الآثار بها. وكانت مركز للإلهة حتحور
التقسيمات الإدارية
القرى التابعة لمركز كوم حمادة:
"أبسوم الشرقية،أبسوم الغربية،أبو الخاوي،أبيوقا،إبراهيمية مهنا،الإيمان ،الإيمان 2،الإيمان , الإيمان3 ،البريجات،البلاكوس،الحدين،الداخلي،الزعفراني،السخنة،الصواف
الطود،الطيرية،القلاوات،النجيلة،النقيدي،بريم،بولين الفوايد،بيبان،تلبقا،خربتا
خنيزة،دست الأشراف،دمتيوه،دمشلي،زاوية البحر،زاوية خنيزة،زاوية مبارك
سرسيقة،سلامون،شابور،شبرا وسيم،صفط العنب،عبد المجيد مرسى
عرب الدالي،عزبة حسن على حمزة،علقام،قرى الخريجين،كفر العيص
كفر بولين،كفر دمتيوه،كفر زيادة،كفر سلامون،كفر غانم،كفر غرين،كفر مجاهد
كوم شريك،محلة أحمد،مصطفى كامل،مغنين،مليحة بريم،منشأة أبو رية،منشأة الشوربجي،منشأة راضي،منشأة علي مهنا،ميت يزيد،نتما،واقد".
مركز بدر
أصدر مجلس قيادة ثورة ٢٣ يوليو قرار بإنشاء مديرية التحرير بالظهير الصحراوى تطبيقا لفكرة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.
وشهدت مديرية التحرير التى تضم حاليا المركز الأم "مركز بدر" وقراها تغييرات جذرية ونقلة حضارية منذ ذلك القرار وحتى تاريخه حيث يضم مركز بدر ٢٦ قرية وتابعا مقسمة على ٤ قطاعات سميت جميعها بأسماء أصحاب البطولات العسكرية والحروب التاريخية فى تاريخ الصحابة والتاريخ المعاصر، وجميعها تدل على القوة والعطاء والتضحية، وذلك منذ عام 1953 حتى1973م..
وهو بالظهير الصحراوى لمديرية التحرير ومركز بدر، أن قرارا عن مجلس قيادة الثورة برئاسة اللواء أركان حرب محمد نجيب بإنشاء مديرية التحرير فى 20 مارس 1953 كمنطقة زراعية وسط الصحراء تنفيذا لفكرة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، والذى بحثها مع مجلس الثورة فى أكتوبر 1952 بعد ثورة يوليو، مشيرا إلى إنشاء مديرية التحرير وتقسيمها إلى 4 قطاعات هى:
القطاع الأول: سمى منطقة الرواد وتضم قرى "أم صابر، منشأة ناصر، منشأة عامر، عمر شاهين، عمر مكرم، صلاح الدين، عبد المجيد مرسى، عبد الحميد أبو زيد، أحمد عرابى، نبيل الوقاد، بدر".
والقطاع الثانى: سمى منطقة الفتح وتضم قرى "عبد السلام عارف، بغداد، عثمان بن عفان، على بن أبى طالب، حراء".
والقطاع الثالث: وسمى منطقة النجاح وتضم قرى "عين جالوت، النجاح، الكفاح، العزيمة، الفالوجا، الشروق، المعركة".
وأخيرا القطاع الرابع: الذى يحمل اسم منطقة الانطلاق وتضم عدة قرى "أبوبكر الصديق، عمر بن الخطاب، المجد الرابعة".
وأن القطاعات الأربعة جزء منها تمت زراعته بالفاكهة والخضار والموالح وجزء بساتين وجزء تم توزيعه فى عهد ثورة ٢٣ يوليو على المنتفعين طبقا لقانون الإصلاح الزراعى بواقع 5 أفدنة لكل فلاح من المعدومين، مشيرا إلى استمرار هذا الحال إلى أن تحول النظام الاشتراكي إلى رأسمالى.
و أن مؤسسة مديرية التحرير تحولت الى شركة جنوب التحرير الزراعية بقرار وزارى من وزير الزراعة فى أول يوليو 1975، لافتا إلى أنه فى عام 1979 بدأ توزيع أراضى مديرية التحرير للموظفين والمهندسين بقطاع التحدى على أن يكون 30 فدانا للحاصلين على المؤهل العالى و20 فدانا للمؤهل المتوسط مقابل ترك الوظيفة.
وفى عام 1980 تولى المهندس أحمد الليثى، محافظ البحيرة ووزير الزراعة وعضو مجلس الشعب السابق، رئاسة شركة جنوب التحرير الزراعية، وفى 1981 /1982 تم بدء عمليات تصفية شركة جنوب التحرير الزراعية و توزيع الأراضى بمنطقة الفتح وباقى مديرية التحرير للموظفين والمهندسين والعاملين بالشركة؛ فحصل المهندس على 24 فدانا، والموظف ذو المؤهل المتوسط على 20 فدانا، والموظف أقل من المتوسط 12 فدانا، والعامل 8 أفدنة، موضحا توالى عمليات توزيع الأراضى إلى أن صدر قرار بتحويل شركة جنوب التحرير إلى مكتب تصفية برئاسة الليثى وتوالت القيادات على مكتب تصفية شركة جنوب التحرير إلى أن تم عرض جميع ممتلكاتها للبيع.
و مديرية التحرير أصبحت من أهم المناطق الزراعية بمصر وتشتهر بزراعتها فائقة الجودة مثل الفراولة، والموز، والموالح، والبطاطس، وأصبح مجتمع مديرية التحرير مجتمعا منتجا من الطراز الأول وحقق اكتفاءً ذاتيا فى هذه الزراعات، كما ساهم فى الدخل القومى لمصر من خلال تصدير هذه الحاصلات.
وإلى أن أهالى مديرية التحرير كانوا قديما من المهاجرين من جميع محافظات مصر، والآن وبعد اكثر من 65 عاما كون الأهالى عائلات ممتدة وأسر كبيرة حتى عام 2000 شهدت مديرية التحرير تحولا جذريا على المستوى السياسي حينما ترشح فى انتخابات مجلس الشعب وأصبح أول وأقدم نائب بالدائرة، وبعدها بستة أشهر تحولت مديرية التحرير من مجلس قرية بدر، إحدى مجالس مركز كوم حمادة، إلى وحدة محلية مستقلة بذاتها سميت "الوحدة المحلية لمركز ومدينة بدر"، وبعدها بدأ التكوين السياسى وأصبحت مديرية التحرير تمثل جزءا من التاريخ السياسى العام للدولة.
عائلات مركز كوم حمادة ومركز بدر
نزحت كثير العائلات من الصعيد من قنا وسوهاج أسيوط ومن شرق مصر من سيناء والشرقيه وسكنت البحيرة بكوم حمادة او مركز بدر واصبح مركز بدر امتزاج من عائلات مصر قبلى وبحرى وشرق وغرب ومنهم عائلات
(حجازى-النجار-العباسى-يوسف-حمورة-أبورية-الشرقاوى-أمين-بكرى-المزين-زيدان-الصعايدة-صقر-البربرى-جبر-أنس-طنطاوى-غنيم-عتمان-أبوالعطا-الشيخ-فايد-شعبان-الصيرفى-الحوتى-الهوارة وهم(أبوعجيل-أبوخاتمة-هوارة الحدين)-الوقدى-خليفة-حرفوش-شاهين-الغمراوى-سليم-المغاربة-المشارقة وهم (البياضية-عليان)-الشهاوى-القزاز-أبوالخير-الداوودى-الجبراوى-الصبيحات-راشد-الجهينى-قطب-عبدالنبى-سلام-أغا-الزواوى-أبوحطب-المهناوية-أبوالعزم-سلطان-مكرم –علام- الطحان-زايد-عاشور-عتمان-الحيمر-الشافعى-عمار-الفقى-شويكار-الشوربجى-حبيب-الفيل-هندى-حرحش-السراحنة-الدرديرى-الجوابيص وهم(أبوقمير-الطحاوى-الحسونة-أبوفالح-الكيلانى-جريبيع-نويجع-الشيخ-الدبيكى)-الجماعات-القطعان-البراهمة-العجارمة) وكثير العائلات
وهذا على قدر ماجمعت ولو يوجد نقص فى المعلومات ارسلوا لى للتصحيح ولكم جزيل الشكر والتقدير
إعداد وتجميع
د ممصطفى سليمان ابوالطيب الهوارى
الأمين العام للمجلس المصرى القبائل بالإسكندرية
مؤرخ فى أنساب القباالعربية