دَمَنْهُور، مدينة مصرية، تُلقب بعدة أسماء مثل: مدينة النور، ومدينة النصر، ومدينة البحيرة [7]. تقع في شمال مصر، ودمنهور هي عاصمة لمحافظة البحيرة. تقع شمال غرب دلتا النيل، وتبعد عن الإسكندرية 60 كيلومتراً باتجاه الجنوب الشرقي. تشتهر بعدة مواقع ذات قيمة تاريخية وثقاقية مثل مسجد التوبة ومسجد الحبشي ودار أوبرا دمنهور.
التعداد السكاني
244,043 نسمة (إحصاء 2006)
مدينة دمنهور تقع في شمال غرب الدلتا على خط طول 03' 31° شرقاً و28' 30° شمالاً، تتبع إدارياً محافظة البحيرة، دمنهور تتوسط تقريباً منطقة شمال غرب الدلتا، يحيط بالمدينة أرض سهلية منبسطة من جميع الاتجاهات، وتخترقها ترعة المحمودية.
مدينة دمنهور تقع في شمال شرق محافظة البحيرة حيث يحدها:
من الشمال: المحمودية.
من الشرق: مركزي الرحمانية وشبراخيت.
من الغرب: مركز أبو حمص.
من الجنوب: مركز الدلنجات.
ثار أهل البحيرة على الفرنسيين عدة مرات. وفي كل ثورة كان يشنق عدد من الاهالي والأعيان والعربان بها. وكانوا يتخذون منهم رهائن ليكفوا عن الثورة ليتوقف اهل البحيرة عن الثورة، حتي اتاهم (أبو عبد الله المغربي) أحد شيوخ المغرب ودعا اهلها إلى الجهاد وجعل دمنهور عاصمته. وانتصر على نابليون بونابرت في خمس معارك متتالية انتهت باستشهاده واستشهاد الفين من رجال البحيرة بدمنهور وامر نابليون بإبادة سكان المدينة وحرقهم احياء في بيوتهم وفي الطرقات وقدر عدد الشهداء بربع سكان المدينة وأرسل قائد كتيبة إبادة دمنهور لأحد القادة رسالة قائلا: أصبحت دمنهور كومة من الرماد ما تركنا فيها حجر فوق حجر وقتلنا من اهلها نحو ما يزيد عن الف وخمسمائة شخص.[
أصل التسمية باسم دمنهور
عرفت دمنهور في النصوص المصرية القديمة باسم "دى من حور" أي مدينة الإله حور أو حورس، وذلك على اعتبار إنها كانت مركزاً لعبادة هذا الإله. وكذلك عرفت بأسماء أخرى، ففي النصوص المصرية عرفت أيضاً باسم "بحدت"، وفي النصوص اليونانية عرفت باسم "هرموبوليس برفا" أي مدينة هرمس الصغرى، وكذلك سميت "أبوللونوبوليس" نسبة للمعبود اليوناني أبولّو [8]، ثم أطلقوا عليها اسم تِلْ بَلاَمون، لكن المصريين أعادوا إليها اسمها المصري القديم ونطقوها "تمنهور"، وبعد الفتح الإسلامي حرفت بالعربية إلى اسمها المعروف الآن "دمنهور" [9].
السكان
يبلغ عدد سكان دمنهور بأكملها 699.065 ألف نسمة حيث يبلغ عدد سكان مركز دمنهور 454.729 ألف نسمة ( ويضم المركز 26 قرية / عزبة ) وبلغ عدد سكان بندر دمنهور 244,336 ألف نسمة ( ويضم البندر خمسة مدن وهى شبرا - نقرها - سكنيدة - قرطسا -طاموس )، حسب الإحصاءات الرسمية لعام 2006م.[10]
عائلات مركز دمنهور:
شكرا قبائل الاشعريون اقليم البحيرة عقب الفتح الإسلامى وتلتها قبائل بنى هوازن وبدونها مثل بنى عامر وبنو هلال ثم سكنت قبائل طى البحيرة وبعد سكنت البحيرة عربان اقصاص الحميريه اليمنيه دخول للفاطمين مصر سكنت القبائل المغربيه الاتيه إلى مع الفاطميين مثل قبائل هوارة ولواته وكتامه وزنارة وزناته وزوارةوتلوانه وقد سيطرت قبائل هوارة على اقليم البحيرة بعد احتلالها دمنهور فى عصر المماليك فى عهد السلطان شعبان الذى ارسل إليهم الأمير برقوق البندقدارى وتحالفتها معه قبائل زنارة وعربات واجلوا قبائل هوارة من البحيرة إلى الصعيد بجرجا
وسكنت قبائل فزارة ومنها بنوصبيح والجماعات والمطاميروالمقادمه
ثم سكنت البحيرة قبائل بنى سليم قبائلها مثل بنى عونه والبهجه والمنتدى
إلى أن نزلت مصر قبائل أولاد على والسعادى
وسكن البحيرة كثير العائلات التركيه والشاميه
فعائلات البحيرة بدمنهور هم فروع وبقايا هذه القبائل ومنها على سبيل الذكر وليس الحصر
(الهوارة-نوار-الجويلى-غزالة-الكاتب-الدلاشى- الفايد-سهيل-أبوجاموس-الحوفى-الكلاف-دندان-الشرقاوى-عاشور-الجمل-الطنيخى-غلاب-النجار-المغربى-الشامى-زويل-الحناوى-الصاوى-شرف-سماط-حماد-الصعيدى-الويليلى-عيسى-غندور-البنا-برغش-عقدة-عودة-عتمان-بسيونى-العبد-بركات-الوكيل-أبوطور-الشناوى-الخولى-الزغيبات-الغرباوى-الجمال-السنهورى-العصار-الخراشى-زغلول-الشيخ-عاصى-عبداللاه-الحوشى-العطار-زغلولة-نصرة-مكرم-الحصاوى-سلام-مطاريد-الشاعر-جاد-الفقى-الشريف-السقا-بعيص-الدماطى-شعير-حرب-العربى-خليفة-مكى-الجناجى-شاهين-قريطم-أبوإسماعيل-السباعى-رحومة-هريدى-الصعيدى-البطاط-المسيرى-الحبشى-الجيشى-عامر-هلال-الحداد-الليثى-اللبودى-درويش-فرغلى-شعت-الزغيبى-السمقراط-أبوقرن-الحلوانى-الزلبانى-الحفناوى-الرفاعى-عمار-الجنبيهى-الزفتاوى-زايد-شال-عميرة-ملوخية-هنداوى-يونس-عياد-رحال-داوود-الحوفى-العريان-سويدان-جوهر-الصفتى-الجندى-الغول-مرعى-الطحان-حميدة-بركات-مسامير-نوفل-الجميعى-حجاج-بلبع-حجازى-نعيم-الدقاق-المحلاوى-العدوى-الشباسى-الدسوقى-القلينى-دويدار-اللقانى-زهير-قطب-المسلمانى-بطيشة-زاهر-غالى-الفار-النعناعى-دلعاب-زمباع-أبوحسين-الرشيدى-العسكرى-قرعلى-جاب الله-القاضى-أبوضاهر-القصاص-الأصولى-الزمرانى-زيادى وعلوانى-القصبى-أبوحفصة-السدودى-صعيصع-الشرنوبى-الصياد-حسنين-علام-سعد-محمود-المنياوى-النعال-هبيلة-هبالة-الجمسى-البسيونى-أباظة-العريان-خميس-عسكر-الخوالقة-أبوعسكر-الحاجرى-أبوزينة-سيف-الطباخ-أبوزيد-خلاف-الهلالى-سلام-الأطرش-جلاوى-كشك-حجازى-حرحش-فراج-أبوراس-رحيم-يونس-اليمنى-أبوهانى-ناصر-المنيسى-دهشان-البدرى-النقيب-سلامة-السعداوى-بركات-عيسى-الأودن-العمروسى-أبوركبة-النشار-البهوتى-الحبروك-الزرقا-التونى-الدفراوى-عمارة-الدغيدى-الزغيبات)
أعلام دمنهور
د. أحمد زويل - عالم مصري حاصل على جائزة نوبل، وهو من مواليد المدينة وانتقل منها عند سن 4 سنوات إلى مدينة دسوق.
البابا كيرلس السادس، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية الـ116.
الأنبا تواضروس بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية الـ118.
د.عبد الوهاب المسيري - مفكر مصري إسلامي وهو مؤلف موسوعة اليهود
وهذا على قدر ماجمعت ولو يوجد نقص فى المعلومات ارسلوا لى للتصحيح ولكم جزيل الشكر والتقدير
إعداد وتجميع د مصطفى سليمان ابوالطيب الهوارى
مؤرخ فى أنساب القبائل العربية
عبد المنعم الصاوي-وزيرا سابق لوزارتيّ الثقافة والإعلام
التعداد السكاني
244,043 نسمة (إحصاء 2006)
مدينة دمنهور تقع في شمال غرب الدلتا على خط طول 03' 31° شرقاً و28' 30° شمالاً، تتبع إدارياً محافظة البحيرة، دمنهور تتوسط تقريباً منطقة شمال غرب الدلتا، يحيط بالمدينة أرض سهلية منبسطة من جميع الاتجاهات، وتخترقها ترعة المحمودية.
مدينة دمنهور تقع في شمال شرق محافظة البحيرة حيث يحدها:
من الشمال: المحمودية.
من الشرق: مركزي الرحمانية وشبراخيت.
من الغرب: مركز أبو حمص.
من الجنوب: مركز الدلنجات.
ثار أهل البحيرة على الفرنسيين عدة مرات. وفي كل ثورة كان يشنق عدد من الاهالي والأعيان والعربان بها. وكانوا يتخذون منهم رهائن ليكفوا عن الثورة ليتوقف اهل البحيرة عن الثورة، حتي اتاهم (أبو عبد الله المغربي) أحد شيوخ المغرب ودعا اهلها إلى الجهاد وجعل دمنهور عاصمته. وانتصر على نابليون بونابرت في خمس معارك متتالية انتهت باستشهاده واستشهاد الفين من رجال البحيرة بدمنهور وامر نابليون بإبادة سكان المدينة وحرقهم احياء في بيوتهم وفي الطرقات وقدر عدد الشهداء بربع سكان المدينة وأرسل قائد كتيبة إبادة دمنهور لأحد القادة رسالة قائلا: أصبحت دمنهور كومة من الرماد ما تركنا فيها حجر فوق حجر وقتلنا من اهلها نحو ما يزيد عن الف وخمسمائة شخص.[
أصل التسمية باسم دمنهور
عرفت دمنهور في النصوص المصرية القديمة باسم "دى من حور" أي مدينة الإله حور أو حورس، وذلك على اعتبار إنها كانت مركزاً لعبادة هذا الإله. وكذلك عرفت بأسماء أخرى، ففي النصوص المصرية عرفت أيضاً باسم "بحدت"، وفي النصوص اليونانية عرفت باسم "هرموبوليس برفا" أي مدينة هرمس الصغرى، وكذلك سميت "أبوللونوبوليس" نسبة للمعبود اليوناني أبولّو [8]، ثم أطلقوا عليها اسم تِلْ بَلاَمون، لكن المصريين أعادوا إليها اسمها المصري القديم ونطقوها "تمنهور"، وبعد الفتح الإسلامي حرفت بالعربية إلى اسمها المعروف الآن "دمنهور" [9].
السكان
يبلغ عدد سكان دمنهور بأكملها 699.065 ألف نسمة حيث يبلغ عدد سكان مركز دمنهور 454.729 ألف نسمة ( ويضم المركز 26 قرية / عزبة ) وبلغ عدد سكان بندر دمنهور 244,336 ألف نسمة ( ويضم البندر خمسة مدن وهى شبرا - نقرها - سكنيدة - قرطسا -طاموس )، حسب الإحصاءات الرسمية لعام 2006م.[10]
عائلات مركز دمنهور:
شكرا قبائل الاشعريون اقليم البحيرة عقب الفتح الإسلامى وتلتها قبائل بنى هوازن وبدونها مثل بنى عامر وبنو هلال ثم سكنت قبائل طى البحيرة وبعد سكنت البحيرة عربان اقصاص الحميريه اليمنيه دخول للفاطمين مصر سكنت القبائل المغربيه الاتيه إلى مع الفاطميين مثل قبائل هوارة ولواته وكتامه وزنارة وزناته وزوارةوتلوانه وقد سيطرت قبائل هوارة على اقليم البحيرة بعد احتلالها دمنهور فى عصر المماليك فى عهد السلطان شعبان الذى ارسل إليهم الأمير برقوق البندقدارى وتحالفتها معه قبائل زنارة وعربات واجلوا قبائل هوارة من البحيرة إلى الصعيد بجرجا
وسكنت قبائل فزارة ومنها بنوصبيح والجماعات والمطاميروالمقادمه
ثم سكنت البحيرة قبائل بنى سليم قبائلها مثل بنى عونه والبهجه والمنتدى
إلى أن نزلت مصر قبائل أولاد على والسعادى
وسكن البحيرة كثير العائلات التركيه والشاميه
فعائلات البحيرة بدمنهور هم فروع وبقايا هذه القبائل ومنها على سبيل الذكر وليس الحصر
(الهوارة-نوار-الجويلى-غزالة-الكاتب-الدلاشى- الفايد-سهيل-أبوجاموس-الحوفى-الكلاف-دندان-الشرقاوى-عاشور-الجمل-الطنيخى-غلاب-النجار-المغربى-الشامى-زويل-الحناوى-الصاوى-شرف-سماط-حماد-الصعيدى-الويليلى-عيسى-غندور-البنا-برغش-عقدة-عودة-عتمان-بسيونى-العبد-بركات-الوكيل-أبوطور-الشناوى-الخولى-الزغيبات-الغرباوى-الجمال-السنهورى-العصار-الخراشى-زغلول-الشيخ-عاصى-عبداللاه-الحوشى-العطار-زغلولة-نصرة-مكرم-الحصاوى-سلام-مطاريد-الشاعر-جاد-الفقى-الشريف-السقا-بعيص-الدماطى-شعير-حرب-العربى-خليفة-مكى-الجناجى-شاهين-قريطم-أبوإسماعيل-السباعى-رحومة-هريدى-الصعيدى-البطاط-المسيرى-الحبشى-الجيشى-عامر-هلال-الحداد-الليثى-اللبودى-درويش-فرغلى-شعت-الزغيبى-السمقراط-أبوقرن-الحلوانى-الزلبانى-الحفناوى-الرفاعى-عمار-الجنبيهى-الزفتاوى-زايد-شال-عميرة-ملوخية-هنداوى-يونس-عياد-رحال-داوود-الحوفى-العريان-سويدان-جوهر-الصفتى-الجندى-الغول-مرعى-الطحان-حميدة-بركات-مسامير-نوفل-الجميعى-حجاج-بلبع-حجازى-نعيم-الدقاق-المحلاوى-العدوى-الشباسى-الدسوقى-القلينى-دويدار-اللقانى-زهير-قطب-المسلمانى-بطيشة-زاهر-غالى-الفار-النعناعى-دلعاب-زمباع-أبوحسين-الرشيدى-العسكرى-قرعلى-جاب الله-القاضى-أبوضاهر-القصاص-الأصولى-الزمرانى-زيادى وعلوانى-القصبى-أبوحفصة-السدودى-صعيصع-الشرنوبى-الصياد-حسنين-علام-سعد-محمود-المنياوى-النعال-هبيلة-هبالة-الجمسى-البسيونى-أباظة-العريان-خميس-عسكر-الخوالقة-أبوعسكر-الحاجرى-أبوزينة-سيف-الطباخ-أبوزيد-خلاف-الهلالى-سلام-الأطرش-جلاوى-كشك-حجازى-حرحش-فراج-أبوراس-رحيم-يونس-اليمنى-أبوهانى-ناصر-المنيسى-دهشان-البدرى-النقيب-سلامة-السعداوى-بركات-عيسى-الأودن-العمروسى-أبوركبة-النشار-البهوتى-الحبروك-الزرقا-التونى-الدفراوى-عمارة-الدغيدى-الزغيبات)
أعلام دمنهور
د. أحمد زويل - عالم مصري حاصل على جائزة نوبل، وهو من مواليد المدينة وانتقل منها عند سن 4 سنوات إلى مدينة دسوق.
البابا كيرلس السادس، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية الـ116.
الأنبا تواضروس بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية الـ118.
د.عبد الوهاب المسيري - مفكر مصري إسلامي وهو مؤلف موسوعة اليهود
وهذا على قدر ماجمعت ولو يوجد نقص فى المعلومات ارسلوا لى للتصحيح ولكم جزيل الشكر والتقدير
إعداد وتجميع د مصطفى سليمان ابوالطيب الهوارى
مؤرخ فى أنساب القبائل العربية
عبد المنعم الصاوي-وزيرا سابق لوزارتيّ الثقافة والإعلام