من معارك الجزائرين ضدالفرنسيين

√معركة المقطع 28جوان 1835م

- أو كما سماها الفرنسيون في كتاباتهم ب"مأساة المقطع".
استفاد الأمير عبد القادر من معاهدة ديميشال التي وقعها ملك فرنسا التي شكلت اعترافا صريحا لدولته واعتراف السلطان المغربي عبد الرحمان بن هشام به كقائد وبسيادة دولته الجزائرية كذلك.
ولما تزايد نفوذ الأمير واتسع حجم المقاومة فكر قادة الاحتلال على رأسهم الجنرال تريزيل بنقض بنود المعاهدة من خلال تحريض بعض القبائل وشيوخها على التمرد وخلق شخصيات معرقلة لمسار المقاومة مادفع بالأمير إلى مراقبة تحركات جيش الإحتلال عن كثب.
حيث استدرجها إلى موقع معروف بالمقطع بالقرب من سيڨ الذي كان على دراية تامة بطبيعة الأرضية التي هي عبارة عن مستنقعات وهو دليل على حنكة ومدى عبقرية الأمير عبد القادر وذلك لعرقلة حركتها وكان هذا أهم عامل للإنتصار.
انطلقت المعركة 28جوان 1835م، وبدأت المشادات بهجوم قوات جيش الأمير على قوات الاحتلال الفرنسي بطلقات نارية من جميع الجهات، وكذاك قاموا بدحدحة الصخور من أماكن مرتفعة لزعزعة الفرنسيين وتشتيت شملهم وقطع الطريق فتراجعت قواتهم لفتح الطريق بصعوبة وأمام هذه الضغوطات الممارسة من طرف جيش الأمير من جميع الجهات أمر الجنرال تريزيل بعض القوات بفتح الطريق، ونتيجة لهذا التوغل تكبدت العساكر الفرنسية خسارة كبيرة حيث غرق في المستنقع "المقطع" جزء من مستشفى الميدان والمدفعية أما البقية فهربوا بخيولهم وتداخلت فيما بينها في فوضى عارمة أغتنمت قوات الأمير هذه الفرصة وانقضت على الفرنسيين وصاروا يقتلونهم ويقطعون رؤوسهم حتى أصبحت تلالا من الرؤوس ولما رأى الأمير هذا المشهد استنكره وكانت هذه من إنسانيته واقتدائه بالمصطفى صل الله عليه وسلم الذي نهانا عن التنكيل أو التمثيل بالجثث.
وأمام هذا المشهد الرهيب انسحب تريزيل إلى مرفأ أرزيو طالبا النجدة من قوات وهران بقيادة المقدم لاموريسيار، واتجه جيش الأمير إلى معسكر حيث دخلها في 01 جويلية.
[#نتائج](https://www.facebook.com/hashtag/%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%A6%D8%AC?epa=HASHTAG) المعركة:
تختلف المصادر التاريخية حول نتائج المعركة كانت الحصيلة الكبيرة حوالي 800 جندي قتيل.
بينما هناك من يرى أن خسائر الجيش الفرنسي تراوحت بين 308 جريح و262 قتيل، ويرى البعض أن قوات الأمير عبد القادر غنمت الآلاف من البنادق.
وكنتيجة لأهوال المعركة فقد الجنرال تريزيل عينه.
√كان لمعركة المقطع صدى دولي خاصة لدى الرأي العام الفرنسي حيث اعترض البرلمان الفرنسي وانتقد الحالة التي يعيش فيها الجيش الفرنسي بالجزائر وطلب بتغيير القيادات، حيث قامت الحكومة الفرنسية بتعيين الجنرال كلوزيل حاكما عاما وتعيين الجنرال دارلانج خلفا لتريزيل بوهران.
وحسب العقيد كافينياك فإن معركة المقطع أظهرت للقوات الفرنسية وللجنرال تريزيل عدو يصعب قهره وتجب هزيمته ليتحقق التوسع ويستمر الإحتلال.

هل تعرف من هو العالم الجزائري الجليل الذي أُذيب في الزيت المغلي، العالم الذي لا قبر له ؟

إنه الأسد الشجاع، فخر المسلمين وشعب الجزائر الذي تحمل في سبيل الله ما تنوء عن حمله الجبال.

إنه الشيخ العربى التبسى أحد شيوخ المالكية وأعمدة الإصلاح في الجزائر، وأمين عام جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، تخرج من جامعة الزيتونة بتونس سنة 1914 ثم رحل إلى القاهرة عام 1920 ودرس العلوم الشرعية في الجامع الأزهر.

عاد الشيخ رحمه الله إلى الجزائر عام 1927م ليبدأ نشاطه الدعوي، حيث استطاع بث الدعوة الإصلاحية، وعند اندلاع الثورة الجزائرية ضد الاستعمار الفرنسي سنة 1954 كان يدعمها ويحرض الناس على الجهاد في سبيل الله ويتواصل مع المجاهدين ويحثهم على الثبات، وقد حاول الكثير من أصدقاء الإمام رحمه الله إقناعه بالخروج من الجزائر بعد أن أصبح هدفا ضخما وواضحا للفرنسيين، فكان جوابه دائما : إذا كنا سنخرج كلنا خوفا من الموت فمن يبقى مع الشعب ؟

بل نقل آخرون عنه أنه قال :
"لو كنت في صحتي وشبابي ما زدت يوما واحدا في المدينة، ولأسرعت إلى الجبل فأحمل السلاح وأقاتل مع المجاهدين".

قد علم المستعمرون أن الشيخ العربي التبسي يتمتع بشعبية كبيرة وأنه مؤيد للجهاد وأحد محركي القواعد الخلفية له، فأرسلوا إليه عن طريق إدارتهم في الجزائر عدة مبعوثين للتفاوض معه بشأن الجهاد ومصيره ، وبعد رفضه المستمر للتفاوض باسم الأمة وأن عليهم التفاوض مع المجاهدين فقط، رأى المستعمرون أنه من الضروري التخلص منه، ولم يستحسنوا اعتقاله أو قتله علنا لأن ذلك سوف يزيد من حماس الأمة للجهاد ومن حقدها على المستعمر، فتم خطفه ، و قد نقل المجاهد أحمد الزمولي عن إبراهيم البوسعادي الذي كان ضمن تشكيلة القبعات الحمر وحضر معهم يوم اختطاف الشيخ من بيته، كما حضر مراحل إعدامه وكان منظر الإعدام سببا في التحاقه بالمجاهدين كما ذكر، وجاء في هذه الرواية ما يلي :

"وقد تكفل بتعذيبه فرقة الجنود السنغاليون في الجيش الفرنسي والشيخ بين أيديهم صامت صابر محتسب لا يتكلم إلى أن نفذ صبر "لاقايارد" -قائد فرقة القبعات الحمر الفرنسية.

وبعد عدة أيام من التعذيب جاء يوم الشهادة حيث أعد للشيخ قدر كبير مليئ بزيت السيارات والشاحنات العسكرية والاسفلت الأسود وأوقدت النيران من تحتها إلى درجة الغليان والجنود السنغاليون يقومون بتعذيبه دون رحمة وهو صابر محتسب ، ثم طلب منهم لاقايارد حمل الشيخ العربي فحمله أربعة من الجنود السنغاليين وأوثقوا يديه ورجليه ثم رفعوه فوق القدر المتأجج وطلبوا منه الاعتراف وقبول التفاوض وتهدئة الثوار والشعب ، والشيخ يردد بصمت وهدوء كلمة الشهادة " لا إله إلا الله محمد رسول الله.

ثم وضع قدميه في القدر المتأججة فأغمي عليه ،ثم أنزل شيئا فشيئا إلى أن دخل بكامله فاحترق وتبخر وتلاشى

آخر الأخبار

الرئيس السيسي ونظيره الأمريكي يبحثان هاتفيا تطورات ملف سد النهضة | 

 

ماكرون: فرنسا تصادر جميع مخزون البلاد من الكمامات الطبية | 

 

64.4 مليون جنيه إجمالي الإيرادات المحصلة بجمارك الدخان بالقاهرة خلال فبراير | 

 

السعودية توصي مواطنيها بعدم السفر إلى ألمانيا وفرنسا بسبب كورونا | 

 

مصدر أمني: مصرع شخص وإصابة آخر في انهيار عقار بولاق أبو العلا | 

 

«السياحة والآثار» تنظم برنامجا توعويا بعنوان «الكتابة المصرية القديمة» | صور | 

 

النائب العام يسهل عملية الطعن على الأحكام لتحقيق العدالة الناجزة | 

 

البنك المركزي الأمريكي يخفض أسعار الفائدة لمكافحة فيروس كورونا | 

 

تأكيد إصابة أكثر من 5 آلاف شخص بفيروس كورونا في كوريا الجنوبية | 

 

غلق 29 منشأة طبية مخالفة بسوهاج | صور | 

رئيس مجلس الإدارةعبدالمحسن سلامةرئيس التحريرمحمد إبراهيم الدسوقى

| اتصل بنا| اشتراكات| إعلاناتالثلاثاء 3 مارس 2020

Toggle navigation

محافظات

بعد مرور 221 سنة على عيد قنا القومي.. سفن نابليون بونابرت لاتزال غارقة في النيل

3-3-2020 | 14:09

أماكن سفن نابليون بونابرت في النيل

" style="box-sizing: border-box; direction: rtl; display: inline-block; line-height: 1; vertical-align: bottom; padding: 0px; margin: 0px; text-indent: 0px;">

 

قنا - محمود الدسوقي

في 3 مارس من كل عام تحتفل محافظة قنا بذكري الانتصار على الحملة الفرنسية وإغراق الأسطول الفرنسي المرابط في نهر نجع البارود الذي كان يتبع إداريا قرية الشيخية بقفط، والذي كان يتواجد به نجع الحمودي الذي ذكرته وثائق شيخ العرب همام والذي قاتل المماليك والعثمانيين، قبل مجىء الحملة الفرنسية بعشرات السنين مطالبا باستقلال الصعيد.


وأخذ نجع البارود الذي دارت فيه المعركة مسمى البارود بدلا من مسماه الأصلي نجع بقطر بسبب قيام القائد الفرنسي نورماندي بتحطيم السفينة التي كانت معبأة بالأسلحة الحديثة بعد قيام العرب الحجازيين والمصريين باقتحام السفينة، حيث كان الأسطول الفرنسي يحوي 12 سفينة، أشهرها سفينة إيطاليا وهي السفينة التي جعلت نابليون بونابرت يبكي حال محاصرته عكا بفلسطين 3 مارس عام 1799م حين وصلته الأنباء بإغراقها وتحطمها كما تذكر المرويات التاريخية الموثقة أما باقي السفن فقد غرقت في نهر النيل بالكامل .

الصيادون والأطفال الذي يقومون بالعوم في نهر البارود والقرى المحيطة به دائما ما يعثرون علي عملات معدنية فرنسية أو خنجر، بينما يؤكد مواطنون لــ"بوابة الأهرام " إن الـ12 سفينة فرنسية لم تكن متواجدة في البارود وقرية الشيخية فقط، بل كانت ممتدة حتى قرى قوص وبعض السفن غطتها الرمال لمسافة 10 أمتار وصنعت فوقها جزيرة في عرض النيل، وربما لهذه الأسباب تتجدد المطالب بالبحث عن سفن نابليون بونابرت الغارقة وانتشالها.

الخريطة الجغرافية تمتد لك من قوص جنوباً حتى سمهود شمالاً، ومن أبومناع شرقاً حتي المراشدة غرباً ،حيث تمتد الخرائط والوقائع الحربية مع الفرنسيين دون أن يذكر التاريخ شيئاً عن مصير المقاومة العربية الذين وصفهم نابليون بونابرت بأنهم أصحاب الجلود البرونزوية والتي قدمت للصعيد من مكة المكرمة لمساندة الصعايدة في حروبهم مع الاحتلال الفرنسي.

يقول الباحث أحمد الجارد لـ"بوابة الأهرام "، إن كافة المرويات التاريخية تؤكد قدوم 7 آلاف مقاتل من أهل الحجاز يقودهم الشريف حسن والشيخ الجيلاني وقد قدموا للصعيد لمساعدة المقاومة المصرية، وأضاف أن أغلب المرويات التاريخية تؤكد أن "الجيلاني"، غاب عن موقعة البارود، وقيل بسبب استشهاده في إحدى المعارك بقرية حجازة قبلي بقوص، مشيرا إلى أن الشريف حسن قام بذبح الفرنسيين على أنغام نشيد الثورة الفرنسية، كأنه كان يريد أن يعطي رسالة أن الثورة التي قادت فرنسا للتقدم قادتها للطغيان على الأوطان الضعيفة.

يؤكد "الجارد"، أن المؤرخ الجبرتي في تاريخه، يشير إلى أن الحرم المكي ضج بالبكاء حين سمع عن وقوع مصر في قبضة الفرنساوية وقام الشيخ الجيلاني بجمع تبرعات من أجل تكوين جيش وساهم أهالي شمال إفريقيا والسودان في التبرع، وخرج جيش تحت أمرة الشريف حسن وعبروا البحر الأحمر، وحدثت حروب أشبه بحرب عصابات أدت لأن يرجع الأسطول الفرنسي إلى السويس دون أن يستطيع الدخول لميناء القصير.


عند وصول الجيلاني في 30 فبراير لقنا بعد موقعة أبومناع كان معه نحو 600 مقاتل في قنا، فيما تم توزيع كافة المقاتلين على محافظات الصعيد والنجوع والقرى وكان الجنرال ديزيه، يتحرك في قوص في طريقه إلى أسيوط، وكان الأسطول تحت قيادة موراندي، ويتألف من 12 سفينة محملة بالمدافع والذخائر والمؤن، تتقدمها السفينة الحربية ايطاليا التي كانت تضم آلاف الذخائر الحربية.

ويضيف "الجارد"، أن الأسطول الفرنسي وهو يسير في النهر اعترضته رياح شمالية عاصفة، اضطرته إلى التوقف عند قرية أبنود القريبة من قري الشيخية والبارود، وقد استغل الجيلاني ظواهر الطبيعة فقام مع قواته وبمعاونة عدد كبير من الاهالى , بمهاجمة السفن فردت السفينة إيطاليا بإطلاق قنابل مدافعها فقتلت العديد من الحجازيين والأهالى ولكنهم استطاعوا مهاجمة السفن والقوارب الصغيرة، واستولوا عليها وأفرغوا شحنتها من المؤن و الذخائر وقطع السلاح اللازمة لهم، ثم قاموا بالاستيلاء على السفينة إيطاليا.

وعندما رأى موراندي أن الحجازيين قد صعدوا على ظهر السفينة أمر بإشعال النار في مستودع البارود فيها وألقى هو ورجاله بأنفسهم في النيل،حيث قتلوا بوابل من الرصاص، وقد كانت خسارة الفرنسيين فادحة حيث لقى أكثر من 500 جندي فرنسي حتفهم .

يؤكد الجارد أن الموقعة الاساسية حدثت في قرية الشيخية التي كانت تضم نجع بقطر والذي تم اطلاق اسم البارود عليه بسبب كثرة القنابل والأسلحة التي تفجرت في عرض النيل ، مؤكداً أن الحروب في الصعيد كانت أشبه بحرب عصابات برية وبحرية مشيرا إلي أن هناك عدة معارك حدثت في توقيت واحد في قري مختلفة.

وأضاف أنه قام بحصر أسماء الذين عاصروا مقاومة الحملة الفرنسية طبقا للإحصاء الذي أجراه الوالي محمد علي باشا بعد مرور 40 سنة علي الحملة الفرنسية، مشيرا إلي أن التعداد كان يبلغ نحو 700 مواطن في قرية الشيخية وأن بعض الذين عاصروها كان عمرهم ما بين 12 سنة و40 سنة وكانوا يحملون السلاح للمقاومة مع العرب الحجازيين.

ويؤكد الجارد أن ما يتم العثور عليه في النهر من عملات معدنية وأسلحة يبدوا شيئا طبيعيا، مضيفًا أن النهر غير مجراه ومن ثم يكون أسطول الفرنسيين متواجدا في عدة قرى أخرى حتى قرية المقرين بقوص، وتكون رحلة البحث عنه شاقة وصعبة، خاصة أن بعض سفن الأسطول غطته الرمال وتحول إلى ركام بين بعض الجزر.

كلمات البحثالعيد القومي لقناأخبار المحافظاتمحافظة قنامحافظاتأخبار

أخبار الساعة

3مارس

موجز لأهم الأنباء من "بوابة الأهرام" اليوم الثلاثاء 3 مارس 2020 | فيديو

3مارس

الرئيس السيسي ونظيره الأمريكي يبحثان هاتفيا تطورات ملف سد النهضة

3مارس

النائب العام يسهل عملية الطعن على الأحكام لتحقيق العدالة الناجزة

3مارس

ماكرون: فرنسا تصادر جميع مخزون البلاد من الكمامات الطبية

3مارس

البنك المركزي الأمريكي يخفض أسعار الفائدة لمكافحة فيروس كورونا

3مارس

تأكيد إصابة أكثر من 5 آلاف شخص بفيروس كورونا في كوريا الجنوبية

الأكثر قراءةسعر الدولار اليوم الثلاثاء 3 - 3 - 2020 في البنوك الحكومية والخاصةإطلاق الحملة القومية للتطعيم بالمجان ضد الحصبة والحصبة الألمانية 8 مارس الجاريسلسال الدم مستمر في القليوبية.. 10 جرائم قتل والدوافع مختلفة10 قواعد جديدة لتنسيق قبول الطلاب بالجامعات الخاصة.. "بوابة الأهرام" تنشر التفاصيلليفربول يواجه تشيلسي.. مواعيد أهم وأبرز مباريات اليوم الثلاثاء والقنوات الناقلةتأييد حكم الإعدام والمؤبد بحق المدانين في قتل الراهبة إثناسيا ورجل الأعمال عبد الحليم النايضكيف تقوي مناعتك ضد الفيروسات؟وزيرة الصحة تخضع لكشوفات الحجر الصحي فور وصولها إلى الصين |صورملعب «رادس» كامل العدد في لقاء الترجي التونسي والزمالكتعرف على أعراض الإصابة بفيروس "كورونا" المستجد وطرق انتقاله وسبل الوقاية منه | إنفوجراففريدة سيف النصر توجه رسالة لمطلقي الشائعات: «خدتوني لحم ورمتوني عضم.. هى موتة ولا أكتر» | فيديووزير الخارجية يستقبل نظيره البحريني.. اليوم

مادة إعلانية

الصين تظهر روح التعاون والعمل الجماعي المذهل

لا يمكن التسامح مع الخطابات العنصرية في وسائل الإعلام

زيروكس تكشف عن أحدث قدرات الطباعة أحادية اللون عبر سلسلة "PrimeLink B9100"

عاجل

الرئيس السيسي ونظيره الأمريكي يبحثان هاتفيا تطورات ملف سد النهضة

[x]

جميع حقوق النشر محفوظة لدى مؤسسة الأهرام، ويحظر نشر أو توزيع أو طبع أي مادة دون إذن مسبق من مؤسسة الأهرام

معلومات عنامن نحنالإعلاناتاتصل بناتواصل معناfacebooktwittergoogleاتصل بنامكاتب الأهرام بالمحافظاتمدينة 6 أكتوبرالإسماعيليهبورسعيدالمزيد