صفقة القرن
شاهدت قبل قليل نقلا مباشرا لإعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الخطوط العريضة لصفقة القرن، وفيما يلي اقتباس حرفي لما قالاه.
ترمب:
⁃ قدمتُ لإسرائيل الكثير: نقلت سفارة الولايات المتحدة للقدس واعترفت بهذه المدينة عاصمة لها.
⁃ اعترفتُ بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان.
⁃ اعترفت بالسيادة الإسرائلية على غور الأردن.
⁃ اعترفتُ بحق كل يهودي مقيم بالضفة الغربية (المستوطنات) في ألَّا يخرج من بيته.
⁃ انسحبنا من الاتفاق النووي مع إيران.
⁃ قتلنا كل من يهدد إسرائيل ويدعو إلى كراهيتها مثل سليماني الإرهابي والبغداي الذي كان يريد إقامة خلافة إسلامية.
⁃ لن نسمح بدولة فلسطينية مطلقا تهدد أمن إسرائيل. ستكون الدولة الفلسطينية القادمة - إن وافقوا على خطتي للسلام - منزوعة السلاح.
⁃ سننزع سلاح حماس وغزة.
⁃ طلبت من ملك الأردن التعاون في تنفيذ الخطة، وسيتعاون في تيسير عبادة المسلمين في المسجد الأقصى.
⁃ سنجمع من الدول الغنية في المنطقة، وغير المنطقة، خمسين مليار دولار لإقامة مشاريع في الدولة الفلسطينية القادمة إن وافقوا على الخطة. هذه الأموال ستقلل الفقر وتزيد معدل الدخل للفلسطينيين.
⁃ سيتم حل مشكلة اللاجئين الفلسطييين لكن خارج إسرائيل وبعيدا عنها.
⁃ لقد قدمت الإمارات وعُمان والبحرين تعاونا يشكرون عليه في هذه الخطة وأرسلوا سفراءهم لهذا اللقاء.
⁃ أمام القيادة الفلسطينية أربع سنوات لدراسة الخطة وتنفيذها.
⁃ آن الأوان للعالم الإسلامي أن يصحح الخطأ الذي ارتكبه عام ١٩٤٨ بمهاجمة إسرائيل.
⁃ إن تحالف الولايات المتحدة الأمريكية مع دولة اسرائيل لم يكن فيما مضى أقوى مما هو عليه اليوم.
من جانبه قال نتيناهو:
⁃ سيذكر التاريخ لقرون طويلة الثامن والعشرين من يناير لعام ٢٠٢٠ بأنه من أهم أيام اليهود.
⁃ لقد كان لإسرائيل أصدقاء كثر من رؤساء الولايات المتحدة، لكنك ياسيادة الرئيس دونالد ترمب أكثرهم دعما لنا على الإطلاق، وسنظل ممتين لك ولجاريد كوشنر (زوج ابنته) إلى الأزل.
⁃ لقد أعطيتَ لنا الأمن الذي نبحث عنه وفي نفس الوقت للفلسطينيين الفرصة للعيش بكرامة إن قبلوا خطتك المتوازنة.
⁃ اعترفتَ لنا بالقدس عاصمة موحدة لإسرائيل، واعترفت لنا بالسيادة على الجولان، وبتطبيق قوانينا على غور الأردن، واعترفت بسيادتنا على كل منطقة في الضفة الغربية يوجد فيها يهود؛ صغيرة كانت أم كبيرة، وهي أماكن مهمة في حمايتنا وأمننا.
⁃ اتفقنا في صفقة القرن التي أسميها فرصة القرن على حل مشكلة اللاجئين بعيدا عن إسرائيل، وبأن تكون حماس وغزة منزوعة السلاح، وكذلك الدولة الفلسطينية القادمة إن قبل الفلسطينيون بخطتك ياسيادة الرئيس.
⁃ أعلمُ موهبتك في جمع الخمسين مليار دولار لتطبيق هذه الخطة.
⁃ اتفقنا على تكوين لجنة تعمل على تنفيذ ما جاء في خطتك.
⁃ هذا يوم يشبه يوم إعلان بن غوريون قيام دولة إسرائيل واعتراف الرئيس ترومان بها. لقد كانا يشعران بتاريخية اللحظة، وما نحن فيه الآن هو لحظة تاريخية لن نضيعها.
⁃ سيشعر اليهود بالسعادة كما يشعر الإنجيليون لأن الأماكن التي ذُكرت في الإنجيل مثل الخليل والمناطق التي تواصل فيها يعقوب والأنبياء مع السماء قد أصبحت تحت السيادة الكاملة لإسرائيل.
⁃ أعلمُ أن خطتك سيكون لها معارضون، شأن كل الخطوات التاريخية الكبيرة، لكننا سنعمل معا على إزالة العقبات.
⁃ شكرا لك يا سيادة الرئيس، لطالما كنتَ أعظم صديق حظيت به إسرائيل في البيت الأبيض طوال تاريخها. نحن سعداء بصداقة أكبر قوة في العالم. بارك الله في الولايات المتحدة وإسرائيل من أجل السلام والأمن.
شاهدت قبل قليل نقلا مباشرا لإعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الخطوط العريضة لصفقة القرن، وفيما يلي اقتباس حرفي لما قالاه.
ترمب:
⁃ قدمتُ لإسرائيل الكثير: نقلت سفارة الولايات المتحدة للقدس واعترفت بهذه المدينة عاصمة لها.
⁃ اعترفتُ بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان.
⁃ اعترفت بالسيادة الإسرائلية على غور الأردن.
⁃ اعترفتُ بحق كل يهودي مقيم بالضفة الغربية (المستوطنات) في ألَّا يخرج من بيته.
⁃ انسحبنا من الاتفاق النووي مع إيران.
⁃ قتلنا كل من يهدد إسرائيل ويدعو إلى كراهيتها مثل سليماني الإرهابي والبغداي الذي كان يريد إقامة خلافة إسلامية.
⁃ لن نسمح بدولة فلسطينية مطلقا تهدد أمن إسرائيل. ستكون الدولة الفلسطينية القادمة - إن وافقوا على خطتي للسلام - منزوعة السلاح.
⁃ سننزع سلاح حماس وغزة.
⁃ طلبت من ملك الأردن التعاون في تنفيذ الخطة، وسيتعاون في تيسير عبادة المسلمين في المسجد الأقصى.
⁃ سنجمع من الدول الغنية في المنطقة، وغير المنطقة، خمسين مليار دولار لإقامة مشاريع في الدولة الفلسطينية القادمة إن وافقوا على الخطة. هذه الأموال ستقلل الفقر وتزيد معدل الدخل للفلسطينيين.
⁃ سيتم حل مشكلة اللاجئين الفلسطييين لكن خارج إسرائيل وبعيدا عنها.
⁃ لقد قدمت الإمارات وعُمان والبحرين تعاونا يشكرون عليه في هذه الخطة وأرسلوا سفراءهم لهذا اللقاء.
⁃ أمام القيادة الفلسطينية أربع سنوات لدراسة الخطة وتنفيذها.
⁃ آن الأوان للعالم الإسلامي أن يصحح الخطأ الذي ارتكبه عام ١٩٤٨ بمهاجمة إسرائيل.
⁃ إن تحالف الولايات المتحدة الأمريكية مع دولة اسرائيل لم يكن فيما مضى أقوى مما هو عليه اليوم.
من جانبه قال نتيناهو:
⁃ سيذكر التاريخ لقرون طويلة الثامن والعشرين من يناير لعام ٢٠٢٠ بأنه من أهم أيام اليهود.
⁃ لقد كان لإسرائيل أصدقاء كثر من رؤساء الولايات المتحدة، لكنك ياسيادة الرئيس دونالد ترمب أكثرهم دعما لنا على الإطلاق، وسنظل ممتين لك ولجاريد كوشنر (زوج ابنته) إلى الأزل.
⁃ لقد أعطيتَ لنا الأمن الذي نبحث عنه وفي نفس الوقت للفلسطينيين الفرصة للعيش بكرامة إن قبلوا خطتك المتوازنة.
⁃ اعترفتَ لنا بالقدس عاصمة موحدة لإسرائيل، واعترفت لنا بالسيادة على الجولان، وبتطبيق قوانينا على غور الأردن، واعترفت بسيادتنا على كل منطقة في الضفة الغربية يوجد فيها يهود؛ صغيرة كانت أم كبيرة، وهي أماكن مهمة في حمايتنا وأمننا.
⁃ اتفقنا في صفقة القرن التي أسميها فرصة القرن على حل مشكلة اللاجئين بعيدا عن إسرائيل، وبأن تكون حماس وغزة منزوعة السلاح، وكذلك الدولة الفلسطينية القادمة إن قبل الفلسطينيون بخطتك ياسيادة الرئيس.
⁃ أعلمُ موهبتك في جمع الخمسين مليار دولار لتطبيق هذه الخطة.
⁃ اتفقنا على تكوين لجنة تعمل على تنفيذ ما جاء في خطتك.
⁃ هذا يوم يشبه يوم إعلان بن غوريون قيام دولة إسرائيل واعتراف الرئيس ترومان بها. لقد كانا يشعران بتاريخية اللحظة، وما نحن فيه الآن هو لحظة تاريخية لن نضيعها.
⁃ سيشعر اليهود بالسعادة كما يشعر الإنجيليون لأن الأماكن التي ذُكرت في الإنجيل مثل الخليل والمناطق التي تواصل فيها يعقوب والأنبياء مع السماء قد أصبحت تحت السيادة الكاملة لإسرائيل.
⁃ أعلمُ أن خطتك سيكون لها معارضون، شأن كل الخطوات التاريخية الكبيرة، لكننا سنعمل معا على إزالة العقبات.
⁃ شكرا لك يا سيادة الرئيس، لطالما كنتَ أعظم صديق حظيت به إسرائيل في البيت الأبيض طوال تاريخها. نحن سعداء بصداقة أكبر قوة في العالم. بارك الله في الولايات المتحدة وإسرائيل من أجل السلام والأمن.