هذا تعريف لأبناء العمومه وليس له أدنى علاقة بالعصبية القبلية وإنما للتذكرة واحترام الجار ...
.
.
هذا حديث صحيح رواه مسلم في الصحيح عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه عن النبي ﷺ أنه قال: (اثنتان في الناس هما بهم كفر: الطعن في النسب، والنياحة على الميت )
الطعن في النسب: التنقص لأنساب الناس، فلان فيه كذا فلان فيه كذا، فلان نسبهم فيه كذا فيه كذا يطعن في أنسابهم ويعيبها لشيء في نفسه، أو ترفعاً وتكبراً، هذا لا يجوز، أما إذا كان من باب الخبر: بني تميم صفتهم كذا، قحطان كذا، قريش كذا، بني هاشم كذا، يخبر أنسابهم أنهم قبائل وأنهم كذا وأنهم..، يخبر عن أحوالهم من غير طعن بل يخبر عن أنسابهم وتفاصيلها، فهذا ليس من الطعن في الأنساب، الطعن معناه: العيب والتنقص لهم تكبراً وتعاظماً أو لإظهار عوراتهم والغيبة لهم ونحو ذلك، ليس قصده سوى ذلك.
والنياحة معناها: رفع الصوت على الميت، كونه ينوح يعني: يرفع صوته، يبكي بصوت واضح ظاهر، هذا ممنوع، والكفر هنا كفر دون كفر، الكفر هنا كفر منكر عند أهل العلم فهو كفر أصغر؛ لأن الكفر كفران، والظلم ظلمان، والشرك شركان؛ أكبر وأصغر، فالشرك الأكبر مثل: دعاء الأموات والاستغاثة بالأموات والنذر لهم، أو للأصنام، أو للأشجار والأحجار، أو للكواكب هذا شرك أكبر، والشرك الأصغر مثل قول: لولا الله وفلان، ما شاء الله وشاء فلان، هذا شرك أصغر، الواجب أن يقول: لولا الله ثم فلان، ما شاء الله ثم شاء فلان، وهكذا الحلف بغير الله كقوله: والنبي أو بالنبي أو وحياتك هذا شرك أصغر، هكذا الرياء اليسير مثل كونه يستغفر يسمع الناس يرائي أو يقرأ يرائي، هذا شرك أصغر.
والظلم ظلمان: أكبر وأصغر، فدعاء الأموات والاستغاثة بالأموات وجحد ما حرم الله كالزنا ونحوه يعني: استحلال ما حرم الله وجحد تحريمه، هذا كفر أكبر، وهكذا جحد ما أوجب الله كجحد وجوب الصلاة أو جحد وجوب الزكاة كفر أكبر، وكالذبح لغير الله والعبادة لغير الله كعبادة الكواكب والأموات والأصنام والأشجار هذا كفر أكبر.
وكفر أصغر مثل: النياحة على الميت، مثل الطعن في الأنساب، مثل التبرؤ من الأنساب، مثل الحلف بغير الله، يقال: كفر دون كفر، هذه تفاصيل الشرك الأكبر والأصغر والظلم الأكبر والأصغر وهكذا الكفر الأصغر والأكبر.
وهكذا الظلم مثل ظلم الناس في دمائهم وأموالهم هذا ظلم أصغر، والشرك الأكبر يسمى: ظلم أكبر، قال تعالى:وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ [البقرة:254] وقال سبحانه:الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ [الأنعام:82] فسر النبي ﷺ الظلم هنا بالشرك الأكبر.
فالكفر كفران والظلم ظلمان والشرك شركان؛ أكبر وأصغر، والذي في حديث: اثنتان في الناس هما بهم كفر: الطعن في النسب، والنياحة على الميت هذا من الكفر الأصغر.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــ
ومن أجل هذا وبناءا على طلب البعض من عائلات الحمودات توضيح بعضا من صلة الدم وجرد أسماء الأجداد اللذين لم يعرف الأغلبية منهم الترتيب الصحيح وذرية عبد المؤمن بن حلاق بن سليسله بن حمودة بن عبدالله بن دمين بن سليمان بن دمين بن أحمد بن نصر (جبار الكسر)بن غانم والذى قيل فى أكثر من ثلاثة مواضع أن نسب جبار الكسر يذهب إلى عامر بن صعصعة من بنى سليم عيلان قيس بن مضر بن عدنان .
وأخر قال أن نسبهم يذهب للسادة الأشراف من ذرية موسى الكاظم
..
واختلفت الروايات إلى أن يأتينا ما هو أدق والذى يعرف بالفحص الجينى لثبوت أنساب القبائل العربية فى مصر
...ومازلنا نحاول توضيح المستطاع من قرابة وصلة الرحم التى تربط كامل الحمودات وعائلاتهم بالفيوم والحمام ومطروح
..فجميع عائلات الحمودات جدهم عبد المؤمن بن حلاق بن سليسله وقد عقب من الولد اربعة وهم
.
دهمان
عبدالله
على
سليمان
..أما دهمان فقد عقب من الولد عبد الجواد /ومن ذريته سعد وحسين وعلى وعبدالله
أما سعد فقد عقب قويدر ومفتاح وعبيده (عيت اقويدر)
وأما حسين فقد عقب عبد وعلى (عيت عبد)
وأما على الكبير فقد عقب على وعبدالله (عيت اشعيب)
وأما عبدالله الصغير بن على عقب ولدا أسماه عبدالعاطي ويطلق عليهم حاليا
عيت عبدالعاطي ع الجواد [حيث عبد العاطي الصغير عقب يونس وعبد الستار واغنيوه (اغنيوه مات ولم يتزوج) والمعروف أن أكثر الذرية لأبناء عبد المؤمن بن حلاق لدهمان وإبراهيم بن سليمان بن عبد المؤمن
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأما عبدالله بن عبد المؤمن فقد عقب أبو سعيده وأبو شويحة
وكان من ذرية بيت عبدالله شيخ الحمودات محمد رحيم
ــــــــــــــــــــــــــــــ
وأما على بن عبد المؤمن فقد عقب ولد واحد وهو اكرامة وكان اكرامة رجل صالح تودع عنده الأمانات
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأما سليمان بن عبد المؤمن فقد عقب من الولد اثنان .. سليمان ولقبه (ابو منيسى)وإبراهيم وكان إبراهيم الأكبر ورجل صالح وقد عقب عبد الرازق وجمعة وسالم
..وأما سليمان أبو منيسى فقد عقب عبدالله ويونس وإبراهيم
....
وفيما يخص قلة ذكر النسب عند بعض عائلات كامل الحمودات ماحدث فى عهد افندينا وتهجير القبائل العربية فقد تأثرت قبائل سمالوس بهذا التهجير ومن بين الأسباب تفككا وتهجيرا لكامل الحمودات بعد المعركة التى نشبت بين ابو سعيده والمعربين والتى استمرت قرابة العامين وراح ضحيتها عدد كبير من الطرفين مما قلب عليهم اتباع افندينا فى ذلك الوقت علما بأن المعربين والحمودات حينها كان عمدتهم العمدة طحاوى شعيب وشيخ كامل الحمودات رحيم..
وقد أشتد طغيان افندينا على منطقة توتون حينها قلمشاه والبوره فى وقتنا هذا وسبب ذلك فى تهجير العائلات
فقد رحل ابو سعيد لبنى سويف
ورحل إبراهيم بن سليمان إلى الحمام والبحيرة وأماكن أخرى
وقد رحل ابومنيسى سليمان مع اخواله من الجوازى (عيت بو الجود )إلى المنيا ونقل لعمودية صالح غيث الهجارى من عمودية طحاوى شعيب بسبب الإختلاف الإدارى فيما بينه وبين أبناء عمومته من ذرية دهمان وعبدالله
وفيما بعد سنظهر لكم وثائق اكثر دقه عن كل مايخص الحمودات وهذا ليس للعصبية ولا القبلية الغوغائيه .إنما للتذكير وحفظ الأنساب واحترام القريب والجار
.
.
هذا حديث صحيح رواه مسلم في الصحيح عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه عن النبي ﷺ أنه قال: (اثنتان في الناس هما بهم كفر: الطعن في النسب، والنياحة على الميت )
الطعن في النسب: التنقص لأنساب الناس، فلان فيه كذا فلان فيه كذا، فلان نسبهم فيه كذا فيه كذا يطعن في أنسابهم ويعيبها لشيء في نفسه، أو ترفعاً وتكبراً، هذا لا يجوز، أما إذا كان من باب الخبر: بني تميم صفتهم كذا، قحطان كذا، قريش كذا، بني هاشم كذا، يخبر أنسابهم أنهم قبائل وأنهم كذا وأنهم..، يخبر عن أحوالهم من غير طعن بل يخبر عن أنسابهم وتفاصيلها، فهذا ليس من الطعن في الأنساب، الطعن معناه: العيب والتنقص لهم تكبراً وتعاظماً أو لإظهار عوراتهم والغيبة لهم ونحو ذلك، ليس قصده سوى ذلك.
والنياحة معناها: رفع الصوت على الميت، كونه ينوح يعني: يرفع صوته، يبكي بصوت واضح ظاهر، هذا ممنوع، والكفر هنا كفر دون كفر، الكفر هنا كفر منكر عند أهل العلم فهو كفر أصغر؛ لأن الكفر كفران، والظلم ظلمان، والشرك شركان؛ أكبر وأصغر، فالشرك الأكبر مثل: دعاء الأموات والاستغاثة بالأموات والنذر لهم، أو للأصنام، أو للأشجار والأحجار، أو للكواكب هذا شرك أكبر، والشرك الأصغر مثل قول: لولا الله وفلان، ما شاء الله وشاء فلان، هذا شرك أصغر، الواجب أن يقول: لولا الله ثم فلان، ما شاء الله ثم شاء فلان، وهكذا الحلف بغير الله كقوله: والنبي أو بالنبي أو وحياتك هذا شرك أصغر، هكذا الرياء اليسير مثل كونه يستغفر يسمع الناس يرائي أو يقرأ يرائي، هذا شرك أصغر.
والظلم ظلمان: أكبر وأصغر، فدعاء الأموات والاستغاثة بالأموات وجحد ما حرم الله كالزنا ونحوه يعني: استحلال ما حرم الله وجحد تحريمه، هذا كفر أكبر، وهكذا جحد ما أوجب الله كجحد وجوب الصلاة أو جحد وجوب الزكاة كفر أكبر، وكالذبح لغير الله والعبادة لغير الله كعبادة الكواكب والأموات والأصنام والأشجار هذا كفر أكبر.
وكفر أصغر مثل: النياحة على الميت، مثل الطعن في الأنساب، مثل التبرؤ من الأنساب، مثل الحلف بغير الله، يقال: كفر دون كفر، هذه تفاصيل الشرك الأكبر والأصغر والظلم الأكبر والأصغر وهكذا الكفر الأصغر والأكبر.
وهكذا الظلم مثل ظلم الناس في دمائهم وأموالهم هذا ظلم أصغر، والشرك الأكبر يسمى: ظلم أكبر، قال تعالى:وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ [البقرة:254] وقال سبحانه:الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ [الأنعام:82] فسر النبي ﷺ الظلم هنا بالشرك الأكبر.
فالكفر كفران والظلم ظلمان والشرك شركان؛ أكبر وأصغر، والذي في حديث: اثنتان في الناس هما بهم كفر: الطعن في النسب، والنياحة على الميت هذا من الكفر الأصغر.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــ
ومن أجل هذا وبناءا على طلب البعض من عائلات الحمودات توضيح بعضا من صلة الدم وجرد أسماء الأجداد اللذين لم يعرف الأغلبية منهم الترتيب الصحيح وذرية عبد المؤمن بن حلاق بن سليسله بن حمودة بن عبدالله بن دمين بن سليمان بن دمين بن أحمد بن نصر (جبار الكسر)بن غانم والذى قيل فى أكثر من ثلاثة مواضع أن نسب جبار الكسر يذهب إلى عامر بن صعصعة من بنى سليم عيلان قيس بن مضر بن عدنان .
وأخر قال أن نسبهم يذهب للسادة الأشراف من ذرية موسى الكاظم
..
واختلفت الروايات إلى أن يأتينا ما هو أدق والذى يعرف بالفحص الجينى لثبوت أنساب القبائل العربية فى مصر
...ومازلنا نحاول توضيح المستطاع من قرابة وصلة الرحم التى تربط كامل الحمودات وعائلاتهم بالفيوم والحمام ومطروح
..فجميع عائلات الحمودات جدهم عبد المؤمن بن حلاق بن سليسله وقد عقب من الولد اربعة وهم
.
دهمان
عبدالله
على
سليمان
..أما دهمان فقد عقب من الولد عبد الجواد /ومن ذريته سعد وحسين وعلى وعبدالله
أما سعد فقد عقب قويدر ومفتاح وعبيده (عيت اقويدر)
وأما حسين فقد عقب عبد وعلى (عيت عبد)
وأما على الكبير فقد عقب على وعبدالله (عيت اشعيب)
وأما عبدالله الصغير بن على عقب ولدا أسماه عبدالعاطي ويطلق عليهم حاليا
عيت عبدالعاطي ع الجواد [حيث عبد العاطي الصغير عقب يونس وعبد الستار واغنيوه (اغنيوه مات ولم يتزوج) والمعروف أن أكثر الذرية لأبناء عبد المؤمن بن حلاق لدهمان وإبراهيم بن سليمان بن عبد المؤمن
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأما عبدالله بن عبد المؤمن فقد عقب أبو سعيده وأبو شويحة
وكان من ذرية بيت عبدالله شيخ الحمودات محمد رحيم
ــــــــــــــــــــــــــــــ
وأما على بن عبد المؤمن فقد عقب ولد واحد وهو اكرامة وكان اكرامة رجل صالح تودع عنده الأمانات
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأما سليمان بن عبد المؤمن فقد عقب من الولد اثنان .. سليمان ولقبه (ابو منيسى)وإبراهيم وكان إبراهيم الأكبر ورجل صالح وقد عقب عبد الرازق وجمعة وسالم
..وأما سليمان أبو منيسى فقد عقب عبدالله ويونس وإبراهيم
....
وفيما يخص قلة ذكر النسب عند بعض عائلات كامل الحمودات ماحدث فى عهد افندينا وتهجير القبائل العربية فقد تأثرت قبائل سمالوس بهذا التهجير ومن بين الأسباب تفككا وتهجيرا لكامل الحمودات بعد المعركة التى نشبت بين ابو سعيده والمعربين والتى استمرت قرابة العامين وراح ضحيتها عدد كبير من الطرفين مما قلب عليهم اتباع افندينا فى ذلك الوقت علما بأن المعربين والحمودات حينها كان عمدتهم العمدة طحاوى شعيب وشيخ كامل الحمودات رحيم..
وقد أشتد طغيان افندينا على منطقة توتون حينها قلمشاه والبوره فى وقتنا هذا وسبب ذلك فى تهجير العائلات
فقد رحل ابو سعيد لبنى سويف
ورحل إبراهيم بن سليمان إلى الحمام والبحيرة وأماكن أخرى
وقد رحل ابومنيسى سليمان مع اخواله من الجوازى (عيت بو الجود )إلى المنيا ونقل لعمودية صالح غيث الهجارى من عمودية طحاوى شعيب بسبب الإختلاف الإدارى فيما بينه وبين أبناء عمومته من ذرية دهمان وعبدالله
وفيما بعد سنظهر لكم وثائق اكثر دقه عن كل مايخص الحمودات وهذا ليس للعصبية ولا القبلية الغوغائيه .إنما للتذكير وحفظ الأنساب واحترام القريب والجار