أمام وخطيب الحرم المكي
من يؤيد إسرائيل ضد حماس قلوبهم يهودية .
مجموعة من التغريدات
للشيخ الداعية الهمام: سعود الشريم امام وخطيب الحرم المكى حفظه الله حول غزة
قد يحلف لك مريض القلب أنه ليس مع اليهود لكنه ضد المقاومة،وقد صدق فهو ليس معهم بجسده لكنه معهم بقلبه!!(ويحلفون بالله إنهم لمنكم وماهم منكم).
الحدث في غزة من مسائل الاعتقاد لا الفروع فمهما اختلفتَ مع المقاومة فهم مسلمون وعدوهم كافر بالله(أفنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون).
احتلال القلوب أخطر من احتلال اﻷوطان،فمن سلَّّم قلبَه للمحتل سيسلِّم وطنَه!!.
قال النبي صلى الله عليه و سلم عن مضغة الجسد"وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب".
قُتِل من أهل غزة أكثر من ألف شهيد،لكنَّ قتلهم كشف لنا آلافَ القلوب اليهودية في أجسادِ مسلمين(فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا).
كتب الله على اليهود عدم الاستقرار فلم تدم لهم حرب،وكلما ظنوا أنهم بلغوا الهيمنة سلط الله عليهم من يربكها(كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله)
ترى في فلسطين من كانوا باﻷمس أطفالَ الحجارة أصبحوا اليوم رجالَ الصواريخ!!.
وقد أحسن من قال:
لا تَحقــِرنَّ صغـــيرة
إن الجبالَ من الحصى
المنافقون هم أول من يغدر بالمسلمين لصالح اليهود لكسب رضاهم كرها في اﻹسلام(فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة)
من مالت عاطفته لليهود ضد المسلمين فإنما هو يلبس بعض لبوسهم؛كما ذكر الله ذلك عن اليهود(ويقولون للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلا).
تشتد بعض المحن فيجعلها الله حبلى بمنح تخرج من رحم المحن نفسها،فموسى عليه السلام نشأ رضيعا إلى أن شب عن الطوق في بيت من قال(أنا ربكم اﻷعلى)!!
وعد الله في كتابه أن من حقت عليه لعنته لن يمكن له وإن توهم ذلك زمنا،فقد قال عن اليهود(أولئك الذين لعنهم الله ومن يلعن الله فلن تجد له نصيرا)
يتواطأ أعداء الدين على حصاره،فيريهم الله مالم يحتسبوا،كاﻷرضة التي أكلت صحيفة قريش حين عُلقت بالكعبة لمقاطعة النبي عليه الصلاة والسلام (ولله جنود السموات واﻷرض).
أولى مراحل انتصار المسلمين على عدوهم تبدأ بانتصارهم في كسر حاجز الخوف الذي توهموه حقيقة!(إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون).
أهل النفاق هم أضر الناس بالمسلمين لحظة معركتهم مع عدوهم!!(لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالا وﻷوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لهم).
امتحن الله عباده في أُحُد لفرز الصف؛حتى يتحقق لهم النصر بعد ذلك(وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله وليعلم المؤمنين وليعلم الذين نافقوا)
الحَذرُ محمود إلا أمام الحق،فمن حذِرَ من الحق لم يفلح؛ﻷن الله غالب على أمره.
قال فرعون عن موسى(وإنا لجميع حاذرون)فأغرقه الله والحاذرين معه!!
إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن ولا نقول إلا ما يرضي ربنا،اللهم إنا نبرأ إليك من حولنا وقوتنا ونلوذ بحولك وقوتك،فعجل بالفرج ﻹخواننا في غزة.
تدرج بعض إعلام العرب واصفا شهداء فلسطين(شهداء
الجهاد المُقدَّس، ثم الجهاد الفلسطيني، ثم شهداء المقاومة الفلسطينية، وأخيرا القتلى الفلسطينيين)!!
أدركت من صغري حتى هذه اللحظة تدرج اﻹعلام
العربي في وصف الصهاينة(العدو الصهيوني، ثم العدو الاسرائيلي، ثم جيش الاحتلال، وأخيرا الجيش اﻹسرائيلي)!!
"كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الاسم الحسن، فلو قلت (غَزَّةٌ) أو قلت (عِزَّةٌ) فما أخطأت مدحَها !!. إن شئت قلها
غَزَّةٌ أو عِزَّة فكلاهما حصــن لها وإباء.
مناحيم بيجن" قائد مذبحة دير ياسين أبشع مذابح فلسطين(1948م) وإسحاق رابين" مخطط أكبر ترحيل للفلسطينيين .. وكلا الرجلين نالا جائزة "نوبل" للسلام!!
قد تسمع بالرحمة واﻹنسانية وتدرك معناهما، لكنك تسمع بعديمي الرحمة واﻹنسانية فيحار عقلك في تصور حقيقتهم حتى تفضحهم اﻷزمات (أولئك حزب الشيطان).
"لا تحزن لأنك رأيت في ديار الإسلام من يشمتون بمسلمين غزاهم عدوهم، بل اسجد شكرا لله إذ فضحهم [أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم .
"لا عجب أن تموت غيرة بعض المسلمين، لكن العجب أن يكون الجماد أغير منهم، ففي الصحيح قال صلى الله عليه وسلم: فيقول
الحجر والشجر: يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي".
"فساد قلب المرء أو نفاقه جدير بأن يحوله من قلب (عربي) إلى قلب (عبري)!!. [ألم تر إلى الذين نافقوا يقولون لإخوانهم
الذين كفروا من أهل الكتاب.
لا مقارنة بين كافر ومسلم سرهما قتل المسلمين، فالكافر عمل بأصل عقيدته(وودوا لو تكفرون) والمسلم خان دينه وإخوانه(في
قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا).
النصر من الله لا بظن البشر، فقد ظنوا هزيمتهم في بدر فانتصروا، وظنوا نصرهم في أُحد فهزموا (ما ظننتم أن يخرجوا وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله).
من يؤيد إسرائيل ضد حماس قلوبهم يهودية .
مجموعة من التغريدات
للشيخ الداعية الهمام: سعود الشريم امام وخطيب الحرم المكى حفظه الله حول غزة
قد يحلف لك مريض القلب أنه ليس مع اليهود لكنه ضد المقاومة،وقد صدق فهو ليس معهم بجسده لكنه معهم بقلبه!!(ويحلفون بالله إنهم لمنكم وماهم منكم).
الحدث في غزة من مسائل الاعتقاد لا الفروع فمهما اختلفتَ مع المقاومة فهم مسلمون وعدوهم كافر بالله(أفنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون).
احتلال القلوب أخطر من احتلال اﻷوطان،فمن سلَّّم قلبَه للمحتل سيسلِّم وطنَه!!.
قال النبي صلى الله عليه و سلم عن مضغة الجسد"وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب".
قُتِل من أهل غزة أكثر من ألف شهيد،لكنَّ قتلهم كشف لنا آلافَ القلوب اليهودية في أجسادِ مسلمين(فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا).
كتب الله على اليهود عدم الاستقرار فلم تدم لهم حرب،وكلما ظنوا أنهم بلغوا الهيمنة سلط الله عليهم من يربكها(كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله)
ترى في فلسطين من كانوا باﻷمس أطفالَ الحجارة أصبحوا اليوم رجالَ الصواريخ!!.
وقد أحسن من قال:
لا تَحقــِرنَّ صغـــيرة
إن الجبالَ من الحصى
المنافقون هم أول من يغدر بالمسلمين لصالح اليهود لكسب رضاهم كرها في اﻹسلام(فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة)
من مالت عاطفته لليهود ضد المسلمين فإنما هو يلبس بعض لبوسهم؛كما ذكر الله ذلك عن اليهود(ويقولون للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلا).
تشتد بعض المحن فيجعلها الله حبلى بمنح تخرج من رحم المحن نفسها،فموسى عليه السلام نشأ رضيعا إلى أن شب عن الطوق في بيت من قال(أنا ربكم اﻷعلى)!!
وعد الله في كتابه أن من حقت عليه لعنته لن يمكن له وإن توهم ذلك زمنا،فقد قال عن اليهود(أولئك الذين لعنهم الله ومن يلعن الله فلن تجد له نصيرا)
يتواطأ أعداء الدين على حصاره،فيريهم الله مالم يحتسبوا،كاﻷرضة التي أكلت صحيفة قريش حين عُلقت بالكعبة لمقاطعة النبي عليه الصلاة والسلام (ولله جنود السموات واﻷرض).
أولى مراحل انتصار المسلمين على عدوهم تبدأ بانتصارهم في كسر حاجز الخوف الذي توهموه حقيقة!(إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون).
أهل النفاق هم أضر الناس بالمسلمين لحظة معركتهم مع عدوهم!!(لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالا وﻷوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لهم).
امتحن الله عباده في أُحُد لفرز الصف؛حتى يتحقق لهم النصر بعد ذلك(وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله وليعلم المؤمنين وليعلم الذين نافقوا)
الحَذرُ محمود إلا أمام الحق،فمن حذِرَ من الحق لم يفلح؛ﻷن الله غالب على أمره.
قال فرعون عن موسى(وإنا لجميع حاذرون)فأغرقه الله والحاذرين معه!!
إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن ولا نقول إلا ما يرضي ربنا،اللهم إنا نبرأ إليك من حولنا وقوتنا ونلوذ بحولك وقوتك،فعجل بالفرج ﻹخواننا في غزة.
تدرج بعض إعلام العرب واصفا شهداء فلسطين(شهداء
الجهاد المُقدَّس، ثم الجهاد الفلسطيني، ثم شهداء المقاومة الفلسطينية، وأخيرا القتلى الفلسطينيين)!!
أدركت من صغري حتى هذه اللحظة تدرج اﻹعلام
العربي في وصف الصهاينة(العدو الصهيوني، ثم العدو الاسرائيلي، ثم جيش الاحتلال، وأخيرا الجيش اﻹسرائيلي)!!
"كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الاسم الحسن، فلو قلت (غَزَّةٌ) أو قلت (عِزَّةٌ) فما أخطأت مدحَها !!. إن شئت قلها
غَزَّةٌ أو عِزَّة فكلاهما حصــن لها وإباء.
مناحيم بيجن" قائد مذبحة دير ياسين أبشع مذابح فلسطين(1948م) وإسحاق رابين" مخطط أكبر ترحيل للفلسطينيين .. وكلا الرجلين نالا جائزة "نوبل" للسلام!!
قد تسمع بالرحمة واﻹنسانية وتدرك معناهما، لكنك تسمع بعديمي الرحمة واﻹنسانية فيحار عقلك في تصور حقيقتهم حتى تفضحهم اﻷزمات (أولئك حزب الشيطان).
"لا تحزن لأنك رأيت في ديار الإسلام من يشمتون بمسلمين غزاهم عدوهم، بل اسجد شكرا لله إذ فضحهم [أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم .
"لا عجب أن تموت غيرة بعض المسلمين، لكن العجب أن يكون الجماد أغير منهم، ففي الصحيح قال صلى الله عليه وسلم: فيقول
الحجر والشجر: يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي".
"فساد قلب المرء أو نفاقه جدير بأن يحوله من قلب (عربي) إلى قلب (عبري)!!. [ألم تر إلى الذين نافقوا يقولون لإخوانهم
الذين كفروا من أهل الكتاب.
لا مقارنة بين كافر ومسلم سرهما قتل المسلمين، فالكافر عمل بأصل عقيدته(وودوا لو تكفرون) والمسلم خان دينه وإخوانه(في
قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا).
النصر من الله لا بظن البشر، فقد ظنوا هزيمتهم في بدر فانتصروا، وظنوا نصرهم في أُحد فهزموا (ما ظننتم أن يخرجوا وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله).