۞ انتبه لا تفوتك ليلة النصف من شعبان ۞
ليلة النصف من شعبان ليلة شريفة ورد في فضلها أحاديثُ صِحاحٍ وحِسان عن النبي العدنان ـ ﷺ ـ ، وإن كان هناك أحاديث ضعيفة في فضلها، فإن هذا الضعيف لا ينفي ورود الحسن والصحيح، ومنه:
ـ حديث عبد الله بن عمرو ـ رضي الله عنهما ـ أن رسول الله ـ ﷺ ـ قال : يطلع الله عز وجل إلى خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لعباده إلا لاثنين مشاحن وقاتل نفس. رواه أحمد في مسنده، وصححه العلامة أحمد شاكر.
ـ حديث أبي موسى الأشعري ـ رضي الله عنه ـ عن رسول الله ـ ﷺ ـ قال : إن الله ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمُشرك أو مُشَاحِن. رواه ابن ماجة، وحسنه الألباني في السلسلة الصحيحة 1144.
ـ حديث أبي ثعلبة عن النبي ـ ﷺ ـ : إذا كانت ليلة النصف من شعبان اطلع الله إلى جميع خلقه فيغفر للمؤمنين ويملي للكافرين, ويدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه. أخرجه الطبراني وغيره، قال الألباني في صحيح الترغيب والترهيب: صحيحٌ لغيره، وقال في صحيح الجامع: حسن.
ـ ومنها حديث معاذ بن جبل رضي الله عنه عن النبي ـ ﷺ ـ : يطلع الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن . رواه ابن حبان في صحيحه . وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب.
وبهذا يتبين لنا أن من المعاصرين من صحح الحديث، وهما: الشيخ الألباني والشيخ أحمد شاكر، وقد صححه قبلهما: المنذري في الترغيب والترهيب.
وقد قال عنه المنذري في الترغيب من رواية معاذ بن جبل ـ رضي الله عنه ـ : إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما.
وقال عنه من رواية علي ابن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ : لا يتطرق إليه احتمال التحسين، ومن رواية ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ : إسناده لين.
وقد حسنه الإمام ابن حجر العسقلاني في الأمالي إن كان من رواية القاسم عن عمه.
وحكم عليه الهيثمي في مجمع الزوائد بأن رجاله ثقات.
وصححه ابن خزيمة في مقدمة كتابه التوحيد.
وحكم عليه الحاكم في شعب الإيمان بأنه مُرسلٌ محفوظ.
وكذا حكم عليه البيهقي في شعب الإيمان بأنه مرسل،
ثم قال : له شواهد.
وقد حسنه الإمام السيوطي في الجامع الصغير من حديث عائشة رضي الله عنها في تتمة باب حرف الألف، وإن كان قد ضعفه من حديث أبي موسى الأشعري.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله تعالى ـ في كتابه اقتضاء الصراط المستقيم ص 302 :
وليلة النصف من شعبان قد روي في فضلها من الأحاديث المرفوعة والآثار ما يقتضي أنّها مفضلة ............. إلى أن قال :
لكن الذي عليه كثير من أهل العلم أو أكثرهم من أصحابنا وغيرهم على تفضيلها، وعليه يدل نص أحمد، لتعدد الأحاديث الواردة فيها، وما يصدق ذلك من آثار السلف، وقد روي بعض فضائلها في المسانيد والسنن، وإن كان قد وُضِعَ فيها أشياء أخر.
دل ما سبق من أحاديث صحيحة أو حسنه أن في ليلة النصف من شعبان يغفر الله لأكثر أهل الأرض، إلا ما استثناه النص النبوي، وهذه المغفرة هي محض فضلٍ ومنة من الله تبارك وتعالى، وليست بعملٍ خاصٍ في تلك الليلة، وهذه المغفرة يُحرمها من أشرك بالله تبارك وتعالى شيئًا أو كان عاقًا لوالديه أو قاطع رحم أو صاحب شحناء وبغضاء مع المسلمين، فنقِ قلبك، والله يغفر لي ولك.
ملحوظة:
توافق ليلة النصف من شعبان هذا العام 1435 هـ ـ 2014 م
ليلة الجمعة بغروب شمس الخميس 14 من شعبان ـ 12 / 6 / 2014 م.
كتبه / أيمن سامي
https://www.facebook.com/Dr.AymanSamy
ليلة النصف من شعبان ليلة شريفة ورد في فضلها أحاديثُ صِحاحٍ وحِسان عن النبي العدنان ـ ﷺ ـ ، وإن كان هناك أحاديث ضعيفة في فضلها، فإن هذا الضعيف لا ينفي ورود الحسن والصحيح، ومنه:
ـ حديث عبد الله بن عمرو ـ رضي الله عنهما ـ أن رسول الله ـ ﷺ ـ قال : يطلع الله عز وجل إلى خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لعباده إلا لاثنين مشاحن وقاتل نفس. رواه أحمد في مسنده، وصححه العلامة أحمد شاكر.
ـ حديث أبي موسى الأشعري ـ رضي الله عنه ـ عن رسول الله ـ ﷺ ـ قال : إن الله ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمُشرك أو مُشَاحِن. رواه ابن ماجة، وحسنه الألباني في السلسلة الصحيحة 1144.
ـ حديث أبي ثعلبة عن النبي ـ ﷺ ـ : إذا كانت ليلة النصف من شعبان اطلع الله إلى جميع خلقه فيغفر للمؤمنين ويملي للكافرين, ويدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه. أخرجه الطبراني وغيره، قال الألباني في صحيح الترغيب والترهيب: صحيحٌ لغيره، وقال في صحيح الجامع: حسن.
ـ ومنها حديث معاذ بن جبل رضي الله عنه عن النبي ـ ﷺ ـ : يطلع الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن . رواه ابن حبان في صحيحه . وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب.
وبهذا يتبين لنا أن من المعاصرين من صحح الحديث، وهما: الشيخ الألباني والشيخ أحمد شاكر، وقد صححه قبلهما: المنذري في الترغيب والترهيب.
وقد قال عنه المنذري في الترغيب من رواية معاذ بن جبل ـ رضي الله عنه ـ : إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما.
وقال عنه من رواية علي ابن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ : لا يتطرق إليه احتمال التحسين، ومن رواية ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ : إسناده لين.
وقد حسنه الإمام ابن حجر العسقلاني في الأمالي إن كان من رواية القاسم عن عمه.
وحكم عليه الهيثمي في مجمع الزوائد بأن رجاله ثقات.
وصححه ابن خزيمة في مقدمة كتابه التوحيد.
وحكم عليه الحاكم في شعب الإيمان بأنه مُرسلٌ محفوظ.
وكذا حكم عليه البيهقي في شعب الإيمان بأنه مرسل،
ثم قال : له شواهد.
وقد حسنه الإمام السيوطي في الجامع الصغير من حديث عائشة رضي الله عنها في تتمة باب حرف الألف، وإن كان قد ضعفه من حديث أبي موسى الأشعري.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله تعالى ـ في كتابه اقتضاء الصراط المستقيم ص 302 :
وليلة النصف من شعبان قد روي في فضلها من الأحاديث المرفوعة والآثار ما يقتضي أنّها مفضلة ............. إلى أن قال :
لكن الذي عليه كثير من أهل العلم أو أكثرهم من أصحابنا وغيرهم على تفضيلها، وعليه يدل نص أحمد، لتعدد الأحاديث الواردة فيها، وما يصدق ذلك من آثار السلف، وقد روي بعض فضائلها في المسانيد والسنن، وإن كان قد وُضِعَ فيها أشياء أخر.
دل ما سبق من أحاديث صحيحة أو حسنه أن في ليلة النصف من شعبان يغفر الله لأكثر أهل الأرض، إلا ما استثناه النص النبوي، وهذه المغفرة هي محض فضلٍ ومنة من الله تبارك وتعالى، وليست بعملٍ خاصٍ في تلك الليلة، وهذه المغفرة يُحرمها من أشرك بالله تبارك وتعالى شيئًا أو كان عاقًا لوالديه أو قاطع رحم أو صاحب شحناء وبغضاء مع المسلمين، فنقِ قلبك، والله يغفر لي ولك.
ملحوظة:
توافق ليلة النصف من شعبان هذا العام 1435 هـ ـ 2014 م
ليلة الجمعة بغروب شمس الخميس 14 من شعبان ـ 12 / 6 / 2014 م.
كتبه / أيمن سامي
https://www.facebook.com/Dr.AymanSamy
ليلة النصف من شعبان ليلة شريفة ورد في فضلها أحاديثُ صِحاحٍ وحِسان عن النبي العدنان ـ ﷺ ـ ، وإن كان هناك أحاديث ضعيفة في فضلها، فإن هذا الضعيف لا ينفي ورود الحسن والصحيح، ومنه:
ـ حديث عبد الله بن عمرو ـ رضي الله عنهما ـ أن رسول الله ـ ﷺ ـ قال : يطلع الله عز وجل إلى خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لعباده إلا لاثنين مشاحن وقاتل نفس. رواه أحمد في مسنده، وصححه العلامة أحمد شاكر.
ـ حديث أبي موسى الأشعري ـ رضي الله عنه ـ عن رسول الله ـ ﷺ ـ قال : إن الله ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمُشرك أو مُشَاحِن. رواه ابن ماجة، وحسنه الألباني في السلسلة الصحيحة 1144.
ـ حديث أبي ثعلبة عن النبي ـ ﷺ ـ : إذا كانت ليلة النصف من شعبان اطلع الله إلى جميع خلقه فيغفر للمؤمنين ويملي للكافرين, ويدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه. أخرجه الطبراني وغيره، قال الألباني في صحيح الترغيب والترهيب: صحيحٌ لغيره، وقال في صحيح الجامع: حسن.
ـ ومنها حديث معاذ بن جبل رضي الله عنه عن النبي ـ ﷺ ـ : يطلع الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن . رواه ابن حبان في صحيحه . وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب.
وبهذا يتبين لنا أن من المعاصرين من صحح الحديث، وهما: الشيخ الألباني والشيخ أحمد شاكر، وقد صححه قبلهما: المنذري في الترغيب والترهيب.
وقد قال عنه المنذري في الترغيب من رواية معاذ بن جبل ـ رضي الله عنه ـ : إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما.
وقال عنه من رواية علي ابن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ : لا يتطرق إليه احتمال التحسين، ومن رواية ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ : إسناده لين.
وقد حسنه الإمام ابن حجر العسقلاني في الأمالي إن كان من رواية القاسم عن عمه.
وحكم عليه الهيثمي في مجمع الزوائد بأن رجاله ثقات.
وصححه ابن خزيمة في مقدمة كتابه التوحيد.
وحكم عليه الحاكم في شعب الإيمان بأنه مُرسلٌ محفوظ.
وكذا حكم عليه البيهقي في شعب الإيمان بأنه مرسل،
ثم قال : له شواهد.
وقد حسنه الإمام السيوطي في الجامع الصغير من حديث عائشة رضي الله عنها في تتمة باب حرف الألف، وإن كان قد ضعفه من حديث أبي موسى الأشعري.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله تعالى ـ في كتابه اقتضاء الصراط المستقيم ص 302 :
وليلة النصف من شعبان قد روي في فضلها من الأحاديث المرفوعة والآثار ما يقتضي أنّها مفضلة ............. إلى أن قال :
لكن الذي عليه كثير من أهل العلم أو أكثرهم من أصحابنا وغيرهم على تفضيلها، وعليه يدل نص أحمد، لتعدد الأحاديث الواردة فيها، وما يصدق ذلك من آثار السلف، وقد روي بعض فضائلها في المسانيد والسنن، وإن كان قد وُضِعَ فيها أشياء أخر.
دل ما سبق من أحاديث صحيحة أو حسنه أن في ليلة النصف من شعبان يغفر الله لأكثر أهل الأرض، إلا ما استثناه النص النبوي، وهذه المغفرة هي محض فضلٍ ومنة من الله تبارك وتعالى، وليست بعملٍ خاصٍ في تلك الليلة، وهذه المغفرة يُحرمها من أشرك بالله تبارك وتعالى شيئًا أو كان عاقًا لوالديه أو قاطع رحم أو صاحب شحناء وبغضاء مع المسلمين، فنقِ قلبك، والله يغفر لي ولك.
ملحوظة:
توافق ليلة النصف من شعبان هذا العام 1435 هـ ـ 2014 م
ليلة الجمعة بغروب شمس الخميس 14 من شعبان ـ 12 / 6 / 2014 م.
كتبه / أيمن سامي
https://www.facebook.com/Dr.AymanSamy
ليلة النصف من شعبان ليلة شريفة ورد في فضلها أحاديثُ صِحاحٍ وحِسان عن النبي العدنان ـ ﷺ ـ ، وإن كان هناك أحاديث ضعيفة في فضلها، فإن هذا الضعيف لا ينفي ورود الحسن والصحيح، ومنه:
ـ حديث عبد الله بن عمرو ـ رضي الله عنهما ـ أن رسول الله ـ ﷺ ـ قال : يطلع الله عز وجل إلى خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لعباده إلا لاثنين مشاحن وقاتل نفس. رواه أحمد في مسنده، وصححه العلامة أحمد شاكر.
ـ حديث أبي موسى الأشعري ـ رضي الله عنه ـ عن رسول الله ـ ﷺ ـ قال : إن الله ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمُشرك أو مُشَاحِن. رواه ابن ماجة، وحسنه الألباني في السلسلة الصحيحة 1144.
ـ حديث أبي ثعلبة عن النبي ـ ﷺ ـ : إذا كانت ليلة النصف من شعبان اطلع الله إلى جميع خلقه فيغفر للمؤمنين ويملي للكافرين, ويدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه. أخرجه الطبراني وغيره، قال الألباني في صحيح الترغيب والترهيب: صحيحٌ لغيره، وقال في صحيح الجامع: حسن.
ـ ومنها حديث معاذ بن جبل رضي الله عنه عن النبي ـ ﷺ ـ : يطلع الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن . رواه ابن حبان في صحيحه . وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب.
وبهذا يتبين لنا أن من المعاصرين من صحح الحديث، وهما: الشيخ الألباني والشيخ أحمد شاكر، وقد صححه قبلهما: المنذري في الترغيب والترهيب.
وقد قال عنه المنذري في الترغيب من رواية معاذ بن جبل ـ رضي الله عنه ـ : إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما.
وقال عنه من رواية علي ابن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ : لا يتطرق إليه احتمال التحسين، ومن رواية ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ : إسناده لين.
وقد حسنه الإمام ابن حجر العسقلاني في الأمالي إن كان من رواية القاسم عن عمه.
وحكم عليه الهيثمي في مجمع الزوائد بأن رجاله ثقات.
وصححه ابن خزيمة في مقدمة كتابه التوحيد.
وحكم عليه الحاكم في شعب الإيمان بأنه مُرسلٌ محفوظ.
وكذا حكم عليه البيهقي في شعب الإيمان بأنه مرسل،
ثم قال : له شواهد.
وقد حسنه الإمام السيوطي في الجامع الصغير من حديث عائشة رضي الله عنها في تتمة باب حرف الألف، وإن كان قد ضعفه من حديث أبي موسى الأشعري.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله تعالى ـ في كتابه اقتضاء الصراط المستقيم ص 302 :
وليلة النصف من شعبان قد روي في فضلها من الأحاديث المرفوعة والآثار ما يقتضي أنّها مفضلة ............. إلى أن قال :
لكن الذي عليه كثير من أهل العلم أو أكثرهم من أصحابنا وغيرهم على تفضيلها، وعليه يدل نص أحمد، لتعدد الأحاديث الواردة فيها، وما يصدق ذلك من آثار السلف، وقد روي بعض فضائلها في المسانيد والسنن، وإن كان قد وُضِعَ فيها أشياء أخر.
دل ما سبق من أحاديث صحيحة أو حسنه أن في ليلة النصف من شعبان يغفر الله لأكثر أهل الأرض، إلا ما استثناه النص النبوي، وهذه المغفرة هي محض فضلٍ ومنة من الله تبارك وتعالى، وليست بعملٍ خاصٍ في تلك الليلة، وهذه المغفرة يُحرمها من أشرك بالله تبارك وتعالى شيئًا أو كان عاقًا لوالديه أو قاطع رحم أو صاحب شحناء وبغضاء مع المسلمين، فنقِ قلبك، والله يغفر لي ولك.
ملحوظة:
توافق ليلة النصف من شعبان هذا العام 1435 هـ ـ 2014 م
ليلة الجمعة بغروب شمس الخميس 14 من شعبان ـ 12 / 6 / 2014 م.
كتبه / أيمن سامي
https://www.facebook.com/Dr.AymanSamy