موقع البلدة وديمغرافيتها
بلدة في جنوب لبنان، تقع إلى الغرب من مدينة النبطية، على الطريق الذي يربط داخل الجنوب بالساحل، تحدّها جبشيت وعِبّا جنوباً، أنصار غرباً، الشرقية والكفور شمالاً، تول وحاروف شرقاً. ترتفع عن سطح البحر بين 350 و 420 متراً، تحتل مساحة من الأرض تقارب الـ 1000 هكتار (10000 دونم) تبعد عن مركز المحافظة والقضاء (النبطية) 7 كم وعن العاصمة بيروت 65 كم. ويبلغ عدد سكانها حوالي عشرة آلاف نسمة (4027 صوتاً)،وعدد الوحدات السكنة حوالي 1300 (عام 1999)
خان الدوير [صفد]
نبذة عن خان الدوير [صفد]
خان الدوير قرية عربية تقع شمالي شرق صفد في أقصى الطرف الشمالي الشرقي لفلسطين عند الحدود السورية. وقد نشأت هذه القرية على نهر العسل أحد روافد نهر بانياس. وأقيمت على ارتفاع 200 م عن سطح البحر عند تل القاضي. واكتسب موقعها أهمية منذ القديم فكانت محطة على طريق القوافل التجارية بين جنوب سورية وكل من لبنان وفلسطين. وقد قامت في ظاهرها مدينة "لاش" الكنعانية.المزيد
التسمية
أصل الاسم من السريانية Dwayr أو Dayyara وتعني المسكن والمثوى أو تصغير دير.
آثارها
اكتشفت مغاور ومدافن في منطقة " الجلالي وريشوم " ونواويس تعود إلى العهد الفينيقي والروماني عثر فيها على فخاريات وأدوات برونزية وغيرها.
وفي تلّة " الحصين " غرب البلدة بقايا حجارة ضخمة يعتقد أنها بقايا برج أو حصن قديم العهد من العهد الفينيقي وقد نقل معظمها لبناء البلدة القديمة.
وفي منطقة " اللوزات " جنوبي غرب البلدة مغارة مدفنية كبيرة بالإضافة إلى عدد من آبار المياه وأجران تستخدم لاستعمالات شتى
البلدية
في بلدة الدوير مجلس بلدي منتخب مؤلف من خمسة عشرة عضوا، وهي عضو في اتحاد بلديات الشقيف.
المخاتير
في بلدة الدوير ثلاثة مخاتير
شهداء الدوير
تعتبر الدوير ثاني قرية في عدد الشهداء (بين ال25 وال30 شهيد) الذين قدموا في سبيل المقاومة في محافظة النبطية بعد جبشيت، ومنهم الشهيد الحاج محمد قانصوه (ساجد) الذي شغل الإسرائيليين طويلاً حتى قضى في حرب تموز. كما وقد كانت فاتحة العدوان الإسرائيلي في تموز 2006 بمجزرة الدوير، حيث استهدف منزل رجل الدين السيد عادل عكاش، وقضى شهيداً مع زوجته واطفاله الثمانية.
أعلام البلدة
العالم الفيزيائي رمّال رمّال
العلامة السيد علي مهدي إبراهيم
الاستاذ ملحم قانصو
وزير العمل السابق ورئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي علي قانصوه
العميد الركن المتقاعد أمين حطيط
السفير عفيف أيوب
الاستاذ رشيد أيوب
الاستاذ مصطفى أيوب
البروفسور فؤاد أيوب
الحاج جهاد فوزات حطيط
العميد الركن الشهيد ناصيف قانصو
الشهيد الدكتور مروان دخيل قانصو
الشهيد حسين رامز يوسف
الشهيد حسن احمد دروبش
الشهيد حسين علي حطيط
المناضل عبد الكريم احمد قانصو( فجر )
الشهيد سالم الجوني
عائلات البلدة
رمال - حطيط - قانصوه - ابراهيم الحسيني - سلامة - عاصي -إبراهيم -رمضان - قبيسي -صبرا-مطر- محسن - ايوب - عمار - حمادة - الطفيلي- رحال - سرحان- علامة - حوماني - الجوني - لزيق - عياش - حدرج-وهبي -
بلدة في جنوب لبنان، تقع إلى الغرب من مدينة النبطية، على الطريق الذي يربط داخل الجنوب بالساحل، تحدّها جبشيت وعِبّا جنوباً، أنصار غرباً، الشرقية والكفور شمالاً، تول وحاروف شرقاً. ترتفع عن سطح البحر بين 350 و 420 متراً، تحتل مساحة من الأرض تقارب الـ 1000 هكتار (10000 دونم) تبعد عن مركز المحافظة والقضاء (النبطية) 7 كم وعن العاصمة بيروت 65 كم. ويبلغ عدد سكانها حوالي عشرة آلاف نسمة (4027 صوتاً)،وعدد الوحدات السكنة حوالي 1300 (عام 1999)
التسمية
أصل الاسم من السريانية Dwayr... (read more)موقع البلدة وديمغرافيتها
بلدة في جنوب لبنان، تقع إلى الغرب من مدينة النبطية، على الطريق الذي يربط داخل الجنوب بالساحل، تحدّها جبشيت وعِبّا جنوباً، أنصار غرباً، الشرقية والكفور شمالاً، تول وحاروف شرقاً. ترتفع عن سطح البحر بين 350 و 420 متراً، تحتل مساحة من الأرض تقارب الـ 1000 هكتار (10000 دونم) تبعد عن مركز المحافظة والقضاء (النبطية) 7 كم وعن العاصمة بيروت 65 كم. ويبلغ عدد سكانها حوالي عشرة آلاف نسمة (4027 صوتاً)،وعدد الوحدات السكنة حوالي 1300 (عام 1999)
التسمية
أصل الاسم من السريانية Dwayr أو Dayyara وتعني المسكن والمثوى أو تصغير دير.
آثارها
اكتشفت مغاور ومدافن في منطقة " الجلالي وريشوم " ونواويس تعود إلى العهد الفينيقي والروماني عثر فيها على فخاريات وأدوات برونزية وغيرها.
وفي تلّة " الحصين " غرب البلدة بقايا حجارة ضخمة يعتقد أنها بقايا برج أو حصن قديم العهد من العهد الفينيقي وقد نقل معظمها لبناء البلدة القديمة.
وفي منطقة " اللوزات " جنوبي غرب البلدة مغارة مدفنية كبيرة بالإضافة إلى عدد من آبار المياه وأجران تستخدم لاستعمالات شتى
البلدية
في بلدة الدوير مجلس بلدي منتخب مؤلف من خمسة عشرة عضوا، وهي عضو في اتحاد بلديات الشقيف.
المخاتير
في بلدة الدوير ثلاثة مخاتير
شهداء الدوير
تعتبر الدوير ثاني قرية في عدد الشهداء (بين ال25 وال30 شهيد) الذين قدموا في سبيل المقاومة في محافظة النبطية بعد جبشيت، ومنهم الشهيد الحاج محمد قانصوه (ساجد) الذي شغل الإسرائيليين طويلاً حتى قضى في حرب تموز. كما وقد كانت فاتحة العدوان الإسرائيلي في تموز 2006 بمجزرة الدوير، حيث استهدف منزل رجل الدين السيد عادل عكاش، وقضى شهيداً مع زوجته واطفاله الثمانية.
أعلام البلدة
العالم الفيزيائي رمّال رمّال
العلامة السيد علي مهدي إبراهيم
الاستاذ ملحم قانصو
وزير العمل السابق ورئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي علي قانصوه
العميد الركن المتقاعد أمين حطيط
السفير عفيف أيوب
الاستاذ رشيد أيوب
الاستاذ مصطفى أيوب
البروفسور فؤاد أيوب
الحاج جهاد فوزات حطيط
العميد الركن الشهيد ناصيف قانصو
الشهيد الدكتور مروان دخيل قانصو
الشهيد حسين رامز يوسف
الشهيد حسن احمد دروبش
الشهيد حسين علي حطيط
المناضل عبد الكريم احمد قانصو( فجر )
الشهيد سالم الجوني
عائلات البلدة
رمال - حطيط - قانصوه - ابراهيم الحسيني - سلامة - عاصي -إبراهيم -رمضان - قبيسي -صبرا-مطر- محسن - ايوب - عمار - حمادة - الطفيلي- رحال - سرحان- علامة - حوماني - الجوني - لزيق - عياش - حدرج-وهبي -
(read less)
موقع البلدة وديمغرافيتها
الدوير الجولانية : معطيات طبوغرافية 1563م
محمد زعل السلوم
وجميع القرية المعروفة ب(الدوير) بقرب تل القاضي تابع ناحية الحولة من أعمال دمشق المحروسة المشتملة على ما اشتملت عليه القرى الموصوفة أعلاه ، ويحدها :
من القبلة نهر بانياس .
ومن الشرق : ينتهي قبلة من الرمادات أخذ الى حميد الشام الى ملك علون ثم الى بستان الشاغور ثم الى بستان صخر الى وقف سيدنا الخليل ثم الى مورة حان ثم الى عقبة الدوير ثم الى بستان سابق ثم الى شورة المقدسي ثم الى حلة الفراحي ثم الى عقبة الخروب على سمت حلة الغارة ثم الى درب أخذ الى النخيلة وغيرها.
ومن الشمال :
الدرب السالك الفاصل بين أراضي قرية الدوير المذكورة ، وبين وقف زاوية زريق الى وادي العسل ، ثم الى السلسلة الرومية التي هي غربي وادي العسل.
ومن الغرب : يبتدئ من السلسلة المذكورة ، ويأخذ قبلة الى دير فطم الحصى من جهة الغرب ، ثم الى الدرب السالك الى الحوار عند قبور الهوى ثم على المسيل المعروف بارحل الى مخاضة القواسين ، يفصل هذا الحد بين أراضي قرية الدوير المذكورة وأراضي قرية دفنا وملون.
ولهذه القرية المذكورة حق شرب معلوم من نهر بانياس المذكور الأقصاب وغيرها من بكرة نهار السبت الى بكرة نهار الخميس ، والقسم له من عقبة الخروب ومن السد يسقي عقبة الخروب وما يليه الفقراء ليسقي فطم البر حابيس والميادين ، وما يليه الشاغور يسقي جميع الفطوم بحيث لا مدخل لأحد فيها ، ولا في الرسوم الشرعية ولا عرفيها ، وهي من أصول الأوقاف.
المراجع :
1-كتاب الوقف.
2-كتاب ( وثائق عثمانية حول الجولان ) جمعها وعلق عليها تيسير خلف.
الدويرة (قرية)
قرية الدويرة تبعد 30 كم عن مركز محافظة السويداء في سورية ويقطنها حوالي 1000 نسمة وتبلغ مساحة الأرض الزراعية فيها 1600 هكتار وتقع هذه القرية على بحيرة مائية عذبة قطرها 12 كم على تجويف صخري على عمق 100 م هي وباقي قرى اللجاة وتم اكتشاف النفط مؤخراً على عمق 1000 متر ...
وتعني كلمة الدويرة من الدير التي تقع في نطاقة كنيسة رومانية قديمة في القرية التي بناها الرومان ويقيم بعض السكان الحاليون ذوي الغالبية الدرزية في المساكن الاثرية التي قطنها الرومان قبل حوالي الألف سنة او أكثر واللافت للنظر وجود تخطيط روماني لشبكة من المياه التي تغذي القرية القديمة على عمق 50 سم يتوزع من ((المكن والبركة الشمالية)) أي نبع القرية ليغذي كافة المنازل في المربعات ضمن مخطط ((القرية القديمة)) الاثرية وفي ( الدويرة) الكثير من الاثار الرومانية .
شاركت القرية في الثورة السورية الكبرى عام 1925 التي قامت في جبل العرب ضد الاستعمار الفرنسي كغيرها من القرى الدرزية وأبرز مجاهدي القرية كان ((صالح السعد)) الذي رفع بيرق القرية((بيرق العزام)) أمام طلائع الثوار في عرمان .
قرية دوير المشايخ في سوريا
دوير المشايخ إحدى قرى محافظة حماه تقع في الجبال الساحلية السورية وتمتد على سفوحها مساحتها 2كم2
الموقع والمساحة
إحدى قرى محافظة حماه مساحتها 2كم2 تقع في الجبال الساحلية السورية وتمتد على سفوحها تبعد عن محافظة حماه مسافة 68كم غربا تابعة لمنطقة مصياف تبعد عنها 20كم وهي إداريا تابعة لناحية وادي العيون.ويوجد فيها بلدية تابعة خدميا لبلدية الزيتونة.(تعد هذه القرية من القرى الجميلة في الساحل السوري).
سبب التسمية
بلدة في جنوب لبنان، تقع إلى الغرب من مدينة النبطية، على الطريق الذي يربط داخل الجنوب بالساحل، تحدّها جبشيت وعِبّا جنوباً، أنصار غرباً، الشرقية والكفور شمالاً، تول وحاروف شرقاً. ترتفع عن سطح البحر بين 350 و 420 متراً، تحتل مساحة من الأرض تقارب الـ 1000 هكتار (10000 دونم) تبعد عن مركز المحافظة والقضاء (النبطية) 7 كم وعن العاصمة بيروت 65 كم. ويبلغ عدد سكانها حوالي عشرة آلاف نسمة (4027 صوتاً)،وعدد الوحدات السكنة حوالي 1300 (عام 1999[font=Times New Roman])
]وتوجد قرية الدويرات بسوهاج والقرية بالدوير وذة القرية كانت أخر قرى مركز الدوير قديما وقرية الدير بقنا والدوير بجهينة والدويرة بالعراق ودير طه بسوريا والكثير من أسماء الدوير بمصر والوطن العربى
بلدة في جنوب لبنان، تقع إلى الغرب من مدينة النبطية، على الطريق الذي يربط داخل الجنوب بالساحل، تحدّها جبشيت وعِبّا جنوباً، أنصار غرباً، الشرقية والكفور شمالاً، تول وحاروف شرقاً. ترتفع عن سطح البحر بين 350 و 420 متراً، تحتل مساحة من الأرض تقارب الـ 1000 هكتار (10000 دونم) تبعد عن مركز المحافظة والقضاء (النبطية) 7 كم وعن العاصمة بيروت 65 كم. ويبلغ عدد سكانها حوالي عشرة آلاف نسمة (4027 صوتاً)،وعدد الوحدات السكنة حوالي 1300 (عام 1999)
خان الدوير [صفد]
نبذة عن خان الدوير [صفد]
خان الدوير قرية عربية تقع شمالي شرق صفد في أقصى الطرف الشمالي الشرقي لفلسطين عند الحدود السورية. وقد نشأت هذه القرية على نهر العسل أحد روافد نهر بانياس. وأقيمت على ارتفاع 200 م عن سطح البحر عند تل القاضي. واكتسب موقعها أهمية منذ القديم فكانت محطة على طريق القوافل التجارية بين جنوب سورية وكل من لبنان وفلسطين. وقد قامت في ظاهرها مدينة "لاش" الكنعانية.المزيد
التسمية
أصل الاسم من السريانية Dwayr أو Dayyara وتعني المسكن والمثوى أو تصغير دير.
آثارها
اكتشفت مغاور ومدافن في منطقة " الجلالي وريشوم " ونواويس تعود إلى العهد الفينيقي والروماني عثر فيها على فخاريات وأدوات برونزية وغيرها.
وفي تلّة " الحصين " غرب البلدة بقايا حجارة ضخمة يعتقد أنها بقايا برج أو حصن قديم العهد من العهد الفينيقي وقد نقل معظمها لبناء البلدة القديمة.
وفي منطقة " اللوزات " جنوبي غرب البلدة مغارة مدفنية كبيرة بالإضافة إلى عدد من آبار المياه وأجران تستخدم لاستعمالات شتى
البلدية
في بلدة الدوير مجلس بلدي منتخب مؤلف من خمسة عشرة عضوا، وهي عضو في اتحاد بلديات الشقيف.
المخاتير
في بلدة الدوير ثلاثة مخاتير
شهداء الدوير
تعتبر الدوير ثاني قرية في عدد الشهداء (بين ال25 وال30 شهيد) الذين قدموا في سبيل المقاومة في محافظة النبطية بعد جبشيت، ومنهم الشهيد الحاج محمد قانصوه (ساجد) الذي شغل الإسرائيليين طويلاً حتى قضى في حرب تموز. كما وقد كانت فاتحة العدوان الإسرائيلي في تموز 2006 بمجزرة الدوير، حيث استهدف منزل رجل الدين السيد عادل عكاش، وقضى شهيداً مع زوجته واطفاله الثمانية.
أعلام البلدة
العالم الفيزيائي رمّال رمّال
العلامة السيد علي مهدي إبراهيم
الاستاذ ملحم قانصو
وزير العمل السابق ورئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي علي قانصوه
العميد الركن المتقاعد أمين حطيط
السفير عفيف أيوب
الاستاذ رشيد أيوب
الاستاذ مصطفى أيوب
البروفسور فؤاد أيوب
الحاج جهاد فوزات حطيط
العميد الركن الشهيد ناصيف قانصو
الشهيد الدكتور مروان دخيل قانصو
الشهيد حسين رامز يوسف
الشهيد حسن احمد دروبش
الشهيد حسين علي حطيط
المناضل عبد الكريم احمد قانصو( فجر )
الشهيد سالم الجوني
عائلات البلدة
رمال - حطيط - قانصوه - ابراهيم الحسيني - سلامة - عاصي -إبراهيم -رمضان - قبيسي -صبرا-مطر- محسن - ايوب - عمار - حمادة - الطفيلي- رحال - سرحان- علامة - حوماني - الجوني - لزيق - عياش - حدرج-وهبي -
بلدة في جنوب لبنان، تقع إلى الغرب من مدينة النبطية، على الطريق الذي يربط داخل الجنوب بالساحل، تحدّها جبشيت وعِبّا جنوباً، أنصار غرباً، الشرقية والكفور شمالاً، تول وحاروف شرقاً. ترتفع عن سطح البحر بين 350 و 420 متراً، تحتل مساحة من الأرض تقارب الـ 1000 هكتار (10000 دونم) تبعد عن مركز المحافظة والقضاء (النبطية) 7 كم وعن العاصمة بيروت 65 كم. ويبلغ عدد سكانها حوالي عشرة آلاف نسمة (4027 صوتاً)،وعدد الوحدات السكنة حوالي 1300 (عام 1999)
التسمية
أصل الاسم من السريانية Dwayr... (read more)موقع البلدة وديمغرافيتها
بلدة في جنوب لبنان، تقع إلى الغرب من مدينة النبطية، على الطريق الذي يربط داخل الجنوب بالساحل، تحدّها جبشيت وعِبّا جنوباً، أنصار غرباً، الشرقية والكفور شمالاً، تول وحاروف شرقاً. ترتفع عن سطح البحر بين 350 و 420 متراً، تحتل مساحة من الأرض تقارب الـ 1000 هكتار (10000 دونم) تبعد عن مركز المحافظة والقضاء (النبطية) 7 كم وعن العاصمة بيروت 65 كم. ويبلغ عدد سكانها حوالي عشرة آلاف نسمة (4027 صوتاً)،وعدد الوحدات السكنة حوالي 1300 (عام 1999)
التسمية
أصل الاسم من السريانية Dwayr أو Dayyara وتعني المسكن والمثوى أو تصغير دير.
آثارها
اكتشفت مغاور ومدافن في منطقة " الجلالي وريشوم " ونواويس تعود إلى العهد الفينيقي والروماني عثر فيها على فخاريات وأدوات برونزية وغيرها.
وفي تلّة " الحصين " غرب البلدة بقايا حجارة ضخمة يعتقد أنها بقايا برج أو حصن قديم العهد من العهد الفينيقي وقد نقل معظمها لبناء البلدة القديمة.
وفي منطقة " اللوزات " جنوبي غرب البلدة مغارة مدفنية كبيرة بالإضافة إلى عدد من آبار المياه وأجران تستخدم لاستعمالات شتى
البلدية
في بلدة الدوير مجلس بلدي منتخب مؤلف من خمسة عشرة عضوا، وهي عضو في اتحاد بلديات الشقيف.
المخاتير
في بلدة الدوير ثلاثة مخاتير
شهداء الدوير
تعتبر الدوير ثاني قرية في عدد الشهداء (بين ال25 وال30 شهيد) الذين قدموا في سبيل المقاومة في محافظة النبطية بعد جبشيت، ومنهم الشهيد الحاج محمد قانصوه (ساجد) الذي شغل الإسرائيليين طويلاً حتى قضى في حرب تموز. كما وقد كانت فاتحة العدوان الإسرائيلي في تموز 2006 بمجزرة الدوير، حيث استهدف منزل رجل الدين السيد عادل عكاش، وقضى شهيداً مع زوجته واطفاله الثمانية.
أعلام البلدة
العالم الفيزيائي رمّال رمّال
العلامة السيد علي مهدي إبراهيم
الاستاذ ملحم قانصو
وزير العمل السابق ورئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي علي قانصوه
العميد الركن المتقاعد أمين حطيط
السفير عفيف أيوب
الاستاذ رشيد أيوب
الاستاذ مصطفى أيوب
البروفسور فؤاد أيوب
الحاج جهاد فوزات حطيط
العميد الركن الشهيد ناصيف قانصو
الشهيد الدكتور مروان دخيل قانصو
الشهيد حسين رامز يوسف
الشهيد حسن احمد دروبش
الشهيد حسين علي حطيط
المناضل عبد الكريم احمد قانصو( فجر )
الشهيد سالم الجوني
عائلات البلدة
رمال - حطيط - قانصوه - ابراهيم الحسيني - سلامة - عاصي -إبراهيم -رمضان - قبيسي -صبرا-مطر- محسن - ايوب - عمار - حمادة - الطفيلي- رحال - سرحان- علامة - حوماني - الجوني - لزيق - عياش - حدرج-وهبي -
(read less)
موقع البلدة وديمغرافيتها
الدوير الجولانية : معطيات طبوغرافية 1563م
محمد زعل السلوم
وجميع القرية المعروفة ب(الدوير) بقرب تل القاضي تابع ناحية الحولة من أعمال دمشق المحروسة المشتملة على ما اشتملت عليه القرى الموصوفة أعلاه ، ويحدها :
من القبلة نهر بانياس .
ومن الشرق : ينتهي قبلة من الرمادات أخذ الى حميد الشام الى ملك علون ثم الى بستان الشاغور ثم الى بستان صخر الى وقف سيدنا الخليل ثم الى مورة حان ثم الى عقبة الدوير ثم الى بستان سابق ثم الى شورة المقدسي ثم الى حلة الفراحي ثم الى عقبة الخروب على سمت حلة الغارة ثم الى درب أخذ الى النخيلة وغيرها.
ومن الشمال :
الدرب السالك الفاصل بين أراضي قرية الدوير المذكورة ، وبين وقف زاوية زريق الى وادي العسل ، ثم الى السلسلة الرومية التي هي غربي وادي العسل.
ومن الغرب : يبتدئ من السلسلة المذكورة ، ويأخذ قبلة الى دير فطم الحصى من جهة الغرب ، ثم الى الدرب السالك الى الحوار عند قبور الهوى ثم على المسيل المعروف بارحل الى مخاضة القواسين ، يفصل هذا الحد بين أراضي قرية الدوير المذكورة وأراضي قرية دفنا وملون.
ولهذه القرية المذكورة حق شرب معلوم من نهر بانياس المذكور الأقصاب وغيرها من بكرة نهار السبت الى بكرة نهار الخميس ، والقسم له من عقبة الخروب ومن السد يسقي عقبة الخروب وما يليه الفقراء ليسقي فطم البر حابيس والميادين ، وما يليه الشاغور يسقي جميع الفطوم بحيث لا مدخل لأحد فيها ، ولا في الرسوم الشرعية ولا عرفيها ، وهي من أصول الأوقاف.
المراجع :
1-كتاب الوقف.
2-كتاب ( وثائق عثمانية حول الجولان ) جمعها وعلق عليها تيسير خلف.
الدويرة (قرية)
قرية الدويرة تبعد 30 كم عن مركز محافظة السويداء في سورية ويقطنها حوالي 1000 نسمة وتبلغ مساحة الأرض الزراعية فيها 1600 هكتار وتقع هذه القرية على بحيرة مائية عذبة قطرها 12 كم على تجويف صخري على عمق 100 م هي وباقي قرى اللجاة وتم اكتشاف النفط مؤخراً على عمق 1000 متر ...
وتعني كلمة الدويرة من الدير التي تقع في نطاقة كنيسة رومانية قديمة في القرية التي بناها الرومان ويقيم بعض السكان الحاليون ذوي الغالبية الدرزية في المساكن الاثرية التي قطنها الرومان قبل حوالي الألف سنة او أكثر واللافت للنظر وجود تخطيط روماني لشبكة من المياه التي تغذي القرية القديمة على عمق 50 سم يتوزع من ((المكن والبركة الشمالية)) أي نبع القرية ليغذي كافة المنازل في المربعات ضمن مخطط ((القرية القديمة)) الاثرية وفي ( الدويرة) الكثير من الاثار الرومانية .
شاركت القرية في الثورة السورية الكبرى عام 1925 التي قامت في جبل العرب ضد الاستعمار الفرنسي كغيرها من القرى الدرزية وأبرز مجاهدي القرية كان ((صالح السعد)) الذي رفع بيرق القرية((بيرق العزام)) أمام طلائع الثوار في عرمان .
قرية دوير المشايخ في سوريا
دوير المشايخ إحدى قرى محافظة حماه تقع في الجبال الساحلية السورية وتمتد على سفوحها مساحتها 2كم2
الموقع والمساحة
إحدى قرى محافظة حماه مساحتها 2كم2 تقع في الجبال الساحلية السورية وتمتد على سفوحها تبعد عن محافظة حماه مسافة 68كم غربا تابعة لمنطقة مصياف تبعد عنها 20كم وهي إداريا تابعة لناحية وادي العيون.ويوجد فيها بلدية تابعة خدميا لبلدية الزيتونة.(تعد هذه القرية من القرى الجميلة في الساحل السوري).
سبب التسمية
بلدة في جنوب لبنان، تقع إلى الغرب من مدينة النبطية، على الطريق الذي يربط داخل الجنوب بالساحل، تحدّها جبشيت وعِبّا جنوباً، أنصار غرباً، الشرقية والكفور شمالاً، تول وحاروف شرقاً. ترتفع عن سطح البحر بين 350 و 420 متراً، تحتل مساحة من الأرض تقارب الـ 1000 هكتار (10000 دونم) تبعد عن مركز المحافظة والقضاء (النبطية) 7 كم وعن العاصمة بيروت 65 كم. ويبلغ عدد سكانها حوالي عشرة آلاف نسمة (4027 صوتاً)،وعدد الوحدات السكنة حوالي 1300 (عام 1999[font=Times New Roman])
]وتوجد قرية الدويرات بسوهاج والقرية بالدوير وذة القرية كانت أخر قرى مركز الدوير قديما وقرية الدير بقنا والدوير بجهينة والدويرة بالعراق ودير طه بسوريا والكثير من أسماء الدوير بمصر والوطن العربى