قصيدة همزية للعارف بالله الشيخ أحمد الأمير العمراني بتطريز على حروف ( الشيخ عبد الله الصنجق )
ا ـ الله أكبر من يشاء يوفق ** ولعادة على يديه يخرقُ
ل ـ لله درك يا ملاذ مبشرا ** ولك الضريح بما فعلت مورق
ش ـ شهدت كرامات لكم بولاية ** فلسبحه الرؤيا الجميع مصدق
ي ـ يا جدنا أنت الولي بن الولي ** بن الولي فالفصل فيك محققُ
خ ـ خدمت علماً واجتهدت طريقة ** بالذكر في كل المحافل ينطقُ
ع ـ عاملت ربك والجميع مخالفاً ** بمكارم الأخلاق منك تخلقُ
ب ـ بشراك يا بطلاً تسامي هيبة ** كأن الولاة إذا رأوك أطرق
د ـ دام الصلاح لنسلكم حفظاً لكم ** من خلفوا ذرية فليتقُ
ا ـ أطعم الله لذاك أطاعكم ** حتى الجبابرة الذين تمرّقُ
ل ـ لكم من الله تعاظم شأنه ** بسعادة الدارين ويمد سابقُ
ل ـ لذنا بكم في النائبات جميعاً ** منها حواها مقرب أو مشرفُ
ه ـ هيا على من يغمطون حقوقنا ** فلجمعهم بإذن ربي فرقُ
ا ـ أنتم ملاذ اللاجئين إليكم ** من بأبكم من قاصد لا يغلق
ل ـ لاح النجاح لمن أتوا ساحاتكم ** مما يكدر خاطراً لن يشفق
ص ـ صُحت كرامْات لأحمد جدكم ** هو صنجق القوم الولي المطلق
ن ـ نّرجو إله العرش يصلح شأننا ** حتى بكم في فعل خير نلحقُ
ج ـ جُد يا إله بحُسن خاتمة لنا ** ولنسلنا ومن لنا يرافقُ
ق ـ قال الأمير للمقام مؤرخاً ** طفْت بكم متوسلاً يا صنجق
- العارف بالله سيدي( عبد الرحيم الصنجق )
- ثاني أبناء الشيخ محمد الصعيدي وثاني أحفاد الشيخ الكبير
- ولد رضي الله عنه بصعايدة دشنا ـ محافظة قنا بصعيد مصر
وارثا حال أجداده ، حفظ القرآن الكريم كاملاً منذ طفولته؛ علمه والده العلوم الشرعية ومعرفة الله والخشية منه ودوام المراقبة والرسوخ في اليقين والفهم عن الله والثقة به والتوكل عليه وكان من الزهاد الذين زهدوا في الدنيا ويعرض عنها ولا يحرص عليها وكانت الدنيا في يده وقلبه مملوء بحب الله تعالي 0
قال الإمام احمد بن حنبل رضي الله عنه
1- ترك الحرام وهو زهد العوام 2- وترك الفضول من الحلال وهو زهد الخواص 3- ترك ما شغل عن الله وهو زهد العارفين 0
- عمل إمام وواعظاً في كثير من البلدان يهدي إلي طريق الرشاد كعالم من علماء المسلمين الصوفية 0
ومن المعلوم أن الله اختار من خلقه عباداً أفاض عليهم من نوره ورباهم على عينه فكان بصرهم الذي يبصرون به وكان في قوتهم التي يبطشون بها وكان مع مقاصدهم التي يتوجهون بكل الخير إليها ” عبدي كن ربانيا تقل للشيء كن فيكون” فقد اختار الله سبحانه وتعالي من عباده عباداً جعلهم له أولياء ولجنابه أصفياء وعنده أحباء أمنهم من خوف العباد في الدنيا وجنبهم الرعب والرهبة في العقبى يوم القيامة فهم أولياء الله
” إلا أن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ”
- كان يعفو عمن ظلم ويعطي من حرمه ويبيت طاويا في خدمة الملك الغفار مناديا ربه بلسان الذل والانكسار
- تزوج رضي الله عنه أبنه عمه السيدة / فاطمة محمد النخيلي الصنجق وأولاده منها :-
- الشيخ /( محمد) – الشيخ /( محمود )– الشيخ / (عبد الوهاب) – الشيخ / (محمود الصغير) – الشيخ / (الطيب)
- كريماته السيدات ( حليمة – وطفة – زبد – فاطمة )واللاتي ضربن بهن المثل في الطهر والعفاف 0
- كان غيورا علي أهل بلده ناصحا ومحبا لهم داعيا لهم بكل خير 0
أنتقل من دار الفناء إلي دار البقاء بعد حياه حافلة بجلائل الأعمال في شهر ربيع الثاني سنة 1305من هجرة المصطفي صلي الله عليه وسلم ودفن بضريحه المعروف بصعايدة دشنا بمركز دشنا محافظة قنا
ويحتفل بمولده كل عام في شهر ربيع الثاني ويشارك في الاحتفال سليل آل البيت الحاج زين العابدين أحمد رضوان أطال الله في عمره – السيد إبراهيم الإدريسي - - السادة الأشراف
أ د/ محمد فؤاد شاكر- بجامعة عين شمس – أ د/ عبد الحكم الصعيدي – جامعة الأزهر – أ د/ عبد الله كامل جامعة الأزهر
أ د/ محمد زين العابدين مصطفي – جامعة الأزهر- أ د/ منصور الخطاري-جامعة جنوب الوادي – أ د/ عبد الرحمن الجنيد من جمهورية اليمن – الشيخ / محمد الزليتني الفرشوطي
الشيخ / عبد الغفار سليم – الشيخ/ محمود عسران – الشيخ/ محمد عبد الوهاب الفرشوطي – الشيخ / حمدي حسن وكيل وزارة بالتنظيم والإدارة – الشيخ / حسين محمد علي يوسف ومن الراحلين من هذا المدار إلي دار البقاء العلماء الأجلاء والقراء
الشيخ / محمد إسماعيل الليثي _ الشيخ الحاج / أحمد أبو الحسن الدراوي
الشيخ / إبراهيم الاسكندراني الشيخ / وحيد الشرقاوي
الشيخ / قاسم أحمد الدشناوي الشيخ اللواء / عبده عاشور النقيب
الشيخ / احمد تمام السويفي _ المستشار / أحمد سعد مساعد
ومن القرء / أطال الله في عمرهم
الشيخ / حسن عوض الدشناوي
الشيخ / محمود أبو الوفا الصعيدي
الشيخ / يوسف إبراهيم الدشناوي
الشيخ / محمد عبد اللاه الدشناوي
الشيخ /عبد السلام إبراهيم القليل
الشيخ / بركات الهوي
وكثير من العلماء والقراء من أنحاء مصر واللذين يشاركون في الاحتفال من كل عام
نظم للشيخ أمين نجل العلامة بالعارف بالله / محمد الأمير العمراني
متوسلاً بأجداده رضي الله عنهم
بجدودي الأنصار نصر ونجم الدين
في مصر أكبر الوزراء
وهو فيها يزار يدعي غيورا
منجد الداع مذهب البأساء
ببشر عثمان وجدي عمران
أمير الجيوش والنقاء
وبمن قدموا نجل أخيهم
عامرهم أهل التقى واللواء
وبجدي العريان غرب دراو
ظاهر السر راكب الشهباء
بالولي الأستاذ جدي أحمد
نال بالصالحات طيب ثناء
وهو من جاز بالمكارم فضلا
صنجق القوم بالتقى والعلاء
مبرئ الأكمه والأصم بتفل
كان من فيه مذهب الأدواء
هاطل غيثه بكل مكان
موسوي أروى بنبع الماء
بالكبان العمراني منبع فضل
هو بالكلح أول العلماء
يا بن عطاي حسن بحر علم
جابر الكسر ناصر الضعفاء
قد أنار الوجود منه ظهورا
وتجلى بفعله الوضاء
ظاهر السر شامخ في مقام
طيب الفعل غرة الأولياء
ويجدي رضوان خير إمام
كان للخلق مصلحاً بالرضاء
ينهل القاصدون منه زلالا
من سُقي منه صار في السعداء
ويجدي محمد بن حسين
ذروة المجد راحة الفقراء
هو في الكلح مدر شرق وغرب
كان للخلق مرجع الآراء
ينثر الدر كان حيث يناظر
رائق القول مضخم النظراء
قد تحلى القضاء منه دهورا
كيف لا وهو روضة العلماء
عم الله نسله الدهر دوما
بالمسرات والتقي والعلاء
بالملاذ الأمير خير مرب
عاش يرقى مراقي الأمراء
أتقن العلوم والسياسة طفلا
وطني مفكر باغتناء
لم يهب في الله لومه لائم
جج ذو وقار وهيبة وبهاء
أنزل الناس في منازلهم حتى
علا فوق هامهم بالرضاء
يدفع السوء بالتي هي أحسن
مثل السلامة بدور اهتداء
راشدا مرشدا نصوحا صبورا
ومطاعا من سائر العظماء
يحر جود وكنز علم وحلم
صادق الكشف أكرم الكرماء
وبكل من المشايخ علماً
وطريقاً وصالحي آبائي
قد توسلت مستغيثاً بكم من
كل كرب وشده وبلاء
فأرض ربيّ عن الأمين وأصلح
من نجاة من سائر الأرجاء
شـكـــــرا لكم … لكم مني أجمل تحية .
ا ـ الله أكبر من يشاء يوفق ** ولعادة على يديه يخرقُ
ل ـ لله درك يا ملاذ مبشرا ** ولك الضريح بما فعلت مورق
ش ـ شهدت كرامات لكم بولاية ** فلسبحه الرؤيا الجميع مصدق
ي ـ يا جدنا أنت الولي بن الولي ** بن الولي فالفصل فيك محققُ
خ ـ خدمت علماً واجتهدت طريقة ** بالذكر في كل المحافل ينطقُ
ع ـ عاملت ربك والجميع مخالفاً ** بمكارم الأخلاق منك تخلقُ
ب ـ بشراك يا بطلاً تسامي هيبة ** كأن الولاة إذا رأوك أطرق
د ـ دام الصلاح لنسلكم حفظاً لكم ** من خلفوا ذرية فليتقُ
ا ـ أطعم الله لذاك أطاعكم ** حتى الجبابرة الذين تمرّقُ
ل ـ لكم من الله تعاظم شأنه ** بسعادة الدارين ويمد سابقُ
ل ـ لذنا بكم في النائبات جميعاً ** منها حواها مقرب أو مشرفُ
ه ـ هيا على من يغمطون حقوقنا ** فلجمعهم بإذن ربي فرقُ
ا ـ أنتم ملاذ اللاجئين إليكم ** من بأبكم من قاصد لا يغلق
ل ـ لاح النجاح لمن أتوا ساحاتكم ** مما يكدر خاطراً لن يشفق
ص ـ صُحت كرامْات لأحمد جدكم ** هو صنجق القوم الولي المطلق
ن ـ نّرجو إله العرش يصلح شأننا ** حتى بكم في فعل خير نلحقُ
ج ـ جُد يا إله بحُسن خاتمة لنا ** ولنسلنا ومن لنا يرافقُ
ق ـ قال الأمير للمقام مؤرخاً ** طفْت بكم متوسلاً يا صنجق
- العارف بالله سيدي( عبد الرحيم الصنجق )
- ثاني أبناء الشيخ محمد الصعيدي وثاني أحفاد الشيخ الكبير
- ولد رضي الله عنه بصعايدة دشنا ـ محافظة قنا بصعيد مصر
وارثا حال أجداده ، حفظ القرآن الكريم كاملاً منذ طفولته؛ علمه والده العلوم الشرعية ومعرفة الله والخشية منه ودوام المراقبة والرسوخ في اليقين والفهم عن الله والثقة به والتوكل عليه وكان من الزهاد الذين زهدوا في الدنيا ويعرض عنها ولا يحرص عليها وكانت الدنيا في يده وقلبه مملوء بحب الله تعالي 0
قال الإمام احمد بن حنبل رضي الله عنه
1- ترك الحرام وهو زهد العوام 2- وترك الفضول من الحلال وهو زهد الخواص 3- ترك ما شغل عن الله وهو زهد العارفين 0
- عمل إمام وواعظاً في كثير من البلدان يهدي إلي طريق الرشاد كعالم من علماء المسلمين الصوفية 0
ومن المعلوم أن الله اختار من خلقه عباداً أفاض عليهم من نوره ورباهم على عينه فكان بصرهم الذي يبصرون به وكان في قوتهم التي يبطشون بها وكان مع مقاصدهم التي يتوجهون بكل الخير إليها ” عبدي كن ربانيا تقل للشيء كن فيكون” فقد اختار الله سبحانه وتعالي من عباده عباداً جعلهم له أولياء ولجنابه أصفياء وعنده أحباء أمنهم من خوف العباد في الدنيا وجنبهم الرعب والرهبة في العقبى يوم القيامة فهم أولياء الله
” إلا أن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ”
- كان يعفو عمن ظلم ويعطي من حرمه ويبيت طاويا في خدمة الملك الغفار مناديا ربه بلسان الذل والانكسار
- تزوج رضي الله عنه أبنه عمه السيدة / فاطمة محمد النخيلي الصنجق وأولاده منها :-
- الشيخ /( محمد) – الشيخ /( محمود )– الشيخ / (عبد الوهاب) – الشيخ / (محمود الصغير) – الشيخ / (الطيب)
- كريماته السيدات ( حليمة – وطفة – زبد – فاطمة )واللاتي ضربن بهن المثل في الطهر والعفاف 0
- كان غيورا علي أهل بلده ناصحا ومحبا لهم داعيا لهم بكل خير 0
أنتقل من دار الفناء إلي دار البقاء بعد حياه حافلة بجلائل الأعمال في شهر ربيع الثاني سنة 1305من هجرة المصطفي صلي الله عليه وسلم ودفن بضريحه المعروف بصعايدة دشنا بمركز دشنا محافظة قنا
ويحتفل بمولده كل عام في شهر ربيع الثاني ويشارك في الاحتفال سليل آل البيت الحاج زين العابدين أحمد رضوان أطال الله في عمره – السيد إبراهيم الإدريسي - - السادة الأشراف
أ د/ محمد فؤاد شاكر- بجامعة عين شمس – أ د/ عبد الحكم الصعيدي – جامعة الأزهر – أ د/ عبد الله كامل جامعة الأزهر
أ د/ محمد زين العابدين مصطفي – جامعة الأزهر- أ د/ منصور الخطاري-جامعة جنوب الوادي – أ د/ عبد الرحمن الجنيد من جمهورية اليمن – الشيخ / محمد الزليتني الفرشوطي
الشيخ / عبد الغفار سليم – الشيخ/ محمود عسران – الشيخ/ محمد عبد الوهاب الفرشوطي – الشيخ / حمدي حسن وكيل وزارة بالتنظيم والإدارة – الشيخ / حسين محمد علي يوسف ومن الراحلين من هذا المدار إلي دار البقاء العلماء الأجلاء والقراء
الشيخ / محمد إسماعيل الليثي _ الشيخ الحاج / أحمد أبو الحسن الدراوي
الشيخ / إبراهيم الاسكندراني الشيخ / وحيد الشرقاوي
الشيخ / قاسم أحمد الدشناوي الشيخ اللواء / عبده عاشور النقيب
الشيخ / احمد تمام السويفي _ المستشار / أحمد سعد مساعد
ومن القرء / أطال الله في عمرهم
الشيخ / حسن عوض الدشناوي
الشيخ / محمود أبو الوفا الصعيدي
الشيخ / يوسف إبراهيم الدشناوي
الشيخ / محمد عبد اللاه الدشناوي
الشيخ /عبد السلام إبراهيم القليل
الشيخ / بركات الهوي
وكثير من العلماء والقراء من أنحاء مصر واللذين يشاركون في الاحتفال من كل عام
نظم للشيخ أمين نجل العلامة بالعارف بالله / محمد الأمير العمراني
متوسلاً بأجداده رضي الله عنهم
بجدودي الأنصار نصر ونجم الدين
في مصر أكبر الوزراء
وهو فيها يزار يدعي غيورا
منجد الداع مذهب البأساء
ببشر عثمان وجدي عمران
أمير الجيوش والنقاء
وبمن قدموا نجل أخيهم
عامرهم أهل التقى واللواء
وبجدي العريان غرب دراو
ظاهر السر راكب الشهباء
بالولي الأستاذ جدي أحمد
نال بالصالحات طيب ثناء
وهو من جاز بالمكارم فضلا
صنجق القوم بالتقى والعلاء
مبرئ الأكمه والأصم بتفل
كان من فيه مذهب الأدواء
هاطل غيثه بكل مكان
موسوي أروى بنبع الماء
بالكبان العمراني منبع فضل
هو بالكلح أول العلماء
يا بن عطاي حسن بحر علم
جابر الكسر ناصر الضعفاء
قد أنار الوجود منه ظهورا
وتجلى بفعله الوضاء
ظاهر السر شامخ في مقام
طيب الفعل غرة الأولياء
ويجدي رضوان خير إمام
كان للخلق مصلحاً بالرضاء
ينهل القاصدون منه زلالا
من سُقي منه صار في السعداء
ويجدي محمد بن حسين
ذروة المجد راحة الفقراء
هو في الكلح مدر شرق وغرب
كان للخلق مرجع الآراء
ينثر الدر كان حيث يناظر
رائق القول مضخم النظراء
قد تحلى القضاء منه دهورا
كيف لا وهو روضة العلماء
عم الله نسله الدهر دوما
بالمسرات والتقي والعلاء
بالملاذ الأمير خير مرب
عاش يرقى مراقي الأمراء
أتقن العلوم والسياسة طفلا
وطني مفكر باغتناء
لم يهب في الله لومه لائم
جج ذو وقار وهيبة وبهاء
أنزل الناس في منازلهم حتى
علا فوق هامهم بالرضاء
يدفع السوء بالتي هي أحسن
مثل السلامة بدور اهتداء
راشدا مرشدا نصوحا صبورا
ومطاعا من سائر العظماء
يحر جود وكنز علم وحلم
صادق الكشف أكرم الكرماء
وبكل من المشايخ علماً
وطريقاً وصالحي آبائي
قد توسلت مستغيثاً بكم من
كل كرب وشده وبلاء
فأرض ربيّ عن الأمين وأصلح
من نجاة من سائر الأرجاء
شـكـــــرا لكم … لكم مني أجمل تحية .