شباب الثورة يحتشدون فى «جمعة القصاص» ضد «قتلة المتظاهرين»
١/ ٧/ ٢٠١١
[ عودة خيام الاعتصام إلى ميدان التحرير «أ. ف. ب»]
عودة خيام الاعتصام إلى ميدان التحرير «أ. ف. ب»
استعد شباب الثورة وعدد من الأحزاب لتنظيم مظاهرة اليوم فيما أطلقوا عليه «جمعة القصاص لشهداء الثورة»، للمطالبة بسرعة محاكمة المتورطين فى قتل المتظاهرين، وبدأ أمس عشرات الشباب فى نصب الخيام، استعداداً للاعتصام فى ميدان التحرير، وقسموا أنفسهم إلى مجموعات تتولى تنظيم المرور، وتنظيف الحديقة، وتوضيح ما تعرضوا له فجر الأربعاء الماضى، على يد قوات الشرطة و«البلطجية»، على حد قولهم. وأعلنت أحزاب الوفد والتجمع والمصرى الديمقراطى وثورة الغضب الثانية وحركة ٦ أبريل وشباب من أجل العدالة والحرية وائتلاف الشباب المشاركة فى مظاهرات اليوم، وقال محمد صلاح، أحد شباب الوفد: «سنشارك احتجاجاً على أسلوب الحكومة الانتقالية فى إدارة الأزمات التى تمر بها البلاد، وعلى أسلوب قيادات الداخلية فى التعامل مع أحداث الثلاثاء».
فى المقابل، رفض شباب الحزبين «الناصرى» و«العربى» المشاركة، واعتبروا المظاهرات محاولة للوقيعة بين الشعب والشرطة. فى السياق نفسه، تم إغلاق جميع الشوارع المؤدية لوزارة الداخلية بالمدرعات العسكرية، وتولت القوات المسلحة والشرطة العسكرية تأمين مقر الوزارة، وهى الإجراءات التى تزامنت مع مواجهات الأربعاء الماضى بين الشرطة والمتظاهرين.
وقررت النيابة العسكرية أمس، حبس ٢٩ متهماً فى المواجهات لمدة ١٥ يوماً على ذمة التحقيقات.
وكان المتظاهرون قد اتهموا الشرطة فى التحقيقات بإطلاق الرصاص الحى والقنابل المسيلة للدموع، وهو ما نفاه اللواء منصور عيسوى، وزير الداخلية، فى تصريحاته لـ«المصرى اليوم»، وقال: «إن الوزارة ليست على خلاف مع أسر الشهداء، ولم تطلق رصاصة مطاطية واحدة ضدهم، واستخدام القنابل المسيلة للدموع جاء فى إطار تفريق المتظاهرين الذين حاولوا اقتحام مقر الوزارة» مؤكداً أنه أعطى تعليماته بإطلاق الرصاص الحى ضد كل من يحاول اقتحام مقر الوزارة.
من جانبه، أدان المجلس القومى لحقوق الإنسان أعمال العنف التى ارتكبت ضد المتظاهرين مساء أمس الأول وأسفرت عن سقوط مصابين، معتبراً احتجاجات المتظاهرين جاءت على خلفية مطالب مشروعة. ووصفت منظمة العفو الدولية تعامل الأمن مع متظاهرى التحرير بـ«الأخرق»، وطالبت بإجراء تحقيق مستقل وعادل حوله، مؤكدة أن فريقها بالقاهرة كان شاهداً على شحن قوات الأمن المركزى للمتظاهرين واستفزازهم، كما أكدت الخارجية الأمريكية أنها تنتظر نتائج التحقيق الذى أمر به الدكتور عصام شرف، رئيس الوزراء، بشأن الأحداث.
http://www.almasryalyoum.com/multimedia/video
عدد التعليقات [٣٥]
كفاية بقى
تعليق Dr Ahmed تـاريخ
١/٧/٢٠١١ ٢٠:١٣
أعتقد أن مجموعة المتظاهرين الان يختلفون تماما عن متظاهرى ثورة 25 يناير. والله أنا كنت قلبا وقالبا مع الثورة من الأول وكنت بتمناها من قبل كده يعنى مش ضدها إنما اللى بيحصل دلوقتى هى بلطجة وأنانية. البلطجية عاوزين الفساد فى البلد علشان يعرفوا يستفادوا أكبر استفادة ومع الوقت بيزيدوا ويستشروا لغاية ما ممكن يبقوا زى المافيا ومعدش نقدر نسيطر عليهم. وائتلافات الاحزاب منتهى الانانية، إزاى لسه ما أخذتش قطعة من الكعكة وكل همهاتوصل لأى حاجة بغض النظر عن مصلحة الوطن. ثانيا هى لو ديمقراطية أغلب الوطن دلوقتى ما عدش عاوز مظاهرات ولا اعتصامات مش معقول كام الف هما اللى يمشوا البلد، انما خليهم لغاية ما مصداقيتهم تنتهى تماما والشعب يهيج عليهم.والمفروض الاعلام يقف مع اللى فيه مصلحه للوطن مش يتبنى وجهة نظر محددة. رجاء النشر المره دى مش كل مرة.
أعلي الصفحة
جمعة غضب تانية
تعليق ايهاب الطاهر تـاريخ
١/٧/٢٠١١ ١٨:١٣
شرطة العادلى لبست الطرحة بميدان التحرير 28/1 وشرطة العيسوى لبست الطرحة28/6 الموت لاى شرطى والموت لشرف الكلب سايب دم الشهداء وبيتفسح من بلد لبلد
أعلي الصفحة
قول معروف و مغفرة خير من صدقة يتبعها اذى
تعليق Nour تـاريخ
١/٧/٢٠١١ ١٧:١٣
لا أعلم ما الهدف بالمتاجرة بالشهداء على هذا النحو المؤسف لقد استشهد آلاف الشهداء فى حرب 67 و حرب اكتوبر المجيدة ماتوا فى صمت و نبل استشهدوا لوجه الله تعالى و نالوا اعلى درجات الشهاده لانه خرج للجهاد فى سبيل الله و يعلم انه اما النصر او الشهاده و لم يمن اسر هؤلاء الشهداء على الله و لا على الناس بشهادة ابنائهم . أى تكريم و اى وفاء يريده هؤلاء من البشر و قد كرمهم رب العزه بأرفع المنازل . عليهم ان يتقوا الله و لا ينقصوا من اجر شهدائهم على هذا النحو . لقد سئمنا هذه افنتهازيه و المزايده . تذكروا شهداء اكتوبر الذين بذلوا ارواحهم فى ميدان المعركة اما الأن فلا نعرف من هو الشهيد من البلطجى الذى مات و هو يقتل و يفسد فى الأرض
أعلي الصفحة
قول معروف و مغفرة خير من صدقة يتبعها اذى
تعليق Nour تـاريخ
١/٧/٢٠١١ ١٧:١٣
لا أعلم ما الهدف بالمتاجرة بالشهداء على هذا النحو المؤسف لقد استشهد آلاف الشهداء فى حرب 67 و حرب اكتوبر المجيدة ماتوا فى صمت و نبل استشهدوا لوجه الله تعالى و نالوا اعلى درجات الشهاده لانه خرج للجهاد فى سبيل الله و يعلم انه اما النصر او الشهاده و لم يمن اسر هؤلاء الشهداء على الله و لا على الناس بشهادة ابنائهم . أى تكريم و اى وفاء يريده هؤلاء من البشر و قد كرمهم رب العزه بأرفع المنازل . عليهم ان يتقوا الله و لا ينقصوا من اجر شهدائهم على هذا النحو . لقد سئمنا هذه افنتهازيه و المزايده . تذكروا شهداء اكتوبر الذين بذلوا ارواحهم فى ميدان المعركة اما الأن فلا نعرف من هو الشهيد من البلطجى الذى مات و هو يقتل و يفسد فى الأرض
أعلي الصفحة
شماعة شهداء الثورة
تعليق يحيى بدوي تـاريخ
١/٧/٢٠١١ ٨:١٣
إذا بالغنا جدا في أعداد شهداء ثورة 25 يناير فلا يمكن أن تتجاوز أعدادهم 150 شهيدا ، وهذا رقم غير واقعي بالمرة وأكبر كثيرا من الأعداد الحقيقية للشهداء ، فمعظم الشهداء إن لم يكن كلهم قد قتلوا في جمعة الغضب يوم 28 يناير وفي موقعة الجمل يومي 2 و 3 فبراير وهؤلاء لا يتجاوز عددهم 50 شهيدا بأي حال من الأحوال ، وكل يوم نزيد ونزيد في أعداد الشهداء حتى وصلنا بأعدادهم ظلما وزورا إلى ألف أو أكثر ، وكثير من الأسر تكافح وتناضل لإثبات أن فردا ما من أفرادها قد مات شهيدا ، ولكنه للأسف كفاح خسيس ونضال رخيص ، ليس له أي سبب غير الطمع والجشع في الأموال والخدمات والجوائز التي توزع على أسر الشهداء ، ولا يتورعون عن الغش والكذب والقيام بكل أعمال البلطجة في سبيل حصولهم على هذا الرزق الحرام ، فمن قتل له شخص في معركة نشبت بين مجرمين يصورون قتيلهم المجرم بأنه شهيد ، ومن قتل في حادثة عادية أو تربصا أو في خناقة يصر أهله على أنه مات شهيدا ، ومن مات في مستشفى فلا بد أن يكون شهيدا ، ومن قتل بعد تنحي مبارك لأي سبب فهو أيضا شهيد ، لقد رخصتم بتكالبكم على المال الحرام وبكل هذه الأكاذيب والافتراءات دماء الشهداء الحقيقيين الذين قضوا في سبيل هذا الوطن ، ومع ذلك فالقضية من هذه الجهة ليست بذي خطر كبير ، فلن نضار كثيرا إذا بالغنا جدا في أعداد شهداء الثورة ، ولكن الخطر الكبير يأتي من محاولة بعض معدومي الضمير استغلال قضية الشهداء لتدمير هذه البلد وإشاعة الفوضى والخراب في ربوعه باستخدام كل الأباطيل والحجج الواهية التي يثيرونها ليلا ونهارا ، مثل التباطؤ في محاكمة رموز النظام السابق وعدم السرعة في إصدار أحكام رادعة ، وكأن المطلوب من القضاة ألا يراعوا بأي حال من الأحوال ما تقتضيه العدالة من إجراءات ضرورية وأن يصدروا أحكاما سريعة قاسية مهما كانت ظالمة ، وإلا فأين هو حق هؤلاء الشهداء الأبرار ، وهل تضيع هدرا بيننا دماؤهم الغالية ، هكذا ينادون ويصيحون ويستغلون بكل خسة شماعة الشهداء ، ولا يكفي أنه قد تم القبض على كل رموز النظام السابق بما فيهم الرئيس السابق نفسه وولديه ، ولكن إذا كانت هناك حقا جدية فأين هي إذن الأحكام السريعة والإعدامات السريعة والبطش والتنكيل بكل النظام السابق ورموزه وفلوله ، وحتى لو تم تنفيذ كل ذلك ، فسوف يخترعون على الفور مطالب جديدة ، بقصد وحيد هو تدمير مصر وإشاعة الفوضى والكراهية والخراب في ربوعها باسم الشهداء وحقوق الشهداء ودماء الشهداء وواجبنا المقدس نحو الشهداء ، فهل ننتبه إلى ما يدبره هؤلاء المخربون ومن يقف وراءهم ويحركهم من كل هذه القوى السياسية المشبوهة التي كانت جزءا لا يتجزأ من الواجهة الديمقراطية المزيفة للنظام السابق ، وأصبحت فجأة بعد سقوطه أكبر أعدائه ، ألم يحن الوقت لكي نتصدى بمنتهى الحزم لكل هؤلاء ونكشف مؤامراتهم الدنيئة ضد هذا الوطن وأبناء هذا الوطن .
أعلي الصفحة
لابد للضرب بيد من حديد لعودة الامن والاستقرار
تعليق اشرف حسن تـاريخ
١/٧/٢٠١١ ٥:١٣
واضح اننا لسة بحاجة للقوة والحزم حتى يتعود الشعب على الديمقراطية بمعناها السليم وحتى نجنى ثمار الثورة الحقيقية البلطجة والشغب والتظاهرات والاعتصمات زادت عن الحدة بسبب غياب الرادع والداخلية لدلك انا اقترح بأن يتم اعادة تطبيق قانون الطوارئ لمدة محددة ولتكن مهاية ديسمبر 2011 وفى خلال هدة المدة يتم اجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية تحت سيطرة الشرطة والجيش هدا سيعيد للداخلية وللدولة هيبتها وسيخاف كل مثيرى الشغب والبلطجية وفلول النظام بهدا سيعود الامن والاستقرار ويتم القبض على عدد كبير من البلطجية والهاربين الدين ادخلوا الرعب فى قلوب المصريين تلامناء الشرفاء وعلى وزارة الداخلية ان تتعهد للمجلس العسكرى والشعب بعدم اساءة استخدام قانون الطوارئ
١/ ٧/ ٢٠١١
[ عودة خيام الاعتصام إلى ميدان التحرير «أ. ف. ب»]
عودة خيام الاعتصام إلى ميدان التحرير «أ. ف. ب»
استعد شباب الثورة وعدد من الأحزاب لتنظيم مظاهرة اليوم فيما أطلقوا عليه «جمعة القصاص لشهداء الثورة»، للمطالبة بسرعة محاكمة المتورطين فى قتل المتظاهرين، وبدأ أمس عشرات الشباب فى نصب الخيام، استعداداً للاعتصام فى ميدان التحرير، وقسموا أنفسهم إلى مجموعات تتولى تنظيم المرور، وتنظيف الحديقة، وتوضيح ما تعرضوا له فجر الأربعاء الماضى، على يد قوات الشرطة و«البلطجية»، على حد قولهم. وأعلنت أحزاب الوفد والتجمع والمصرى الديمقراطى وثورة الغضب الثانية وحركة ٦ أبريل وشباب من أجل العدالة والحرية وائتلاف الشباب المشاركة فى مظاهرات اليوم، وقال محمد صلاح، أحد شباب الوفد: «سنشارك احتجاجاً على أسلوب الحكومة الانتقالية فى إدارة الأزمات التى تمر بها البلاد، وعلى أسلوب قيادات الداخلية فى التعامل مع أحداث الثلاثاء».
فى المقابل، رفض شباب الحزبين «الناصرى» و«العربى» المشاركة، واعتبروا المظاهرات محاولة للوقيعة بين الشعب والشرطة. فى السياق نفسه، تم إغلاق جميع الشوارع المؤدية لوزارة الداخلية بالمدرعات العسكرية، وتولت القوات المسلحة والشرطة العسكرية تأمين مقر الوزارة، وهى الإجراءات التى تزامنت مع مواجهات الأربعاء الماضى بين الشرطة والمتظاهرين.
وقررت النيابة العسكرية أمس، حبس ٢٩ متهماً فى المواجهات لمدة ١٥ يوماً على ذمة التحقيقات.
وكان المتظاهرون قد اتهموا الشرطة فى التحقيقات بإطلاق الرصاص الحى والقنابل المسيلة للدموع، وهو ما نفاه اللواء منصور عيسوى، وزير الداخلية، فى تصريحاته لـ«المصرى اليوم»، وقال: «إن الوزارة ليست على خلاف مع أسر الشهداء، ولم تطلق رصاصة مطاطية واحدة ضدهم، واستخدام القنابل المسيلة للدموع جاء فى إطار تفريق المتظاهرين الذين حاولوا اقتحام مقر الوزارة» مؤكداً أنه أعطى تعليماته بإطلاق الرصاص الحى ضد كل من يحاول اقتحام مقر الوزارة.
من جانبه، أدان المجلس القومى لحقوق الإنسان أعمال العنف التى ارتكبت ضد المتظاهرين مساء أمس الأول وأسفرت عن سقوط مصابين، معتبراً احتجاجات المتظاهرين جاءت على خلفية مطالب مشروعة. ووصفت منظمة العفو الدولية تعامل الأمن مع متظاهرى التحرير بـ«الأخرق»، وطالبت بإجراء تحقيق مستقل وعادل حوله، مؤكدة أن فريقها بالقاهرة كان شاهداً على شحن قوات الأمن المركزى للمتظاهرين واستفزازهم، كما أكدت الخارجية الأمريكية أنها تنتظر نتائج التحقيق الذى أمر به الدكتور عصام شرف، رئيس الوزراء، بشأن الأحداث.
http://www.almasryalyoum.com/multimedia/video
عدد التعليقات [٣٥]
كفاية بقى
تعليق Dr Ahmed تـاريخ
١/٧/٢٠١١ ٢٠:١٣
أعتقد أن مجموعة المتظاهرين الان يختلفون تماما عن متظاهرى ثورة 25 يناير. والله أنا كنت قلبا وقالبا مع الثورة من الأول وكنت بتمناها من قبل كده يعنى مش ضدها إنما اللى بيحصل دلوقتى هى بلطجة وأنانية. البلطجية عاوزين الفساد فى البلد علشان يعرفوا يستفادوا أكبر استفادة ومع الوقت بيزيدوا ويستشروا لغاية ما ممكن يبقوا زى المافيا ومعدش نقدر نسيطر عليهم. وائتلافات الاحزاب منتهى الانانية، إزاى لسه ما أخذتش قطعة من الكعكة وكل همهاتوصل لأى حاجة بغض النظر عن مصلحة الوطن. ثانيا هى لو ديمقراطية أغلب الوطن دلوقتى ما عدش عاوز مظاهرات ولا اعتصامات مش معقول كام الف هما اللى يمشوا البلد، انما خليهم لغاية ما مصداقيتهم تنتهى تماما والشعب يهيج عليهم.والمفروض الاعلام يقف مع اللى فيه مصلحه للوطن مش يتبنى وجهة نظر محددة. رجاء النشر المره دى مش كل مرة.
أعلي الصفحة
جمعة غضب تانية
تعليق ايهاب الطاهر تـاريخ
١/٧/٢٠١١ ١٨:١٣
شرطة العادلى لبست الطرحة بميدان التحرير 28/1 وشرطة العيسوى لبست الطرحة28/6 الموت لاى شرطى والموت لشرف الكلب سايب دم الشهداء وبيتفسح من بلد لبلد
أعلي الصفحة
قول معروف و مغفرة خير من صدقة يتبعها اذى
تعليق Nour تـاريخ
١/٧/٢٠١١ ١٧:١٣
لا أعلم ما الهدف بالمتاجرة بالشهداء على هذا النحو المؤسف لقد استشهد آلاف الشهداء فى حرب 67 و حرب اكتوبر المجيدة ماتوا فى صمت و نبل استشهدوا لوجه الله تعالى و نالوا اعلى درجات الشهاده لانه خرج للجهاد فى سبيل الله و يعلم انه اما النصر او الشهاده و لم يمن اسر هؤلاء الشهداء على الله و لا على الناس بشهادة ابنائهم . أى تكريم و اى وفاء يريده هؤلاء من البشر و قد كرمهم رب العزه بأرفع المنازل . عليهم ان يتقوا الله و لا ينقصوا من اجر شهدائهم على هذا النحو . لقد سئمنا هذه افنتهازيه و المزايده . تذكروا شهداء اكتوبر الذين بذلوا ارواحهم فى ميدان المعركة اما الأن فلا نعرف من هو الشهيد من البلطجى الذى مات و هو يقتل و يفسد فى الأرض
أعلي الصفحة
قول معروف و مغفرة خير من صدقة يتبعها اذى
تعليق Nour تـاريخ
١/٧/٢٠١١ ١٧:١٣
لا أعلم ما الهدف بالمتاجرة بالشهداء على هذا النحو المؤسف لقد استشهد آلاف الشهداء فى حرب 67 و حرب اكتوبر المجيدة ماتوا فى صمت و نبل استشهدوا لوجه الله تعالى و نالوا اعلى درجات الشهاده لانه خرج للجهاد فى سبيل الله و يعلم انه اما النصر او الشهاده و لم يمن اسر هؤلاء الشهداء على الله و لا على الناس بشهادة ابنائهم . أى تكريم و اى وفاء يريده هؤلاء من البشر و قد كرمهم رب العزه بأرفع المنازل . عليهم ان يتقوا الله و لا ينقصوا من اجر شهدائهم على هذا النحو . لقد سئمنا هذه افنتهازيه و المزايده . تذكروا شهداء اكتوبر الذين بذلوا ارواحهم فى ميدان المعركة اما الأن فلا نعرف من هو الشهيد من البلطجى الذى مات و هو يقتل و يفسد فى الأرض
أعلي الصفحة
شماعة شهداء الثورة
تعليق يحيى بدوي تـاريخ
١/٧/٢٠١١ ٨:١٣
إذا بالغنا جدا في أعداد شهداء ثورة 25 يناير فلا يمكن أن تتجاوز أعدادهم 150 شهيدا ، وهذا رقم غير واقعي بالمرة وأكبر كثيرا من الأعداد الحقيقية للشهداء ، فمعظم الشهداء إن لم يكن كلهم قد قتلوا في جمعة الغضب يوم 28 يناير وفي موقعة الجمل يومي 2 و 3 فبراير وهؤلاء لا يتجاوز عددهم 50 شهيدا بأي حال من الأحوال ، وكل يوم نزيد ونزيد في أعداد الشهداء حتى وصلنا بأعدادهم ظلما وزورا إلى ألف أو أكثر ، وكثير من الأسر تكافح وتناضل لإثبات أن فردا ما من أفرادها قد مات شهيدا ، ولكنه للأسف كفاح خسيس ونضال رخيص ، ليس له أي سبب غير الطمع والجشع في الأموال والخدمات والجوائز التي توزع على أسر الشهداء ، ولا يتورعون عن الغش والكذب والقيام بكل أعمال البلطجة في سبيل حصولهم على هذا الرزق الحرام ، فمن قتل له شخص في معركة نشبت بين مجرمين يصورون قتيلهم المجرم بأنه شهيد ، ومن قتل في حادثة عادية أو تربصا أو في خناقة يصر أهله على أنه مات شهيدا ، ومن مات في مستشفى فلا بد أن يكون شهيدا ، ومن قتل بعد تنحي مبارك لأي سبب فهو أيضا شهيد ، لقد رخصتم بتكالبكم على المال الحرام وبكل هذه الأكاذيب والافتراءات دماء الشهداء الحقيقيين الذين قضوا في سبيل هذا الوطن ، ومع ذلك فالقضية من هذه الجهة ليست بذي خطر كبير ، فلن نضار كثيرا إذا بالغنا جدا في أعداد شهداء الثورة ، ولكن الخطر الكبير يأتي من محاولة بعض معدومي الضمير استغلال قضية الشهداء لتدمير هذه البلد وإشاعة الفوضى والخراب في ربوعه باستخدام كل الأباطيل والحجج الواهية التي يثيرونها ليلا ونهارا ، مثل التباطؤ في محاكمة رموز النظام السابق وعدم السرعة في إصدار أحكام رادعة ، وكأن المطلوب من القضاة ألا يراعوا بأي حال من الأحوال ما تقتضيه العدالة من إجراءات ضرورية وأن يصدروا أحكاما سريعة قاسية مهما كانت ظالمة ، وإلا فأين هو حق هؤلاء الشهداء الأبرار ، وهل تضيع هدرا بيننا دماؤهم الغالية ، هكذا ينادون ويصيحون ويستغلون بكل خسة شماعة الشهداء ، ولا يكفي أنه قد تم القبض على كل رموز النظام السابق بما فيهم الرئيس السابق نفسه وولديه ، ولكن إذا كانت هناك حقا جدية فأين هي إذن الأحكام السريعة والإعدامات السريعة والبطش والتنكيل بكل النظام السابق ورموزه وفلوله ، وحتى لو تم تنفيذ كل ذلك ، فسوف يخترعون على الفور مطالب جديدة ، بقصد وحيد هو تدمير مصر وإشاعة الفوضى والكراهية والخراب في ربوعها باسم الشهداء وحقوق الشهداء ودماء الشهداء وواجبنا المقدس نحو الشهداء ، فهل ننتبه إلى ما يدبره هؤلاء المخربون ومن يقف وراءهم ويحركهم من كل هذه القوى السياسية المشبوهة التي كانت جزءا لا يتجزأ من الواجهة الديمقراطية المزيفة للنظام السابق ، وأصبحت فجأة بعد سقوطه أكبر أعدائه ، ألم يحن الوقت لكي نتصدى بمنتهى الحزم لكل هؤلاء ونكشف مؤامراتهم الدنيئة ضد هذا الوطن وأبناء هذا الوطن .
أعلي الصفحة
لابد للضرب بيد من حديد لعودة الامن والاستقرار
تعليق اشرف حسن تـاريخ
١/٧/٢٠١١ ٥:١٣
واضح اننا لسة بحاجة للقوة والحزم حتى يتعود الشعب على الديمقراطية بمعناها السليم وحتى نجنى ثمار الثورة الحقيقية البلطجة والشغب والتظاهرات والاعتصمات زادت عن الحدة بسبب غياب الرادع والداخلية لدلك انا اقترح بأن يتم اعادة تطبيق قانون الطوارئ لمدة محددة ولتكن مهاية ديسمبر 2011 وفى خلال هدة المدة يتم اجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية تحت سيطرة الشرطة والجيش هدا سيعيد للداخلية وللدولة هيبتها وسيخاف كل مثيرى الشغب والبلطجية وفلول النظام بهدا سيعود الامن والاستقرار ويتم القبض على عدد كبير من البلطجية والهاربين الدين ادخلوا الرعب فى قلوب المصريين تلامناء الشرفاء وعلى وزارة الداخلية ان تتعهد للمجلس العسكرى والشعب بعدم اساءة استخدام قانون الطوارئ