طارق البشرى يكتب : الخائفون من الديمقراطية
آخر تحديث: الخميس 17 مارس 2011 10:22 ص بتوقيت القاهرة
تعليقات: 87 شارك بتعليقك
-
Share1191
شارك
اطبع الصفحة
ما أشبه اليوم بالبارحة، واليوم هو شهر مارس سنة 2011، والبارحة هى شهر مارس سنة 1954، والفرق بينهما سبعة وخمسون عاما قضيناها جميعها فى ظل حكم دستورى فردى، كان وطنيا يرعى المصلحة الشعبية فى ثلثه الأول، وصار لا يرعى مصالح الوطن ولا المواطنين فى ثلثيه الأخيرين.
أما البارحة، فقد كنا وقتها فى عهد السنوات الأولى لثورة 23 يوليه 1952، طُرِد الملك فاروق بعد خلعه، وتولى الجيش السلطة السياسية، وأعلنت الجمهورية، وقُضِى على الطبقة الحاكمة السابقة، قضى على ما سمى بالإقطاع الزراعى، وألغيت الأحزاب السياسية وألغى دستور 1923، وقام بحكم مصر «مجلس قيادة الثورة» بحسبانه يجمع السلطة كلها بغير برلمان ولا دستور، وبإعلان دستورى مختصر، وأن الفترة الانتقالية تستمر ثلاث سنوات تنتهى أول سنة 1956، عظم الضغط الشعبى على مجلس قيادة الثورة من خارج الجيش ومن داخل وحداته وأسلحته، يطالبون رغم تأييدهم إلغاء الملكية والقضاء على الإقطاع ــ يطالبون بإقامة نظام دستورى وعودة البرلمان وعودة الحياة الحزبية وإلغاء حالة الطوارئ (كانت تسمى حالة الأحكام العرفية). وخضعت قيادة ثورة 23 يوليو لهذه المطالب، فأعلن مجلس قيادة الثورة فى 5 مارس 1954 أنه سيلغى حالة الطوارئ وسيشكل جمعية تأسيسية لإعداد الدستور وسيلغى الرقابة على الصحافة والنشر، ثم فى 25 مارس قرر مجلس قيادة الثورة حل نفسه والسماح بقيام الأحزاب وانتخاب جمعية تأسيسية وذلك كله فى 24 يوليه سنة 1954. وبدا بهذا أن الوجه الديمقراطى لثورة 23 يوليو قد غلب وجهها الآخر وأن الأسلوب الديمقراطى والأهداف الوطنية والشعبية انتصرت على الأسلوب الآخر.
ولكن فاجأت هذه القرارات الديمقراطية الكثيرين، وقالوا إن هذه القرارات الخاصة بالحريات العامة وبصياغة نظام الحكم على أسس حزبية برلمانية منتخبة من الشعب، قالوا إن ذلك من شأنه أن يعيد العهد الماضى البغيض، وأن يعيد حكم الباشوات السابق، وأبدوا الهلع والفزع من عودة طبقة حاكمة كانت هُزمت فعلا وأطيح بها من مقاعد الحكم ومن نظام اجتماعى كانت تقوّضت قوائمه، وأبدى المنتصرون الهلع والفزع من المهزومين. وبدأت موجة من المظاهرات والإضرابات تطالب بعودة مجلس قيادة الثورة. يصف المؤرخ عبدالرحمن الرافعى ذلك: «وأضرب عمال النقل احتجاجا على عودة الأحزاب المنحلة، وقررت نقابتهم استمرار مجلس قيادة الثورة فى مباشرة سلطاته وعدم الدخول فى معارك انتخابية حتى جلاء المستعمر، فتوقفت القطارات ووسائل النقل فى البلاد، وبلغ عدد العمال المضربين مليون عامل» (كان تعداد مصر وقتها نحو 24 مليون نسمة) وقيل وقتها إن مظاهرات سارت تهتف بسقوط النظام الحزبى والديمقراطية.
وبهذا الضغط من الخائفين من الديمقراطية يذكر أيضا عبدالرحمن الرافعى: «رأوا أن الثورة مهددة بالانحلال إذا نفذت قرارات، 5 و25 مارس، وأن البلاد ستعود إلى الفوضى وإلى نفس الأحزاب المنحلة، فأصدروا قرارات اجماعية بإلغاء قرارات 5 و25 مارس، وشفعوا ذلك بالاعتصام حتى تلغى هذه القرارات. «وحملوا مجلس قيادة الثورة مسئولية ما يقع من حوادث إذا لم تجب مطالبهم».
تحدد فى هذه الأيام القليلة من شهر مارس 1954 نظام الحكم المصرى لسبع وخمسين سنة تلت. وكان وجه العجب فى هذا الموقف أن جماهير من الشعب المصرى فزعوا من عودة الديمقراطية والبرلمانية وكأنهم سيواجهون بذلك خطرا مهددا ومعضلة كبيرة، وأنهم فارقوا بين الثورة والديمقراطية الانتخابية وكأنهما ضدان لا يلتقيان، وكانوا غير واثقين من أنفسهم إزاء نظام حكم وإدارة يبشرهم بأنهم هم من سيملكون اتخاذ القرارات فيه وتكون لهم الهيمنة، والأخطر من ذلك والأشد مدعاة للعجب أنهم خافوا ممن هزموهم وأقصوهم عن الحكم وعن السيطرة الاجتماعية الاقتصادية. وصار أمامنا السؤال: كيف يخاف الإنسان ممن هزمه، وإذا كان الإنسان خائفا من خصم فكيف تقدم وهزمه وأجبره على ترك مكانه، وإذا كان هزمه وأقصاه فكيف يخاف منه من بعدُ، بعدَ أن فقد القدر الأكبر من قوته بترك السلطة ووسائطها فى القمع والترويع، وكيف يخاف الإنسان من الشبح أكثر مما يخاف من الواقع، وهل يخاف الإنسان من فلول جيش منهزم بأكثر مما نخاف من الجيش وهو بكامل عدته.
مازلت أذكر رسما كاريكاتوريا رسمه فى ذلك الزمان الرسام «عبدالسميع» بمجلة روزاليوسف. رسم أسدا داخل قفص من قضبان حديدية، وباب القفص مفتوح وفى خارجه يقف الحارس خائفا. والأسد يجلس داخل القفص المفتوح ويقول للحارس ما معناه: «أغلق الباب لأنه يدخل تيار هواء يؤذينى» وهذا بالضبط ما كان يعبر عن تناقض المواقف وقتها، والذى يفسر عدم الثقة أو فقدان الثقة فى الذات وإرادتها الجماعية الحرة وما يتاح لها من خيارات، وتركن إلى الاعتماد على الانسياق الجبرى، الحرية هى الصقيع والانسياق هو الدفء.
وهناك من «الديمقراطيين» من اعتاد على موقف المواجهة مع الحكام المستبدين مطالبا بالديمقراطية ورافضا الاستبداد، ولكنه اعتاد على موقف المطالبة، فإذا صار فى وضع التمكن من الممارسة الديمقراطية، فزع من الذات وعمل على أن يعود إلى وضعه الأول، وضع وجود الاستبداد وبقائه هو فى موقف المطالبة والاعتراض والتحدى.
عندما انتهى شهر مارس 1954، كانت مصر قد عادت إلى نظام سياسى غير حزبى وغير ديمقراطى، وبقيت فى هذا النظام طوال عهود لثلاثة حكام، ولم تبد فرجة للخروج من هذا النظام إلا أخيرا جدا فى 25 يناير 2011، أى لم تتح للمصريين فرصة جادة وحقيقية للخروج من النظام الفردى الاستبدادى إلا بعد سبع وخمسين سنة، بمعنى أن أحداث مارس 1954 حكمت نظام الحكم فى مصر طوال هذا الزمن الطويل. وأنا هنا أشير إلى مدى الجسامة والخطورة للحدث الذى نحياه الآن وما يطرح من بدائل.
وأبادر بالتنويه أننى بهذا الحديث الذى سقته آنفا، لا أقصد الحديث عن نظام الرئيس جمال عبدالناصر رحمه الله وأجزل له المثوبة على ما قدمه لبلده ووطنه، لا أقصده لسببين: أولهما: أن فترة الثمانية عشر عاما التى تمثل عهد عبدالناصر من 1952 إلى 1970، هى أكثر فترة تمتعت فيها مصر باستقلالها السياسى فى القرن العشرين، ومارست موجبات هذا الاستقلال، حفاظا على أمنها القومى وبناء أسس نظام داخلى يرعى المصالح العليا للشعب المصرى ويكفل تنمية موارده والعدالة الاجتماعية. وثانيهما: أن ثورة عبدالناصر كانت وعدت بالاستقلال الوطنى وإجلاء المحتل الإنجليزى عن مصر ووفت بهذا الوعد، وكانت وعدت بالعدالة الاجتماعية ووفت بعهدها أيضا، ووعدت بحفظ الأمن المصرى القومى وجهدت بصدق وأمانة فى الوفاء به فى مواجهة ظروف دولية شديدة الصعوبة. ولم يكن وعدها الأساسى يتعلق بالنظام الحزبى البرلمانى الانتخابى.
ولكننا من تجربة مارس 1954 نظن أنه لو كان تحقق النظام الديمقراطى بمؤسساته الانتخابية مع وطنية نظام عبدالناصر وسعيه لبناء مصر بسياسات التنمية المستقلة والعدالة الاجتماعية وحفظ الأمن القومى، لكان أمكن لمصر بعد عبدالناصر أن تحفظ منجزات عهده. إنما ما آلت إليه أوضاع الحكم غير الديمقراطى فى ترسيخ سلطة الفرد الحاكم، هى ذاتها ما انتكست به كل منجزات الفترة الناصرية، فى عهدى أنور السادات وحسنى مبارك، اللذين عارضاه وخالفاه فى كل سياساته الوطنية والاجتماعية، فلم يوافقاه إلا فى نظام الحكم الفردى الاستبدادى، واستخدما سلطات هذا النظام الفردى فى تقويض كل ما شيدت مصر فى العهد الناصرى وفى عهد ثورة 1919 السابق عليه وكان مارس 1954 هو شهر الحسم بين نظام ديمقراطى انتخابى ونظام فردى.
واليوم فى مارس 2011، تسنح فرصة البناء الديمقراطى الدستورى بثورة 25 يناير، وهى ثورة لم تطرح أى هدف سياسى آخر لها فى المجالات الوطنية والاجتماعية، إنما طرحت هدفا سياسيا تنظيميا بحتا هو تحقيق النظام الديمقراطى، بشقيه الحزبى والانتخابى وتشكيل المؤسسات الدستورية الجماعية الانتخابية التى لا تتيح فرصة لظهور حكم فردى من بعد ــ إن شاء الله سبحانه ــ ومن ثم يكون ضياع هذا الهدف أو عدم تحققه هو إفشال كامل للفعل الثورى القائم.
وفى هذا الظرف نجد فى التو واللحظة فريقا من أهل مصر، المثقفين والساسة والإعلاميين، يثيرون ذات المخاوف من الديمقراطية التى ظهرت سنة 1954، ويقولون إن انتخابات فى عدة شهور قليلة من شأنها أن تفكك الثورة وأن تعيد الحزب الوطنى الحاكم السابق، وهو الحزب المهزوم بفعل ثورة لا تزال قائمة، وإن ممارسة الديمقراطية «المبكرة» من شأنها أن تفكك احتمالات البناء الديمقراطى، غير مدركين فيما يبدو ما فى هذا القول من تناقض، فلو كانت جماهير الثورة الحاصلة تخاف من الحزب الوطنى الحاكم فيما سبق، فَلِمَ قامت الثورة تتحداه؟ ومادامت هزمته فكيف تخاف من بقاياه؟
وهم يطالبون أن تطول فترة حكم مصر بغير انتخابات تشريعية، وأن تبقى محكومة إما بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة الذى أعلن عن تحديده لمدة حكمه بالشهور والمهام المحددة أو بمجلس رئاسى لم نعرف من يقترحون أن يكون المعيِّن لهم، أو بانتخابات رئيس جمهورية لايزال مجهولا لدينا جميعا حتى الآن، ويكون انتخابه قبل كل مؤسسات الدولة التشريعية بمثابة توليه لسلطة مطلقة تجمع السلطتين التنفيذية والتشريعية بغير وجود كيان موازٍ له يحد من سلطته. ويبقى كذلك حتى تتكون المجالس التشريعية بالانتخاب، وهؤلاء المطالبون بطول مدة الحكم الفردى، يقولون ببقائها حتى تنشأ الأحزاب الجديدة وتنمو وتستعد لملء الفراغ السياسى، وكأن الحاكم الفردى المطلق المشيئة سيكون بالنسبة للأحزاب الوليدة كالأب الحنون على أولاده الصغار، فيرعاهم ويصبر عليهم وعلى تنميتهم ليقطعوا أجزاء من سلطته ويحدوا نفوذه المطلق، أى يكون حاكما يتعهد منافسيه ومقيديه بالرعاية حتى ينافسوه جيدا.
إن كل ما نصنعه الآن هو تكوين مؤسسات ديمقراطية لهذه الفترة الانتقالية المحددة لنضع من خلالها دستورا ديمقراطيا جديدا. لأن الفترة الانتقالية إن كانت مبنية على أسس نظام استبدادى أو فردى فلن تنتج إلا نظاما جديدا استبداديا وفرديا، أما إن توافر فيها عنصر الاختيار الإجماعى الحر والعمل الجماعى المشترك الممثل لجماهير الشعب، فالغالب إن شاء الله أن تنتج مثيلا لها فى الجوهر فى هيئة دستور جديد.
ثورة ناجحة استطاعت أن تجمع بعملها السلمى الثورى أكثر من عشرة ملايين مواطن فى يوم واحد بمدن مصر العديدة، وأن يبقى نفسها التجمعيى هذا أياما وأياما حتى أسقطت رءوس النظام السياسى القابض على السلطة وحتى نحقق النقل المؤقت للسلطة لإنشاء سلطة جديدة. هذه الثورة بجمهورها كيف تخاف ولا تطمئن إلى نتيجة انتخابات تجرى وهى فى عز زخمها وحركيتها الجماهرية الواسعة.
إلى من يخافون من الديمقراطية الانتخابية، أذكر لهم قول أبى العلاء المعرى:
فيا عجبا من مقالاتهم أيعمى عن الحق هذا البشر
والحمد لله
هل لديك تعليق؟ اطبع التعليقات
عدد التعليقات 87
87
بواسطة : أحمد عكاشه
ثقافة قبول الآخر
الخميس 17 مارس 2011 8:32 م
أتوسل اليكم جميعا سواء من يقول نعم أو يقول لا , أن تستحضروا ثقافة قبول الآحر وأن يهيأ كل مواطن نفسه من الآن يتقبل النتيجه سواء بنعم أو لا وعدم تحوين الآخر أو التسفيه منه . فالديموقراطيه الحقيقيه أن يقول شخص نعم ويقول الآخر لا , وهذا مايحدث في الغرب مع الفارق في أنهم تربوا على ثقافة قبول الآخر والا فنحن بالطبع نخاف من الديموقراطيه
86
بواسطة : خالد ابوالعلا
الاستفتاء على الدستور
الخميس 17 مارس 2011 8:14 م
طبعا كلامك مستقيم -- اخوانا عايزين ياخدو من الكيكه --- و هم اول العارقين انه ليس لهم اى تواجد على الساحه السياسيه --- و عليه هم عايزين نلعب من اول و جديد --- و كان مقرات البلد ليس لها اى قيمه ---- لقد سمعت تقريبا كل الحجج و--- و للاسف منهم المضلل و منهم النفعى و منهم المغرض و ليس فيهم من فتىً مطيع فلعنة الله على الجميع
85
بواسطة : احمد السيد جاد
فرصة لا تضيعوها
الخميس 17 مارس 2011 8:12 م
أتمنى من جميع المصريين ألا يضيعوا فرصة ممارسة الديمقراطية الحقيقية بالذهاب الى لجان الانتخاب بالتصويت بنعم على التعديلات الدستورية .. ونعطي نفسنا فرصة حقيقية لكي لا يطول بنا عهد الحكم العسكري ونسعى لاقامة دوله مدنية .. والله الموفق
84
بواسطة : أحمد عكاشه
ثقافة قبول الآخر
الخميس 17 مارس 2011 8:10 م
أتوسل اليكم جميعا سواء من يقول نعم أو يقول لا , أن تستحضروا ثقافة قبول الآحر وأن يهيأ كل مواطن نفسه من الآن يتقبل النتيجه سواء بنعم أو لا وعدم تحوين الآخر أو التسفيه منه . فالديموقراطيه الحقيقيه أن يقول شخص نعم ويقول الآخر لا , وهذا مايحدث في الغرب مع الفارق في أنهم تربوا على ثقافة قبول الآخر والا فنحن بالطبع نخاف من الديموقراطيه
83
بواسطة : محمد دقدق
الحمد لله
الخميس 17 مارس 2011 5:53 م
الحمد لله الذى افاض فى العطاء من مجلس عسكرى وطنى ومن شخصيه شهد لها الناس فى زمن ساوى فيه البعض بين الضحيه والجلاد لقد شرفتم مصر يادكتور ونحن نريد من الله ان ينعم على مصر ب1000000 رجل مثلكم مهما قلنا فلن نوفيكم قدركم تحيه لكم من ابناء سيناء ومن مصرى يعشق فكر الدكتور طارق البشرى .
82
بواسطة : Ashraf
الأحرار
الخميس 17 مارس 2011 5:50 م
الأحرار يبكون شهدائهم و العبيد يبكون جلاديهم . من يقول لا للتعديلات الدستوريه يحتمى من التعديلات بالفوضى و اللجوء الى الديكتاتوريه . بالضبط مثل التلميذ الذى لم يذاكر و يخاف من الامتحان فيطلب تأجيل كل الامتحانات حتى يستكمل دروسه التى لا يعلم عنها شىء. أفيقوا أيها القوم من هذا السبات العميق و أعلموا ان الأيام لا تنتظر و قطار الحياه ل… إقرأ المزيد ..م يأتى لينتظر الكسالى و من فى ذيل القافله. [^]
81
بواسطة : لولا سيف
حق التاريخ
الخميس 17 مارس 2011 5:44 م
أن لتاريخ علينا حق و الكذب في التاريخ يعد جريمه ضد الانسانيه و ضد شعب اتعذب و اتذل عقود طويله سياده المستشار انك لمزور لتاريخنا لان الحقيقه قالها محمد نجيب في مذكراته الرجل الذي اعتقل لانه طالب بمنح الحريات العامه و تكويين الاحزاب و و اعاده السلطه للمدنيين لكن محبي السلطه حددوا اقامته من 1954 الي مماته في 1984 و الاضرابات و المظا… إقرأ المزيد ..هرات التي كانت تطالب مجلس قياده الثوره بالاستمرار في السلطه كانت مسرحيه هزليه من اخراج مجلس قياده الثوره الكذب حرام و عيب و الكذب في التاريخ جريمه عيب كده كفايه زهقنا من الافاقين [^]
80
بواسطة : ramez Lasheen
لا نخاف من الديمقراطية
الخميس 17 مارس 2011 3:43 م
لا نخاف من الديمقراطية يا د.بشري، ولكن نخاف من التعديلات المنقوصة التي راست لجنتها ، كان الأجدى من التعديلات المنقوصة أن يكون هناك جدول زمني للمرحلة الانتقالية و ليس تعديلات شكلية لدستور ٧١ تبعثه من موته و سقوطه، أنا لا أخاف من برلمان منتخب، ولكن من مجلس غير مؤتمن تساعده تعديلاتك على الانفراد بشئون البلاد و لا تلزمه بجدول إنتقالي ز… إقرأ المزيد ..مني (يكون في نص ما سنستفتى عليه) [^]
79
بواسطة : توتى
1 من 2
الخميس 17 مارس 2011 3:39 م
ثوره 52 وتسمى إنقلاب قام بها الجيش ..ثوره 2011ثوره حقيقيه قام بها الشعب وآزرهاالجيش... الملك فاروق والاحزاب والإقطاع والرأسماليه هزموا فعلاً والملك غادر البلاد والجيش كان هو من يقف فى وجه الملك والأحزاب وما الى ذلك ..ولكن اليوم الرئيس لم يهزم ورفض ان يغادر البلاد وزكريا عزمى يقوم بنفس عمله السابق ويوقع على حركه السفراء وهو الذى قا… إقرأ المزيد ..ل لحسنى مبارك عندما غادر القصر كتفى بكتفك ياريس فهل مازال كتفه بكتفه ام تخلى عنه وصفوت الشريف يعيش فى بيته وفتحى سرور يقوم بمداخلات على الهواء مع البرامج .. فى ثوره 52 قدم كل من شارك فى الحكم الى محاكمه سياسيه ولكننا اليوم نحاكم حبيب العادلى على كام مليون استولى عليهم وجمال مبارك لم توجه له اى تهمه واحمد عز لم يحاكم سياسياًواحمد شفيق اعلن اليوم انه سيعلن ترشيح نفسه فى الانتخابات بعد إعلان نتيجه الدستور .. فكيف ياسيدى طاوعك قلبك ان تقول انهم مهزومون وبالامس فقط اعلن محامى الجماعات الاسلاميه ان هناك ما يقرب من 1000 معتقل مازالوا فى المعتقلات وقد قام بعضهم بمداخلات من سجن العقرب مع المذيع على قناه الجزيره بينما وزير الداخليه كان قد اعلن انه لم يعد هناك اى معتقلين بدون محاكمه فى السجون وبالامس فقط خرج الضباط المتهمون بإطلاق الرصاص الحى على المتظاهرين ولم يحتجزوا ليوم واحد ولم يطبق عليهم قانون الطوارئ .ز فكيف ياسيدى طاوعك قلبك ان تقول انهم هم المنهزمون ونحن المنتصرون .. إذن ليس صحيحاً انهم الشبح وأننا الواقع ..ثم إن هناك فصيل منا آفته ان يراهن على الحصان الخسران وهم الاخوان وقد قرروا ان يقولوا نعم على امل ان يحصلوا على 40%من مقاعد المجلس ويصبحوا أغلبيه وهم لايعرفون أننا فى إنتخابات 2005 صوتنا لصالحهم نكايه فى الحزب الوطنى وهذا لن يحدث هذه المره .. [^]
78
بواسطة : د-احمد شلباية
الوضع مختلف
الخميس 17 مارس 2011 2:33 م
الى المسنشار طارق البشرىالذى يطلبنا بالتصويت بنعم لما أبقيت يا سيادة المستشار على نسبة 50% عمال وفلاحين والانتخاب الفردى بدلا من القائمة الم تعلم ان معظم طتعون الانتخاب على صغة الناخب ثم أبقيت على الانخاب الفردى لتضعف الاحزاب أكثر ماهى ضعيفة- تصورى الانتخاب بالوضع الحالى سوف يكون أشبة بحرب أهلية لخطورة المجلس القادم
77
بواسطة : ايهاب طاهر
الخائفون من الديمقراطية
الخميس 17 مارس 2011 2:15 م
هم فعلا خائفون من الديمقراطية و يعبئون الناس من اجل مصالحهم السياسية و الحزبية و لا ينظرون لمصلحة البلد تحية تقير و احترام لسيادة المستشار طارق البشرى صاحب الرأى الواضح الذى يرى صالح البلد و الشعب بدون اى توجة حزبى او ابغاء مكاسب شخصية اتمنى ان يحزو جميع نفس التوجة و يضع مصلحة الوطن و الشعب فى المقدمة .
76
بواسطة : احمد
ما يريده الناس
الخميس 17 مارس 2011 1:53 م
ان ما يريده الناس بقول لا يا سيادة المستشار هو ما رفضه الشعب عام 1954 و عرضه مجلس قيادة الثورة حينها ولم يعرضه المجلس العسكري اليوم لسبب لا افهمه :حل مجلس قيادة الثورة والسماح بقيام الأحزاب وانتخاب جمعية تأسيسية و هذا ما لم يعرض اليوم و اعتقد ان قراتك و فهمك للاحداث كان معكوسا فلا يشبه اليوم البارحة علي الاطلاق
75
بواسطة : رضا السيدعلى
عدم المغالطه فى التاريخ لتبرير رأى أو فكره
الخميس 17 مارس 2011 1:51 م
أنا بلغت 72 عاما وأذكرك أن ثورة 52 إستجابت فى مارس 54 شكلا لمطلب الديموقراطيه ولكنها لم تطق أن تتزحزح عن كرسى الحكم لما له من إغراءات فافتعلت مظاهرات واعتصامات للعمال وغيرهم للمطالبه بإلغاء الديموقراطيه وأذكرك بمواقف الثوره مع الدكتور السنهورى الفقيه الدستورى المعروف وما فعلته معه الثوره باقتحام مبنى مجلس الدوله والتعرض له بالضرب … إقرأ المزيد ..والتنكيل, وعادت السلطه ليد ثورة 52 لتستمر 57 عاما رغم الهزيمه المنكره التى تعرضت لها مصر سنة 67 بسبب رعونة القياده السياسيه وتقاسمها النفوذ مع المشير وانتهى الأمر لما تعلم ويعلم الناس, لكل ذلك أرجوك أن تعقد المقارنات المخلصه وأتوسل إليك وأنت من جيلى تقريبا الذين عايشوا الأحداث ألا تجامل فيها أحدا وأن تؤرخ تاريخ هذه الثوره بما يماثل الواقع حتى يعلم الشباب أن ما نعيشه من فشل فى الداخل والخارج كان من نتاج ثورة 52 فقد عايشناها أنا وأنت ورأيناها رأى العين ونعلم أننا لا زلنا نحيا آثارها حتى الآن لك الله يا مصر وندعو أن تكون لنا توبة من الله عز وجل [^]
74
بواسطة : غريب الصاوي
لآ
الخميس 17 مارس 2011 1:51 م
اذا قلنا نعم فذلك يعنى اننا نضع لمجلس الشعب الجديد الذى يكون نصفة عمال وفلاحين و النصف الآخر أخون أن يضع الدستو الجديد
73
بواسطة : إسلام
حكيم العصر
الخميس 17 مارس 2011 1:45 م
بارك الله في حكيم العصر ، وأحب أن أضيف أن الرافضين للتعديلات الدستورية يبدو أنهم يكرهون الإخوان أكثر مما يحبون الديمقراطية !
72
بواسطة : د . زكريا ناصف
الخائفون من الديكتاتوريه و أعاده أنتاج النظام السياسى السابق
الخميس 17 مارس 2011 1:44 م
مع كل الاحترام لسيادتكم و لكننى كنت أتمنى منكم الترفق و أبداء قدر من المرونه فى حواركم لتطمئن الاغلبيه الساحقه التى سوق تقول لا على التعديلات الغير كامله و المسلوقه بدلا من محاوله وصف الاخريين ب " الخائفون من الديمقراطية " ... ا لدستور مات و شبع موت ... الضرب فى الميت حرام و أكرام الميت دفنه.
71
بواسطة : عمرو فهمي
لا لصلحيات الرئيس
الخميس 17 مارس 2011 1:43 م
مين قال ان الي بيقولو لا هم الخائفون من بواقي الحزب الوطني المهزوم الذين يقولون لا هم المعترضون علي صلحيات الرئيس الموجودة في الدستور الحالي
70
بواسطة : إسلام
حكيم العصر
الخميس 17 مارس 2011 1:38 م
بارك الله في حكيم العصر ، وأحب أن أضيف أن الرافضين للتعديلات الدستورية يبدو أنهم يكرهون الإخوان أكثر مما يحبون الديمقراطية !
69
بواسطة : أبو رشيد
أفيدونا رحمكم الله
الخميس 17 مارس 2011 1:32 م
تكلم سيادة المستشار طارق البشرى عما عهد به إليهم من تعديلات أوصى بها المخلوع (ستة مواد) و اضافوا إليها ثلاثة مواد .. السؤال لماذا لا يغير الدستور ؟ لماذا نبعث ميتا ؟ لماذا ننكس البيت ثم نهدمه ؟!!
68
بواسطة : OMEYAD
للاسف عمرنا ماحنتغير
الخميس 17 مارس 2011 1:30 م
طول عمرنا حنفضل نرضي بالفتات اللي المسؤوليين بيرموه لينا قبلته تغيير نص نص مش تغييركامل لو كان التعديلات بالموافقة انسوا الديمقراطية انسوا التغيير وشوفوا يامصريين واتحملوا نتيجة اختياركم لا والف لا للتعديلات الزائفة
67
بواسطة : ahmedkassem
مقال للخائفون من الديقراطية
الخميس 17 مارس 2011 1:26 م
أدعوا كل مصري أصيل بيحب مصر ( مش أناني يتبع هوي نفسة كرهه لشخص أو حقده علي جماعه أو نقص في نفسة يجعله يكون سببا في خراب البلد وضياع الثورة ) أن يقول يوم السبت نعم ياجماعة المجتمع المجتمع اليهودى كلة بطوائفة يجتمع على نصرة ....... أكمل فى ناس بيقول أمريكا (حرية .. د يمقرتطية) أنتم عارفين مين الذى يحكم أمريكا (أقولك الكونجرس وليس ال… إقرأ المزيد ..رئييس ومن خلفة اللوبى الصهيونى (فهمو بقى ) بريطانيا مجلس اللوردات والعموم وليس رئيس الوزراء دى (صورة ) العملية مش بكثرة الأحزاب ولكن بحب الوطن والحرص على ترابة (ملحوظة) فى واحد يهودى بيتجسس على وطنة ....... الأجابة ..... بالرغم أنهم كانو فقراء ولكن تكاتفو وعملو للوطن من فكرهم فأين المخلصون........ [^]
66
بواسطة : رافت
شكرا
الخميس 17 مارس 2011 1:25 م
شكرا على الواجب ياسيادة المستشار انت وامثالك اللى مرجعين البلد للوراء
65
بواسطة : احمد
مصر أولا
الخميس 17 مارس 2011 1:21 م
فكر وفى مصر قبل اى أبداء الرءى أهم ما يريده أي مواطن في هذه المرحلة أن ،حافظ على الثورة و أن نشعر بأمن و ألامان ونحافظ على مصر من التدمير و سرقة الآثار التي لا تقدر بثمن وهى تاريخنا وحضارتنا و ألاعتداء على أملاك الدولة و المواطنين و ترويع ألاهالى و ألاستيلاء على الممتلكات الخاصة و العامة وفوضى المرور وأعمال البلطجة في كل مكان وت… إقرأ المزيد ..دمير السياحة التى توفر دخل كبير لنا و جزء كبير من الشعب يعيش على السياحة و توقف معظم مصالح البلاد و تدمير ما تبقى لنا من أرض زراعية و توقف ألإعمال كل هذا بسبب ألانفلات ألامني و عدم وجود الشرطة مما يؤدى الى الضغط على الجيش أكثر و توزيع جزء كبير من قوته داخل مصر و بالتالي تعريض حدودنا للأخطار و ما يحدث حاليا فى ليبيا و فى جنوب السودان و ما يحاك لنا من خطط و دول مصب النيل و ما تكيده لمصر و حرمان مصر من المياه وما تدبره لنا إسرائيل وما تقوم بة من عمليات عسكرية على الحدود و ما يحدث الآن فى سيناء من تهريب أسلحة الى سيناء وظهور أربيجى و أحدث ألأسلحة و بدء تكون عصابات منظمة داخل مصر داخلية و دولية أرجوكم أن نحافظ على مصر [^]
64
بواسطة : مصراويه
نعم نعم نعم نعم
الخميس 17 مارس 2011 1:13 م
انا لست من الاخوان المسلمين ولامن الحزب الوطنى ولا انتسب لاى تنظيم ولكن انتسب لوطنى مصر وغشان خوفى عليها اول مره فى حياتى هروح واصوت با لصوت العااااااااااااالى واقول نعم نعم نعم نعم نعم نعم لان اللى معدله رجال قانون محترمين
63
بواسطة : Ahmed
عيشوا كراما
الخميس 17 مارس 2011 1:12 م
أزداد تأزما و ألما و يزيد اكتئابي و احباطي كلما قرأت تعليقات القراء على أي مقال من مقالات أي من السادة الكتاب. للأسف الشديد يظهر جليا عدم الفهم و الوعي و الاستعمال الصحيح لكل من كلمتي الحرية و الديموقراطية و ما تحويه كل منهما من تعبير أي منا عن رأيه. لازالت نبرة الاستهجان و التصغير تظهر جلية على أي تعليق أو رأي نراه مخالفا لرأينا و… إقرأ المزيد .. نبدأ في تفنيد النقاط و الأجندات و العلاقات بين هذا الرأي و ما نؤمن بأنه مخالف لمعتقدنا الشخصي. نحن الآن نواجه حرب "النعم و اللآ" و كل من الفريقين يحشد للآخر كل الحجج و الأراء ليثبت أن موقفه هو الأصح و أنه الأعلم بالأمور لما فيه الأفضل لهذا البلد. أرجو من الجميع قبل الحديث أو التعليق و حتى قبل الانخراط في الحياة السياسية أن نتعلم معني الحرية و الديموقراطية السليمتين و كيف نستخدمهما لكي لا ندخل في نفق فرض الوصاية المتبادل بين المختلفين و ما له من أثر تدميري على بلدنا الحبيب. نختلف في الرأي "نعم" و لكن بحفظ الاحترام المتبادل و تقبل النقد البناء المهذب و ليس المتعجرف البذئ الملئ بالاتهامات المخونة لمجرد الاختلاف في الرأي. ما هو مهم ايضا أن نفهم جميعا واجباتنا قبل حقوقنا تجاه بلدنا و بعضنا البعض لكي نرقى جميعا بأنفسنا و بوطننا و هو أسمى غاياتنا و هو ما قامت له ثورتنا العظيمة السلمية و أريقت له دماء الشهداء الزكية. و لي أن أقول أخيرا الى الجميع شارك في الاستفتاء و قل رأيك بنعم أو بلا بكل حرية فكلنا نحب وطننا و نبتغي له المجد كل حسب وجهة نظره. و أختتم كلمتي في ظل جملة يقشعر لها بدني و تدمع عيني كلما سمعتها و هى من احدى روائع الشاعر أحمد رامي و صوت السيدة أم كلثوم "عيشوا كراما تحت ظل العلم تحيا لنا عزيزة في الأمم". فلنكن جميعا كراما في حب وطننا و بعضنا. [^]
62
بواسطة : لا للتعديلات
لاللتعديلات واستشهد بذلك من مقالك
الخميس 17 مارس 2011 1:09 م
أن الفترة الانتقالية إن كانت مبنية على أسس نظام استبدادى أو فردى فلن تنتج إلا نظاما جديدا استبداديا وفرديا، أما إن توافر فيها عنصر الاختيار الإجماعى الحر والعمل الجماعى المشترك الممثل لجماهير الشعب، فالغالب إن شاء الله أن تنتج مثيلا لها فى الجوهر فى هيئة دستور جديد.
61
بواسطة : د/مصطفى
نعم للإستقرار
الخميس 17 مارس 2011 1:09 م
نعم للتعديلات الدستورية التى توجهنا إلى مستقبل ديموقراطى محدد المعالم
60
بواسطة : حسام العطار
نعم من وجهة نظرى الافضل
الخميس 17 مارس 2011 1:02 م
الناس اللى بيقولوا الموافقة للتعديلات لصالح الاخوان اعتقد التصويت بلا فى صالحها اكثر لسبب انهم فى الفترة الماضية كانوا تحت ضغط وتضيق رغم كدة كانوا اكثر تنظيما وحضورا فى الشارع فمابالكم فى جو الحريات اية اللى هيحصل هيكونوا اكثر تنظيما واكثر انتشارا وربما ينزلوا على كل المقاعد وليس 35%
59
بواسطة : Ahmed
عيشوا كراما
الخميس 17 مارس 2011 1:00 م
أزداد تأزما و ألما و يزيد اكتئابي و احباطي كلما قرأت تعليقات القراء على أي مقال من مقالات أي من السادة الكتاب. للأسف الشديد يظهر جليا عدم الفهم و الوعي و الاستعمال الصحيح لكل من كلمتي الحرية و الديموقراطية و ما تحويه كل منهما من تعبير أي منا عن رأيه. لازالت نبرة الاستهجان و التصغير تظهر جلية على أي تعليق أو رأي نراه مخالفا لرأينا و… إقرأ المزيد .. نبدأ في تفنيد النقاط و الأجندات و العلاقات بين هذا الرأي و ما نؤمن بأنه مخالف لمعتقدنا الشخصي. نحن الآن نواجه حرب "النعم و اللآ" و كل من الفريقين يحشد للآخر كل الحجج و الأراء ليثبت أن موقفه هو الأصح و أنه الأعلم بالأمور لما فيه الأفضل لهذا البلد. أرجو من الجميع قبل الحديث أو التعليق و حتى قبل الانخراط في الحياة السياسية أن نتعلم معني الحرية و الديموقراطية السليمتين و كيف نستخدمهما لكي لا ندخل في نفق فرض الوصاية المتبادل بين المختلفين و ما له من أثر تدميري على بلدنا الحبيب. نختلف في الرأي "نعم" و لكن بحفظ الاحترام المتبادل و تقبل النقد البناء المهذب و ليس المتعجرف البذئ الملئ بالاتهامات المخونة لمجرد الاختلاف في الرأي. ما هو مهم ايضا أن نفهم جميعا واجباتنا قبل حقوقنا تجاه بلدنا و بعضنا البعض لكي نرقى جميعا بأنفسنا و بوطننا و هو أسمى غاياتنا و هو ما قامت له ثورتنا العظيمة السلمية و أريقت له دماء الشهداء الزكية. و لي أن أقول أخيرا الى الجميع شارك في الاستفتاء و قل رأيك بنعم أو بلا بكل حرية فكلنا نحب وطننا و نبتغي له المجد كل حسب وجهة نظره. و أختتم كلمتي في ظل جملة يقشعر لها بدني و تدمع عيني كلما سمعتها و هى من احدى روائع الشاعر أحمد رامي و صوت السيدة أم كلثوم "عيشوا كراما تحت ظل العلم تحيا لنا عزيزة في الأمم". فلنكن جميعا كراما في حب وطننا و بعضنا. [^]
58
بواسطة : hesham
مشكلة التعديلات
الخميس 17 مارس 2011 12:58 م
لن ننسى وقفتكم....بارككم الله...وشكرا من قلوبنا.....لكن نريد الرئاسية اولا...في كل الدنيا الرئيس له صلاحيات واسعة....مثلا اوباما....المهم ان ضمانة نزاهة الانتخابات...الرئيس سيكون رهن اختبار الناس بعد 4 سنوات...الرئيس سنعرفه ونختاره جميعا ولكن لو جرت انتخابات مجلس الشعب الان.....مثلا فى القاهرة.....اعطى صوتى لمن....انا لا اعرف احد… إقرأ المزيد ......ربما لا اذهب اصلا....بينما رضا فلان مثلا عضو سابق بالحزب البائد....لديه مئات الانصار ولديه ملايين منهوبه سيشتري بها اصوات بعض البسطاء.....قد يكون الوحيد القادر على جمع اربعة او خمسة الاف صوت.....ويفوز الحزب الوطنى باغلبية المقاعد......لو جرت الرئاسية فالسباق محصور بين البرادعى وموسى وكلاهما قمم شريفة سيرعى بناء دستور جديد وانتخابات بين احزاب مثلا حزب للبرادعى وحزب 6 ابريل وحزب وسط وغيرها.......لو تعهد المجلس للاعلى للقوات المسلحة بان الرئاسية ستكون اولا ستمر التعديلات وغير ذلك لا اعتقد انها لن تمر [^]
57
بواسطة : وحيد ابراهيم
التاييد
الخميس 17 مارس 2011 12:57 م
انى اؤيد كل كلمة قالها هذا الرجل العظيم الذى عايش هذا التاريخ
56
بواسطة : د محمد
الخائفون من الحرية
الخميس 17 مارس 2011 12:57 م
نعم للتعديلات لاننا كما كسرنا 3 مليون شرطي سنكسر بقايا وفلول الحزب المحظور
55
بواسطة : abonadara.blogspot,com
كما يقول الفقهاء قياس فاسد بين انقلاب عسكر يوليو و ثورة شعب 2011
الخميس 17 مارس 2011 12:57 م
خلط للاوراق و مقارنات غير صحيحة علي الاطلاق , و من يقول لا يريد ديموقراطيه فعلا بدستور جديد و ليس الترقيع السريع الذي ياتي ببرلمان من نوعيه 50 في المائة عمال و فلاحين و كوتة مرأة يقوم بعمل دستور جديد , من يتكلم ليش المفكر طارق البشري بل هو رئيس لجنة التعديل الدستوري
54
بواسطة : احمد امام
لا للتعديلات
الخميس 17 مارس 2011 12:57 م
احترم وجهة نظر د.البشرى وخصوصا فى التفرقة بين عصر الزعيم جمال عبد الناصر وبين العصرين الأخرين. ولكن كان الافضل ان يقوم بالعمل بدستور 1954 او اعلان دستور مؤقت بدلا من تلك التعديلات الهزيلة التى وضعتنا جميعا فى حيرة شديدة ما بين الجيش من ناحية والاخوان والحزب الوطنى من ناحية أخرى. سأقول لا للتعديلات الدستورية وأتمنى مجلس رئاسى مؤقت ل… إقرأ المزيد ..فترة لا تزيد عن عام وأن يتم عمل لجنة تأسيسية تضع دستور جديد ويتم الاستفتاء عليه [^]
53
بواسطة : علي
نعم.. ممر أكثر أمنا، وأكثر ديمقراطية
الخميس 17 مارس 2011 12:54 م
أعتقد أن قول نعم سيضمن لنا ممر أكثر أمنا، وأكثر ديمقراطية، وإنجاز دستور فريد من نوعه، دون تشويش وصخب، أما قول لا فهي تجرنا إلى دستور شبه مستحيل إنجازه، لأن لجنة تشكيله قد يستحيل الإجماع عليها الآن..
52
بواسطة : ياسر النمر
وافققققققققققققققق
الخميس 17 مارس 2011 12:54 م
هل يمكن الوصول للديمقراطية بوسائل غير ديمقراطية ؟ هذا بالضبط ما يقوله أصحاب ال لا فياللعجب
51
بواسطة : محمد حكيم
نعم
الخميس 17 مارس 2011 12:45 م
نعم حتى نخرخ من حالة الفوضى والشعب الان قوى لدية القدرة على التصدى لاى طاغىة ,لكن لو طالت الفترة ممكن الشعب يبرد ويقبل بالطواغيت مرة اخرى ................سلالالالالام
50
بواسطة : سيد
استفتاء على نظام الدكتاتور
الخميس 17 مارس 2011 12:32 م
لم يطلب الشعب المصرى طوال ثورتة وتساقط شهداءة تعديلا للدستور ,رغم ان تعديلات دستور 1971 كانت مقدمة من الكتاتور لانقاذ نظامة ,الا ان الشعب داسها باقدامة وظل على مطلبة بان "الشعب يريد اسقاط النظام" ومع ذلك يقوم رجل محترم مثل البشرى ليسوق مثل تلك الترهات , لقد مللنا ترزية القوانين ,فلا مجال لترزية الدساتير , يا شيخ القضاة "الرئيس"موظ… إقرأ المزيد ..ف لدى الشعب ,وتعديلاتك تنتخب الموظف ثم تتركة ليحدد صلاحياتة ؟ الثورة اسقطت الدكتاتور ,ومن صنع الثورة هو "الشعب" وليس المجلس العسكرى , فهو مجرد وكيل , وجميع افراد ذلك المجلس "عسكريون" لا صلة لهم بالديموقراطية , وهذا ليس عيبا فالنظام العسكرى يحتاج ذلك, اما العيب ان نعمى انفسنا عن الحقيقة. هذا الاستفتاء هو استفتاء على نظام الدكتاتور لا اكثر ولا اقل [^]
49
بواسطة : مصري أصيل
صونوا مصر
الخميس 17 مارس 2011 12:23 م
أدعوا كل مصري أصيل بيحب مصر ( مش أناني يتبع هوي نفسة كرهه لشخص أو حقده علي جماعه أو نقص في نفسة يجعله يكون سببا في خراب البلد وضياع الثورة ) أن يقول يوم السبت نعم
48
بواسطة : ااحمد
نعم للمستقبل ولا للخوف والاغراض الشخصيه ونعم للديموقراطيه نعم للتعديلات
الخميس 17 مارس 2011 12:17 م
كل من يدافع عن كلمه لا ادا ركزت تلاقيه له غرض خزبي او رئاسي وانه عاجز عن تحقيق تواجد في الشارع ولا يضع المصلحه الوطنيه امامه .....بارك الله فيك وفي امثالك لخدمه الوطن بدون غرض ولا طلب
47
بواسطة : عبدالحميد جمال
تحيه لشخصكم النبيل
الخميس 17 مارس 2011 12:14 م
ربنا يكرمك يا سياده المستشار ...........نعم للتعديلات الدستوريه
46
بواسطة : محمد
نعم للتعديلات ...............نعم لدستور جديد
الخميس 17 مارس 2011 12:14 م
اولا احي الشباب لان اول مره اشوف نعم و لا ثانيا الخوف من ايه م انا كده كده هعمل دستور جديد برده لو قلت نعم و هعمل انتخابات مجلس الشعب و هعمل انتخابات رئاسية و المده 189 مقررا (أ) هتعمل دستور جديد شكرا
45
بواسطة : طارق ماهر
اوصياء
الخميس 17 مارس 2011 12:13 م
الشعب المصرى فى هذة المرحلة يحتاج الى الكفاءات وليس الاوصياء ، استاذى الفاضل من المفترض انك كنت تقو م بما يطلبة الشعب وليس ما يطلبة اخرون !!!!!!!!
44
بواسطة : مصري
نعم للتعديلات الدستورية
الخميس 17 مارس 2011 12:11 م
مقالة رائعة و نعم للتعديلات الدستورية
43
بواسطة : نهلة الزيادى
اننا لا نحاف من الديمقراطية الانتخابية
الخميس 17 مارس 2011 12:08 م
مع احترامى الشديد للاستاذ/ طارق البشرى ولكنه للآسف ظلمنا لاننا نقول رأي مخالف لرأيه،،، فنحن لسنا ضد الديمقراطية الانتخابية وسوف نذهب ونقول لا ولكن اللجنة الدستورية هى التى لم تعطنا الفرصة لمناقشة التعديل قبل طرحه للاستفتاء..وعلى فكرة الذنب مش ذنب الجيش او الشعب ،، الذنب ذنب اللجنة الدستورية : - كان المفروض من الاول حين اسند التعديل… إقرأ المزيد .. لد. طارق البشرى وبما انه يعترف بالثورة كان يفهم المجلس العسكرى ان الدستور سقط بسقوط النظام السابق واننا فى حاجة لستور جديد وكما يرى سيادته ان دستور 1954 افضل كثيرا من دستور 1971 فكان المفروض ان يطلب من المجلس تأسيس لجنة دستورية اخرى بجانب الاعضاء الحاليين وعملنا دستور جديد وكان المفروض نستفتى الان عليه بدلا من الدستور الساقط المعيب وكنا كسبنا وقت وما احوجنا الى الوقت الان ... فهذه التغييرات بمثابة ودنك منين يا جحا... فنحن لانخاف من الديمقراطية الانتخابية وغير الانتخابية ولكننا نخاف على الديمقراطية ... وكان المفروض على المجلس العسكرى ود. طارق واللجنة الدستورية ان تحترم الثورة التى اعترف بها العالم كله وأول طريق تحقيق العدل والحرية والمساواة والقانون.... اقامة دستور جديد [^]
42
بواسطة : باسم شمس الدين
قولوا نعم كبيرة
الخميس 17 مارس 2011 12:07 م
قولوا نعم كبيرة بلا خوف ودون تردد. - إن كل ما كنا نأمل فيه من ضوابط جاء في التعديلات. - أن التعديلات هي خطوة وليست كل الطريق. إنها خطوة متدرجة تناسب ظروفنا، وهي ليست الأمثل ولكنها الأضمن. - أننا حين نختار بين نعم أو لا يجب أن ننظر نظرة كلية تغيب عمن قال لا، سواء عمدا (لأغراض انتخابية ومزايدة) أو عن غير قصد (نمط تفكير خطي لا ينظر… إقرأ المزيد ..للأمور إلا من منظور واحد). * الظروف الداخلية خطرة (متطرفين من المسلمين كالزمر، ومن المسيحيين كبشوي وجبرائيل، وبقايا نظام أمن دولة، ومضارين من الحزب الوطني ومنتفعين من الفوضى، ورجال وطني أصحاب مصالح ..... ). * الظروف الخارجية (وعلى راسها عملاء إسرائيل ...) - لا يهمكم من تصدى للتعديلات لأنهم أبناء مصر الشرفاء. - لا خوف مما يقال عن عودة الوطني بشحم مبارك ولحمه أو بلحم وشحم غيره، ولا من تسيد الإخوان على افتراض أنهم "عبود الزمر" وأنهم ليسوا متفتحين أو وطنين مثل بشر والعريان وابو الفتوح ومرسي وصفوت ... لأن أعداد المنتخبين الآن أكثر من (40) أربعين مليون مضمونة تحت اشراف قضائي وليسوا اثنين مليون مزورة. قولوا نعم لمصر. [^]
41
بواسطة : ايمن سليمان
نظرة الي التاريخ
الخميس 17 مارس 2011 12:06 م
احييك سيادة المستشار علي هذه المقاله 0 واتمني علي كل من يقرأ التاريخ جيدا ان يقرؤه لجموع المواطنين لان الناس لا تعي ماذا تقول من كثرة الارآء التي يسمعها وهو و لاول مره يمارس الديمقراطيه بشكل صحيح 00 فانا مثلا كنت متذبذب بين نعم ولا و الان استطيع ان اقول نــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــعم للتتعديلات ا… إقرأ المزيد ..لدستوريه حيث انه لايمكن ان بعود النظام السابق مره اخري او ان ترجع عجلة الزمان الي الوراء (( قول للزمان ارجع يا زمان )) [^]
40
بواسطة : هند
اين سيذهب الاخوان
الخميس 17 مارس 2011 12:05 م
اذا كان الشعب المصري هو من قام بالثورة لكرهة للحزب الوطني فكيف سياتي بة مرة اخري للبرلمان ولو ان الاخوان منظمون الان فماذا سيحدث لتنظيمهم بعد سنة او اكثر واذا كانت بقية الاحزاب التي تجاوز اعمارها علي الساحة السياسية عشرات السنوات غير مستعدة فمتي ستستعد لا احد مبرر لقول لا
39
بواسطة : إبراهيم عابدين
عند مفترق الطرق لابد من التوحد بدلا من التشتت ولاتنسوا روح ميدان التحرير
الخميس 17 مارس 2011 11:58 ص
سنقول نعم لإستبدال مواد فاسدة كان تعديلها مطلبا غاليا بمواد تضعنا على بداية الطريق الصحيح خاصة وأن التعديلات نصت على إعداد دستور جديد خلال فترة محددة . البديل هو أن نضع جميع الخطوات القادمة رهنا بقرارات يصدرها المجلس الأعلى .وإذا كنا إختلفنا بهذا الشكل على تعديلا ت فهل سنتفق أسرع على دستور كامل . ألا يحتاج الأمر إلى وقت ونقاش … إقرأ المزيد ..واسع . وفى كل الأحوال الضمانة الرئسية هى روح الثورة التى يجب أن نبقى عليها . وأعظم شىء أيا كانت نتيجة الإستفتاء هو أننا لن نر نتيجة تقول 99.99 فى المائه . وكل منا يتحمل نتيجة إختياره. [^]
38
بواسطة : احمد عنتر
نداء من مواطن مصري
الخميس 17 مارس 2011 11:51 ص
انا عايز دستور جديد يحمل المسئول مسئولية مش ترقيع لدستور رفع الحرج عن الحرامية وجعل الكرسي وجاهة اجتماعية وبقي قانون للبلطجية علي فكرة اللي سرقنا ونهبنا مش احمد عز ولا جرانه ولا العادلي اللي سرقنا ونهبنا الدستور الهش اللي ساب لهم الفرصة يعملوا فينا كده وهم ماكنوش غير مجرد وشوش لو مكانوش هما كان اي حد مكانهم هيعمل كده طب بالعقل كده … إقرأ المزيد ..وبحسبه بسيطة جدا ومثل ابسط (قانون الايجارات العقارية القديم الساكن به احسن من صاحب الملك لانه ممكن يكون ساكن علي النيل مباشرة وبعشرين جنيه في الشهر فحين انه تسوي اليوم اكتر من الفين جنيه واللي ببيتح للساكن كده هو دستور التعاقد وصاحب الملك لايمكن يزود الايجار ولا يطلع الساكن لان دستور التعاقد بينمهم بيقول كده )اذن السادة اعضاء المجلس العسكري الموقر اهيب بسيادتكم النظر لاصحاب الملك (الشعب ) مش عايزين ساكن (رئيس جديد)يتحكم فينا ويغير علي كيفه هو والمجلس بتاعه خصوصا اننا لن نجد من نثق بهم غيركم ولن نستأمن غيركم علي وضع دستور لبلادنا يحرم اي ظالم من الوصول الي المنصب ويجعل من يفكر في الكرسي يفكر في مدي المسئولية الموجودة عليه واعلموا جيدا ان اسمائكم حفرت باحرف من ذهب ليس في كتاب التاريخ بل في قلوب كل المصرين وخلد نداء الشعب الي الابد (الجيش والشعب ايد واحدة ) وتذكروا دائما ان المصريين اثارو الجيش علي الشعب فلم ينادو ا (الشعب....والجيش ايد واحدة )بل اثارو الجيش علي انفسهم ليصل الي اذهانكم مدي حبنا لكم والله الموفق. [^]
37
بواسطة : على الكردى
الخائفون من دستور جديـد !!!
الخميس 17 مارس 2011 11:49 ص
كل الأحترام و التقدير لكم سيدى .. إرجو إلا يكون دفاعك عن الديمقراطية المفترضة !! ناتج دفاعك عن جهدكم المبذول فى التعديلات !!! بعيدا عن مسألة الفراغ الدستورى و كل أخواتها من المفردات القانونية الأخرى .. فالتعديلات .. تجعلنا أمام خيارين لا ثالث لهما بقايا الحزب الوطنى و الأخوان المسلمبن و الأثنان بينهم صفقات بالسابق كانت على الدوام ض… إقرأ المزيد ..د مصلحة مصر و شعبها فالتصويت بـ لا .. خيارنا لمصر الثورة و عدم العودة للظلام !! [^]
36
بواسطة : أبو الفداء
رؤية واضحة
الخميس 17 مارس 2011 11:48 ص
اتمنى أن يفهم الخائفون مغزى هذا الكلام وأهميته وخصوصا انه صادر من شخصية نعرفها ونقدرها جيدا، كما اتمنى أن تصل الرسالة للمتربصين وأنهم لن ينالوا من عزيمة هذا الوطن إن شاء الله، فالوعي عند الشعب أقوى من فزاعتهم وخططهم المكشوفة.
35
بواسطة : محمد حامد
لسنا خائفين من الديمقراطيه انتم الذين تلتفون
الخميس 17 مارس 2011 11:46 ص
نحن يا سيدي نطالب بدستور جديد مباشرة ولا نريد تعديلات ثم بعد ذلك الدستور الا يوفر ذلك وقتا ومالا وجهدا؟ ثانيا بعد اقرار هذه التعديلات وحتي انشاء الدستور الجديد كيف تحكم مصر في طوال هذه الفتره وفقا للتعديلات فقط ام وفقا لكل مبادئ الدستور المعطل ؟ ثالثا انتخابات مجلس الشعب والشوري ستتم وفقا للنظام الفردي ونسبة 50 في المائه عمال وفلاح… إقرأ المزيد ..ين فهل تقبل ذلك؟ هل تقبل ان يستمر من حق رئيس الجمهوريه تعيين ثلث اعضاء الشوري؟ ماذا لو جاء الدستور الجديد برفض نسبة الخمسين في المائه عمال وفلاحين والغاء حق الرئيس في تعيين عشرة اعضاء من اعضاء مجلس الشعب , هل نعيد انتخابات مجلس الشعب من جديد ؟ انتم الذين تلتفون علي مطالب الثوره ولسنا نحن الخائفين من الديمقراطيه [^]
34
بواسطة : احمد عنتر
نداء من مواطن مصري
الخميس 17 مارس 2011 11:44 ص
انا عايز دستور جديد يحمل المسئول مسئولية مش ترقيع لدستور رفع الحرج عن الحرامية وجعل الكرسي وجاهة اجتماعية وبقي قانون للبلطجية علي فكرة اللي سرقنا ونهبنا مش احمد عز ولا جرانه ولا العادلي اللي سرقنا ونهبنا الدستور الهش اللي ساب لهم الفرصة يعملوا فينا كده وهم ماكنوش غير مجرد وشوش لو مكانوش هما كان اي حد مكانهم هيعمل كده طب بالعقل كده … إقرأ المزيد ..وبحسبه بسيطة جدا ومثل ابسط (قانون الايجارات العقارية القديم الساكن به احسن من صاحب الملك لانه ممكن يكون ساكن علي النيل مباشرة وبعشرين جنيه في الشهر فحين انه تسوي اليوم اكتر من الفين جنيه واللي ببيتح للساكن كده هو دستور التعاقد وصاحب الملك لايمكن يزود الايجار ولا يطلع الساكن لان دستور التعاقد بينمهم بيقول كده )اذن السادة اعضاء المجلس العسكري الموقر اهيب بسيادتكم النظر لاصحاب الملك (الشعب ) مش عايزين ساكن (رئيس جديد)يتحكم فينا ويغير علي كيفه هو والمجلس بتاعه خصوصا اننا لن نجد من نثق بهم غيركم ولن نستأمن غيركم علي وضع دستور لبلادنا يحرم اي ظالم من الوصول الي المنصب ويجعل من يفكر في الكرسي يفكر في مدي المسئولية الم
آخر تحديث: الخميس 17 مارس 2011 10:22 ص بتوقيت القاهرة
تعليقات: 87 شارك بتعليقك
-
Share1191
شارك
اطبع الصفحة
ما أشبه اليوم بالبارحة، واليوم هو شهر مارس سنة 2011، والبارحة هى شهر مارس سنة 1954، والفرق بينهما سبعة وخمسون عاما قضيناها جميعها فى ظل حكم دستورى فردى، كان وطنيا يرعى المصلحة الشعبية فى ثلثه الأول، وصار لا يرعى مصالح الوطن ولا المواطنين فى ثلثيه الأخيرين.
أما البارحة، فقد كنا وقتها فى عهد السنوات الأولى لثورة 23 يوليه 1952، طُرِد الملك فاروق بعد خلعه، وتولى الجيش السلطة السياسية، وأعلنت الجمهورية، وقُضِى على الطبقة الحاكمة السابقة، قضى على ما سمى بالإقطاع الزراعى، وألغيت الأحزاب السياسية وألغى دستور 1923، وقام بحكم مصر «مجلس قيادة الثورة» بحسبانه يجمع السلطة كلها بغير برلمان ولا دستور، وبإعلان دستورى مختصر، وأن الفترة الانتقالية تستمر ثلاث سنوات تنتهى أول سنة 1956، عظم الضغط الشعبى على مجلس قيادة الثورة من خارج الجيش ومن داخل وحداته وأسلحته، يطالبون رغم تأييدهم إلغاء الملكية والقضاء على الإقطاع ــ يطالبون بإقامة نظام دستورى وعودة البرلمان وعودة الحياة الحزبية وإلغاء حالة الطوارئ (كانت تسمى حالة الأحكام العرفية). وخضعت قيادة ثورة 23 يوليو لهذه المطالب، فأعلن مجلس قيادة الثورة فى 5 مارس 1954 أنه سيلغى حالة الطوارئ وسيشكل جمعية تأسيسية لإعداد الدستور وسيلغى الرقابة على الصحافة والنشر، ثم فى 25 مارس قرر مجلس قيادة الثورة حل نفسه والسماح بقيام الأحزاب وانتخاب جمعية تأسيسية وذلك كله فى 24 يوليه سنة 1954. وبدا بهذا أن الوجه الديمقراطى لثورة 23 يوليو قد غلب وجهها الآخر وأن الأسلوب الديمقراطى والأهداف الوطنية والشعبية انتصرت على الأسلوب الآخر.
ولكن فاجأت هذه القرارات الديمقراطية الكثيرين، وقالوا إن هذه القرارات الخاصة بالحريات العامة وبصياغة نظام الحكم على أسس حزبية برلمانية منتخبة من الشعب، قالوا إن ذلك من شأنه أن يعيد العهد الماضى البغيض، وأن يعيد حكم الباشوات السابق، وأبدوا الهلع والفزع من عودة طبقة حاكمة كانت هُزمت فعلا وأطيح بها من مقاعد الحكم ومن نظام اجتماعى كانت تقوّضت قوائمه، وأبدى المنتصرون الهلع والفزع من المهزومين. وبدأت موجة من المظاهرات والإضرابات تطالب بعودة مجلس قيادة الثورة. يصف المؤرخ عبدالرحمن الرافعى ذلك: «وأضرب عمال النقل احتجاجا على عودة الأحزاب المنحلة، وقررت نقابتهم استمرار مجلس قيادة الثورة فى مباشرة سلطاته وعدم الدخول فى معارك انتخابية حتى جلاء المستعمر، فتوقفت القطارات ووسائل النقل فى البلاد، وبلغ عدد العمال المضربين مليون عامل» (كان تعداد مصر وقتها نحو 24 مليون نسمة) وقيل وقتها إن مظاهرات سارت تهتف بسقوط النظام الحزبى والديمقراطية.
وبهذا الضغط من الخائفين من الديمقراطية يذكر أيضا عبدالرحمن الرافعى: «رأوا أن الثورة مهددة بالانحلال إذا نفذت قرارات، 5 و25 مارس، وأن البلاد ستعود إلى الفوضى وإلى نفس الأحزاب المنحلة، فأصدروا قرارات اجماعية بإلغاء قرارات 5 و25 مارس، وشفعوا ذلك بالاعتصام حتى تلغى هذه القرارات. «وحملوا مجلس قيادة الثورة مسئولية ما يقع من حوادث إذا لم تجب مطالبهم».
تحدد فى هذه الأيام القليلة من شهر مارس 1954 نظام الحكم المصرى لسبع وخمسين سنة تلت. وكان وجه العجب فى هذا الموقف أن جماهير من الشعب المصرى فزعوا من عودة الديمقراطية والبرلمانية وكأنهم سيواجهون بذلك خطرا مهددا ومعضلة كبيرة، وأنهم فارقوا بين الثورة والديمقراطية الانتخابية وكأنهما ضدان لا يلتقيان، وكانوا غير واثقين من أنفسهم إزاء نظام حكم وإدارة يبشرهم بأنهم هم من سيملكون اتخاذ القرارات فيه وتكون لهم الهيمنة، والأخطر من ذلك والأشد مدعاة للعجب أنهم خافوا ممن هزموهم وأقصوهم عن الحكم وعن السيطرة الاجتماعية الاقتصادية. وصار أمامنا السؤال: كيف يخاف الإنسان ممن هزمه، وإذا كان الإنسان خائفا من خصم فكيف تقدم وهزمه وأجبره على ترك مكانه، وإذا كان هزمه وأقصاه فكيف يخاف منه من بعدُ، بعدَ أن فقد القدر الأكبر من قوته بترك السلطة ووسائطها فى القمع والترويع، وكيف يخاف الإنسان من الشبح أكثر مما يخاف من الواقع، وهل يخاف الإنسان من فلول جيش منهزم بأكثر مما نخاف من الجيش وهو بكامل عدته.
مازلت أذكر رسما كاريكاتوريا رسمه فى ذلك الزمان الرسام «عبدالسميع» بمجلة روزاليوسف. رسم أسدا داخل قفص من قضبان حديدية، وباب القفص مفتوح وفى خارجه يقف الحارس خائفا. والأسد يجلس داخل القفص المفتوح ويقول للحارس ما معناه: «أغلق الباب لأنه يدخل تيار هواء يؤذينى» وهذا بالضبط ما كان يعبر عن تناقض المواقف وقتها، والذى يفسر عدم الثقة أو فقدان الثقة فى الذات وإرادتها الجماعية الحرة وما يتاح لها من خيارات، وتركن إلى الاعتماد على الانسياق الجبرى، الحرية هى الصقيع والانسياق هو الدفء.
وهناك من «الديمقراطيين» من اعتاد على موقف المواجهة مع الحكام المستبدين مطالبا بالديمقراطية ورافضا الاستبداد، ولكنه اعتاد على موقف المطالبة، فإذا صار فى وضع التمكن من الممارسة الديمقراطية، فزع من الذات وعمل على أن يعود إلى وضعه الأول، وضع وجود الاستبداد وبقائه هو فى موقف المطالبة والاعتراض والتحدى.
عندما انتهى شهر مارس 1954، كانت مصر قد عادت إلى نظام سياسى غير حزبى وغير ديمقراطى، وبقيت فى هذا النظام طوال عهود لثلاثة حكام، ولم تبد فرجة للخروج من هذا النظام إلا أخيرا جدا فى 25 يناير 2011، أى لم تتح للمصريين فرصة جادة وحقيقية للخروج من النظام الفردى الاستبدادى إلا بعد سبع وخمسين سنة، بمعنى أن أحداث مارس 1954 حكمت نظام الحكم فى مصر طوال هذا الزمن الطويل. وأنا هنا أشير إلى مدى الجسامة والخطورة للحدث الذى نحياه الآن وما يطرح من بدائل.
وأبادر بالتنويه أننى بهذا الحديث الذى سقته آنفا، لا أقصد الحديث عن نظام الرئيس جمال عبدالناصر رحمه الله وأجزل له المثوبة على ما قدمه لبلده ووطنه، لا أقصده لسببين: أولهما: أن فترة الثمانية عشر عاما التى تمثل عهد عبدالناصر من 1952 إلى 1970، هى أكثر فترة تمتعت فيها مصر باستقلالها السياسى فى القرن العشرين، ومارست موجبات هذا الاستقلال، حفاظا على أمنها القومى وبناء أسس نظام داخلى يرعى المصالح العليا للشعب المصرى ويكفل تنمية موارده والعدالة الاجتماعية. وثانيهما: أن ثورة عبدالناصر كانت وعدت بالاستقلال الوطنى وإجلاء المحتل الإنجليزى عن مصر ووفت بهذا الوعد، وكانت وعدت بالعدالة الاجتماعية ووفت بعهدها أيضا، ووعدت بحفظ الأمن المصرى القومى وجهدت بصدق وأمانة فى الوفاء به فى مواجهة ظروف دولية شديدة الصعوبة. ولم يكن وعدها الأساسى يتعلق بالنظام الحزبى البرلمانى الانتخابى.
ولكننا من تجربة مارس 1954 نظن أنه لو كان تحقق النظام الديمقراطى بمؤسساته الانتخابية مع وطنية نظام عبدالناصر وسعيه لبناء مصر بسياسات التنمية المستقلة والعدالة الاجتماعية وحفظ الأمن القومى، لكان أمكن لمصر بعد عبدالناصر أن تحفظ منجزات عهده. إنما ما آلت إليه أوضاع الحكم غير الديمقراطى فى ترسيخ سلطة الفرد الحاكم، هى ذاتها ما انتكست به كل منجزات الفترة الناصرية، فى عهدى أنور السادات وحسنى مبارك، اللذين عارضاه وخالفاه فى كل سياساته الوطنية والاجتماعية، فلم يوافقاه إلا فى نظام الحكم الفردى الاستبدادى، واستخدما سلطات هذا النظام الفردى فى تقويض كل ما شيدت مصر فى العهد الناصرى وفى عهد ثورة 1919 السابق عليه وكان مارس 1954 هو شهر الحسم بين نظام ديمقراطى انتخابى ونظام فردى.
واليوم فى مارس 2011، تسنح فرصة البناء الديمقراطى الدستورى بثورة 25 يناير، وهى ثورة لم تطرح أى هدف سياسى آخر لها فى المجالات الوطنية والاجتماعية، إنما طرحت هدفا سياسيا تنظيميا بحتا هو تحقيق النظام الديمقراطى، بشقيه الحزبى والانتخابى وتشكيل المؤسسات الدستورية الجماعية الانتخابية التى لا تتيح فرصة لظهور حكم فردى من بعد ــ إن شاء الله سبحانه ــ ومن ثم يكون ضياع هذا الهدف أو عدم تحققه هو إفشال كامل للفعل الثورى القائم.
وفى هذا الظرف نجد فى التو واللحظة فريقا من أهل مصر، المثقفين والساسة والإعلاميين، يثيرون ذات المخاوف من الديمقراطية التى ظهرت سنة 1954، ويقولون إن انتخابات فى عدة شهور قليلة من شأنها أن تفكك الثورة وأن تعيد الحزب الوطنى الحاكم السابق، وهو الحزب المهزوم بفعل ثورة لا تزال قائمة، وإن ممارسة الديمقراطية «المبكرة» من شأنها أن تفكك احتمالات البناء الديمقراطى، غير مدركين فيما يبدو ما فى هذا القول من تناقض، فلو كانت جماهير الثورة الحاصلة تخاف من الحزب الوطنى الحاكم فيما سبق، فَلِمَ قامت الثورة تتحداه؟ ومادامت هزمته فكيف تخاف من بقاياه؟
وهم يطالبون أن تطول فترة حكم مصر بغير انتخابات تشريعية، وأن تبقى محكومة إما بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة الذى أعلن عن تحديده لمدة حكمه بالشهور والمهام المحددة أو بمجلس رئاسى لم نعرف من يقترحون أن يكون المعيِّن لهم، أو بانتخابات رئيس جمهورية لايزال مجهولا لدينا جميعا حتى الآن، ويكون انتخابه قبل كل مؤسسات الدولة التشريعية بمثابة توليه لسلطة مطلقة تجمع السلطتين التنفيذية والتشريعية بغير وجود كيان موازٍ له يحد من سلطته. ويبقى كذلك حتى تتكون المجالس التشريعية بالانتخاب، وهؤلاء المطالبون بطول مدة الحكم الفردى، يقولون ببقائها حتى تنشأ الأحزاب الجديدة وتنمو وتستعد لملء الفراغ السياسى، وكأن الحاكم الفردى المطلق المشيئة سيكون بالنسبة للأحزاب الوليدة كالأب الحنون على أولاده الصغار، فيرعاهم ويصبر عليهم وعلى تنميتهم ليقطعوا أجزاء من سلطته ويحدوا نفوذه المطلق، أى يكون حاكما يتعهد منافسيه ومقيديه بالرعاية حتى ينافسوه جيدا.
إن كل ما نصنعه الآن هو تكوين مؤسسات ديمقراطية لهذه الفترة الانتقالية المحددة لنضع من خلالها دستورا ديمقراطيا جديدا. لأن الفترة الانتقالية إن كانت مبنية على أسس نظام استبدادى أو فردى فلن تنتج إلا نظاما جديدا استبداديا وفرديا، أما إن توافر فيها عنصر الاختيار الإجماعى الحر والعمل الجماعى المشترك الممثل لجماهير الشعب، فالغالب إن شاء الله أن تنتج مثيلا لها فى الجوهر فى هيئة دستور جديد.
ثورة ناجحة استطاعت أن تجمع بعملها السلمى الثورى أكثر من عشرة ملايين مواطن فى يوم واحد بمدن مصر العديدة، وأن يبقى نفسها التجمعيى هذا أياما وأياما حتى أسقطت رءوس النظام السياسى القابض على السلطة وحتى نحقق النقل المؤقت للسلطة لإنشاء سلطة جديدة. هذه الثورة بجمهورها كيف تخاف ولا تطمئن إلى نتيجة انتخابات تجرى وهى فى عز زخمها وحركيتها الجماهرية الواسعة.
إلى من يخافون من الديمقراطية الانتخابية، أذكر لهم قول أبى العلاء المعرى:
فيا عجبا من مقالاتهم أيعمى عن الحق هذا البشر
والحمد لله
هل لديك تعليق؟ اطبع التعليقات
عدد التعليقات 87
87
بواسطة : أحمد عكاشه
ثقافة قبول الآخر
الخميس 17 مارس 2011 8:32 م
أتوسل اليكم جميعا سواء من يقول نعم أو يقول لا , أن تستحضروا ثقافة قبول الآحر وأن يهيأ كل مواطن نفسه من الآن يتقبل النتيجه سواء بنعم أو لا وعدم تحوين الآخر أو التسفيه منه . فالديموقراطيه الحقيقيه أن يقول شخص نعم ويقول الآخر لا , وهذا مايحدث في الغرب مع الفارق في أنهم تربوا على ثقافة قبول الآخر والا فنحن بالطبع نخاف من الديموقراطيه
86
بواسطة : خالد ابوالعلا
الاستفتاء على الدستور
الخميس 17 مارس 2011 8:14 م
طبعا كلامك مستقيم -- اخوانا عايزين ياخدو من الكيكه --- و هم اول العارقين انه ليس لهم اى تواجد على الساحه السياسيه --- و عليه هم عايزين نلعب من اول و جديد --- و كان مقرات البلد ليس لها اى قيمه ---- لقد سمعت تقريبا كل الحجج و--- و للاسف منهم المضلل و منهم النفعى و منهم المغرض و ليس فيهم من فتىً مطيع فلعنة الله على الجميع
85
بواسطة : احمد السيد جاد
فرصة لا تضيعوها
الخميس 17 مارس 2011 8:12 م
أتمنى من جميع المصريين ألا يضيعوا فرصة ممارسة الديمقراطية الحقيقية بالذهاب الى لجان الانتخاب بالتصويت بنعم على التعديلات الدستورية .. ونعطي نفسنا فرصة حقيقية لكي لا يطول بنا عهد الحكم العسكري ونسعى لاقامة دوله مدنية .. والله الموفق
84
بواسطة : أحمد عكاشه
ثقافة قبول الآخر
الخميس 17 مارس 2011 8:10 م
أتوسل اليكم جميعا سواء من يقول نعم أو يقول لا , أن تستحضروا ثقافة قبول الآحر وأن يهيأ كل مواطن نفسه من الآن يتقبل النتيجه سواء بنعم أو لا وعدم تحوين الآخر أو التسفيه منه . فالديموقراطيه الحقيقيه أن يقول شخص نعم ويقول الآخر لا , وهذا مايحدث في الغرب مع الفارق في أنهم تربوا على ثقافة قبول الآخر والا فنحن بالطبع نخاف من الديموقراطيه
83
بواسطة : محمد دقدق
الحمد لله
الخميس 17 مارس 2011 5:53 م
الحمد لله الذى افاض فى العطاء من مجلس عسكرى وطنى ومن شخصيه شهد لها الناس فى زمن ساوى فيه البعض بين الضحيه والجلاد لقد شرفتم مصر يادكتور ونحن نريد من الله ان ينعم على مصر ب1000000 رجل مثلكم مهما قلنا فلن نوفيكم قدركم تحيه لكم من ابناء سيناء ومن مصرى يعشق فكر الدكتور طارق البشرى .
82
بواسطة : Ashraf
الأحرار
الخميس 17 مارس 2011 5:50 م
الأحرار يبكون شهدائهم و العبيد يبكون جلاديهم . من يقول لا للتعديلات الدستوريه يحتمى من التعديلات بالفوضى و اللجوء الى الديكتاتوريه . بالضبط مثل التلميذ الذى لم يذاكر و يخاف من الامتحان فيطلب تأجيل كل الامتحانات حتى يستكمل دروسه التى لا يعلم عنها شىء. أفيقوا أيها القوم من هذا السبات العميق و أعلموا ان الأيام لا تنتظر و قطار الحياه ل… إقرأ المزيد ..م يأتى لينتظر الكسالى و من فى ذيل القافله. [^]
81
بواسطة : لولا سيف
حق التاريخ
الخميس 17 مارس 2011 5:44 م
أن لتاريخ علينا حق و الكذب في التاريخ يعد جريمه ضد الانسانيه و ضد شعب اتعذب و اتذل عقود طويله سياده المستشار انك لمزور لتاريخنا لان الحقيقه قالها محمد نجيب في مذكراته الرجل الذي اعتقل لانه طالب بمنح الحريات العامه و تكويين الاحزاب و و اعاده السلطه للمدنيين لكن محبي السلطه حددوا اقامته من 1954 الي مماته في 1984 و الاضرابات و المظا… إقرأ المزيد ..هرات التي كانت تطالب مجلس قياده الثوره بالاستمرار في السلطه كانت مسرحيه هزليه من اخراج مجلس قياده الثوره الكذب حرام و عيب و الكذب في التاريخ جريمه عيب كده كفايه زهقنا من الافاقين [^]
80
بواسطة : ramez Lasheen
لا نخاف من الديمقراطية
الخميس 17 مارس 2011 3:43 م
لا نخاف من الديمقراطية يا د.بشري، ولكن نخاف من التعديلات المنقوصة التي راست لجنتها ، كان الأجدى من التعديلات المنقوصة أن يكون هناك جدول زمني للمرحلة الانتقالية و ليس تعديلات شكلية لدستور ٧١ تبعثه من موته و سقوطه، أنا لا أخاف من برلمان منتخب، ولكن من مجلس غير مؤتمن تساعده تعديلاتك على الانفراد بشئون البلاد و لا تلزمه بجدول إنتقالي ز… إقرأ المزيد ..مني (يكون في نص ما سنستفتى عليه) [^]
79
بواسطة : توتى
1 من 2
الخميس 17 مارس 2011 3:39 م
ثوره 52 وتسمى إنقلاب قام بها الجيش ..ثوره 2011ثوره حقيقيه قام بها الشعب وآزرهاالجيش... الملك فاروق والاحزاب والإقطاع والرأسماليه هزموا فعلاً والملك غادر البلاد والجيش كان هو من يقف فى وجه الملك والأحزاب وما الى ذلك ..ولكن اليوم الرئيس لم يهزم ورفض ان يغادر البلاد وزكريا عزمى يقوم بنفس عمله السابق ويوقع على حركه السفراء وهو الذى قا… إقرأ المزيد ..ل لحسنى مبارك عندما غادر القصر كتفى بكتفك ياريس فهل مازال كتفه بكتفه ام تخلى عنه وصفوت الشريف يعيش فى بيته وفتحى سرور يقوم بمداخلات على الهواء مع البرامج .. فى ثوره 52 قدم كل من شارك فى الحكم الى محاكمه سياسيه ولكننا اليوم نحاكم حبيب العادلى على كام مليون استولى عليهم وجمال مبارك لم توجه له اى تهمه واحمد عز لم يحاكم سياسياًواحمد شفيق اعلن اليوم انه سيعلن ترشيح نفسه فى الانتخابات بعد إعلان نتيجه الدستور .. فكيف ياسيدى طاوعك قلبك ان تقول انهم مهزومون وبالامس فقط اعلن محامى الجماعات الاسلاميه ان هناك ما يقرب من 1000 معتقل مازالوا فى المعتقلات وقد قام بعضهم بمداخلات من سجن العقرب مع المذيع على قناه الجزيره بينما وزير الداخليه كان قد اعلن انه لم يعد هناك اى معتقلين بدون محاكمه فى السجون وبالامس فقط خرج الضباط المتهمون بإطلاق الرصاص الحى على المتظاهرين ولم يحتجزوا ليوم واحد ولم يطبق عليهم قانون الطوارئ .ز فكيف ياسيدى طاوعك قلبك ان تقول انهم هم المنهزمون ونحن المنتصرون .. إذن ليس صحيحاً انهم الشبح وأننا الواقع ..ثم إن هناك فصيل منا آفته ان يراهن على الحصان الخسران وهم الاخوان وقد قرروا ان يقولوا نعم على امل ان يحصلوا على 40%من مقاعد المجلس ويصبحوا أغلبيه وهم لايعرفون أننا فى إنتخابات 2005 صوتنا لصالحهم نكايه فى الحزب الوطنى وهذا لن يحدث هذه المره .. [^]
78
بواسطة : د-احمد شلباية
الوضع مختلف
الخميس 17 مارس 2011 2:33 م
الى المسنشار طارق البشرىالذى يطلبنا بالتصويت بنعم لما أبقيت يا سيادة المستشار على نسبة 50% عمال وفلاحين والانتخاب الفردى بدلا من القائمة الم تعلم ان معظم طتعون الانتخاب على صغة الناخب ثم أبقيت على الانخاب الفردى لتضعف الاحزاب أكثر ماهى ضعيفة- تصورى الانتخاب بالوضع الحالى سوف يكون أشبة بحرب أهلية لخطورة المجلس القادم
77
بواسطة : ايهاب طاهر
الخائفون من الديمقراطية
الخميس 17 مارس 2011 2:15 م
هم فعلا خائفون من الديمقراطية و يعبئون الناس من اجل مصالحهم السياسية و الحزبية و لا ينظرون لمصلحة البلد تحية تقير و احترام لسيادة المستشار طارق البشرى صاحب الرأى الواضح الذى يرى صالح البلد و الشعب بدون اى توجة حزبى او ابغاء مكاسب شخصية اتمنى ان يحزو جميع نفس التوجة و يضع مصلحة الوطن و الشعب فى المقدمة .
76
بواسطة : احمد
ما يريده الناس
الخميس 17 مارس 2011 1:53 م
ان ما يريده الناس بقول لا يا سيادة المستشار هو ما رفضه الشعب عام 1954 و عرضه مجلس قيادة الثورة حينها ولم يعرضه المجلس العسكري اليوم لسبب لا افهمه :حل مجلس قيادة الثورة والسماح بقيام الأحزاب وانتخاب جمعية تأسيسية و هذا ما لم يعرض اليوم و اعتقد ان قراتك و فهمك للاحداث كان معكوسا فلا يشبه اليوم البارحة علي الاطلاق
75
بواسطة : رضا السيدعلى
عدم المغالطه فى التاريخ لتبرير رأى أو فكره
الخميس 17 مارس 2011 1:51 م
أنا بلغت 72 عاما وأذكرك أن ثورة 52 إستجابت فى مارس 54 شكلا لمطلب الديموقراطيه ولكنها لم تطق أن تتزحزح عن كرسى الحكم لما له من إغراءات فافتعلت مظاهرات واعتصامات للعمال وغيرهم للمطالبه بإلغاء الديموقراطيه وأذكرك بمواقف الثوره مع الدكتور السنهورى الفقيه الدستورى المعروف وما فعلته معه الثوره باقتحام مبنى مجلس الدوله والتعرض له بالضرب … إقرأ المزيد ..والتنكيل, وعادت السلطه ليد ثورة 52 لتستمر 57 عاما رغم الهزيمه المنكره التى تعرضت لها مصر سنة 67 بسبب رعونة القياده السياسيه وتقاسمها النفوذ مع المشير وانتهى الأمر لما تعلم ويعلم الناس, لكل ذلك أرجوك أن تعقد المقارنات المخلصه وأتوسل إليك وأنت من جيلى تقريبا الذين عايشوا الأحداث ألا تجامل فيها أحدا وأن تؤرخ تاريخ هذه الثوره بما يماثل الواقع حتى يعلم الشباب أن ما نعيشه من فشل فى الداخل والخارج كان من نتاج ثورة 52 فقد عايشناها أنا وأنت ورأيناها رأى العين ونعلم أننا لا زلنا نحيا آثارها حتى الآن لك الله يا مصر وندعو أن تكون لنا توبة من الله عز وجل [^]
74
بواسطة : غريب الصاوي
لآ
الخميس 17 مارس 2011 1:51 م
اذا قلنا نعم فذلك يعنى اننا نضع لمجلس الشعب الجديد الذى يكون نصفة عمال وفلاحين و النصف الآخر أخون أن يضع الدستو الجديد
73
بواسطة : إسلام
حكيم العصر
الخميس 17 مارس 2011 1:45 م
بارك الله في حكيم العصر ، وأحب أن أضيف أن الرافضين للتعديلات الدستورية يبدو أنهم يكرهون الإخوان أكثر مما يحبون الديمقراطية !
72
بواسطة : د . زكريا ناصف
الخائفون من الديكتاتوريه و أعاده أنتاج النظام السياسى السابق
الخميس 17 مارس 2011 1:44 م
مع كل الاحترام لسيادتكم و لكننى كنت أتمنى منكم الترفق و أبداء قدر من المرونه فى حواركم لتطمئن الاغلبيه الساحقه التى سوق تقول لا على التعديلات الغير كامله و المسلوقه بدلا من محاوله وصف الاخريين ب " الخائفون من الديمقراطية " ... ا لدستور مات و شبع موت ... الضرب فى الميت حرام و أكرام الميت دفنه.
71
بواسطة : عمرو فهمي
لا لصلحيات الرئيس
الخميس 17 مارس 2011 1:43 م
مين قال ان الي بيقولو لا هم الخائفون من بواقي الحزب الوطني المهزوم الذين يقولون لا هم المعترضون علي صلحيات الرئيس الموجودة في الدستور الحالي
70
بواسطة : إسلام
حكيم العصر
الخميس 17 مارس 2011 1:38 م
بارك الله في حكيم العصر ، وأحب أن أضيف أن الرافضين للتعديلات الدستورية يبدو أنهم يكرهون الإخوان أكثر مما يحبون الديمقراطية !
69
بواسطة : أبو رشيد
أفيدونا رحمكم الله
الخميس 17 مارس 2011 1:32 م
تكلم سيادة المستشار طارق البشرى عما عهد به إليهم من تعديلات أوصى بها المخلوع (ستة مواد) و اضافوا إليها ثلاثة مواد .. السؤال لماذا لا يغير الدستور ؟ لماذا نبعث ميتا ؟ لماذا ننكس البيت ثم نهدمه ؟!!
68
بواسطة : OMEYAD
للاسف عمرنا ماحنتغير
الخميس 17 مارس 2011 1:30 م
طول عمرنا حنفضل نرضي بالفتات اللي المسؤوليين بيرموه لينا قبلته تغيير نص نص مش تغييركامل لو كان التعديلات بالموافقة انسوا الديمقراطية انسوا التغيير وشوفوا يامصريين واتحملوا نتيجة اختياركم لا والف لا للتعديلات الزائفة
67
بواسطة : ahmedkassem
مقال للخائفون من الديقراطية
الخميس 17 مارس 2011 1:26 م
أدعوا كل مصري أصيل بيحب مصر ( مش أناني يتبع هوي نفسة كرهه لشخص أو حقده علي جماعه أو نقص في نفسة يجعله يكون سببا في خراب البلد وضياع الثورة ) أن يقول يوم السبت نعم ياجماعة المجتمع المجتمع اليهودى كلة بطوائفة يجتمع على نصرة ....... أكمل فى ناس بيقول أمريكا (حرية .. د يمقرتطية) أنتم عارفين مين الذى يحكم أمريكا (أقولك الكونجرس وليس ال… إقرأ المزيد ..رئييس ومن خلفة اللوبى الصهيونى (فهمو بقى ) بريطانيا مجلس اللوردات والعموم وليس رئيس الوزراء دى (صورة ) العملية مش بكثرة الأحزاب ولكن بحب الوطن والحرص على ترابة (ملحوظة) فى واحد يهودى بيتجسس على وطنة ....... الأجابة ..... بالرغم أنهم كانو فقراء ولكن تكاتفو وعملو للوطن من فكرهم فأين المخلصون........ [^]
66
بواسطة : رافت
شكرا
الخميس 17 مارس 2011 1:25 م
شكرا على الواجب ياسيادة المستشار انت وامثالك اللى مرجعين البلد للوراء
65
بواسطة : احمد
مصر أولا
الخميس 17 مارس 2011 1:21 م
فكر وفى مصر قبل اى أبداء الرءى أهم ما يريده أي مواطن في هذه المرحلة أن ،حافظ على الثورة و أن نشعر بأمن و ألامان ونحافظ على مصر من التدمير و سرقة الآثار التي لا تقدر بثمن وهى تاريخنا وحضارتنا و ألاعتداء على أملاك الدولة و المواطنين و ترويع ألاهالى و ألاستيلاء على الممتلكات الخاصة و العامة وفوضى المرور وأعمال البلطجة في كل مكان وت… إقرأ المزيد ..دمير السياحة التى توفر دخل كبير لنا و جزء كبير من الشعب يعيش على السياحة و توقف معظم مصالح البلاد و تدمير ما تبقى لنا من أرض زراعية و توقف ألإعمال كل هذا بسبب ألانفلات ألامني و عدم وجود الشرطة مما يؤدى الى الضغط على الجيش أكثر و توزيع جزء كبير من قوته داخل مصر و بالتالي تعريض حدودنا للأخطار و ما يحدث حاليا فى ليبيا و فى جنوب السودان و ما يحاك لنا من خطط و دول مصب النيل و ما تكيده لمصر و حرمان مصر من المياه وما تدبره لنا إسرائيل وما تقوم بة من عمليات عسكرية على الحدود و ما يحدث الآن فى سيناء من تهريب أسلحة الى سيناء وظهور أربيجى و أحدث ألأسلحة و بدء تكون عصابات منظمة داخل مصر داخلية و دولية أرجوكم أن نحافظ على مصر [^]
64
بواسطة : مصراويه
نعم نعم نعم نعم
الخميس 17 مارس 2011 1:13 م
انا لست من الاخوان المسلمين ولامن الحزب الوطنى ولا انتسب لاى تنظيم ولكن انتسب لوطنى مصر وغشان خوفى عليها اول مره فى حياتى هروح واصوت با لصوت العااااااااااااالى واقول نعم نعم نعم نعم نعم نعم لان اللى معدله رجال قانون محترمين
63
بواسطة : Ahmed
عيشوا كراما
الخميس 17 مارس 2011 1:12 م
أزداد تأزما و ألما و يزيد اكتئابي و احباطي كلما قرأت تعليقات القراء على أي مقال من مقالات أي من السادة الكتاب. للأسف الشديد يظهر جليا عدم الفهم و الوعي و الاستعمال الصحيح لكل من كلمتي الحرية و الديموقراطية و ما تحويه كل منهما من تعبير أي منا عن رأيه. لازالت نبرة الاستهجان و التصغير تظهر جلية على أي تعليق أو رأي نراه مخالفا لرأينا و… إقرأ المزيد .. نبدأ في تفنيد النقاط و الأجندات و العلاقات بين هذا الرأي و ما نؤمن بأنه مخالف لمعتقدنا الشخصي. نحن الآن نواجه حرب "النعم و اللآ" و كل من الفريقين يحشد للآخر كل الحجج و الأراء ليثبت أن موقفه هو الأصح و أنه الأعلم بالأمور لما فيه الأفضل لهذا البلد. أرجو من الجميع قبل الحديث أو التعليق و حتى قبل الانخراط في الحياة السياسية أن نتعلم معني الحرية و الديموقراطية السليمتين و كيف نستخدمهما لكي لا ندخل في نفق فرض الوصاية المتبادل بين المختلفين و ما له من أثر تدميري على بلدنا الحبيب. نختلف في الرأي "نعم" و لكن بحفظ الاحترام المتبادل و تقبل النقد البناء المهذب و ليس المتعجرف البذئ الملئ بالاتهامات المخونة لمجرد الاختلاف في الرأي. ما هو مهم ايضا أن نفهم جميعا واجباتنا قبل حقوقنا تجاه بلدنا و بعضنا البعض لكي نرقى جميعا بأنفسنا و بوطننا و هو أسمى غاياتنا و هو ما قامت له ثورتنا العظيمة السلمية و أريقت له دماء الشهداء الزكية. و لي أن أقول أخيرا الى الجميع شارك في الاستفتاء و قل رأيك بنعم أو بلا بكل حرية فكلنا نحب وطننا و نبتغي له المجد كل حسب وجهة نظره. و أختتم كلمتي في ظل جملة يقشعر لها بدني و تدمع عيني كلما سمعتها و هى من احدى روائع الشاعر أحمد رامي و صوت السيدة أم كلثوم "عيشوا كراما تحت ظل العلم تحيا لنا عزيزة في الأمم". فلنكن جميعا كراما في حب وطننا و بعضنا. [^]
62
بواسطة : لا للتعديلات
لاللتعديلات واستشهد بذلك من مقالك
الخميس 17 مارس 2011 1:09 م
أن الفترة الانتقالية إن كانت مبنية على أسس نظام استبدادى أو فردى فلن تنتج إلا نظاما جديدا استبداديا وفرديا، أما إن توافر فيها عنصر الاختيار الإجماعى الحر والعمل الجماعى المشترك الممثل لجماهير الشعب، فالغالب إن شاء الله أن تنتج مثيلا لها فى الجوهر فى هيئة دستور جديد.
61
بواسطة : د/مصطفى
نعم للإستقرار
الخميس 17 مارس 2011 1:09 م
نعم للتعديلات الدستورية التى توجهنا إلى مستقبل ديموقراطى محدد المعالم
60
بواسطة : حسام العطار
نعم من وجهة نظرى الافضل
الخميس 17 مارس 2011 1:02 م
الناس اللى بيقولوا الموافقة للتعديلات لصالح الاخوان اعتقد التصويت بلا فى صالحها اكثر لسبب انهم فى الفترة الماضية كانوا تحت ضغط وتضيق رغم كدة كانوا اكثر تنظيما وحضورا فى الشارع فمابالكم فى جو الحريات اية اللى هيحصل هيكونوا اكثر تنظيما واكثر انتشارا وربما ينزلوا على كل المقاعد وليس 35%
59
بواسطة : Ahmed
عيشوا كراما
الخميس 17 مارس 2011 1:00 م
أزداد تأزما و ألما و يزيد اكتئابي و احباطي كلما قرأت تعليقات القراء على أي مقال من مقالات أي من السادة الكتاب. للأسف الشديد يظهر جليا عدم الفهم و الوعي و الاستعمال الصحيح لكل من كلمتي الحرية و الديموقراطية و ما تحويه كل منهما من تعبير أي منا عن رأيه. لازالت نبرة الاستهجان و التصغير تظهر جلية على أي تعليق أو رأي نراه مخالفا لرأينا و… إقرأ المزيد .. نبدأ في تفنيد النقاط و الأجندات و العلاقات بين هذا الرأي و ما نؤمن بأنه مخالف لمعتقدنا الشخصي. نحن الآن نواجه حرب "النعم و اللآ" و كل من الفريقين يحشد للآخر كل الحجج و الأراء ليثبت أن موقفه هو الأصح و أنه الأعلم بالأمور لما فيه الأفضل لهذا البلد. أرجو من الجميع قبل الحديث أو التعليق و حتى قبل الانخراط في الحياة السياسية أن نتعلم معني الحرية و الديموقراطية السليمتين و كيف نستخدمهما لكي لا ندخل في نفق فرض الوصاية المتبادل بين المختلفين و ما له من أثر تدميري على بلدنا الحبيب. نختلف في الرأي "نعم" و لكن بحفظ الاحترام المتبادل و تقبل النقد البناء المهذب و ليس المتعجرف البذئ الملئ بالاتهامات المخونة لمجرد الاختلاف في الرأي. ما هو مهم ايضا أن نفهم جميعا واجباتنا قبل حقوقنا تجاه بلدنا و بعضنا البعض لكي نرقى جميعا بأنفسنا و بوطننا و هو أسمى غاياتنا و هو ما قامت له ثورتنا العظيمة السلمية و أريقت له دماء الشهداء الزكية. و لي أن أقول أخيرا الى الجميع شارك في الاستفتاء و قل رأيك بنعم أو بلا بكل حرية فكلنا نحب وطننا و نبتغي له المجد كل حسب وجهة نظره. و أختتم كلمتي في ظل جملة يقشعر لها بدني و تدمع عيني كلما سمعتها و هى من احدى روائع الشاعر أحمد رامي و صوت السيدة أم كلثوم "عيشوا كراما تحت ظل العلم تحيا لنا عزيزة في الأمم". فلنكن جميعا كراما في حب وطننا و بعضنا. [^]
58
بواسطة : hesham
مشكلة التعديلات
الخميس 17 مارس 2011 12:58 م
لن ننسى وقفتكم....بارككم الله...وشكرا من قلوبنا.....لكن نريد الرئاسية اولا...في كل الدنيا الرئيس له صلاحيات واسعة....مثلا اوباما....المهم ان ضمانة نزاهة الانتخابات...الرئيس سيكون رهن اختبار الناس بعد 4 سنوات...الرئيس سنعرفه ونختاره جميعا ولكن لو جرت انتخابات مجلس الشعب الان.....مثلا فى القاهرة.....اعطى صوتى لمن....انا لا اعرف احد… إقرأ المزيد ......ربما لا اذهب اصلا....بينما رضا فلان مثلا عضو سابق بالحزب البائد....لديه مئات الانصار ولديه ملايين منهوبه سيشتري بها اصوات بعض البسطاء.....قد يكون الوحيد القادر على جمع اربعة او خمسة الاف صوت.....ويفوز الحزب الوطنى باغلبية المقاعد......لو جرت الرئاسية فالسباق محصور بين البرادعى وموسى وكلاهما قمم شريفة سيرعى بناء دستور جديد وانتخابات بين احزاب مثلا حزب للبرادعى وحزب 6 ابريل وحزب وسط وغيرها.......لو تعهد المجلس للاعلى للقوات المسلحة بان الرئاسية ستكون اولا ستمر التعديلات وغير ذلك لا اعتقد انها لن تمر [^]
57
بواسطة : وحيد ابراهيم
التاييد
الخميس 17 مارس 2011 12:57 م
انى اؤيد كل كلمة قالها هذا الرجل العظيم الذى عايش هذا التاريخ
56
بواسطة : د محمد
الخائفون من الحرية
الخميس 17 مارس 2011 12:57 م
نعم للتعديلات لاننا كما كسرنا 3 مليون شرطي سنكسر بقايا وفلول الحزب المحظور
55
بواسطة : abonadara.blogspot,com
كما يقول الفقهاء قياس فاسد بين انقلاب عسكر يوليو و ثورة شعب 2011
الخميس 17 مارس 2011 12:57 م
خلط للاوراق و مقارنات غير صحيحة علي الاطلاق , و من يقول لا يريد ديموقراطيه فعلا بدستور جديد و ليس الترقيع السريع الذي ياتي ببرلمان من نوعيه 50 في المائة عمال و فلاحين و كوتة مرأة يقوم بعمل دستور جديد , من يتكلم ليش المفكر طارق البشري بل هو رئيس لجنة التعديل الدستوري
54
بواسطة : احمد امام
لا للتعديلات
الخميس 17 مارس 2011 12:57 م
احترم وجهة نظر د.البشرى وخصوصا فى التفرقة بين عصر الزعيم جمال عبد الناصر وبين العصرين الأخرين. ولكن كان الافضل ان يقوم بالعمل بدستور 1954 او اعلان دستور مؤقت بدلا من تلك التعديلات الهزيلة التى وضعتنا جميعا فى حيرة شديدة ما بين الجيش من ناحية والاخوان والحزب الوطنى من ناحية أخرى. سأقول لا للتعديلات الدستورية وأتمنى مجلس رئاسى مؤقت ل… إقرأ المزيد ..فترة لا تزيد عن عام وأن يتم عمل لجنة تأسيسية تضع دستور جديد ويتم الاستفتاء عليه [^]
53
بواسطة : علي
نعم.. ممر أكثر أمنا، وأكثر ديمقراطية
الخميس 17 مارس 2011 12:54 م
أعتقد أن قول نعم سيضمن لنا ممر أكثر أمنا، وأكثر ديمقراطية، وإنجاز دستور فريد من نوعه، دون تشويش وصخب، أما قول لا فهي تجرنا إلى دستور شبه مستحيل إنجازه، لأن لجنة تشكيله قد يستحيل الإجماع عليها الآن..
52
بواسطة : ياسر النمر
وافققققققققققققققق
الخميس 17 مارس 2011 12:54 م
هل يمكن الوصول للديمقراطية بوسائل غير ديمقراطية ؟ هذا بالضبط ما يقوله أصحاب ال لا فياللعجب
51
بواسطة : محمد حكيم
نعم
الخميس 17 مارس 2011 12:45 م
نعم حتى نخرخ من حالة الفوضى والشعب الان قوى لدية القدرة على التصدى لاى طاغىة ,لكن لو طالت الفترة ممكن الشعب يبرد ويقبل بالطواغيت مرة اخرى ................سلالالالالام
50
بواسطة : سيد
استفتاء على نظام الدكتاتور
الخميس 17 مارس 2011 12:32 م
لم يطلب الشعب المصرى طوال ثورتة وتساقط شهداءة تعديلا للدستور ,رغم ان تعديلات دستور 1971 كانت مقدمة من الكتاتور لانقاذ نظامة ,الا ان الشعب داسها باقدامة وظل على مطلبة بان "الشعب يريد اسقاط النظام" ومع ذلك يقوم رجل محترم مثل البشرى ليسوق مثل تلك الترهات , لقد مللنا ترزية القوانين ,فلا مجال لترزية الدساتير , يا شيخ القضاة "الرئيس"موظ… إقرأ المزيد ..ف لدى الشعب ,وتعديلاتك تنتخب الموظف ثم تتركة ليحدد صلاحياتة ؟ الثورة اسقطت الدكتاتور ,ومن صنع الثورة هو "الشعب" وليس المجلس العسكرى , فهو مجرد وكيل , وجميع افراد ذلك المجلس "عسكريون" لا صلة لهم بالديموقراطية , وهذا ليس عيبا فالنظام العسكرى يحتاج ذلك, اما العيب ان نعمى انفسنا عن الحقيقة. هذا الاستفتاء هو استفتاء على نظام الدكتاتور لا اكثر ولا اقل [^]
49
بواسطة : مصري أصيل
صونوا مصر
الخميس 17 مارس 2011 12:23 م
أدعوا كل مصري أصيل بيحب مصر ( مش أناني يتبع هوي نفسة كرهه لشخص أو حقده علي جماعه أو نقص في نفسة يجعله يكون سببا في خراب البلد وضياع الثورة ) أن يقول يوم السبت نعم
48
بواسطة : ااحمد
نعم للمستقبل ولا للخوف والاغراض الشخصيه ونعم للديموقراطيه نعم للتعديلات
الخميس 17 مارس 2011 12:17 م
كل من يدافع عن كلمه لا ادا ركزت تلاقيه له غرض خزبي او رئاسي وانه عاجز عن تحقيق تواجد في الشارع ولا يضع المصلحه الوطنيه امامه .....بارك الله فيك وفي امثالك لخدمه الوطن بدون غرض ولا طلب
47
بواسطة : عبدالحميد جمال
تحيه لشخصكم النبيل
الخميس 17 مارس 2011 12:14 م
ربنا يكرمك يا سياده المستشار ...........نعم للتعديلات الدستوريه
46
بواسطة : محمد
نعم للتعديلات ...............نعم لدستور جديد
الخميس 17 مارس 2011 12:14 م
اولا احي الشباب لان اول مره اشوف نعم و لا ثانيا الخوف من ايه م انا كده كده هعمل دستور جديد برده لو قلت نعم و هعمل انتخابات مجلس الشعب و هعمل انتخابات رئاسية و المده 189 مقررا (أ) هتعمل دستور جديد شكرا
45
بواسطة : طارق ماهر
اوصياء
الخميس 17 مارس 2011 12:13 م
الشعب المصرى فى هذة المرحلة يحتاج الى الكفاءات وليس الاوصياء ، استاذى الفاضل من المفترض انك كنت تقو م بما يطلبة الشعب وليس ما يطلبة اخرون !!!!!!!!
44
بواسطة : مصري
نعم للتعديلات الدستورية
الخميس 17 مارس 2011 12:11 م
مقالة رائعة و نعم للتعديلات الدستورية
43
بواسطة : نهلة الزيادى
اننا لا نحاف من الديمقراطية الانتخابية
الخميس 17 مارس 2011 12:08 م
مع احترامى الشديد للاستاذ/ طارق البشرى ولكنه للآسف ظلمنا لاننا نقول رأي مخالف لرأيه،،، فنحن لسنا ضد الديمقراطية الانتخابية وسوف نذهب ونقول لا ولكن اللجنة الدستورية هى التى لم تعطنا الفرصة لمناقشة التعديل قبل طرحه للاستفتاء..وعلى فكرة الذنب مش ذنب الجيش او الشعب ،، الذنب ذنب اللجنة الدستورية : - كان المفروض من الاول حين اسند التعديل… إقرأ المزيد .. لد. طارق البشرى وبما انه يعترف بالثورة كان يفهم المجلس العسكرى ان الدستور سقط بسقوط النظام السابق واننا فى حاجة لستور جديد وكما يرى سيادته ان دستور 1954 افضل كثيرا من دستور 1971 فكان المفروض ان يطلب من المجلس تأسيس لجنة دستورية اخرى بجانب الاعضاء الحاليين وعملنا دستور جديد وكان المفروض نستفتى الان عليه بدلا من الدستور الساقط المعيب وكنا كسبنا وقت وما احوجنا الى الوقت الان ... فهذه التغييرات بمثابة ودنك منين يا جحا... فنحن لانخاف من الديمقراطية الانتخابية وغير الانتخابية ولكننا نخاف على الديمقراطية ... وكان المفروض على المجلس العسكرى ود. طارق واللجنة الدستورية ان تحترم الثورة التى اعترف بها العالم كله وأول طريق تحقيق العدل والحرية والمساواة والقانون.... اقامة دستور جديد [^]
42
بواسطة : باسم شمس الدين
قولوا نعم كبيرة
الخميس 17 مارس 2011 12:07 م
قولوا نعم كبيرة بلا خوف ودون تردد. - إن كل ما كنا نأمل فيه من ضوابط جاء في التعديلات. - أن التعديلات هي خطوة وليست كل الطريق. إنها خطوة متدرجة تناسب ظروفنا، وهي ليست الأمثل ولكنها الأضمن. - أننا حين نختار بين نعم أو لا يجب أن ننظر نظرة كلية تغيب عمن قال لا، سواء عمدا (لأغراض انتخابية ومزايدة) أو عن غير قصد (نمط تفكير خطي لا ينظر… إقرأ المزيد ..للأمور إلا من منظور واحد). * الظروف الداخلية خطرة (متطرفين من المسلمين كالزمر، ومن المسيحيين كبشوي وجبرائيل، وبقايا نظام أمن دولة، ومضارين من الحزب الوطني ومنتفعين من الفوضى، ورجال وطني أصحاب مصالح ..... ). * الظروف الخارجية (وعلى راسها عملاء إسرائيل ...) - لا يهمكم من تصدى للتعديلات لأنهم أبناء مصر الشرفاء. - لا خوف مما يقال عن عودة الوطني بشحم مبارك ولحمه أو بلحم وشحم غيره، ولا من تسيد الإخوان على افتراض أنهم "عبود الزمر" وأنهم ليسوا متفتحين أو وطنين مثل بشر والعريان وابو الفتوح ومرسي وصفوت ... لأن أعداد المنتخبين الآن أكثر من (40) أربعين مليون مضمونة تحت اشراف قضائي وليسوا اثنين مليون مزورة. قولوا نعم لمصر. [^]
41
بواسطة : ايمن سليمان
نظرة الي التاريخ
الخميس 17 مارس 2011 12:06 م
احييك سيادة المستشار علي هذه المقاله 0 واتمني علي كل من يقرأ التاريخ جيدا ان يقرؤه لجموع المواطنين لان الناس لا تعي ماذا تقول من كثرة الارآء التي يسمعها وهو و لاول مره يمارس الديمقراطيه بشكل صحيح 00 فانا مثلا كنت متذبذب بين نعم ولا و الان استطيع ان اقول نــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــعم للتتعديلات ا… إقرأ المزيد ..لدستوريه حيث انه لايمكن ان بعود النظام السابق مره اخري او ان ترجع عجلة الزمان الي الوراء (( قول للزمان ارجع يا زمان )) [^]
40
بواسطة : هند
اين سيذهب الاخوان
الخميس 17 مارس 2011 12:05 م
اذا كان الشعب المصري هو من قام بالثورة لكرهة للحزب الوطني فكيف سياتي بة مرة اخري للبرلمان ولو ان الاخوان منظمون الان فماذا سيحدث لتنظيمهم بعد سنة او اكثر واذا كانت بقية الاحزاب التي تجاوز اعمارها علي الساحة السياسية عشرات السنوات غير مستعدة فمتي ستستعد لا احد مبرر لقول لا
39
بواسطة : إبراهيم عابدين
عند مفترق الطرق لابد من التوحد بدلا من التشتت ولاتنسوا روح ميدان التحرير
الخميس 17 مارس 2011 11:58 ص
سنقول نعم لإستبدال مواد فاسدة كان تعديلها مطلبا غاليا بمواد تضعنا على بداية الطريق الصحيح خاصة وأن التعديلات نصت على إعداد دستور جديد خلال فترة محددة . البديل هو أن نضع جميع الخطوات القادمة رهنا بقرارات يصدرها المجلس الأعلى .وإذا كنا إختلفنا بهذا الشكل على تعديلا ت فهل سنتفق أسرع على دستور كامل . ألا يحتاج الأمر إلى وقت ونقاش … إقرأ المزيد ..واسع . وفى كل الأحوال الضمانة الرئسية هى روح الثورة التى يجب أن نبقى عليها . وأعظم شىء أيا كانت نتيجة الإستفتاء هو أننا لن نر نتيجة تقول 99.99 فى المائه . وكل منا يتحمل نتيجة إختياره. [^]
38
بواسطة : احمد عنتر
نداء من مواطن مصري
الخميس 17 مارس 2011 11:51 ص
انا عايز دستور جديد يحمل المسئول مسئولية مش ترقيع لدستور رفع الحرج عن الحرامية وجعل الكرسي وجاهة اجتماعية وبقي قانون للبلطجية علي فكرة اللي سرقنا ونهبنا مش احمد عز ولا جرانه ولا العادلي اللي سرقنا ونهبنا الدستور الهش اللي ساب لهم الفرصة يعملوا فينا كده وهم ماكنوش غير مجرد وشوش لو مكانوش هما كان اي حد مكانهم هيعمل كده طب بالعقل كده … إقرأ المزيد ..وبحسبه بسيطة جدا ومثل ابسط (قانون الايجارات العقارية القديم الساكن به احسن من صاحب الملك لانه ممكن يكون ساكن علي النيل مباشرة وبعشرين جنيه في الشهر فحين انه تسوي اليوم اكتر من الفين جنيه واللي ببيتح للساكن كده هو دستور التعاقد وصاحب الملك لايمكن يزود الايجار ولا يطلع الساكن لان دستور التعاقد بينمهم بيقول كده )اذن السادة اعضاء المجلس العسكري الموقر اهيب بسيادتكم النظر لاصحاب الملك (الشعب ) مش عايزين ساكن (رئيس جديد)يتحكم فينا ويغير علي كيفه هو والمجلس بتاعه خصوصا اننا لن نجد من نثق بهم غيركم ولن نستأمن غيركم علي وضع دستور لبلادنا يحرم اي ظالم من الوصول الي المنصب ويجعل من يفكر في الكرسي يفكر في مدي المسئولية الموجودة عليه واعلموا جيدا ان اسمائكم حفرت باحرف من ذهب ليس في كتاب التاريخ بل في قلوب كل المصرين وخلد نداء الشعب الي الابد (الجيش والشعب ايد واحدة ) وتذكروا دائما ان المصريين اثارو الجيش علي الشعب فلم ينادو ا (الشعب....والجيش ايد واحدة )بل اثارو الجيش علي انفسهم ليصل الي اذهانكم مدي حبنا لكم والله الموفق. [^]
37
بواسطة : على الكردى
الخائفون من دستور جديـد !!!
الخميس 17 مارس 2011 11:49 ص
كل الأحترام و التقدير لكم سيدى .. إرجو إلا يكون دفاعك عن الديمقراطية المفترضة !! ناتج دفاعك عن جهدكم المبذول فى التعديلات !!! بعيدا عن مسألة الفراغ الدستورى و كل أخواتها من المفردات القانونية الأخرى .. فالتعديلات .. تجعلنا أمام خيارين لا ثالث لهما بقايا الحزب الوطنى و الأخوان المسلمبن و الأثنان بينهم صفقات بالسابق كانت على الدوام ض… إقرأ المزيد ..د مصلحة مصر و شعبها فالتصويت بـ لا .. خيارنا لمصر الثورة و عدم العودة للظلام !! [^]
36
بواسطة : أبو الفداء
رؤية واضحة
الخميس 17 مارس 2011 11:48 ص
اتمنى أن يفهم الخائفون مغزى هذا الكلام وأهميته وخصوصا انه صادر من شخصية نعرفها ونقدرها جيدا، كما اتمنى أن تصل الرسالة للمتربصين وأنهم لن ينالوا من عزيمة هذا الوطن إن شاء الله، فالوعي عند الشعب أقوى من فزاعتهم وخططهم المكشوفة.
35
بواسطة : محمد حامد
لسنا خائفين من الديمقراطيه انتم الذين تلتفون
الخميس 17 مارس 2011 11:46 ص
نحن يا سيدي نطالب بدستور جديد مباشرة ولا نريد تعديلات ثم بعد ذلك الدستور الا يوفر ذلك وقتا ومالا وجهدا؟ ثانيا بعد اقرار هذه التعديلات وحتي انشاء الدستور الجديد كيف تحكم مصر في طوال هذه الفتره وفقا للتعديلات فقط ام وفقا لكل مبادئ الدستور المعطل ؟ ثالثا انتخابات مجلس الشعب والشوري ستتم وفقا للنظام الفردي ونسبة 50 في المائه عمال وفلاح… إقرأ المزيد ..ين فهل تقبل ذلك؟ هل تقبل ان يستمر من حق رئيس الجمهوريه تعيين ثلث اعضاء الشوري؟ ماذا لو جاء الدستور الجديد برفض نسبة الخمسين في المائه عمال وفلاحين والغاء حق الرئيس في تعيين عشرة اعضاء من اعضاء مجلس الشعب , هل نعيد انتخابات مجلس الشعب من جديد ؟ انتم الذين تلتفون علي مطالب الثوره ولسنا نحن الخائفين من الديمقراطيه [^]
34
بواسطة : احمد عنتر
نداء من مواطن مصري
الخميس 17 مارس 2011 11:44 ص
انا عايز دستور جديد يحمل المسئول مسئولية مش ترقيع لدستور رفع الحرج عن الحرامية وجعل الكرسي وجاهة اجتماعية وبقي قانون للبلطجية علي فكرة اللي سرقنا ونهبنا مش احمد عز ولا جرانه ولا العادلي اللي سرقنا ونهبنا الدستور الهش اللي ساب لهم الفرصة يعملوا فينا كده وهم ماكنوش غير مجرد وشوش لو مكانوش هما كان اي حد مكانهم هيعمل كده طب بالعقل كده … إقرأ المزيد ..وبحسبه بسيطة جدا ومثل ابسط (قانون الايجارات العقارية القديم الساكن به احسن من صاحب الملك لانه ممكن يكون ساكن علي النيل مباشرة وبعشرين جنيه في الشهر فحين انه تسوي اليوم اكتر من الفين جنيه واللي ببيتح للساكن كده هو دستور التعاقد وصاحب الملك لايمكن يزود الايجار ولا يطلع الساكن لان دستور التعاقد بينمهم بيقول كده )اذن السادة اعضاء المجلس العسكري الموقر اهيب بسيادتكم النظر لاصحاب الملك (الشعب ) مش عايزين ساكن (رئيس جديد)يتحكم فينا ويغير علي كيفه هو والمجلس بتاعه خصوصا اننا لن نجد من نثق بهم غيركم ولن نستأمن غيركم علي وضع دستور لبلادنا يحرم اي ظالم من الوصول الي المنصب ويجعل من يفكر في الكرسي يفكر في مدي المسئولية الم