العرب قبل الإسلام
فى ذكر حروب العرب قبل الإسلام
كانت حروب كثيرة لا تحصى ولكن وكأنها فترة تدريبية تجهز العرب لحمل رسالة الإسلام ومجابهه الروم والفرس وهم مدربون على أعلى تدريب بسبب الحروب سنذكرالقليل منهم (يوم دامس لقيس على فزارة)،
(يوم النسار بين ضبة وبين تميم)،
(يوم البسوس بين بكر بن وائل وتغلب بن وائل)
، (أيام الفجار بين تميم وبكر بن وائل )، وسميت بالفجار لأنها كانت في الأشهر الحرم وكان يحرم فيها القتال
(يوم الفجاربين كنانة وهوازن)
(يوم ذى قاربين بنى شيبان والفرس وهوأول يوم ينتصرالعرب على الفرس )،
(يوم رحرحان بين دارم وبنى عامر بن صعصعه)، (وبين بنى تميم وبنى عامربن صعصعة)،
(يوم أوارة بين بنى عمرو وبنى هند وبنى تميم)،
(يوم الفلج بين بنى عامر وبنى حنيفة)،
(يوم الفساد بين الغوث وجديلة)
(يوم السوبان بين عبس وحنظلة)
، (يوم منيف الريح بين خثعم وبنى عامر)
(يوم السلان وكان لربيعه على مذحج)
(يوم الرقم بين فزارة وبنى عامر)،
(يوم خزار بين العدنانية والقحطانية)
(يوم المضيح وكانت لقيس على اليمنية)
أيام بين الأوس والخزج( بعاث- قباء – سميرو حاطب)، ومئات الحروب التي وقعت بين العرب في الجاهلية (أنساب العرب)
الشعراء وأصحاب المعلقات التي علقت بالكعبة
كان العرب يشتهرون بالفصاحة والشعر وكانت لهم أسواق يتبارون فيها بالشعر في سوق عكاظ وأحسن وأفصح شعر يعلق على الكعبة حتى سموا بأصحاب المعلقات ومنهم(أمرئ القيس بن حجر الكندى عام 530 م)(عمرو بن كلثوم التغلبى 550 م)(الحارث بن حلزة اليشكرى 570 م)(عنترة بن عمرو بن شداد العبسى عام 600 م)(طرفة بن العبد بن سفيان البكرى 600م)(أبو أمامة زياد بن معاوية المعروف بالنابغة الذبيانى عام 610 م)(ميمون بن قيس البكرى المعروف بالأعشى 629)(لبيد بن ربيعة العامرى 661م)(عبيد بن الأبرص الأسدى)وشاعر الرسول (حسان بن ثابت الخزرجى الأنصارى)، .
ومن أمثال العرب القديمة
(قطعت جهيزة قول كل خطيب)(سبق السيف العدل)(بلغ السيل الزبى)(لا يفل الحديد الا الحديد)(عند جهينه الخبر اليقين)، وارتبطت بعض الأمثال بأشخاص (أجود من حاتم)وهو حاتم الطائى أكرم العرب (أوفى من الحارث بن عباد)(أبلغ من قسى)(أبخل من مادر)(أخلف من عرقوب)، ( أنساب العرب).
الفراسة عند العرب
كان العرب عندهم فراسة كبيرة ويحكى أن أولاد نزار بن معد بن عدنان وهم (مضر –وربيعه –واياد –وانمار)، اختلفوا في أمورهم فذهبوا إلى الملك الأفعى الجرهمى ليحكم بينهم في ميراثهم وهم في الطريق فرأوا كلأ مرعيا فقال مضر أن البعير الذى شاهدوة أعور وقال ربيعه هو أزور وقال إياد هو أبتر وقال أنمار هو شرود ، فصادفهم صاحبه فسألهم علية فوصفوه له وسألهم أياه فأقسموا أنهم ما رأوه فتعلق بهم الرجل وذهبوا إلى الملك الجرهمى فعرفهم فقال لهم كيف وصفتموه قال مضر رأيته يرعى جانبا دون جانب فعرفته أنه أعور وقال ربيعه رأيت أحدى رجليه ثابتة الأثر والأخرى فاسدة الأثر فعرفت أنه أزوروقال إياد رأيت بعره مجتمعا فعرفت أنه أبتروقال أنماررأيته يرعى المكان الملتف ثم يجوزإلى غيره فعرفت أنه شرود فال الجرهمى أطلب بعيرك من غيرهم وقال لهم كيف أحكم بينكم يا حكماء العرب().
ديانات العرب قبل الإسلام
فبعد هلاك قوم نوح علية الإسلام وكانوا يعبدون الاصنام وكانوا رجالاً صالحين من أحفاد أدم علية السلام وصنعوا لهم أصناما ليخلدوا ذكراهم ثم تمضى الأجيال ويعبدونهم من دون الله وهم (ودا – وسواعا-يغوث- ويعوق- ونسرا )، وأهلكهم الله تعالى بالطوفان فأوحى الشيطان اللعين إلى شياطينه لتعود عبادة الأصنام من جديدوكان العرب قبل الإسلام غالبتيهم وثنيون يعبدون الاصنام وكان أهل مكة من جرهم والإسماعيليين بنو إسماعيل يوحدون الله تعالى حتى أجلت قبيلة خزاعة بنو جرهم وأخذت الحرم منهم ويروى أن عمرو بن لحى بن ربيعة الخزاعى كان في تجارة في بلاد الشام ووجدهم يعبدون الأصنام فأتى بصنم كبير ونصبه في الكعبة وكانت أول عبادة الأصنام في الحرم وكثرت الأصنام من حوله مثل ( هبل أساف ونائلة اللات والعزة ومنات وذو الخلصة وذو الكفين وذو الشرى وبهم وسعير والفلس )، ومئات الأصنام وكان العرب من حولهم يعبدون الأصنام فمثلا أصبحت كل قبيلة لها صنم تعبده فكان لكلب ودا وكان لهزيل سواعا وكان لمذحج يغوث –وكان لهمدان يعوق وكان لحمير نسرا )ومن العرب من كان على مله إبراهيم علية السلام ومنهم من يميل لليهودية ومنهم للنصرانية ومنهم من عبد الجن ومنهم من عبد النار ومنهم من عبد الكواكب حتى بعثة الرسول الكريم محمدا وبعث بالتوحيد لله بدين الإسلام الحنيف(سبائك الذهب في معرفة قبائل العرب)
الأحلاف عند العرب
فهناك العديد من أبناء العشائر التي انضمت لقبائل معروفة لأسباب عديدة من أهمها زيادة الأحلاف، حيث كان لابد للقبائل من عقد أحلاف فيما بينها للمحافظة على نفسها من افتراس القبائل الكبيرة لها في ذلك العهد ومن استدلالها وآخذ ما تملكه. وبهذه الأحلاف حافظت القبائل الضعيفة على حياتها ووجودها من طمع القبائل الكبيرة في القبائل الهزيلة، وصار في الإمكان السيطرة على الأمن والتقليل من حمى غزو القبائل بعضها لبعض ، كما استقوت القبائل القوية بزيادة الموالين لهم من أحلاف وغيره من الأسباب الأخرى مثل الولاء أو الفرار أو طلب الحماية أو الأسباب الأخرى. وحاجة البدو إلى الأحلاف كانت اكثر وأشد من حاجة الحضر إليها، وذلك بسبب إن الغزو في البادية ضرورة من ضرورات الحياة لفقر البادية وشحها، لانبساط أرضها وعم وجود حواجز طبيعية تعوق الغزو وتحمي المغزو منه. فاضطرت القبائل إلى خلق حماية طبيعية لها هي الأحلاف. والأحلاف هي لغاية حماية المال والنفس في الغالب، ولكبح جماح المعتدين. أما الأحلاف الهجومية التي تعقد لتحقيق أغراض هجومية مثل غزو حلف حلفا آخر لو قبيلة ضخمة قبيلة ضخمة أخرى، فإنها لا تعمر طويلا كما تعمر الأحلاف الدفاعية، لأن أسباب انعقادها تزول بتنفيذ ما اتفق عليه، وقد يتحطم الحلف بسبب ظهور اختلافات مصالح لم تكن في حسبان المتحالفين يوم عقدوا حلفهم، فيتصدع بنيان الحلف ويتهدم ويزول الحلف ليظهر محله حلف آخر جديد.ولكن ما يبقى هو الانتماء الذي يستشري في أبناء العشائر ويزرعه الأجداد حتى يقتنع الأحفاد أنهم تابعون لقبيلة محددة وهذا حقيقي ولكن قد يجنح التفكير أنهم من نسل تلك القبيلة بينما الوقائع تثبت وتؤكد عكس ذلك تماماً. وهناك قبائل وأفراد دخلت في قبائل أخرى متخفيه من بطش الحكام كمثل ما فعل ببطون هوارة عندما كسرتهم جنود المماليك واستباحوا دم الهوارى لأنهم نازعوهم على حكم الصعيد والبحيرة فدخلت بيوت وعائلات من هوارة في القبائل فرارا من بطش المماليك وحينما مرت الأيام تم تعدادهم في القبيلة التي لحقوا بها ولكنهم دائما ما يذكرون أبنائهم وأحفادهم بجذورهم وجدودهم حتى لا ينسى أي شيىء من أنسابهم وكذلك نجد قبيلة لها سطوة وقوة في مكانها وحينما يهاجر أفراد منها إلى مكان أخر غير مكانهم دائما يلحقوا بأكبر قبيلة في هذا المكان ويعدوا من تعدادها والأمثلة كثيرة ما سنوضحه لاحقا .
إعداد وتجميع
د مصطفى سليمان ابوالطيب الهوارى
رئيس مجلس إدارة جمعية أبناء هوارة
رئيس جمعيه أبناء أسيوط عبدالقادر بالاسكندرية
مؤرخ فى أنساب القبائل العربية
فى ذكر حروب العرب قبل الإسلام
كانت حروب كثيرة لا تحصى ولكن وكأنها فترة تدريبية تجهز العرب لحمل رسالة الإسلام ومجابهه الروم والفرس وهم مدربون على أعلى تدريب بسبب الحروب سنذكرالقليل منهم (يوم دامس لقيس على فزارة)،
(يوم النسار بين ضبة وبين تميم)،
(يوم البسوس بين بكر بن وائل وتغلب بن وائل)
، (أيام الفجار بين تميم وبكر بن وائل )، وسميت بالفجار لأنها كانت في الأشهر الحرم وكان يحرم فيها القتال
(يوم الفجاربين كنانة وهوازن)
(يوم ذى قاربين بنى شيبان والفرس وهوأول يوم ينتصرالعرب على الفرس )،
(يوم رحرحان بين دارم وبنى عامر بن صعصعه)، (وبين بنى تميم وبنى عامربن صعصعة)،
(يوم أوارة بين بنى عمرو وبنى هند وبنى تميم)،
(يوم الفلج بين بنى عامر وبنى حنيفة)،
(يوم الفساد بين الغوث وجديلة)
(يوم السوبان بين عبس وحنظلة)
، (يوم منيف الريح بين خثعم وبنى عامر)
(يوم السلان وكان لربيعه على مذحج)
(يوم الرقم بين فزارة وبنى عامر)،
(يوم خزار بين العدنانية والقحطانية)
(يوم المضيح وكانت لقيس على اليمنية)
أيام بين الأوس والخزج( بعاث- قباء – سميرو حاطب)، ومئات الحروب التي وقعت بين العرب في الجاهلية (أنساب العرب)
الشعراء وأصحاب المعلقات التي علقت بالكعبة
كان العرب يشتهرون بالفصاحة والشعر وكانت لهم أسواق يتبارون فيها بالشعر في سوق عكاظ وأحسن وأفصح شعر يعلق على الكعبة حتى سموا بأصحاب المعلقات ومنهم(أمرئ القيس بن حجر الكندى عام 530 م)(عمرو بن كلثوم التغلبى 550 م)(الحارث بن حلزة اليشكرى 570 م)(عنترة بن عمرو بن شداد العبسى عام 600 م)(طرفة بن العبد بن سفيان البكرى 600م)(أبو أمامة زياد بن معاوية المعروف بالنابغة الذبيانى عام 610 م)(ميمون بن قيس البكرى المعروف بالأعشى 629)(لبيد بن ربيعة العامرى 661م)(عبيد بن الأبرص الأسدى)وشاعر الرسول (حسان بن ثابت الخزرجى الأنصارى)، .
ومن أمثال العرب القديمة
(قطعت جهيزة قول كل خطيب)(سبق السيف العدل)(بلغ السيل الزبى)(لا يفل الحديد الا الحديد)(عند جهينه الخبر اليقين)، وارتبطت بعض الأمثال بأشخاص (أجود من حاتم)وهو حاتم الطائى أكرم العرب (أوفى من الحارث بن عباد)(أبلغ من قسى)(أبخل من مادر)(أخلف من عرقوب)، ( أنساب العرب).
الفراسة عند العرب
كان العرب عندهم فراسة كبيرة ويحكى أن أولاد نزار بن معد بن عدنان وهم (مضر –وربيعه –واياد –وانمار)، اختلفوا في أمورهم فذهبوا إلى الملك الأفعى الجرهمى ليحكم بينهم في ميراثهم وهم في الطريق فرأوا كلأ مرعيا فقال مضر أن البعير الذى شاهدوة أعور وقال ربيعه هو أزور وقال إياد هو أبتر وقال أنمار هو شرود ، فصادفهم صاحبه فسألهم علية فوصفوه له وسألهم أياه فأقسموا أنهم ما رأوه فتعلق بهم الرجل وذهبوا إلى الملك الجرهمى فعرفهم فقال لهم كيف وصفتموه قال مضر رأيته يرعى جانبا دون جانب فعرفته أنه أعور وقال ربيعه رأيت أحدى رجليه ثابتة الأثر والأخرى فاسدة الأثر فعرفت أنه أزوروقال إياد رأيت بعره مجتمعا فعرفت أنه أبتروقال أنماررأيته يرعى المكان الملتف ثم يجوزإلى غيره فعرفت أنه شرود فال الجرهمى أطلب بعيرك من غيرهم وقال لهم كيف أحكم بينكم يا حكماء العرب().
ديانات العرب قبل الإسلام
فبعد هلاك قوم نوح علية الإسلام وكانوا يعبدون الاصنام وكانوا رجالاً صالحين من أحفاد أدم علية السلام وصنعوا لهم أصناما ليخلدوا ذكراهم ثم تمضى الأجيال ويعبدونهم من دون الله وهم (ودا – وسواعا-يغوث- ويعوق- ونسرا )، وأهلكهم الله تعالى بالطوفان فأوحى الشيطان اللعين إلى شياطينه لتعود عبادة الأصنام من جديدوكان العرب قبل الإسلام غالبتيهم وثنيون يعبدون الاصنام وكان أهل مكة من جرهم والإسماعيليين بنو إسماعيل يوحدون الله تعالى حتى أجلت قبيلة خزاعة بنو جرهم وأخذت الحرم منهم ويروى أن عمرو بن لحى بن ربيعة الخزاعى كان في تجارة في بلاد الشام ووجدهم يعبدون الأصنام فأتى بصنم كبير ونصبه في الكعبة وكانت أول عبادة الأصنام في الحرم وكثرت الأصنام من حوله مثل ( هبل أساف ونائلة اللات والعزة ومنات وذو الخلصة وذو الكفين وذو الشرى وبهم وسعير والفلس )، ومئات الأصنام وكان العرب من حولهم يعبدون الأصنام فمثلا أصبحت كل قبيلة لها صنم تعبده فكان لكلب ودا وكان لهزيل سواعا وكان لمذحج يغوث –وكان لهمدان يعوق وكان لحمير نسرا )ومن العرب من كان على مله إبراهيم علية السلام ومنهم من يميل لليهودية ومنهم للنصرانية ومنهم من عبد الجن ومنهم من عبد النار ومنهم من عبد الكواكب حتى بعثة الرسول الكريم محمدا وبعث بالتوحيد لله بدين الإسلام الحنيف(سبائك الذهب في معرفة قبائل العرب)
الأحلاف عند العرب
فهناك العديد من أبناء العشائر التي انضمت لقبائل معروفة لأسباب عديدة من أهمها زيادة الأحلاف، حيث كان لابد للقبائل من عقد أحلاف فيما بينها للمحافظة على نفسها من افتراس القبائل الكبيرة لها في ذلك العهد ومن استدلالها وآخذ ما تملكه. وبهذه الأحلاف حافظت القبائل الضعيفة على حياتها ووجودها من طمع القبائل الكبيرة في القبائل الهزيلة، وصار في الإمكان السيطرة على الأمن والتقليل من حمى غزو القبائل بعضها لبعض ، كما استقوت القبائل القوية بزيادة الموالين لهم من أحلاف وغيره من الأسباب الأخرى مثل الولاء أو الفرار أو طلب الحماية أو الأسباب الأخرى. وحاجة البدو إلى الأحلاف كانت اكثر وأشد من حاجة الحضر إليها، وذلك بسبب إن الغزو في البادية ضرورة من ضرورات الحياة لفقر البادية وشحها، لانبساط أرضها وعم وجود حواجز طبيعية تعوق الغزو وتحمي المغزو منه. فاضطرت القبائل إلى خلق حماية طبيعية لها هي الأحلاف. والأحلاف هي لغاية حماية المال والنفس في الغالب، ولكبح جماح المعتدين. أما الأحلاف الهجومية التي تعقد لتحقيق أغراض هجومية مثل غزو حلف حلفا آخر لو قبيلة ضخمة قبيلة ضخمة أخرى، فإنها لا تعمر طويلا كما تعمر الأحلاف الدفاعية، لأن أسباب انعقادها تزول بتنفيذ ما اتفق عليه، وقد يتحطم الحلف بسبب ظهور اختلافات مصالح لم تكن في حسبان المتحالفين يوم عقدوا حلفهم، فيتصدع بنيان الحلف ويتهدم ويزول الحلف ليظهر محله حلف آخر جديد.ولكن ما يبقى هو الانتماء الذي يستشري في أبناء العشائر ويزرعه الأجداد حتى يقتنع الأحفاد أنهم تابعون لقبيلة محددة وهذا حقيقي ولكن قد يجنح التفكير أنهم من نسل تلك القبيلة بينما الوقائع تثبت وتؤكد عكس ذلك تماماً. وهناك قبائل وأفراد دخلت في قبائل أخرى متخفيه من بطش الحكام كمثل ما فعل ببطون هوارة عندما كسرتهم جنود المماليك واستباحوا دم الهوارى لأنهم نازعوهم على حكم الصعيد والبحيرة فدخلت بيوت وعائلات من هوارة في القبائل فرارا من بطش المماليك وحينما مرت الأيام تم تعدادهم في القبيلة التي لحقوا بها ولكنهم دائما ما يذكرون أبنائهم وأحفادهم بجذورهم وجدودهم حتى لا ينسى أي شيىء من أنسابهم وكذلك نجد قبيلة لها سطوة وقوة في مكانها وحينما يهاجر أفراد منها إلى مكان أخر غير مكانهم دائما يلحقوا بأكبر قبيلة في هذا المكان ويعدوا من تعدادها والأمثلة كثيرة ما سنوضحه لاحقا .
إعداد وتجميع
د مصطفى سليمان ابوالطيب الهوارى
رئيس مجلس إدارة جمعية أبناء هوارة
رئيس جمعيه أبناء أسيوط عبدالقادر بالاسكندرية
مؤرخ فى أنساب القبائل العربية